لاينتج المحار اللؤلؤ الا إذا ألم قلبه جسماً غريب ..
وقد أنتجت غربتك وترحالك لنا رجلاً من لؤلؤ ..
ياسيدي الأنيق أتسأل كم من الحب والوفاء حمله قلبك السعيد
وكم من الذكريات الحلوة والمرة عاشها إنسان بروعتك
ترى هل ستجود علينا رحم الأيام يوماً بكابتن قدير مثلك ..!!
ويصبح صديقنا أيضاً !!
يالاحُسن حظي إن اعاد التاريخ نفسه معي ..
ولا أخفيك إنك وإحساسك وقلمك وخواطرك قد أصبحت
حديث المساء عندي
دمت ألف عام كما تحب
ودمنا ألفين عام نحبك
------------