عرض مشاركة واحدة
قديم 16-10-2012, 11:55 PM  
  مشاركة [ 2 ]
الصورة الرمزية saleh707
saleh707 saleh707 غير متواجد حالياً
dreaming to fly
 
تاريخ التسجيل: 04 - 08 - 2012
العمر: 27
المشاركات: 145
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 152
saleh707 مازال في بداية الطريق
saleh707 saleh707 غير متواجد حالياً
dreaming to fly


الصورة الرمزية saleh707

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 08 - 2012
العمر: 27
المشاركات: 145
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 152
saleh707 مازال في بداية الطريق
افتراضي

إستكمالنا لموضوع نهاية العالم

سندخل الآن في العلامات الكبرى ,,,

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

أشراط الساعة الكبرى أحبتي تقع متتابعة كخرزات العقد إذا انفرط فقد قال عليه الصلاة و السلام " الآيات كخرزات منظومات في سلك فانقطع السلك فتبع بعضها بعضا "

ولا يمنع أن تتخلل أشراط الساعة الكبرى بعض الأشراط الصغرى

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

أولًا : المسيح الدجال



من هو الدجال ؟؟

هو رجل من بني آدم جعل له الله قدرات خارقة ليست لغيره من البشر مكنه الله منها اختبارا و امتحانا لإيمان الناس و قد حذرنا عليه الصلاة و السلام من اتباعه في ضلاله و أخبرنا عن صفاته الخَلّقية و الخُلُقية


سبب التسمية

سمي بالمسيح لأنه ممسوح العين اليسرى ,, فهو أعور ,, لا يرا إلا بعين واحدة و قيل سمي بالمسيح لأنه يمسح الأرض و يسير فيها وقيل لأن أحد جهتي وجهه ليس فيه عين ولا حاجب ,, و الدجل من الكذب و هو أكبر الكذب فهو دجال كذاب محتال




ماذا يدّعي الدجال ؟



يدّعي الدجال أنه رب العالمين و يدعو الناس إلى الإيمان بذلك ولذا قال عليه الصلاة و السلام " إن الدجال أعور و إن ربكم ليس بأعور "





الأحداث عند خروج الدجال


قال صلى الله عليه وسلم "لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق فيخرج إليهم جيش من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ فإذا تصافوا قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم فيقول المسلمون لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا ويقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله ويفتتح الثلث لا يفتنون أبدا فيفتتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان إن المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل فإذا جاءوا الشأم خرج فبينما هم يعدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة فينزل عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم فأمهم فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء فلو تركه لانذاب حتى يهلك ولكن يقتله الله بيده فيريهم دمه في حربته "

صفات الدجال الخَلْقية

قصير أفحج ( مشيته معيبة بسبب تباعد ساقيه )

جعد ( أي أن شعره ليس ناعم )

جفال الشعر ( أي كثيف )

مطموس العين كالعنبة الطافية أعور العين اليسرى

هجان ( أببيض )

أجلى الجبهة ( واسع الجبهة )

مكتوب بين عينيه ك ف ر يقرؤها كل مؤمن حتى لو كان أمي

عقيم


مكان خروجه

عن أبو بكر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن الدجال يخرج من أرض بالمشرق يقال لها خرسان يتبعه قوم كأن وجوهه المجان المطرقة "



قصة تميم بن أوس الداري مع الدجال و الجسّاسّة

......حديث طويل .......... ثم قال "إني، والله! ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة. ولكن جمعتكم، لأن تميما الداري، كان رجلا نصرانيا، فجاء فبايع وأسلم. وحدثني حديثا وافق الذي كنت أحدثكم عن مسيح الدجال. حدثني؛ أنه ركب في سفينة بحرية، مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام. فلعب بهم الموج شهرا في البحر. ثم أرفؤا إلى جزيرة في البحر حتى مغرب الشمس. فجلسوا في أقرب السفينة. فدخلوا الجزيرة. فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر. لا يدرون ما قبله من دبره. من كثرة الشعر. فقالوا: ويلك! ما أنت؟ فقالت: أنا الجساسة. قالوا: وما الجساسة؟ قالت: أيها القوم! انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير. فإنه إلى خبركم بالأشواق. قال: لما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة. قال فانطلقنا سراعا. حتى دخلنا الدير. فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خلقا. وأشده وثاقا.

مجموعة يداه إلى عنقه، ما بين ركبتيه إلى كعبيه، بالحديد. قلنا: ويلك! ما أنت؟ قال: قد قدرتم على خبري. فأخبروني ما أنتم؟ قالوا: نحن أناس من العرب. ركبنا في سفينة بحرية. فصادفنا البحر حين اغتلم. فلعب بنا الموج شهرا. ثم أرفأنا إلى جزيرتك هذه. فجلسنا في أقربها. فدخلنا الجزيرة. فلقيتنا دابة أهلب كثير الشعر. لا يدري ما قبله من دبره من كثرة الشعر. فقلنا: ويلك! ما أنت؟ فقالت: أنا الجساسة. قلنا وما الجساسة؟ قالت: اعمدوا إلى هذا الرجل في الدير. فإنه إلى خبركم بالأشواق. فأقبلنا إليك سراعا. وفزعنا منها. ولم نأمن أن تكون شيطانة. فقال: أخبروني عن نخل بيسان. قلنا: عن أي شأنها تستخبر؟ قال: أسألكم عن نخلها، هل يثمر؟ قلنا له: نعم. قال: أما إنه يوشك أن لا تثمر. قال: أخبروني عن بحيرة الطبرية. قلنا: عن أي شأنها تستخبر؟ قال: هل فيها ماء؟ قالوا: هي كثيرة الماء. قال: أما إن ماءها يوشك أن يذهب. قال: أخبروني عن عين زغر. قالوا: عن أي شأنها تستخبر؟ قال: هل في العين ماء؟ وهل يزرع أهلها بماء العين؟ قلنا له: نعم. هي كثيرة الماء، وأهلها يزرعون من مائها. قال: أخبروني عن نبي الأميين ما فعل؟ قالوا: قد خرج من مكة

ونزل يثرب. قال: أقاتله العرب؟ قلنا: نعم. قال: كيف صنع بهم؟ فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه. قال لهم: قد كان ذلك؟ قلنا: نعم. قال: أما إن ذلك خير لهم أن يطيعوه. وإني مخبركم عني. إني أنا المسيح. وإني أوشك أن يؤذن لي في الخروج. فأخرج فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلا هبطتها في أربعين ليلة. غير مكة وطيبة. فهما محرمتان علي. كلتاهما. كلما أردت أن أدخل واحدة، أو واحدا منهما، استقبلني ملك بيده السيف صلتا. يصدني عنها. وإن على كل نقب منها ملائكة يحرسونها. قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وطعن بمخصرته في المنبر "هذه طيبة. هذه طيبة. هذه طيبة" يعني المدينة "ألا هل كنت حدثتكم ذلك؟" فقال الناس: نعم. "فإنه أعجبني حديث تميم أنه وافق الذي كنت أحدثكم عنه وعن المدينة ومكة. ألا إنه في بحر الشام أو بحر اليمن. لا بل من قبل المشرق، ما هو. من قبل المشرق، ما هو. من قبل المشرق، ما هو" وأومأ بيده إلى المشرق.





أدلة قبل خروج الدجال

قلة العرب : فعن أم شريك أنها سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول : "ليفرن الناس من الدجال في الجبال " فقالت أم شريك : يا رسول الله , فأين العرب يومئذ قال : " هم قليل "

الملحمة و فتح القسطنطينية

انحباس القطر و المطر

كثرة الفتن و تمايز الناس

خروج ثلاثون كذابا آخرهم المسيح الدجال

كيفية خروجه

تقدم في قصة تميم بن أوس الداري


سرعته في الأرض

" كالغيث استدبرته الريح "

ويطوف الأرض في أربعين يوم أول يوم منها كالسنة و و ثانيها كالشهر و ثالثها كالأسبوع و باقي أيامه كأيامنا

يطوف الأرض كلها إلا مكة و المدينة فقد حرمها الله عليه

من فتنة الدجال

" معه جنة و نار , فناره حنة و جنته نار "


أتباع الدجال


اليهود ,, و خاصة يهود أصفهان فيخرج منهم سبعون ألف

الكفار و المنافقون

جهلة الأعراب

قوم وجوههم كالمجان المطرقة

النساء


طرق النجاة منه


البعد عن لقائه

الاستغاثة بالله

معرفة أسماء الله و صفته

قراءة فواتح سورة الكهف ( العشر آيات الأولى )

قراءة سورة الكهف كاملة

اللجوء إلى أحد الحرمين

الاستعاذة من فتنة المسيح الدجال آخر كل صلاة

التسلح بالعلم الشرعي


هلاك الدجال

يهلك الدجال في بلاد الشام - نصر الله أهلها و أهلك طاغيتها - و قاتله هو عيسى ابن مريم عليهما السلام

عن النواس بن سمعان ، قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة ، فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في طائفة النخل ، فلما رحنا إليه عرف ذلك فينا ، فقال : " ما شأنكم ؟ " ، قلنا : يا رسول الله ، ذكرت الدجال غداة ، فخفضت فيه ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل ، فقال : " غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج ، وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم ، وإن يخرج ولست فيكم ، فامرؤ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط عينه طافئة كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن ، فمن أدركه منكم ، فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف إنه خارج خلة بين الشأم والعراق ، فعاث يمينا وعاث شمالا ، يا عباد الله فاثبتوا " قلنا : يا رسول الله ، وما لبثه في الأرض ؟ ، قال : " أربعون يوما يوم كسنة ، ويوم كشهر ، ويوم كجمعة وسائر أيامه كأيامكم " ، قلنا : يا رسول الله ، فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم ؟ ، قال : لا اقدروا له قدره " ، قلنا : يا رسول الله ، وما إسراعه في الأرض ؟ ، قال : " كالغيث استدبرته الريح ، فيأتي على القوم ، فيدعوهم فيؤمنون به ويستجيبون له ، فيأمر السماء فتمطر ، والأرض فتنبت ، فتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرا وأسبغه ضروعا ، وأمده خواصر ثم يأتي القوم ، فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم ، فيصبحون ممحلين ليس بأيديهم شيء من أموالهم ويمر بالخربة ، فيقول : لها أخرجي كنوزك ، فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا ، فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه ، فيقبل ويتهلل وجهه يضحك فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم ، فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين ، واضعا كفيه على أجنحة ملكين إذا طأطأ رأسه قطر ، وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ ، فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه ، فيطلبه حتى يدركه بباب لد ، فيقتله "


أشد الناس على الدجال

قال عليه الصلاة و السلام " لا تقل لبني تميم إلا خير ; فإنهم أطول الناس رماحًا على الدجال "
التوقيع  saleh707

أمووووووت في الدلع
saleh707 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس