في بطولة تشابك ودقة عام 1403هـ تقريباً في ماليزيا حيث ضمت مايزيد عن 22دولة وكان السعودي المشارك في المنتخب العسكري حصل على لقب المخلب الذهبي وكتب عنه الصحف الرياضية الماليزية
في وقتها هناك ويحمل شارات المظليين الماليزيين ومازل يحتفظ ببعظ القصاصات لمجلات أمريكية تعنى برياضة القفز الحر ..وبطولته ..من هوايته الصيد ومازل يمارس رياضة الصيد وتسلق الجبال إلى اليوم ويمتاز بمهارة غير طبيعية في دقة الرمية باالبنادق .كما انه يملك مهارت خاصة في الرماية بالبندقية هنا صورة له وهو يحمل بندقية أثرية في مناسبة شعبية أخرى .
يردد دايماً قصيدة الشاعرالغير تقليدي سعيد بن ذياب في حرب الحوثيين
سمعتة يرردد وهو صاحب ذايقة ادبية فاخرة يقول ..
----
الله واكبر لا اله الا الله اسما ماسما
في دارنا اللي خيب الله من يرد حبالها
مانكرم الرجال ونربيه ويعبا دما
الا يصبه دون دارً كرم الله فالها
بين المذله والشجاعه فرق حال وربما
عاش الذليل ومات دهام العدا واحلالها
دون الحرم دون الوطن دون الملك والمحرما
لابارك الله في رجال ماتبين افعالها
اولاد صحرا لافترشناها تلحفنا السما
ونمور في روس الجبال يموت من يرقى لها
نارد حياض الموت وبغض النظر عن كيفما
بس المهم انا نرد ويحلها حلالها..
عشق هذه القصيدة كون فريق القوات المظلية الخاصة تعني له 35 عام من الرفقة ..