عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2010, 09:33 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية إنسان ذوق
إنسان ذوق إنسان ذوق غير متواجد حالياً

VIP MEMBER
 
تاريخ التسجيل: 04 - 02 - 2010
الدولة: Doha
المشاركات: 5,472
شكر غيره: 366
تم شكره 348 مرة في 203 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 8314
إنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى إنسان ذوق
إنسان ذوق إنسان ذوق غير متواجد حالياً

VIP MEMBER


الصورة الرمزية إنسان ذوق

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 02 - 2010
الدولة: Doha
المشاركات: 5,472
شكر غيره: 366
تم شكره 348 مرة في 203 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 8314
إنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى إنسان ذوق
Qatarairways هل تطلق الخطوط القطرية رحلاتها إلى مدينة حلب؟

في ظل مناشدة الجالية السورية المتكررة


العبو: خط الدوحة - حلب سينعش الحركة السياحية بين البلدين
الرشيد: الربط الجوي بين الدوحة وحلب يعزز التعاون الاقتصادي
د. بركات: مطار حلب الدولي مؤهل لاستقبال رحلات الخطوط القطرية
الجرجاوي: فتح الأجواء العربية وتبادل الخبرات.. أمر ضروري

الدوحة ـ عاطف الجبالي:

ناشد عدد كبير من الجالية السورية المقيمة بقطر الخطوط الجوية القطرية لإطلاق رحلاتها صوب مدينة حلب السورية، وكشف عدد كبير من أفراد الجالية معاناتهم الشديدة خلال سفرهم إلى هذه المدينة العريقة.

وأشاروا إلى أن خط الدوحة- حلب سيعود بالنفع على الناقل الوطني بقطر، حيث تتمتع المدينة بموقعها المميز وتاريخها العريق و’آثارها النادرة، والتي ستكون محط اهتمام المواطنين القطريين الراغبين في قضاء رحلات سياحية ممتعة.

واستجابة الخطوط القطرية لهذا المطلب الجماهيري سيعزز التبادل التجاري بين البلدين، حيث تتمتع محافظة حلب بإمكانياتها الاقتصادية الهائلة ومنتجاتها التي تلبي قدرا كبيرا من احتياجات المواطنين والمقيمين بدولة قطر، بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.
ولم تقتصر المناشدة بإطلاق خط الدوحة ـ حلب على الجالية السورية فقط، بل امتدت إلى المواطنين القطريين الراغبين بقضاء عطلاتهم الصيفية بهذه المدينة الزاخرة بالتحف والآثار النادرة، بالإضافة إلى المحافظة على التقاليد العربية الأصيلة.

وتعد مدينة حلب من أقدم وعرق المدن على وجه الأرض، فقد تجاوز عمرها المعروف 10 آلاف عام وما زالت في ريعان صباها، وهي متحف للتاريخ، وتتنوع الآثار في مدينة حلب منذ عصور ما قبل الميلاد إلى العصور الإسلامية، ولحلب دور حضاري متميز في كافة العصور والحضارات التي قامت في شمال سوريا وبلاد ما بين النهرين.

التعاون السياحي

وقال المهندس ناظم العبو أن إطلاق الخطوط القطرية خط الدوحة - حلب، سينعش حركة النقل الجوي بين البلدين، بما يعود بالنفع على الجالية السورية المقيمة في قطر، ويحد من معاناة السفر المتكررة بالنسبة لهم.

وأبدي العبو تفاؤله بأن تستجيب الخطوط الجوية القطرية لمناشدة الجالية السورية في الوقت القريب، خاصة في ظل توسعات الناقلة المتلاحقة حيث تستعد الخطوط القطرية لإطلاق 6 وجهات أوروبية ووجهتين لدول أمريكا الجنوبية.

وأشار إلى أن أطلاق الخطوط القطرية رحلاتها إلى مدينة حلب سيدعم القطاع السياحي في البلدين، حيث تشتهر حلب بآثارها التاريخية الكثيرة مثل قلعتها الشهيرة وأبوابها وأسواقها والتي تعد أعرق أسواق الشرق وكنائسها ومساجدها ومدارس العلم وبصناعاتها الشهيرة منذ زمن بعيد وبما تمتلكه من تراث عريق في كافة المجالات العلمية والفنية والأدبية والثقافية.

وقال العبو أن حلب ستكون محط أنظار المواطنين القطريين الراغبين في رؤية التراث العربي الأصيل والتمتع بما تقتنيه هذه المحافظة من لوحات فنية نادرة، وهذا ما سيعود بالنفع على البلدين للتقارب الثقافي والاجتماعي.

وأشار إلى أن قطر تسير بخطي ثابتة نحو التنمية السياحية ما يشكل باعثا قويا لمواطني مدينة حلب والتي تعد أكبر مدينة سورية لزيارة الدوحة، خاصة في ظل الطفرة السياحية التي تنعم بها قطر وبناء أبرز معالم السياحة في المنطقة العربية، والتي كان آخرها متحف الفن الإسلامي والذي يجمع بين جدرانه تاريخ 4 قارات.

التنمية الاقتصادية

ومن جهته قال عاصم الرشيد موظف حسابات أن إطلاق الخطوط القطرية رحلاتها صوب مدينة حلب سيشكل دعماً قوياً لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وزيادة حجم التبادل التجاري، خاصة في ظل إمكانيات الشحن الجوي الهائلة للخطوط الجوية القطرية.
وأشار إلى أن محافظة حلب تتمتع بمنتجاتها الغذائية وصناعاتها المميزة والتي ستكون محط أنظار تجار التجزئة القطريين، بما يعود بالنفع والفائدة على البلدين من خلال تعزيز حركة التبادل التجاري.

وقال الرشيد إن الفترة القادمة ستشهد حركة نوعية لاتفاقيات التعاون بين قطر وسوريا ما يجعل من الربط الجوي أمراً ضرورياً بأكبر محافظة سورية، وتتضمن هذه الاتفاقيات تحرير التبادل التجاري والسلعي بين البلدين من الرسوم والضرائب، وهو ما يشكل نواة لمنطقة تجارية حرة بين قطر وسوريا.

وأشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين سجل بعض التقدم لكنه دون مستوى الطموح المطلوب، وأبدى عاصم الرشيد تفاؤله الكبير بتحقيق إنجازات اقتصادية مميزة في حالة تعزيز حركة النقل الجوي بين قطر وسوريا.

أضاف أن إطلاق الخطوط الجوية القطرية رحلاتها صوب مدينة حلب سيعزز الحركة السياحية بين البلدين، ونظرًا للأهمية التاريخية والعمرانية التي تتمتع بها مدينة حلب فقد اعتبرتها منظمة اليونسكو مدينة تاريخية هامة لاحتوائها على تراثٍ إنساني عظيم يجب حمايته، خاصة وأن المدينة يوجد بها أكثر من 150 أثراً تاريخياً يمثل مختلف الحضارات الإنسانية والعصور.

وفي عام 1986 سجلت مدينة حلب القديمة بالسجلات الأثرية، ووضعت إشارة على صحائفها العقارية تثبيتًا لعدم جواز هدمها أو تغيير معالمها أو مواصفاتها حتى من قبل بلديتها إلا بعد أخذ موافقة الجهات الأثرية العالمية وسجل ذلك على لائحة التراث العالمي.

بنية تحتية مؤهلة

وقال الدكتور مصطفى بركات أن العلاقات القطرية السورية تمر بأفضل أوقاتها، خاصة في ظل تقارب الرؤى السياسية والتعاون الاقتصادي المثمر بين البلدين، ما يجعل من إطلاق خط الدوحة - حلب أمراً ضرورياً لمواصلة هذا التعاون المثمر.

وأشار إلى أن مطار مدينة حلب الدولي يتمتع بمقومات هائلة لاستقبال الرحلات الجوية المختلفة، وقال إن الخطوط القطرية ستلاقي كل الدعم والمساندة من قبل مسؤولي الطيران المدني السوري لإطلاق رحلاتها صوب مدينة حلب التاريخية.

وأشاد بركات بالإمكانيات الهائلة التي تتمتع بها الخطوط الجوية القطرية والحائزة على تصنيف الخمس نجوم من قبل وكالات السفر العالمية، وتمنى أن تحذو الخطوط الجوية العربية نفس الاستراتيجية الناجحة.

وأشار إلى أن مدينة حلب ستكون محط أنظار المواطنين القطريين الراغبين في قضاء عطلات سياحية، وأرجع ذلك إلى عراقة المدينة والتي تعد من أقدم المدن على وجه الأرض، فقد تجاوز عمرها المعروف 10 آلاف عام وما زالت في ريعان صباها.

وتتنوع الآثار في مدينة حلب منذ عصور ما قبل الميلاد إلى العصور الإسلامية، ولحلب دور حضاري متميز في كافة العصور والحضارات التي قامت في شمال سوريا وبلاد ما بين النهرين منذ الألف الثالث قبل الميلاد في حضارات مثل الأكادية والحيثية والآرامية والأمورية واليونانية والرومانية.

وشدد د.مصطفى بركات على ضرورة فتح الأجواء العربية وتيسير حركة النقل الجوي بما يعود بالنفع على المصالح العربية ويعزز حركة التبادل التجاري، بالإضافة إلى دعم القطاع بالدول العربية.

توسعات الناقلة

ومن جانبه أكد سامر الجرجاوي المدير العام لسفريات "جت" أن إطلاق الخطوط الجوية القطرية رحلاتها إلى مدينة حلب السورية سيعود بالنفع على أفراد الجالية السورية المقيمة بقطر، بالإضافة إلى تعزيز الحركة السياحية بين البلدين.

وتوقع الجرجاوي إن تستجيب الخطوط القطرية لمناشدة الجالية السورية الكبيرة، خاصة في ظل السياسة التوسعية الكبيرة التي تنتهجها الناقلة في الوصول إلى كل مدن العالم، حيث ستشغل الخطوط القطرية أسطولاً يضم 120 طائرة بحلول عام 2013، في الوقت الذي ستصل فيه شبكتها العالمية إلى 120 وجهة.

وقامت القطرية بطلب شراء 80 طائرة إيرباص A350 و24 طائرة إيرباص A320 و60 طائرة بوينغ s787، وكذلك 32 طائرة بوينغ 777 بدأ استلام طائرات منها في نوفمبر 2007 ، ولدى القطرية طلبات شراء لأكثر من 220 طائرة جديدة بقيمة تزيد عن 40 مليار دولار أمريكي، كما أن الشركة أحد عملاء طائرة إيرباص A380 "سوبر جمبو" ذات الطابقين بطلبية من خمس طائرات من المنتظر تسلمها عام 2012، وذلك تزامناً مع افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد.

وشدد الجرجاوي على ضرورة فتح الأجواء العربية بما يعود بالنفع على المواطن العربي وتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية والثقافية بين الدول العربية، وأشار إلى أن التعاون العربي في مجال النقل الجوي مازال ينقصه الكثير ويحتاج إلى تضافر جهود شركات الطيران.

حلب في سطور

مدينة حلب هي أكبر مدينة سورية وفي بلاد الشام من حيث عدد السكان وتليها العاصمة دمشق، يسكن مدينة حلب أعراق متنوعة من العرب والأرمن والشركس والكرد الحلبيين والتركمان وغيرهم، وتتجانس جميع القوميات والأديان في حلب منذ القدم.

وتتمتع حلب بالتنوع والمشاركة والتعاون بين المسلمين والمسيحيين وكافة سكانها بشكل رائع وجميل، ويبلغ عدد السكان المسلمين بالمدينة 85% سنة عرب وكرد، وفي مدينة حلب أكبر نسبة من المسيحيين في الشرق الأوسط بعد مدينة بيروت ما بين 10% إلى15% .

ويقطن مدينة حلب أكبر عدد من إجمالي عدد السكان والذي يقدر بحوالي 4 مليون و393 ألف نسمة، واشتهرت حلب قديما بوجود جالية يهودية كبيرة وهامة كانت تقدر بحوالي 10 ألاف نسمة.

وتتمتع مدينة حلب بوفرة في القلاع الأثرية النادرة ومنها قلعة حلب، وهي من أكبر القلاع في العالم، وتقع على تلة مرتفعة تشرف على كافة مناطق المدينة القديمة ويقدر عمر القلعة بأكثر من 5 آلاف عام.

ولا يعرف بالتحديد من قام ببناء هذه قلعة في البداية، ولكن يجمع غالبية الباحثين بأنها كانت مأهولة بالسكان منذ القدم ولا تزال قلعة حلب التي تطل على المدينة من على تل
ضخم يتوسط المدينة وترتبط بالعديد من المراكز الحيوية.

https://www.raya.com/site/topics/arti...5&parent_id=34
التوقيع  إنسان ذوق

غرفة نوم في مطار حمد الدولي مطلة على السوق الحرة
إنسان ذوق غير متواجد حالياً