عرض مشاركة واحدة
قديم 06-05-2010, 01:14 PM  
  مشاركة [ 1 ]
فارس الكويت فارس الكويت غير متواجد حالياً
كابتن طيار
 
تاريخ التسجيل: 24 - 09 - 2007
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 315
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 725
فارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقدير
فارس الكويت فارس الكويت غير متواجد حالياً
كابتن طيار



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 24 - 09 - 2007
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 315
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 725
فارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقديرفارس الكويت يستحق الثقة والتقدير
افتراضي الطائرات العراقية المسروقة في تونس و الاردن و ايران

الاخوة العراقيين يتظاهرون في مطارهم الدولي في مطار صدام الدولي السابق عفوا مطار بغداد الدولي الحالي ضد اجراءات كويتية قانونية وفق اجراءات دولية ويقولون ان اجراءات الكويت اسنفزازية ولكن ما تقوم به تونس والاردن وايران بطائراتهم ليست استفزازية ...من شيم السارق ان يستر على السارق ...

اليكم بعض الحقائق ...
https://www.arabiatube.com/video/3008/-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%B1%D9%88%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%88-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86

لماذا لا تطالب الحكومة بالطائرات؟
1- قبل ان ننتقد الحكومة العراقية المنصبة من قبل الاحتلال لا بد من التذكير بأن المحافظة على حقوق البلد المستعمر من قبل قوات احتلال اجنبية يعتبر من أهم إلتزاماتها كما نصت المواثيق الدولية، ويفترض على الادارة الامريكية ان تفتح هذا الملف مع الجانب الايراني أو تدفع الحكومة العراقية لهذا الأمر وهذا ما لم يحدث لعدة اعتبارات منها وجود اتفاق سري بين الطرفين الامريكي والايراني بعدم إثارة الموضوع تكريما لأيران عن موقفها المساند للولايات المتحدة الامريكية ففي عام 1990 سمحت للقوات الامريكية بأستخدام مجالها الجوي في ضرب وعزل القوات العراقية في القاطع الجنوبي. لأسقاط نظام الحكم الوطني السابق بالإضافة الى محاولة الجانب الامريكي الاستفادة من القضية لنهب جزء كبير من ثروة العراق بحجة تعزيز دفاعاته الجوية وهذا ما اكده جنرالات الحرب الامريكان بأن العراق يحتاج الى (2) مليار دولار سنويا لتعزيز سلاحه الجوي ولغاية عام 2020.

2- لم تطالب الحكومة العراقية منذ الغزو لحد الآن الجانب الأيراني بفتح هذا الملف سواء عبر تفاوض ثنائي أو عن طريق الأمم المتحدة أو عبر الإدارة الامريكية، وهذا الموقف يعتبر طبيعي لأن الحكومة الأيرانية تفرض هيمنتها على الحكومة العراقية والبرلمان ولا يمكن لأي مسئول عراقي ان يخالف هذا التوجه وإلا كانت العاقبة وخيمة ورغم محاولة بعض الوكالات الفضائية فتح الموضوع مع المسئولين العراقيين لكنهم كانوا يمتنعون ويتحفظون على الإجابة لأنهم يعلمون ان ذلك من شأنه ان يفتح عليهم باب جهنم.

ولم يشذ عن هذه الأوامر سوى وكيل وزارة النقل جميل إبراهيم الذي اعلن صراحة بأن إيران أستخدمت الطائرات العراقية وأن الجانب العراقي طالب نظيره الايراني مرارا وتكرارا بتقديم معلومات عن الطائرات لكن ايران تجاهلت مطالبه. إضافة الى تصريح قائد سلاح الجو العراقي كمال البرزنجي الذي عبر عن أمله بأن تعيد طهران بعضا من عشرات الطائرات المقاتلة العراقية التي وصلتها عام1991. مضيفا بأن "العراق لم يستعيد أي طائرة حتى الآن"، معربا عن أمله بإعادة بعض تلك الطائرات الى العراق. واضاف ان القليل منها سيكون قابلا للاصلاح. ولكنه أوضح في نهاية حديثه الصحفي بأن الموضوع ليس فنيا بل سياسيا!

3- لم يعترف النظام الايراني أصلا بعدد وطراز الطائرات العراقية التي سرقها من العراق رغم مرور حوالي عقدين من الزمان، بل انه أنكر باديء ذي بدء وجودها أصلا في إيران في حملة تضليل وتمويه لمصادرة حقوق العراق, ورغم الوفود التي أرسلت للتفاوض لكنه كان يضع قطن على إذنه عندما يتطرق الوفد الى موضوع الطائرات. والغريب انه بعد الغزو قام المسئولون العراقيون بزيارة طهران مئات المرات لكن لم يجرؤ أحدا منهم على مناقشة موضوع الطائرات! وحتى في الزيارة التي قام بها إبراهيم الجعفري لطهران وتوقيعه خمسة اتفاقيات مع الجانب الايراني, فقد كان على جدول الزيارة موضوع الطائرات لكن المتحدث بأسم الخارجية الايرانية حميد رضا آصفي تلافى الاجابة على السؤال مكتفيا بالقول"ان عدة مواضيع نوقشت خلال اللقاء مع الوفد العراقي" ولم يصرح الجعفري بأي شيء حول الطائرات.

