تراجع معدل حمولة لوفتهانزا في آسيا والشرق الأوسط
 

https://www.alarab.qa/Content/Upload/...0151017154.jpg

أعلنت شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا أن طائراتها كانت أقل امتلاء بالمسافرين على الرحلات المتجهة إلى آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا في يناير الماضي، وذلك في تعليقات مماثلة لما سبق أن ذكرته منافستها إير فرانس-كيه.أل.أم.

وذكرت لوفتهانزا في حديث شهري - عن حركة السفر - اليوم الثلاثاء أن معامل الحمولة تراجع 2.1 نقطة مئوية على الرحلات المتجهة إلى آسيا، وانخفض 1.6 نقطة مئوية على الرحلات إلى الشرق الأوسط وإفريقيا.

كانت إير فرانس-كيه.أل.أم قد ذكرت أمس الاثنين أن تراجع الطلب في إفريقيا وآسيا يؤثر في العوائد ومعامل الحمولة في المنطقتين.

وأعلنت لوفتهانزا ارتفاع إجمالي الطلب من حيث إيرادات المقعد للكيلو متر الواحد 1.1%، في حين استقر معامل الحمولة عند 75.6% في يناير.

وأضافت الناقلة الألمانية أن الأسعار انحسرت عن مستوياتها قبل عام.



رابط المصدر

وانا ايدك على كلامك
ولا ازيد نقطة

والعمانيه لها دور ايضا بتوسعها

السلام عليكم
أعتقد أن الشركات التركية أثرت بشكل كبير في آخر سنتين على واقع الطيران و النقل الجوي في الشرق الأوسط
وبالتحديد التركية و بيغاسوس
هم داخلين أسواق الشرق الأوسط بشره و قاعدين ينافسون من خلال أسعارهم المغرية جدا خصوصا في غير موسم الصيف
الآن خيارات السفر لأوروبا أصبحت غير محدودة
تذاكر الوجهات الرئيسية مثل لندن وباريس أصبحت متاحة و بأسعار مغرية و بالمتناول حتى لمن يحجز قبل موسم الصيف بفترة 3 شهور

الإنخفاض بسيط وغير مقلق طبعاً الظروف الإقتصادية العالمية من إنخفاض أسعار النفط وهبوط الروبل وتباطئ الاقتصاد الروسي فالروس يشكلون نسبة كبيرة من السياح لدول الشرق الأوسط و شرق آسيا وأفريقيا وهي أحد أهم وجهات اللوفتهانزا

وتم تأكيد المعلومة التي أشرت لها من أيام اليوم في موضوع نشر في جريدة البيان
https://www.albayan.ae/economy/capita...2-15-1.2311905

هي بلدان معينة ومعدودة اللي يطلب منها فيزا ترانزيت او لو كان عنده وجهة الى اكثر من مطار في دول الشينغن
هذي اللي سمعته من اشخاص

السلام عليكم
يعني اذا المسافر نزل مطار فرانكفورت ترانزيت لأجل أن يستقل طائره أخرى لوجهه في أمريكا مثلا فهو يحتاج لفيزا خاصه ؟!
و كيف يمكن استخراجها؟

خبر محزن، خروج لاعب قوي من السوق سيعني احتكار
لايجب ان نفرح بخساره شركات او اندماجها او اضمحلالها
مهم جدا استمرار التنافس لان هذا يحفز علي الابداع والخدمة
اكثر شخص ممكن يؤكد الشي هذا هو المواطن الامريكي
اكبر شركات امريكا قبل 30 سنه جميعها الان غير موجوده وادمج البعض وافلس البعض
وبقي شركات ضخمه بالحجم ولكنها بمفهوم الطيران الاقتصادي وجوده خدماتها جدا منخفضه
بسبب اندماجها وانخفاض الدافع للمنافسه داخل سوق هائل جدا.

بخصوص الشنغن ، نعم دول الشنغن تفرض فيزا ترانزيت علي العابرين حتي لو كان مكوثهم بالairside او بمعني اخر لا يمرون بنقاط الجوازات
الا ان هذا الشرط ليس مفروض علي مواطني دول مجلس التعاون وعدد قليل من الدول الاخرى
وهو بلاشك يؤثر علي تنافسيه الشركات الموجوده داخل دول الشنقن زون.

[QUOTEhttps://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png=FlyingWings;1377352]خبر محزن، خروج لاعب قوي من السوق سيعني احتكارhttps://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png
لايجب ان نفرح بخساره شركات او اندماجها او اضمحلالها
مهم جدا استمرار التنافس لان هذا يحفز علي الابداع والخدمة
اكثر شخص ممكن يؤكد الشي هذا هو المواطن الامريكي
اكبر شركات امريكا قبل 30 سنه جميعها الان غير موجوده وادمج البعض وافلس البعض
وبقي شركات ضخمه بالحجم ولكنها بمفهوم الطيران الاقتصادي وجوده خدماتها جدا منخفضه
بسبب اندماجها وانخفاض الدافع للمنافسه داخل سوق هائل جدا.

