عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-2009, 08:31 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية صقر الثمامه
صقر الثمامه صقر الثمامه غير متواجد حالياً
.. مجلس الادارة ..
 
تاريخ التسجيل: 25 - 01 - 2005
الدولة: الرياض
المشاركات: 4,605
شكر غيره: 2
تم شكره 6 مرة في 5 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 3402
صقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقدير
صقر الثمامه صقر الثمامه غير متواجد حالياً
.. مجلس الادارة ..


الصورة الرمزية صقر الثمامه

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 25 - 01 - 2005
الدولة: الرياض
المشاركات: 4,605
شكر غيره: 2
تم شكره 6 مرة في 5 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 3402
صقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقديرصقر الثمامه يستحق الثقة والتقدير
افتراضي مدرج مطار أبوظبي الدولي الثاني

مدرج مطار أبوظبي الدولي الثاني


في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها شركة أبوظبي للمطارات (أداك) للارتقاء بمرافق مطار أبوظبي الدولي، قامت الشركة بالانتهاء من أعمال إنشاء المدرج الثاني للطائرات الذي يبلغ طوله 4.1 كيلومتراً وعرضه 60 متراً. ويبعد المدرج الجديد مسافة كيلومترين عن المدرج الحالي للمطار.

وكان المدرج الجديد قد أصبح جاهزاً لاستقبال الطائرات القادمة والمغادرة خلال فترة النهار فقط منذ شهر أكتوبر 2008، على أن يتم افتتاحه تدريجياً وعلى مراحل حتى يصبح مجهزاً لاستقبال الطائرات في حالات تدني الرؤية، أو ما يعرف بقطاع الطيران بمصطلح CAT IIIB، مما سيجعله من أكثر المطارات تطوراً في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ويشكل المدرج الجديد أهمية كبيرة لمطار أبوظبي الدولي، كونه يسهل مهمة القيام بأعمال الصيانة للمدرج الحالي في حالات الضرورة من دون توقف عمليات المطار وضمان استمرارها على مدار الساعة.

وتجدر الإشارة بأن تم الانتهاء كلفة إنشاء المدرج الجديد وصلت إلى مليار درهم. ويشكل هذا المدرج جزءاً من برنامج واسع النطاق لإعادة تطوير مطار أبوظبي الدولي بهدف الارتقاء بمرافقه إلى مستويات عالمية. وستؤدي هذه التوسعات التي يبلغ مجمل تكلفتها 25 مليار درهم (6.8 مليار دولار أميركي) إلى استيعاب الزيادة المتوقعة في حركة المسافرين والناتجة عن ازدهار الأنشطة التجارية والسياحية في الدولة، والتي يواكبها النمو المتواصل الذي تشهده شركة الاتحاد للطيران وشركات الطيران الأخرى الراغبة في تسيير رحلاتها إلى إمارة أبوظبي.

وتشمل خطة توسعة المطار إعادة تطوير مبنى المسافرين الثالث وإنشاء برج المراقبة الجوية الجديد بارتفاع 100 متر والذي من المتوقع إنجازه في نهاية العام 2009. كما سيساهم مبنى المطار الرئيسي الجديد والذي سوف يغطي مساحة 550 ألف متر مربّع في زيادة القدرة الاستيعابية للمطار لتصبح بين 20 و40 مليون مسافر في السنة، حيث من المتوقع إنجازه في الأعوام القليلة القادمة.

معلومات توضيحية حول تصنيف "أنظمة قواعد الهبوط"

تخضع معظم الرحلات التجارية والمحددة مسبقاً إلى مجموعة من الأنظمة تعرف بقواعد الطيران (Instrument Flight Rules) وهي إجراءات معتمدة تسمح لقبطان الطائرة باستخدام أجهزة الطائرة فقط في حالات تدني الرؤية (أي في ظروف التحليق في السحاب أو الهبوط وسط ضباب كثيف على سبيل المثال).

ولتوفير الدعم والمساعدة اللازمين للقبطان الذي يتولى مهام الهبوط متبعاً قواعد الطيران، تقوم المطارات بدمج أنظمة مراقبة الملاحة الجوية (ATC) والإضاءة الخاصة بالمدرجات والمعروفة بأنظمة قواعد الهبوط (ILS).

ويتم تصنيف كل مدرّج وفقاً لدرجة الدقة في أنظمة (ILS)، باعتبار التصنيف (CAT I)أدنى درجة أو الأقل دقة والتصنيف (CAT IIIC) أقصى درجة أو الأكثر دقة. كما يشير التصنيف إلى العلو الذي يجب أن تبلغه الطائرة بهدف رؤية المدرّج. فعلى سبيل المثال، يمكن لقبطان الطائرة الذي يتولى عملية الهبوط على مدرّج من تصنيف (CATI) أن يرى هذا المدرّج من علو 200 قدمٍ (61 متر) على الأقل، مقارنةً بـ 100 قدم (30 متر) إذا كان تصنيفه (CAT II). وهذا العلو الذي يتيح رؤية المدرّج يعرف في قطاع الطيران بالعلو الحازم.

وعليه، يتم تجهيز المدرّج الجديد في مطار أبوظبي الدولي بنظام هبوط شامل من تصنيف (CAT IIIB)، مما يجعله أحدث وأكثر المدرجات تطوراً في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يسهل عملية هبوط الطائرات في أقصى الظروف الجوية خصوصاً خلال الضباب الكثيف وحالات تدني الرؤية. كما يتيح المدرّج أيضاً عملية الهبوط إلى مسافة تصل إلى أقل من 50 قدماً (15 متر) ضمن القواعد المحددة في قطاع الطيران والذي يعرف أيضاً بالعلو الحازم وتحديد مدى رؤية المدرج وهي المسافة التي يمكن أن يراها القبطان خلال الهبوط بـ150 قدم (46 متر) فقط.



التوقيع  صقر الثمامه


صقر الثمامه غير متواجد حالياً