عرض مشاركة واحدة
قديم 10-01-2009, 01:13 PM  
  مشاركة [ 2 ]
الصورة الرمزية عاشق الضيافة
عاشق الضيافة عاشق الضيافة غير متواجد حالياً
كابتن طيار
 
تاريخ التسجيل: 16 - 11 - 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 431
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 550
عاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقدير
عاشق الضيافة عاشق الضيافة غير متواجد حالياً
كابتن طيار


الصورة الرمزية عاشق الضيافة

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 16 - 11 - 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 431
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 550
عاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقديرعاشق الضيافة يستحق الثقة والتقدير
Thumbs up رد: ملف شامل ع السياحه الداخليه في سلطنة عمان

>> تابع



منطقة الباطنة


تعرف منطقة الباطنة باسم ساحل الباطنة إذ أنها تحتل موقعا جغرافيا حيويا على ساحل خليج عمان حيث تمتد من خطمة ملاحة شمالا إلى رأس الحمراء جنوبا وتنحصر بين سفوح الجبال الحجر الغربي غربا وبين خليج عمان شرقا ويصل عرض السهل الساحلي حوالي 25 كم. ويبلغ إجمالي سكانها نحو 563.833 عماني و 88.834 وافد حسب إحصائيات عام 2003م. وتضم المنطقة أكبر عدد من الولايات إذ أنها تشتمل على اثنتي عشرة ولاية وهي: ولاية صحار، الرستاق، شناص، لوى، صحم، الخابورة، السويق، نخل، وادي المعاول، العوابي، المصنعة وبركاء وتعتبر مدينة صحار أحد المراكز الإقليمية للمنطقة وتبعد عن مسقط العاصمة بنحو 230 كم كما أنها كانت عاصمة لعمان قبل ظهور الإسلام ومن أثارها التاريخية قلعة الشماء وتعد صحار من أهم ولايات منطقة الباطنة حيث اشتهرت بإنتاج وتصدير النحاس منذ زمن طويل وبالنظر لطبيعة موقع المنطقة فقد لعبت دورا هاما في التاريخ القديم وتشتهر بآثارها التاريخية مثل حصن الحزم وقلعة الرستاق كما يوجد فيها عدد من العيون مثل عين الكسفة وعين الثوارة في نخل. وتنفرد منطقة الباطنة بوجود بعض الأشجار النادرة مثل شجرة الماسوة في ولاية لوى وشجرة الديباج في ولاية السويق أما أهم الصناعات التقليدية التي اشتهرت بها هذه المنطقة فهي صناعة الخناجر والسيوف والسفن والفخار والخزف والجلد وصناعة الحلوى العمانية.

ولاية صحار:

تزخر صحار بالعديد من المعالم الأثرية المنتشرة في ربوعها، إلا أن أبرزها على الإطلاق هي "قلعة صحار" والتي تعد من أهم القلاع والحصون في منطقة الباطنة كافة نظرا لموقعها المتميز ودورها الكبير الذي لعبته طوال القرون الماضية. ويرجع تاريخ بنائها إلى نهاية القرن الثالث عشر وبداية القرن الرابع عشر الميلادي، حيث توضح الحفريات الأثرية المكتشفة حول القلعة في عام (1980) بأن بناءها يرجع إلى القرن الرابع عشر الميلادي في الطرف الجنوبي من المدينة وأن " أمراء هرمز " هم الذين قاموا ببنائها في عهد ملوك بني نبهان. وتتميز قلعة صحار في داخلها بوجود نفق يمتد إلى مسافة عشر كيلومترات إلى جهة الغرب، حيث ولاية البريمي وكان يجري استخدامه "كخط للإمداد والتموين" بواسطة الخيول عندما تكون القلعة في حالة حصار في زمن الحرب. وفي داخل قلعة صحار توجد عدة آبار للمياه الصالحة للشرب، كما تنتشر بها عدة أبراج كانت تستخدم للرصد والمراقبة والدفاع عن المدينة عند اللزوم. وفي الطابق الأرضي منها يوجد قبر السيد ثويني بن سعيد بن سلطان. وتتميز صحار بانتشار الأودية ا لتي تنساب فيها المياه، ومن أبرزها وادي " حيبي" الذي يبعد عن مركز المدينة بحوالي 60 كيلومترا ،إضافة إلى كل من وادي "عاهن" و وادي"الجزي" وكذلك المناطق الجبلية الصغيرة الواقعة على السفوح وضفاف الأودية . كما يوجد بها مجموعة من الحدائق الطبيعية والتي أضافت إليها منجزات النهضة العملاقة – على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية-أضافت إليها تطويرا يتكاثر عاما بعد الآخر نظرا لأهميتها ومكانتها التاريخية. الأمر الذي جعل من صحار "واحة خضراء",كما انتشرت المجسمات الفنية الراقية المستوحاة من التاريخ العماني العريق وعطاءات البعث النهوضي الشامل الذي تحقق فيه إطلالة جلالة السلطان قابوس المعظم مما جعل صحار العامرة بالفنادق والاستراحات، والمشهورة بتعدد نافوارات المياه في شوارعها الحديثة المتسعة التي تمتد بين النخيل والأشجار كل ذلك جعلها مؤهلة لاجتذاب السائحين القادمين من داخل السلطنة وخارجها على حد سواء.

ولاية الرستاق:

والمعلم الأثري الثالث هو "حصن الحوقين" الذي يرجع انشاوه إلى العام (1722م) وهو يمتاز ببنائه الطيني. كما تنتشر عدة حصون صغيرة في ولاية الرستاق أبرزها: الغيث-الوشيل-الوسطى-اللمكي-الشرق-الصبارة-حصن الكسفة. إضافة الى ذلك، هناك 22 برجا، أهمها: الصايغي-دارس-الحاجر-العالي-حويل-المجاز-عرعر-السعيدي-الكهف-صنعاء-المهيب-القبيل-برج الكسفة. ومن ابرز المساجد الأثرية جامع "البياضة" الذي يتخذ موقعه في الطابق الأرضي من قلعة الرستاق، وقد تخرج منه العديد من فقهاء الإسلام وعلمائه من العمانيين. وإذا كانت ولاية الرستاق عامرة بشواهد التاريخ ومعالمه الأثرية، فهي تتميز أيضا بعدد من المواقع السياحية الهامة،"عين الحوت" فهي تقع بوادي بني عوف وهي عبارة عن "نقع مائي" عرضه حوالي 60 سنتيمترا. والعين الثالثة في ولاية الرستاق هي "عين الخضراء" الواقعة بوادي السحتن وهي عبارة عن "نقع مائي" أيضا تحيط بها الأشجار والنخيل. ورابع العيون هي "عين الزرقاء" بنيابة الحوقين اضافة إلى عدد من شلالات المياه بعضها في نيابة الحوقين والأخرى في وادي السحتن. ومن الأودية التي يمكن اعتبارها مواقع سياحية جميلة بالولاية ثلاث هي : وادي بني غافر-السحتن-وادي بني عوف. ويصل عدد الافلاج بالولاية إلى حوالي 200 فلج أبرزها : الصايغي-الحمام-ألطاعني-الكامل-التيار-فلج أبو ثعلب. إلى جانب مجموعة من الكهوف التي تجري بها المياه وأهمها كهف"السنقحة" ومن أهم السدود في الولاية" سد وادي الفرع".

ولاية شناص:

بها عدد من القلاع والحصون والأبراج الأثرية، واهم قلاعها : قلعة شناص، ومن حصونها: رسة الملح-خضراوين-عجيب، وحصن الأسرار الذي لم يبق منه إلا القليل. وتعدد الأبراج في ولاية شناص، حيث تقدر بحوالي 35 برجا أهمها : المرير الذي يقع على شاطئ البحر وبرج أسود. ومن المعالم السياحية بالولاية، حديقة شناص-شجيرات القرم الكثيفة على خور البحر، والتي تحظى بالاهتمام والتطوير من جانب البلدية مما يجعلها منتجعا سياحيا جميلا.بالإضافة إلى وادي الغليلة ووادي الأسود.

ولاية لوى:

وتضم عددا من القلاع والحصون والأبراج، أهمها "قلعة لوى" التي تتألف من ثلاث أبراج رئيسية تتمركز في أطراف السور المحيط بهذه القلعة، وقلعة"فزح" التي يبلغ ارتفاعها مائة متر تقريبا. أما حصن "أولاد يعرب" فهو من الطين الأبيض ، ويقع على شاطئ البحر في منطقة حرمول، كما ينتشر بالولاية وعلى قمم جبالها عدد من الأبراج. وبها أيضا عدد من المساجد الأثرية، أهمها مسجد الإمام الربيع بن حبيب، وهو احد علماء عمان الذي نشأ في قرية (غضفان) بالولاية. إلى جانب ذلك، هناك بعض المعالم السياحية التي تتمثل في عدد من العيون والأفلاج والكهوف، مثل "عين العزم" المحاذية لخور البحر والتي تنتشر على جانبها أشجار ((القرم)). وفي جبل أبو كهف يوجد اشهر كهوف ولاية لوى. وهناك حوالي عشرين فلجا.

ولاية صحم:

وهناك عدد كبير من الافلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري مزروعاتهم في مناطق عديدة مثل فلج وادي بني عمر-الفليج-الروضة-المهاب وشيدة. كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها: وادي عاهن-المحموم-الصرمي-شافان . أهم حصونها المنتشرة في جنباتها هو "حصن السوق" الذي كان مقرا للوالي وقاضي ولاية، وذلك قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها تلك المقار الحكومية.

ولاية الخابورة:

بها عدة قلاع أهمها: "قلعة بو سعيد"-وعدد من الحصون والأبراج، أهمها حصن : قصبية البوسعيد-الهجاري-البديعة-الغشيين-العقلي-سور قطيط-سور الدواحنة-حصن فلج بني ربيعة-وحصن الخبت(العين). إما الأبراج فهي : الخويرات-الرديدة-خوررسل-قصبية الحواسنة-وبرج سورقطيط. وفي ولاية "الخابورة" حوالي 150فلجا، أهمها "القصف ونبعان" كما تنتشر في جبالها الكهوف التي لا تحمل أسماء محددة.

ولاية السويق:

بها 20 سورا وأربعة أبراج، وعدد من الأبراج والحصون التي تنتشر في قراها المختلفة، أهمها حصن: الثرمد-آل هلال-المغابشة-البورشيد. ويوجد بالولاية أيضا حوالي 31فلجا، أهمها فلج: بلدة مشايق-مبرح-الحيلين. إلى جانب أربعة عيون، أحداها في منطقة ضيان البوسعيد، والباقي في"الحجور" بمناطق وادي الجهاور الذي يتميز بمواقع تجمعات الأشجار المتخذة لشكل الحدائق الطبيعية، وكذلك المياه الجارية بنفس الوادي.

ولاية نخل:

والى جانب قلعة نخل توجد "قلعة الجناه" والتي تقع في منطقة "العلاية" على مقربة من المسجد المسمى بنفس الاسم "مسجد الجناه". كما يوجد عدد من القلاع الأخرى في قرى: الأبيض-الطو-حليان-وادي مستل. من الحصون ، هناك حصن "المصور" في موقع "الغرابي" من ولاية نخل، وحصن "القرين" بمنطقة الصعبة الكبرى. وبالولاية عدد من البروج اشهرها "عاقوم والطبطوب". هناك أربعة مساجد أثرية بارزة هي: الغريض-المكبر-العلاه-السرير. وتتعدد المناطق السياحية بوادي "مستل" ومن اشهرها : القورة-حدش-الهجار-الخضراء-العقيبة-الخدد، وجميع هذه المواقع تزدهر بالمنتجات الزراعية، ومنها: الرمان-الخوخ-العنب-المشمش-الجوز-السفرجل. كما يعد وادي "الأبيض" موقعا سياحيا جميلا لما يحظى به من وفرة المياه والحدائق الطبيعية على ضفتي الوادي
-------------------------------------------------------------------------------------------
منطقة الظاهرة

منطقة الظاهرة عبارة عن سهل شبه صحراوي ينحدر من السفوح الجنوبية لجبال الحجر الغربي في اتجاه صحراء الربع الخالي، وتفصله جبال الكور عن المنطقة الداخلية من ناحية الشرق, كما يتصل بصحراء الربع الخالي من ناحية الغرب. وبالمنطقة الوسطى من ناحية الجنوب. ويبلغ إجمالي سكانها نحو 207,015 نسمة وفقا لتعداد عام 2003م. تضم منطقة الظاهرة خمس ولايات هي: وعبري، وينقل، وضنك، ومحضة. وتعتبر مدينة عبري أحد المراكز الإقليمية وتبعد عن مسقط العاصمة بنحو 279 كيلومترا. وتتميز ولاية عبري بموقعها الفريد الذي يربط السلطنة بالمناطق الأخرى في الجزيرة العربية ومن ثم كانت معبرا للقوافل التجارية منذ قديم الزمان، كما تضم العديد من المواقع الأثرية كالقلاع والحصون منها قلعة السليف، إضافة إلى المعالم السياحية مثل عين الحديثة وعين الجناة.

ولاية عبري:



تميز ولاية عبري بتعدد معالمها الأثرية ما بين حصون وقلاع وأبراج كما أن هناك بيت أثري آخر وليس حصنا -معروف بإسم بيت الصاروج وهناك حصن العينين وحصن السلمي. ومن أهم الأبراج في الولاية برج "الشريعة" الذي كان مستخدما للحراسة . ومن المعالم السياحية بولاية عبري -إضافة إلى المعالم الأثرية السابقة-العيون والأفلاج. ففي بلدة "مقنيات" توجد عين "الحيدث" وكذلك عين "الجناة" التي تقع وسط غابات من النخيل وأشجار المانجو. أما الأفلاج فأهمها فلج المفجور بعبري وأفلاج:المبعوث-العراقي-العينين-الدريز-القروان. كما يوجد معلم سياحي آخر وهي بلدة "ضم" بوادي العين والتي تتوافد إليها أعداد كبيرة من المواطنين والمقيمين للنزهة وخاصة أثناء هطول الأمطار حيث تجري شلالات المياه من جبل الكور وجبل الأخضر. ويعتبر جبل الكور الذي يقع بوادي العين من المناطق السياحية في ولاية عبري نظرا لإحتوائه على مناظر طبيعية خلابة وهنالك طريقان يؤديان إلى هذا الجبل أحدهما من ولاية الحمراء بالمنطقة الداخلية والثاني من ولاية عبري نفسها.

ولاية ضنك:

هي من الولايات التاريخية القديمة حيث تعتبر مزارع فلج "البزيلي" الواقعة غرب الولاية وكذلك "حصن الإمام" في منطقة الوسطى من العلامات التي تشير إلى الاهتمام القديم بولاية ضنك فقد شق الإمام سيف بن سلطان اليعربي فلج "البزيلي" وزرع من حوله مساحات واسعة، كما قام الإمام عزان بن قيس بترميم حصن "الإمام" بالوسطى. وفي منطقة "سفالة الوحشي" أقام أبن الرمثة "حصن العود" كما يوجد بالولاية عدد من الحصون الأخرى أهمها :الشرايع-الصبيخاء-المرقوع-العقر-دوت-الجفرة-بلت-الخلي-وحصن الفتح. وهناك ستة أبراج هي:الصفر-الطف-الغافة-الخلى-أبو كربة-وبرج القلعة. وهناك مجموعة من الأفلاج والعيون. فمن الأفلاج: السلد-السيماء-المحيدث-الطف-الصلالة-قميراء-الرحبة-بلت-الفتح-الجانبي-الخلي-وفلج خماط. وتوجد عينان للمياه هما: المسفية وبني ساعده.


ولاية ينقل:

تشتهر ولاية ينقل بوجود جبل "الحوراء" الذي يعد أعلى قمة جبلية بها وقد اتخذت منه شعارا لها كما يوجد بها حوالي 16 برجا وحصنا وقلعة تنتشر في مناطقها المختلفة ويرجع تاريخ بنائها إلى مئات السنين. ومن أهم حصونها "بيت المراح" والذي لا يزال قائما حتى الآن كما توجد مجموعة من آثارها القديمة وهي في هيئة عدد من المباني فوق أعلى "جبل الخطيم" الذي يرتفع عن سطح الارض بمسافة 600 قدما. ومن أهم معالمها السياحية "وادي الراكي" الذي يتميز بمناظره البديعة وأشجاره المتنوعة الجميلة وفي بلدة "السديرين" توجد منطقة أخرى تكثر بها المياه والمناظر الطبيعية الخلابة كما تشتهر بلدة "الوقبة" بكثرة أوديتها وطقسها البارد.

--------------------------------------------------------------------------------------------
التوقيع  عاشق الضيافة
عاشق الضيافة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس