عرض مشاركة واحدة
قديم 23-12-2008, 04:13 PM  
  مشاركة [ 1 ]
ولـــ زايـــد ـــد ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 09 - 03 - 2008
الدولة: U.A.E
المشاركات: 1,505
شكر غيره: 7
تم شكره 81 مرة في 32 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1626
ولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

ولـــ زايـــد ـــد ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً
الامتياز



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 03 - 2008
الدولة: U.A.E
المشاركات: 1,505
شكر غيره: 7
تم شكره 81 مرة في 32 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1626
ولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقدير
افتراضي طيران الإمارات وأستراليا تطبقان برنامجاً مبتكراً لإدارة المجال الجوي

طيران الإمارات وأستراليا تطبقان برنامجاً مبتكراً لإدارة المجال الجوي

تمكنت طيران الإمارات من توفير نحو 10 ملايين لتر من الوقود و772 ساعة طيران خلال السنوات الخمس التي عملت فيها بالتعاون الوثيق مع الخدمات الجوية الأستراليةايه اس ايه ..لوضع برنامج مبتكر لإدارة المجال الجوي وتخطيط أفضل مسار جوي للرحلات أطلق عليه فليكس تريكس أي المسارات المرنة.

ويتضمن برنامج "المسارات المرنة"، الذي طورته طيران الإمارات والخدمات الجوية الأسترالية في ديسمبر عام 2003، استخدام تكنولوجيا متطورة على الأرض وفي قمرة القيادة لمراقبة الطقس ومتابعة الرياح الخلفية التي تؤثر على سرعة الطائرة واختيار أفضل الظروف والمسارات الممكنة لكل رحلة.

ومع مرور خمس سنوات على بدء تطبيق "المسارات المرنة"، أجرت طيران الإمارات دراسة تحليلية للنتائج خلال هذه الفترة، وكشفت النقاب عن أن شراكتها مع الخدمات الجوية الأسترالية للحد من حرق الوقود وتقليل الإنبعاثات الغازية واختصار زمن الرحلات، قد أتت أكلها من خلال توفير 9.6 ملايين لتر من الوقود (ما يعادل حمولة 351 صهريجاً) واختصار ما مجموعة 772 ساعة و21 دقيقة طيران.

وساهم تقليل كمية الوقود الذي استهلكته رحلات طيران الإمارات إلى أستراليا في تخفيض الإنبعاثات الغازية بكميات كبيرة تعادل 26644 طناً من ثاني أكسيد الكربون و163 طناً من أكاسيد النيتروجين.

وقال تيم كلارك، رئيس طيران الإمارات: "منذ إطلاق برنامج المسارات المرنة، وسعت طيران الإمارات استخدامه بنجاح ليشمل جميع رحلاتها في أستراليا ونيوزيلندا، وشكل البرنامج عنصراً رئيسياً في جهود الناقلة لتطبيق مناهج تشغيل ذات كفاءة بيئية عالية عبر شبكة خطوطها".

وأضاف: "تواصل طيران الإمارات استثمار مليارات الدولارات في شراء طائرات حديثة ذات كفاءة بيئية عالية، ويساعدنا برنامج المسارات المرنة في تحسين الأداء البيئي لعملياتنا. لقد شكلت شراكتنا مع الخدمات الجوية الأسترالية مثالاً على التزامنا القوي نحو انتهاج سياسات بيئية صارمة في كافة أوجه عملياتنا. وعلى الرغم من أن توفير 9.6 ملايين لتر من الوقود مهم من الناحية الاقتصادية، إلا أن التأثير البيئي لهذا التوفير هو أكبر وقعاً".

ويتيح برنامج المسارات المرنة للطيارين ولدائرة العمليات في طيران الإمارات تحقيق الاستغلال الأمثل للأحوال الجوية والاستفادة من الرياح الخلفية، وتزداد أهمية البرنامج في الرحلات الطويلة التي يجري خلالها تحديث المعلومات حول حركة الرياح باستمرار، مما يسمح بتقليل معدل حرق الوقود واختصار مدة الطيران. وقد بدأ العديد من الناقلات الجوية العالمية الآن المشاركة في البرنامج والاستفادة منه.

وأكد جريج راسيل، الرئيس التنفيذي للخدمات الجوية الأسترالية، أن الشراكة مع طيران الإمارات تعد مثالاً نموذجياً للفوائد التي يمكن تحقيقها من العمل المشترك بين جهة مزودة بخدمات الملاحة الجوية وعملائها من الناقلات الجوية.

وقال راسيل: "يبرز برنامج المسارات المرنة كيف تساهم الإدارة المبتكرة للمجال الجوي في إعطاء نتائج بيئية واقتصادية جيدة لجميع الأطراف. فنحن نتيح تحقيق الفعالية في الأجواء من خلال تطبيق تقنيات ومناهج جديدة، وطيران الإمارات تقلل من حرق الوقود وكميات الإنبعاثات الغازية، والعالم يستفيد من خلال تقليص التأثيرات الضارة على البيئة وتقليل تكلفة السفر الجوي من خلال اقتطاع التكاليف غير الضرورية. ولا يتوقف الأمر هنا، فنحن نخطط لاستخدام علاقاتنا القوية مع طيران الإمارات في تحقيق فوائد أوسع من خلال مبادرات عالمية رائدة، مثل المسارات المفضلة للمستخدمين".

تشغل طيران الإمارات 49 رحلة أسبوعياً بين دبي وأستراليا، منها رحلتين يومياً إلى سيدني ورحلتين يومياً إلى ملبورن. وفي نوفمبر 2007، أعلنت طيران الإمارات أن رحلاتها إلى محطاتها الأسترالية الأربع، سيدني وملبورن وبيرث وبريسبن، سوف ترتفع إلى 70 رحلة في الأسبوع بحلول عام 2009. وسوف تبدأ الناقلة في شباط (فبراير) المقبل، تشغيل رحلة يومية ثالثة إلى ملبورن ورحلة يومية ثانية إلى بريسبن بطائرات إيرباص أ340- 500. وفي فبراير أيضاً، ستبدأ طيران الإمارات تشغيل طائرة الإيرباص العملاقة أ380 على خط سيدني. وتشغل الإمارات 28 رحلة أسبوعياً بين أستراليا ونيوزيلندا، حيث تطير يومياً من سيدني إلى كرايستشيرش، وتسير ثلاث رحلات يومياً إلى أوكلاند انطلاقاً من سيدني وملبورن وبريسبن.


المصدر:

وام
التوقيع  ولـــ زايـــد ـــد
ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً