عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-2008, 11:41 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية طالب طب عاشق للطيران
طالب طب عاشق للطيران طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً
You Name Me
 
تاريخ التسجيل: 14 - 04 - 2008
العمر: 38
المشاركات: 299
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 279
طالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقة
طالب طب عاشق للطيران طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً
You Name Me


الصورة الرمزية طالب طب عاشق للطيران

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 14 - 04 - 2008
العمر: 38
المشاركات: 299
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 279
طالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقة
Welcome أجمل اللحظات .. لقاؤكم بعد الفراق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وبعد فراق طويل ، نعود إليكم من جديد ، حاملين معنا أفضل ما يحمله المشتاق لأحبابه ، فما أجمل لحظات اللقاء هذه .. وقد اخترت لكم هنا كلمات لعلها تفي بشعوري نحوكم .. فهي بمثابة الهدية لكلٍ منكم ....


قلبي بنار الهوى معذبْ …


شوقاً إلى حضرة المهذبْ …


شوقاً إلى ماجد كريمٍ …


يخطر لي ذكره فأطربْ …


وبعد ، فالعبدُ ينهى من لواقِحِ شوْقِه ، ولوافِحِ توْقِه ، إلى شهودِ ذاتكم الجميلة ، ومشاهدة صفاتكم الجليلة ، لينشق عَرْفَكُمُ الفائح ، وبُخُورَ عُرْفِكُمُ الفاتح ، مدّ الله - سبحانه وتعالى - ظلّكم ، وأدرّ وَبْلَكُم وطلّكم .


أُحبّ الوعد منك وإن تمادى …


وأقنع بالخيال إذا أَلَمَّا …


عسى الأيام تسمح لي بوصلٍ …


وتأخذ لي من الهجران سلما …


والجنابُ منذ طوى عنا أبواب ملاقاته ، وزوى منا أطايب أوقاته ، قبض العبد عنان مقاله وخفض لسان حاله :


شكوت وما الشكوى بمثلي عادةٌ …


ولكن تفيض العين عند امتلائها …


فجلس الفراق بعظيم حجّابه وأليم عذابه على ذروة عرشه ، وافترس بقوة بطشه ، وصار للسر جاراً ، وأوقد للحرب ناراً جهارا :


طوعاً لقاضٍ أتى في حكمه عجباً …


أفتى بسفك دمي في الحل والحرم …


وهذه حالته المفصح عنها مقالته :


إن الأمور إذا التوت وتعقدت …


جاء القضاء من الكريم فحلها …


فلعل يسراً بعد عسر علّها …


ولعل من عقد العقود يحلها …


فلعل غروس التمني قد أثمرت ، وليالي الحظ قد أقمرت .


سألت أحبتي ما كان ذنبي …


أجابوني وأحشائي تذوبُ …


إذا كان المحب قليل حظ …


فما حسناته إلا ذنوب …


فرعى الله أياماً لاحت فيها أقمار غروزها ، وفاحت فيها أطراز طروزها ، من بهاء سمائها ، على منار ضيائها ، من ذات جلالها ، وصفات دلالها ، في جنّاتِ عواطفها وَجْنَاتُ تعاطفها .


فإن كنت لا أطرق رحب فنائكم ، فقد أطرق باب ثنائكم :


لئن غيبتني عن ذراك حوادثٌ …


فليس ثنائي عن فناك بغائبِ …


= = = = =


أما أنا فأقول :


من روائع المحبة في الله أنه مهما أشغلتك الحياة عمّن تحب فإنك لا تحمل هماً لأنه حتماً سيعذرك ...


أسعد الله قلوباً طاهرة ، إن وصلنا شكرت ، وإن قصرنا عذرت ، وإن غبنا تذكرت ، وإن زللنا صفحت ...


جعلني الله وإياكم من أهل الجنة .. الله آمين ....


محبكم Sami
التوقيع  طالب طب عاشق للطيران
" No one can predict to what height you can soar. Even you will not know until spread your wings. "
طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس