عرض مشاركة واحدة
قديم 27-12-2005, 02:53 AM  
  مشاركة [ 2 ]
الصورة الرمزية Flying Way
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1285
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد


الصورة الرمزية Flying Way

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1285
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
افتراضي مشاركة: تاريخ مطار دبي الدولي













في تلك الأثناء، أشيد مبنى جهاز الإرسال ومحطة جهاز التلقي، كلّ منهما في طرف مقابل من محطة الطيران، ويبعد عنها بنصف ميل، وانتهى العمل عليهما في مايو 1965. كما ألحقت غرفة أجهزة الراديو بإضافات تحت برج المراقبة، وحُوِّلت الشرفة الأصلية المطلّة إلى مكتب للإدارة مؤلّف من غرفتين.



بعد الانتهاء من المدرج، أنشئ مبنى جديد لإدارة الملاحة ليكتمل في نهاية أغسطس. وقد وقع على بعد 6000 قدم من بداية المدرج رقم 30 على خطّ المركز الممتدّ. وحيث إن الكهرباء لم تكن قد وصلت بعد إلى هذا الموقع، تم وصل مولد كهربائي بقوة 4 كيلوواط (ليستر ديزل) لتأمين الطاقة منذ 5 فبراير 1966. وبعد أن كان المبنى القديم لإدارة الملاحة يقع خلف محطة الإطفائية، فقد استبدل بمنار إرشاد مزدوج Redifon جديد. كما وضع نظام ويلكوكس 485 VOR في أغسطس 1985.



تم الافتتاح في 15 مايو 1965 ميّزته عمليات هبوط لأضخم طائرات شركة طيران الشرق الأوسط وطائرات الكوميت التابعة لخطوط الكويت الجوية. تخلّل الاحتفال عرض للطائرات وبهلوانيات جوية قدمتها طائرة حربية في المملكة والعديد من الطائرات الزائرة الأخرى.



في أكتوبر 1968، أضيفت صالة مغادية جديدة إلى محطة الطيران الأولى، وحظيرة جديدة خاصة بإيداع الشحنات. وقد أدى النقص بالمساحة المخصصة لإيقاف الطائرات إلى توسيع المهبط الغربي وتأمين 300×600 قدم تضمنت سوبخا وبتيومين على قاعدة مكثفة. وتم شراء نظام جديد للهبوط في العام 1968 ليتم تركيبه نهائياً في أوائل العام 1970.



في السبعينيات، أدى وصول الطائرات الأكبر حجماً إلى مزيد من أعمال التطوير في المطار، التي كان حاكم دبي توقعها سابقاً وطلب على أثر ذلك مخططات لمحطة جديدة ومدارج وممرات يمكنها أن تكون على مستوى الرحلات الدولية. فبدأت أعمال حفر الأساست لمبنى محطة الطيران الجديدة في المطار في 15 أبريل 1969، وبلغت قيمة المشروع 4.1 مليون جنيه سترليني.



يبلغ محيط المبنى المؤلف من ثلاث طبقات 110 أمتار مطوّقاً مساحة 13400 م2. وفي الطرف الغربي لهذا المبنى، يقوم مبنى من طبقة واحدة مخصص للمراقبة والتحكم قرب برج المراقبة الذي يعلوه 28 متراً. أما الطبقة السفلى من المبنى الرئيسي، فقد خصصت في البدء للتسهيلات العملية والخدماتية، مثل الاهتمام بشؤون الأمتعة والحقائب، والمطابخ وغرف الملابس للعمّال والكافيتيريا، وخصصت مساحة حرة للمسافرين قدرها 1000 م2.







سبعينيات القرن العشرين















في نوفمبر 1970، بلغ قدر الاتفاق الجديد لتحديث المدرج وتجهيزات الإضاءة 2.7 مليون جنيه سترليني، وبدأت الأعمال على المدرج والممر في ديسمبر 1970. وانتهى كل ذلك فضلاً عن تجهيز الإضاءة في نوفمبر 1971. والأهم من ذلك كلّه، أن كل هذه الأعمال، بما فيها إعادة تغطية أرض المدرج الأصلية بكاملها، لم تؤثر على حركة الطائرات مطلقاً.



تضمن مشروع المدرج إضافة الإسمنت في 3300 قدم من الجهة الشرقية منه انتهت في 27 يونيو 1971، لتبدأ مرحلة فرش الإسمنت وتقوية الجهة الغربية منه. وانتهت هذه الأعمال في 22 نوفمبر 1971 ليصبح بالإمكان استعمال مساحة البرج والممرات الكاملة أي ما يبلغ 12500 قدم.



في الآن نفسه، بدأ العمل على تجهيز المطار بنظام الإضاءة الجديد والأدق (فئة رقم 2). انتهت أعمال محطة الإطفائية في المطار وتركيب المولدات في ديسمبر وأصبحت صالحة للاستعمال في مارس 1972. وفي هذه الأثناء، تم تنفيذ ما تبقى من رسم الخطوط الموجّهة لنظام الحطّ بأجهزة القياس على مسار الانحدار وتوابعها وما تبقى من الأعمال في مبنى إدارة الملاحة وأصبحت صالحة للاستعمال في هذه الفترة أيضاً.
















فتتح حاكم دبي الشيخ راشد بن سعيد المكتوم رسمياً المبنى الجديد لمحطة الطيران والمهبط والممر في مطار دبي الدولي في 15 مايو 1971. وقدم سرب من الطائرات المطاردة من طراز الـRAF عرضاً مذهلاً حضره الحاكم وضيوفه.



سمحت أعمال التطوير هذه لمطار دبي الدولي باستقبال طائرات الجامبو والكونكورد، مع تمكن المحطة من سعة 1200 شخص في جو مكيف ومريح.



في 18 مارس 1971، أظهر إنشاء دائرة الطيران المدني الأهمية المتصاعدة لدبي كمركز رئيسي للنقل الجوي. وأصبح الآن من مسؤولية هذه الدائرة منح حقوق النقل وإعطاء الأذونات للخطوط الجوية.



في نهاية ديسمبر 1971، تحملت وحدة ضبط النقل الجوي في دبي المسؤولية في إطار 23 ميلاً حول منقطة التحكم.



أدخل الحاكم نظام المراقبة على المدى البعيد في 19 يونيو 1973، وهو الأول من نوعه في المنطقة، ما دلّ مرة أخرى على اهتمام إدارة المطار بسلامة الطائرات.



وقد أدى تزايد حركة النقل مع كل سنة إلى ازدياد الحاجة إلى مساحات مواقف الطائرات، فتم توسيع المهبط الرئيسي إلى الجهة الشرقية في العام 1973 مع مرحلة إضافية من التوسيع، شرقاً كذلك، في العام 1976، إضافة إلى إنشاء ممر جديد يصل المدرج رقم 30 انتهى العمل عليه في العام 1977.



أما ممر "برافو"، الذي لم يكن من ضمن المخطط الرئيسي لإعادة بناء المطار، استعمل مع ذلك باستمرار، فكان بحاجة إلى تقوية رصيفه ليناسب الطائرات الكبيرة. انتهى العمل عليه في العام 1979.



ثمانينيات القرن العشرين



في فبراير ومارس 1981، تم تنفيذ أعمال التصليح اللازمة للمدرج المستحدث أي 985 م من السطح المزفّت، بدءاً من طرف المدرج رقم 12. انتهت هذه الأعمال قبل 50 يوماً من الموعد المحدد وقد تضمنت أيضاً تركيب نظام إضاءة مسار الاقتراب CATI ونظام وسائل الهبوط ويلكوكس على المدرج رقم 12.



أدخلت 6 ممرات جديدة إلى تصميم المدرج الجديد، ثلاثة منها مخصصة لعمليات التوقف السريع. كذلك، تضمنت هذه المرحلة من التطوير بناء محطتين إطفاء جديدتين، وشبكة طرق لآليات الأمن والعمال ومدّ شبكة خطوط اتصالات سلكية ولاسلكية تحت الأرض.



أما المرحلة التالية من التطوير، فشملت المدرج الثاني الذي اكتمل قبل ثلاثة أشهر من الموعد المحدد وافتتح في أبريل 1984. يبعد هذا المدرج 360 م شمالي المدرج الأول وبموازاته، وهو مجهز بأحدث تقنيات الأرصاد الجوية، وإضاءة المدارج وأنظمة وسائل الهبوط، مانحاً المطار سمات الفئة 2 بين المطارات.



في 23 ديسمبر 1980، أصبح مطار دبي الدولي عضواً عادياً في اتحاد المطارات المدنية الدولية.



انتهت المرحلة الأولى من الخطة الشاملة لتطوير المطار في مدة 10 سنوات، في نهاية أكتوبر 1980. وقد تضمنت هذه المرحلة الأولى بناء 4 صالات كبرى آمنة تسع كلّ منها لـ400 مسافر، وتتميز بأحدث الأجهزة الأمنية ومعدات تفحّص الأمتعة بالأشعة السينية أو كشف المعادن، فضلاً عن مركز طبي جديد في الطابق الأرضي مع إمكانية وصول مباشر لسيارات الإسعاف. كما تضمنت هذه المرحلة إضافة مواقف لأربع طائرات بوينغ 747، تشمل نظام التزويد بالوقود بالخراطيم وأنواراً كثيفة إضافية، وممراً جديداً بطول 1.5 كلم وموسّعاً. وأضيفت كذلك مساحة مخصصة للصيانة ومبنى خاص بالميكانيكيين والحمّالين وعمّال التنظيف والحرّاس فضلاً عن وحدة تبريد جديدة لنظام التبريد في المبنى الرئيسي لمحطة الطيران.



وفي العام 1980، انتهى العمل على تنفيذ المبنى الجديد لتموين الطعام، الذي يستطيع تأمين 12000 وجبة في اليوم. أما مواقف السيارات فقد تم توسيعها لتسع لـ350 سيارة إضافية وانتهت الأعمال في نهاية يوليو 1982.



وقد طالت أعمال الترميم والتجديد المساحة الرئيسية من مبنى محطة الطيران وشملت مصرفاً، مركزاً بريدياً، ومركزاً للاستعلامات، ومركزاً للاتصالات الهاتفية أو عبر التلكس، ومعرضاً عن الحضارة العربية وصالة للمعلوماتية ومعطماً للوجبات الخفيفة وصالة عامة واسعة. انتهى العمل على كل هذه التسهيلات وأصبحت جاهزة للخدمة في مارس 1984.





https://www.dubaiairport.com/DIA/Arab...IA+and+History
Flying Way غير متواجد حالياً