بخصوص الشنغن ، نعم دول الشنغن تفرض فيزا ترانزيت علي العابرين حتي لو كان مكوثهم بالairside او بمعني اخر لا يمرون بنقاط الجوازات
الا ان هذا الشرط ليس مفروض علي مواطني دول مجلس التعاون وعدد قليل من الدول الاخرى
وهو بلاشك يؤثر علي تنافسيه الشركات الموجوده داخل دول الشنقن زون.[/QUOTEhttps://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png]

السلام عليكم
أوافقك الراي كل شركة في سوق الطيران مهمه فالمنافسه بين الشركات في مصلحة المسافرين
يا بن الحلال التذاكر لأمريكا كانت بالأول صعب تحصل عليها و الأسعار كانت غالية
من الكويت لنيويورك مثلا كانت الأسعار لا تقل عن 450 دينار
اليوم مع زيادة المنافسه وصلت أسعار نيويورك لمستوى 150 دينار يعني ثلث السعر الي كانت عليه قبل 15 سنة تقريبا
و الخدمات كذلك شوفوا وين كنا و وين وصلنا من يصدق أن تذاكر لندن كانت تنباع بالآلاف للفيرست مقابل كرسي لا يتحول لسرير جوي
والآن اذا مستعد تدفع نفس المبلغ بتحصل على سويت جوي كأنك بفندق 5 نجوم
لاأتمنى خروج أي شركة من السوق سواء عربية أو أجنبية فهم صناع السوق

التأثير على كل شركات الطيران. بسبب إنخفاض اليورو وإنخفاض أسعار النفط وقلة المداخيل وضعف القوة الشرائية لمواطني دول مصدرة للنفط وهذا ماذكره مسؤول في طيران الإمارات والتي تعتبر من أكبر شركات الطيران المستوردة والمصدرة للركاب إلى وخارج الدولة

"وأكد الشيخ ماجد المعلا أن طيران الإمارات ورغم استفادتها من انخفاض البترول، إلا أنها تأثرت سلباً بالتقلبات التي شهدتها العملات الرئيسية، بدءاً بالدولار الأميركي، مروراً بالروبل الروسي (بعد فرض العقوبات على روسيا)، وانتهاءً بالعملة الأوروبية الموحدة اليورو، التي توقع أن تستمر في تراجعها مقابل الدولار، خلال الأسابيع القليلة القادمة إلى أن يصبح سعر الدولار أعلى من سعر اليورو، وهو الأمر الذي إذا

وأشار إلى أنه من جهة أخرى، فإن انخفاض أسعار البترول إلى ما تحت معدل الـ50 دولاراً واستمرار التقلبات المتواصلة للعملات الرئيسية حول العالم سينعكس سلباً أيضاً على طيران الإمارات وباقي شركات الطيران العالمية «على المدى البعيد»، حيث إن هذين الأمرين سيؤثران على القدرة الشرائية لمواطني العديد من الدول مثل السعودية وإيران وروسيا والكويت والإمارات أيضاً، وهو ما يعني انخفاض حركة السفر لسكان هذه الدول التي تعتبر أسواقاً مهمة لطيران الإمارات وباقي الناقلات الإقليمية والعالمية».

وأضاف الشيخ ماجد المعلا إن عدم تحوط الشركة يساعدها كثيرا في الأمد القريب، لكنه أضاف أن الفوائد ستتقلص جزئيا بفعل تقلبات الروبل واليورو على الأجل البعيد. ولم يدل بتوقعات محددة. وقال إن طيران الامارات تضررت من تقلبات الروبل واليورو وتتوقع الآن أن يشهد اليورو مزيدا من الانخفاض في الأسابيع أو الأشهر القادمة وهو ما سيؤثر عليها بشكل كبير.

تأثيران مختلفان

وقال عصام عبد الرحيم كاظم، الرئيس التنفيذي لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، ان تقلبات العملات الرئيسية حول العالم في الآونة الأخيرة والتوقعات القوية باستمرارها، لها جانبان بالنسبة لانعكاساتها على قطاع السياحة في دبي، فمثلاً ارتفع عدد سياح الصين والهند وانخفض عدد السياح من روسيا، لكن تنوع الدول المصدرة للسياح إلى دبي يجعلها محمية من أية تقلبات لعملة معينة، حيث ان أكبر سوق مصدر للسياح إلى دبي والذي يتمثل في السعودية لا تتعدى حصته من إجمالي السياح القادمين إلى الإمارة نسبة 4 %، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن التقلبات لن تؤثر على عوائد القطاع التي تشهد نمواً مستمراً. "