ضعف الرقابة +جشع التجار + نفوذ اصحاب النفوذ في ادخال وتخطي المراقبة
ضعف الوازع الديني
اسباب مهمة وجوهرية
الامر كونه غزو فكري من خلال الصور وغيرها فلا ننسى
المواد الغذايئة المسرطنة ولا ادوية المنتهية الصلاحية
والسلع المغشوشة بمختلف انواعها
نقول في حيرة لن تنتهي من فسحها
ومن سمح بدخولة
مقص الرقيب لا يقص شريط الرقيب
نحن حاوية لنفايت العالم منذ مبطي
نحن ضد الصليب لما في ذالك من معتق خاطي و تحرف
والقرآن
قال الله تعالى
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ
وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ
مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (القرآن الكريم: سورة النساء 157)
والصليب يعني ان عيسى علية السلام صلب كما يعتقدون
وهذا مخالف لما نؤمن به وكما ذكر الله في كتابة الطاهر
وذكر ذالك الله سبحانة في كتاب لا ياتية الباطل
كتاب محفوظ من الزيادة والنقصان الى قيام الساعة
وهو كتاب الله الذي حو جميع الدينات وقدمها لنا بكل احترام واختزلها
في دين واحد وهو الاسلام
فإن الإسلام هو الدين الحق الذي يطلبه الله من عباده ولا يقبل منهم سواه؛ كما قال الله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام )
وقال تعالى: ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) وهذا من حقائق الدين الواضحة الجلية التي يؤمن بها كل من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله،
وصدق نبيه محمد علية وعلى كافة الانبيا والرسل من الله الصلاة والسلام
اما جميع الدينات
فلها مكانتها واحترامها
وعليهم ايضاً ان يبادولنا نفس الشعور فلا يضعون الصلبان في منتجاتهم التي تصل الينا
ولا يضعون لفظ الجلالة على الاحذية ولا يصورون الرسول صلى اله علية وسلم على هية خنزير والله يهديهم ويهدين الى سواء السبيل
ودمتم بخير