|
|||::: باب الدار :::|||
::: باب الدار ::: :: : :: https://cofe1.com/uploader/index.php?...etfile&id=3524. عائدون إليكْ فلا تحزنْ رغماً عنّا تركناكْ لا .. لا تظنّ أنَّا مَلَلناكْ لكنْ .. ضاقت علينا الدارْ فهجرناكْ قد اشتقتَ لأيدينا تدفعكْ و تغدو وتعودُ إليكْ تلكَ أيدينا مازال يعلقُ بها عبَقُ سنينك الماضياتْ و عائدونَ يوماً لِسُكناكْ فلا تحزنْ عائدون حتماً لا تملَّ الانتظارْ فكلّنا نعيش الانتظارْ و لابدَّ يوماً ... سَيَعمَرُ من جديدٍ ذاك الدارْ و ستفرحُ أغصانكَ الباكياتْ وتوردُ براعماً و تغدوا ربيعاً و ستزهرُ من جديدٍ أعوادكَ الحانياتْ عائدون يوماً إليكْ فلا تملَّ الانتظارْ سنكسرُ أصفادكَ و نفتح مصراعيكْ و من جديدٍ ... سيدخل ضوءُ الشمس ليبدّدَ عَتمةَ ذاكَ الدارْ أحترامي و تقديري |
رد: |||::: باب الدار :::|||
فلا تحزنْ رغماً عنّا تركناكْ لا .. لا تظنّ أنَّا مَلَلناكْ لكنْ .. ضاقت علينا الدارْ فهجرناكْ رائعة تلك الكلمات كلمات تحتوي على شجون وحنين فلك مني كل الشكر على إبداعك الرائع تحياتي لك أخوك mechanic |
رد: |||::: باب الدار :::|||
شكرا على الابداع و صبرا اخي عابر المحيطات على الغربة
كان الله في عونك...تحياتي |
رد: |||::: باب الدار :::|||
https://aljazeeratalk.net/upload/1/1163581507.jpg ...لأجلك يا بهية المساكن ...يا زهرة المدائن... ...يا قدس... يا قدس... يا مدينة الصلاة... عيوننا إليك ترحل كل يوم تدور في أروقة المعابد تعانق الكنائس القديمة و تمسح الحزن عن المساجد يا ليلة الأسراء يا درب من مروا إلى السماء عيوننا إليك ترحل كل يوم و انني أصلي الطفل في المغارة و أمه مريم وجهان يبكيان لأجل من تشردوا لأجل أطفال بلا منازل لأجل من دافع و أستشهد في المداخل و أستشهد السلام في وطن السلام و سقط الحق على المداخل حين هوت مدينة القدس تراجع الحب و في قلوب الدنيا أستوطنت الحرب الطفل في المغارة و أمه مريم وجهان يبكيان و أنني أصلي الغضب الساطع آتٍ و أنا كلي ايمان الغضب الساطع آتٍ سأمر على الأحزان من كل طريق آتٍ بجياد الرهبة آتٍ و كوجه الله الغامر آتٍ آتٍ آتٍ لن يقفل باب مدينتنا فأنا ذاهبة لأصلي سأدق غلى الأبواب و سأفتحها الأبواب و ستغسل يا نهر الأردن وجهي بمياه قدسية و ستمحو يا نهر الأردن أثار القدم الهمجية الغضب الساطع آتٍ بجياد الرهبة آتٍ و سيهزم وجه القوة البيت لنا و القدس لنا و بأيدينا سنعيد بهاء القدس بايدينا للقدس سلام آتٍ ...ان شاء الله هالباب الدار يتحرر ... ...يا رب...وتحقق آمانينا بآلصلاه في القدس ... |
رد: |||::: باب الدار :::|||
وانا اعود عليك بالشكر ونفسي اعبر المحيطات واعود واقولك جزاك الله خير الله يوفقك والى الامام -------------- ------- --- - |
رد: |||::: باب الدار :::|||
شوق وحنين
مشكوووووووووووور على الإبداع |
رد: |||::: باب الدار :::|||
إلى أينَ تمضينَ بِنا أيّتها القِطاراتْ ؟
وأينَ مَحطّاتنا القادِماتْ وهَلاّ يكونُ لنا بعدَ الطّوافِ ، بِها مُسْتَقَرْ ؟ تُسلِّمُنا الأرصِفةُ البارداتُ لأرصِفةٍ بارداتْ وُجوهاً تهيمُ على غيرِ هَدْيٍ تُقادُ إلى حَتفها المُنتظرْ تركلنا القاطِراتُ للحافِلاتْ الحافِلاتُ للبواخرْ البَواخرُ للطّائِراتْ الطّائِراتُ للقاطِراتْ وليسَ ثمّةَ كَفٌ تلوّحُ للذاهِبينْ ولا ثغرُ طِفلٍ سيفرحُ بالقادِمينْ ليسَ إلاّ الخُطى المُتعبهْ تجرجرُ أذيالَ خيبتها لأقدارِها ذاهبهْ فإلى أينَ تمضينَ بِنا أيّتها القطاراتْتعبنا ، وقد جَفّ منّا الفؤادُ برغمِ المطرْكَبُرنا ، وما عادَ في العُمرِ مُتسعٌ للخيالِ ورسمِ الصّورْكَبُرنا ، وخَطّ المشيبُ تواقيعهُ فوقَ هاماتنا وانتصَرْ فإلى أينَ تمضينَ بِنا أيّتها القطاراتْ فَهيّا خُذينا إلى حيثُ يوماً نُخاصمُ هذا السّـفرْ ؟خُذينا إلى واحةٍ نستريحُ ، وأيضا نُريحْ إلى واحةٍ من سُباتْ ارجوكي خذينا ايها القطارات الى ارض الوطن لا يجيد التحدث عن الغربة إلا من عايشها ولذلك جاءت كلماتك تطرق أبواب قلوبنا بشدة فتوقظ الشوق المنبث في ثنايا القصائد , قصائد الالم والفراق والحنين الى ارض الوطن اخي عابر المحيطات كلماتك رااااااائعة وكلمات الشكر ماتوافيها حقها دمت ودام قلمك المتميز |
رد: |||::: باب الدار :::|||
مشكور أخ عابر المحيطات على الكلمات الرائعة والمعبرة عن حالتك وأحاسيسك. أعانك الله في غربتك. |
رد: |||::: باب الدار :::|||
أخوي الغالي * عابر المحيطات * كلمات راااائعة جدا لا أعلم ما أقول و لكن دمت لنا متميزا و يعطيك ألف ألف عافية تحياتي لك عزيزي |
رد: |||::: باب الدار :::|||
كلمات رائعة كالنغم الجميل
تحية لقلمك الشادي . ------- وأحب أن اضيف .. عندما تتكلم عن الغُربة .. كأنك تتكلم عن الطفولة المُعذبة .. بكاء .. أنين .. زنين .. وسماح ..وتسامح .. وإشراقة أمل ...كله يندرج .. ضمن حُضن وحنين الوطن .....الأُم. ----------- كم أنجبت الغربة .. نوابغ وكُتاب ... كان لهم بصمة في التاريخ والادب .. الغُربة .. وكأنها أصبحت الدافع والمُحرك للمشاعر .. التي تعبأ المحابر بشتى الوان الاطياف .. يسطرها القلم على صفحات الورق .. كأنها لوح زيتية مُعبرة .. وكلما أشتدت الغُربة .. أرتفع سن القلم .. رُقيا ...ورِقة ...وعذوبة. |
| الساعة الآن 11:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
