عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2009, 10:55 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عاشق الطيارات
عاشق الطيارات عاشق الطيارات غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: 19 - 01 - 2008
الدولة: Bahrain - OBBI
العمر: 28
المشاركات: 7,361
شكر غيره: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 22853
عاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عاشق الطيارات عاشق الطيارات غير متواجد حالياً


الصورة الرمزية عاشق الطيارات

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 19 - 01 - 2008
الدولة: Bahrain - OBBI
العمر: 28
المشاركات: 7,361
شكر غيره: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 22853
عاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقديرعاشق الطيارات يستحق الثقة والتقدير
Searchgogle (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى ......))

وقال تعالى وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ 120 سوره البقرهفمن أصدق من الله قولاً وقد حكم أن قتالهم لنا قائم على دافع ردنا عن ديننا فقوله ( يزالون ) أي أنهم مستمرون بذلك إلى قيام الساعة ، ورضاهم عنا وكفهم عن قتالنا لن يحصل إلا أن نتبع ملتهم ،لامجال لأن يتحقق التوافق والرضى والقبول إلا بإن نترك ديننا وأن نتبعهم في ظلالهم ... هذا هو الثمن فمن مستعد ؟ من مستعد بأن يضحي بدينه ويكفر بربه حتى ينال رضى القوم وقبولهم له ؟ إن مايدور حولنا من أحداث ومانعيشه منذ سنوات من مآسٍ تحل بالمسلمين دون غيرهم لهي أكبر دليل على كيد أعداء الإسلامولكنهم لايظهرون هذا العداء ولايصرحون به وإن كان يظهر في لحن القول وفلتات اللسان من وقت لآخر، والعالمون بحقائق الأمور لاتخفى عليهم هذه الأمور ولكن هناك من المخدوعين ( وهم كثير) ممن لايصدقون حقيقة العداء لهذا الدين وأهله وبغضهم الشديد لهم وتخطيطهم للنيل منه ومن أهله وينخدعون بمايسمعونه من معسول الكلام ولين القولويسرني هنا أن أنقل كلاما جميلا لسيد قطب عليه رحمة الله حول هذه الآية يقول : إنها معركة العقيدة في صميمها وحقيقتها . إنهم قد جربوا حماسة المسلمين لدينهم وعقيدتهم حين واجهوهم تحت راية العقيدة . ومن ثم استدار الأعداء العريقون فغيروا اعلام المعركة . . لم يعلنوها حربا باسم العقيدة - على حقيقتها - خوفا من حماسة العقيدة وجيشانها . إنما أعلنوها باسم الأرض ، والاقتصاد ، والسياسة ، والمراكز العسكرية . . وما إليها .وألقوا في روع المخدوعين الغافلين منا أن حكاية العقيدة قد صارت حكاية قديمة لا معنى لها ! ولا يجوز رفع رايتها ، وخوض المعركة باسمها . فهذه سمة المتخلفين المتعصبين ! إنها معركة العقيدة . إنها ليست معركة الأرض . ولا الغلة . ولا المراكز العسكرية . ولا هذه الرايات المزيفة كلها . إنهم يزيفونها علينا لغرض في نفوسهم دفين . ليخدعونا عن حقيقة المعركة وطبيعتها ، فإذا نحن خدعنا بخديعتهم لنا فلا نلومن إلا أنفسنا . ونحن نبعد عن توجيه الله لنبيه صلى الله عليه وسلم ولأمته ، وهو - سبحانه - أصدق القائلين: ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم . . فذلك هو الثمن الوحيد الذي يرتضونه . وما سواه فمرفوض ومردود. نسأل الله أن يحفظ علينا ديننا وأن يرد كيد أعدائنا في نحورهم وأن يجعل حبه وحب رسوله وحب أخواننا المؤمنين أحب إلينا من كل شيء وأن يرزقنا الثبات على دينه وأن ينقي عقيدتنا من حب الكفار والولاء لهم وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
التوقيع  عاشق الطيارات
عاشق الطيارات غير متواجد حالياً