وكذلك خلال زيارة برهم صالح الى طهران وإجتماعه مع الرئيس الايراني أحمد نجادي وكان موضوع الطائرات في أجندة الزيارة لكن الزيارة أختتمت دون الإشارة اليها. فقد جاء في الأخبار " ولم تذكر البيانات الصحفية الصادرة من البلدين ان كان الجانبان قد بحثا مسألة الطائرات العراقية المحتجزة في إيران أم لا؟" وقد لخص شيخ عشيرة الدليم حاتم السلمان هذا الأخفاق بجملة مختصرة " إن عدم فتح ملف الطائرات يعود الى ضعف الحكومة العراقية".
يبدو ان هناك خطة ما بين النظام الايراني والحكومة العراقية لطمس معالم موضوع الطائرات من خلال عدة خطوات بدات بإطلاق المسئولين العراقيين تصريحات بأن العراق من بدأ الحرب ضد إيران من ثم سحب وثائق العراق في الأمم المتحدة التي تدين إيران وتحملها مسئولية بدء العدوان من قبل ممثل العراق الدائم حامد الاصفهاني وهو إيراني الجنسية من ثم اغتيال الطيارين العراقيين كشهود عيان وانتهاءا بأهداء رئيس الوزراء المالكي احدى الطائرات العراقية التي سرقتها بعد تغيير معالمها والوانها لتأكيد إدعائها بإنتقال ملكية طائرات العراق اليها.

- اعداد الطائرات العراقية قبل حرب الخليج الثانية..
ليس من السهولة معرفة عدد وانواع الطائرات العراقية قبل اندلاع حرب الخليج الثانية ورغم قوة المخابرات الامريكية والتقنية العالية في اجهزة المراقبة والتجسس والأقمار الصناعية الا ان العدد في حقيقته تخميني وربما يكون قريبا من العدد الصحيح. من المعروف أن صفقات الأسلحة تحاط بالكتمان سواء بالنسبة للدول المصدرة أو المستوردة وحتى الصفقات التسليحية التي تتناولها وسائل الاعلام فإنها غالبا ما تكون لأغراض مقصودة عند الاعلان عنها. وهذا ما ينطبق على سلاح الجو العراقي فبعض المعلومات تقدرها لعام 1990 بحوالي (750) طائرة بين اعتراضية وقاذفة إضافة الى (200) طائرة اسناد للنقل والاستطلاع وأغراض أخرى وهذا ما أعتمد عليه المحلل الاستراتيجي (ألفن توفلر) في تقديره وكذلك بعض المراكز البحثية. مع وجود ما يقارب (60) مطارا عسكريا موزعة في كل أرجاء العراق. لذلك كان العراق يصنف عالميا بأنه سادس دولة في العالم من حيث سلاحه الجوي.

سبق أن أشار الكابتن ادام ماسترياني ماسترياني في استخبارات الفرقة الاميركية 101 بأن العراق كان يمتلك قبل حرب الخليج الثانية " اكثر من 800 طائرة مقاتلة، لكن حوالى 115 مقاتلة عراقية من هذه الطائرات التي تم تصنيفها من الاكثر تقدما بين الطائرات ارسلت الى الجارة ايران بحثا عن مكان آمن من عمليات القصف في حرب الخليج 1991".
تشير الإحصائيات بشأن الطائرات الحربية التي امتلكها العراق قبل معركة الخليج الثانية بأنها تشمل.
أعداد وطراز الطائرات العراقية
(5) طائرات نوع تي يو 22
(8) طائرات نوع تي يو 16
(25) مقاتلة نوع سوخوي 24
(30) طائره قاصفه سوخوي 25
(120) طائرة ميراج نوع f1
(90) طائرة نوع ميغ 27
(80)طائرة سوخوي نوعي 20 – 22
(150) طائرة اعتراضية ميغ 21
(60)طائرة اعتراضية صينية نوع f7
(90) طائرة اعتراضية ميغ 23
(10_20)طائرة مقاتله ميج 25
(40) طائرة متعددة المهام نوع ميغ 29
(24) طائرة تدريب ال 39
(24) طائرة تدريب ال 29
(4) طائرت إنذار مبكر وتسمى عدنان 1 -2
(55) حوامة روسية نوع m24

التوقيع  فارس الكويت
متعة السفر تحلى بطيران الامارات
فارس الكويت غير متواجد حالياً