أخوي متابع إنت قلت ما قلت إن كان صواباً فمن الله وإن كان خطأ فمن نفسك والشيطان ....
إحنا نعرف بلادنا كيف تعمل وعلى أي نهج تسير و الشعب القطري شعب متحضر و مطلع
بل يعاون الحكومة في النهوض بدولة قطر إلى الأمام دائماً
و الواقع يحكي قطر كيف كانت وكيف أصبحت بفضل قيادة سمو الأمير بعد الله سبحانه وتعالى
لا أختلف معك أخي الكابتن القطري في هذه النقطة
اقتباس:
فـ أنا أختصر لك إذا كنا نقول لك لايريد أحد منا معرفة أين يذهب المال العام يعني نعنيها لانريد أن نعرف ولو كان من حقنا ذلك لأن الحمد لله قطر ليست مثل الدول الإخرى التي تحاجج الحكومة
و شعبها يخرج للشوارع أين حقنا !! والحمد لله رب العالمين على ذلك
وهذا من ثقتنا بـ حكومة قطر و فخرنا بها أمام جميع الدول
نحن نثق بها هذه قطر و أكبر دليل على ثقتنا و إيماننا بـ إن قطر تسير على نهج سليم
إنشئت مؤخراً إدارة الرقابة الإدارية و الشفافية لجميع المؤسسات و الشركات و الأجهزة الحكومية بـ أمر من سمو الأمير حفظه الله وهذا يعني إن 0% لا يوجد شيء تحت الطاولة لأننا ليس كذلك
و الأمر كما هو في جميع مؤسسات الدولة
مقدر جهدك و فاهم وجهة نظرك لكن إذا كنا راضيين عن ذلك وفي توافق بيننا وبين الحكومة
لانريد شيء أخر ... لانريد إلا أن يحفظ الله لنا القيادة الرشيدة وأن يجعل قطر بلد أمن وأمان
في الأخير المال سواء نفط غاز غيره
مال الحكومة هو مال القطريين و مال الأرض الطيبة هذه
لافرق بينهم جميعاً
مثل ما نقول حلالي هو حلالك
والله لايغير علينا يارب
من البديهي جدا أن المال السائب يعلم السرقة أخي
و السكوت على الصغيرة يجلب الكبيرة
و غنى الدولة و رفاهية شعبها لا يعني أنهم معصومين عن الفساد أو الوقوع فيه
و عندك أكبر دليل في دولتين خليجيتين كل واحدة منهما أغنى من قطر
واحدة طيرانها متهالك لدرجة أن بعض الناس صارت تقول ما عندنا مانع الفاسدين يسرقوا لكن المهم يجددوا الأسطول و مع ذلك لا أعتبر كلامهم معمم على سائر الشعب
و الأخرى طيرانها متورط بوجبات من لحوم الحمير و الخنزير و العياذ بالله بالإضافة افساد تراكمي
لكن العامل المشترك هو الفساد
كما سبق و قلت لك لو صرخ قطري واحد و أراد معرفة أين يسير هذا المال فهذا من حقه لأنه مال عام
و الحق العام لا يسقط بتنازل عدة أشخاص
اقتباس:
إنشئت مؤخراً إدارة الرقابة الإدارية و الشفافية لجميع المؤسسات و الشركات و الأجهزة الحكومية بـ أمر من سمو الأمير حفظه الله وهذا يعني إن 0% لا يوجد شيء تحت الطاولة لأننا ليس كذلك
و الأمر كما هو في جميع مؤسسات الدولة