حرب تجارية جديدة ضد طيران الإمارات
 

عادت الحرب التجارية الأوروبية ثانية ضد طيران الإمارات انطلاقاً من النمسا هذه المرة التي تهدد بوقف رحلات الناقلة إلى فيينا تحت ستار قانوني يتعلق بالمنافسة والدعم الحكومي. وقالت مصادر في قطاع الطيران إن تلك الخطوة تأتي بضغوط شركات طيران أوروبية لمحاصرة نجاحات طيران الإمارات في السوق الأوروبية.
https://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1...2247288255.jpg
https://cdn-www.airliners.net/aviatio.../4/2085478.jpg
وتطالب النمسا دولة الإمارات بالتوقيع على قانونين أوروبيين هما المنافسة والدعم الحكومي لاستمرار رحلات طيران الإمارات إلى النمسا التي تسير رحلتين يومياً إلى فيينا.

ويتعلق قانون الدعم الحكومي بعدم تلقي أي ناقلة تهبط في النمسا دعماً حكومياً فيما يشير قانون المنافسة إلى منع شركات الطيران من الاتفاق على تحديد أسعار التذاكر بحيث يترك الأمر للسوق. وأوضح اندرو باركر رئيس أول الشؤون العامة والشؤون الدولية وعلاقات الطيران في طيران الإمارات لـ»البيان» أن القضية قانونية أساساً وتتعلق بالاتفاقية الموقعة في العام 2004 وفيما إذا كانت سارية المفعول، مشيراً إلى أن حكومة الإمارات كلفت خبراء قانونيين مناقشة صلاحية الاتفاقية إضافة إلى اتفاقية 1990 الخاصة بالنمسا وحدها. وقال باركر إنه وفي حال ألغت النمسا اتفاقية 1990 تصبح رحلة الناقلة الثانية مهددة بالالغاء بحجة ان الاتفاقية قديمة ولم تعد صالحة في ظل قانون المنافسة الأوروبي.

وأضاف إن الإمارات ممثلة بهيئات الطيران المدني وخبراء قانونيين تتفاوض مع النمسا لإيجاد حلول، مشيراً إلى استمرار رحلات الناقلة حالياً إلى فيينا وفقاً لجدولها المعتاد ولكن وفق قاعدة الموافقة المؤقتة التي يقتضيها موسم السفر كما يحدده الاتحاد الدولي للنقل (اياتا).

وقال محمد أهلي مدير عام هيئة دبي للطيران المدني إن المفاوضات مستمرة مع النمسا للوصول إلى حلول لا تؤثر في رحلات الناقلة، مشيراً إلى أن النمسا تصر على توقيع القانونين وفقاً لأنظمة الاتحاد الأوروبي. وقال أهلي إن طيران الإمارات تطالب منذ فترة برفع رحلاتها إلى فيينا لتصبح ثلاث يوميا لكن النمسا رفضت تحت بند عدم توقيع الإمارات للقانونين.
اما عمر بن غالب نائب المدير العام للهيئة العامة للطيران فقد استبعد إيقاف رحلات الناقلة، مؤكداً أن هذه الرحلات تضمنها اتفاقات دولية منها اتفاقية 2004. وأشار إلى أن الدولة حريصة على توقيع الاتفاقات الدولية الخاصة بالنقل الجوي لما فيه من دعم للقطاع وتعزيز مجالات نموه من خلال توسيع أسواق الناقلات الوطنية.


رابط المصدر

يوم بعد يوم تثبت طيران الإمارات انها منافس شرس وصعب لا يستهان به
في مجال الطيران المدني

شكرا على النقل

طيران الامارات اعتمدت وجهات كثيرة وتفوقت بجدارة على الشركات الاوروبية.

شكرا لك على النقل عاشق A380

الله يعين طيران الإمارات على الحملة الأوروبية ضدها
أعتقد أن ذلك سينطبق على الإتحاد والقطرية فيما إذا أرادوا زيادة معدل الرحلات أو السعة المقعدية

هم يدركون مدى خطورة و هيجان الشركات الخليجية في ظل معاناة دولهم من الأزمة العالمية والحركة الجوية على وجه الخصوص ، فهم إخترعوا ضريبة الكربون حتى يدعموا اقتصاد دولهم وكذلك الحد من خطورة التوسع الخليجي في بلادهم .

الله يعينا على عباد المال

طيب من صالحهم يستقبلون رحلات اكثر لانه فيها سواح والحركه الاقتصاديه تشتغل اكثر كذا

لانه فيينا من وجهات المفضله لاهل الخليج

الدول الاوروبية في حيره هي لاتريد محاربه الاماراتية وكبار زبائن ايرباص عموما لان نجاح الزبائن يعني استمرار شرائها من ايرباص وهذا يعني انتفاع اقتصادي لدولهم لان صناعه طائرات ايرباص اصبحت تشترك في مكوناته دول كثيره اوروبية. وفي المقابل زياده الحركة الترددية للشركات هذه والتي تقوم بتسريب حركة الطيران عبر الترانزيت يشكل خطر على الشركات الناقلة الاوروبية لانها تسحب عدد كبير من الركاب الذين من الممكن جذبهم وكسبهم كزبائن لشركات اوروبية توظف عدد كبير من العماله الاوروبية كما انها تدفع ضريبه للخزانه الوطنية ونجاها مهم لاي دوله،ولكن من الجهه الاخرى تحرص اغلب الدول بنفس الوقت على زياده حركة الطيران لمطاراتها وعدم تقييده وذلك لزياده السياحة الوارده مما ينتج عنه ازدهار اقتصادي مفهوم ولكن زياده حركة الطيران الاجنبية لاوروبا لايقابله زياده بنفس المستوى من قبل الشركات الوطنية لتلك الدول وهذا ادى للتحقق من هذا الامر،السبب هو اعتقاد سائد بانخفاض تكلفه التشغيل للشركات الخليجية الناتج عن دعم حكومي مثل تخفيض فاتوره الوقود او اجور المناوله الارضية او الهبوط والاقلاع او العبور وهي كلها تكاليف تدفعها الشركات الاوروبية الى دولها كامله ومعها الضريبه النهائية باخر العام.


في المجمل اغلب الدول تحسبها وتجد زياده الحركة اهم وهذا اسلوب بريطاني حيث ان بريطانيا ماعندا اي اشكال حتى لو وصلت عدد رحلات الاماراتية لكل المدن وبعدد رحلات ضخم فهي ترى بان زياده الحركة لمطاراتها يجلب سياح وزوار وينمي حركة المطارات ومداخيلها وان تضرر المشغلين المحليين مثل الخطوط البريطانيه يواجهه ربح اكبر للاقتصاد الوطني ككل.

وجهة نظر اوروبية اخرى ترا بان دعم الشركات المحلية اهم وترى وجوب الموازنه بينهما لضمان استمرار هذه الشركات كدافعه للضرائب ومشغله لعدد كبير من العمال وهذه وجهة نظر المانيه بالخصوص

وهناك دول بالمنتصف


تحياتي

الامر بسيط جدا جدا

خلي الامارات توقع على القوانين كامله

وتتخلى عن الدعم الحكومي من دبي

وبالمره خليها تلغي طلبياتها كامله من ايرباص

وتحول على بوينج وقتها نشوف اذا بتستمر مهزله اوروبا




تحياتي

الي الامام وياجبل مايهزك ريح:roflmao::rolleyes: