عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-2008, 07:44 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية MoHaB
MoHaB MoHaB غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: 07 - 05 - 2007
الدولة: jeddah & cairo
العمر: 36
المشاركات: 1,579
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 522
MoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقدير
MoHaB MoHaB غير متواجد حالياً
مشرف سابق


الصورة الرمزية MoHaB

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 07 - 05 - 2007
الدولة: jeddah & cairo
العمر: 36
المشاركات: 1,579
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 522
MoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقديرMoHaB يستحق الثقة والتقدير
Searchgogle مواطن سعودي يشتكي على طيران الإمارات

المضيفة خافت من الطفلة الرضيعة

مواطن سعودي يشتكي طيران الإمارات : أرغموني على

النزول في منتصف الرحلة و هددوني بإحضار الشرطة

طيران الإمارات - أو الطيران الأسرع نمواً في العالم كما يقولون دائماً في إعلاناتهم - يحتل مكانة بارزة في خريطة الطيران العالمية، مما يجعله الطيران المفضل لدى الكثيرين، ومن المعروف أن شركة طيران الإمارات كغيرها من الشركات الكبرى؛ تدفع الملايين سنوياً لقاء الدعاية والإعلان ، و بالتأكيد لا تريد أن تخسر هذه الملايين بسبب أخطاء يرتكبها موظفوها .

المواطن السعودي ( والذي سنرمز له بالرمز أ.ع ) اتصل بمجلة حطة ليعرض عبرها معاناته مع شركة طيران الإمارات، والتي اختار أن يسافر على متن إحدى طائراتها في رحلة عائلية من الرياض؛ إلى دبي و جاكرتا ، وفي تقريرنا هذا نعرض ما حدث في هذه القضية حتى وقت كتابة هذه السطور و بجميع أبعادها .

يقول (أ.ع) أن الرحلة سارت كما هو مخطط لها حيث غادر على متن طائرة طيران الإمارات مع عائلته المكونة من زوجته وطفلته الرضيعة التي لم تتم العامين من عمرها؛ من الرياض إلى دبي في زيارة لمدة أربعة أيام، ومن ثم غادروا إلى جاكرتا ، و بدأت المشكلة في رحلة العودة ، حيث غادرت الطائرة من جاكرتا و هبطت في سنغافورة لمدة ساعة و نصف وبعدها هبطت مرة أخرى في سيريلانكا ( كولومبو ) وهناك بدأت فصول القصة الغريبة .

ماذا حدث في سيريلانكا :

تم تغيير طاقم الطائرة من المضيفين في مطار كولومبو، وقبل أن تقلع الطائرة نظرت إحدى مضيفات الرحلة الجديدات إلى الطفلة الصغيرة الهادئة، وطلبت من العائلة مغادرة الطائرة والنزول في مطار كولومبو بحجة أن الرضيعة مريضة ولا يحق لها ركوب الطائرة. مما أثار استغراب واستنكار (أ.ع) حيث أن طفلته ليست مريضة وكل ما هناك أنها تعاني من بضع حبوب صغيرة جداً بسبب تعرضها للحساسية وهي صاحبة جلد رقيق ككل الأطفال .. منوهاً أنها لو كانت مريضة فلماذا قبلوا أن تصعد إلى الطائرة من مطار جاكرتا من البداية؟!

إلا أن طاقم الطائرة استمر في مجادلته و بأسلوب غير لائق وأصروا على إنزاله مع عائلته، وحتى أنهم هددوه بإحضار الشرطة لإنزاله بالقوة، حيث يقول ( أ.ع ) عاملوني و كأنني ( مطلوب أمنياً ) دون احترام و بطريقة غير مهذبة.

كذبوا في وعدهم :

ثم اضطر (أ.ع) إلى النزول في سيريلانكا بعدما تعهد موظفو خطوط طيران الإمارات بتأمين التنقل و السكن والرعاية الصحية و تأمين حجز آخر في اليوم التالي له ولأسرته.

وكانت الصدمة الثانية بانتظاره عندما غادرت الطائرة ولم يجد أحداً من موظفي طيران الإمارات لمساعدته إلا شخص واحد قال له: لا يوجد لك سكن ولا تنقل ولا رعاية صحية، وعليك أن تتكفل أنت بذلك، و سنتصل بك غداً لنعلمك بموعد رحلتك القادمة .

واضطر ( أ.ع) إلى تدبير نفسه في بلد لا يعرفه و حجز غرفة في فندق و انتظر في اليوم التالي أن يتصل به أحد موظفي طيران الإمارات، و انتظر أيضاً يوماً آخر دون أن يتصلوا. وبعد يومين من الانتظار في كولومبو قام ( أ.ع ) بشراء تذاكر جديدة إلى الرياض على الخطوط السعودية ، وقفل عائداً إلى بلاده وهو مازال غير مصدق ما فعله معه موظفو طيران الإمارات الذي فضله على طيران بلاده ليسافر على متن رحلاته.

وحتى هذه اللحظة رغم مرور شهر على الواقعة لم يتصل به أحد من طيران الإمارات! مما اضطره إلى تقديم شكوى رسمية إلى دائرة شؤون المسافرين لخطوط طيران الإمارات، ومازال بانتظار الرد الذي ينصفه وينصف أسرته ويعوضه عما تعرض له من سوء معاملة وقلة تهذيب من قبل موظفي طيران الإمارات، بالإضافة إلى التعويض المادي مقابل ما دفعه لشراء التذاكر الجديدة و الإقامة في سيريلانكا .

الطرف الثاني من القصة :

و كما استمعنا إلى الطرف الأول في القضية توجهنا إلى الاستماع للطرف الآخر وهو طيران الإمارات حيث قمنا بالاتصال بهم للاستفسار عن هذه المشكلة، و أخبرونا أن التحقيق في هذه الواقعة مازال جارياً، و أن التحقيق يستغرق شهراً في العادة .

وبما أن موعد انتهاء الشهر باق له أيام قليلة جداً ، فإن "مجلة حطة" ستتابع الموضوع لتعلمكم بما ينتج عنه التحقيق، آملين أن يتحقق العدل والإنصاف لجميع الأطراف لتبقى سمعة طيران الإمارات كما يحبها أبناء الإمارات.

منقول من مجلة حطة ..

--------

اسمعوا سالفتي مع طيران الامارات قبل اسبوعين تقريبا ... حصلت لي شخصيا ..

قمت بشراء التذاكر في بداية شهر مارس لاسافر على طيران الامارات من أحد المطارات البريطانيه لي و لزوجتي و لطفلتي الصغيره التي تبلغ من العمر 13 شهرا و عندما وصلنا المطار قالوا لي أن زوجتي ستجلس في المكان المخصص للاطفال (في بداية الطائره حيث المكان الواسع قليلا مقارنة بالأماكن العاديه ) و أني سأجلس في مكان آخر في الخلف. حاولت جاهدا أن نكون بجانب بعض الا أنهم أصروا على الأماكن محجوزه كلها و ليس هناك مكان لي بجانب زوجتي و طفلتي .. عندها أخبرتهم أني متنازل عن مكان زوجتي المخصص لها و أريد أن يخصص لها مكان بجانبي حتى و لو كان المكان في الخلف (في الأماكن العاديه). فلم يلبوا لي طلبي أيضا .. و عندما صعدنا الطائره و جدنا أن المكان المخصص للأطفال الصغار يجلس فيه عائله أجنبيه مكونه من رجل و امرأه و ولد عمره يتجاوز ال 15 سنه !! حتى أن المضيفه قالت للولد الذي يجلس في ذلك المكان ساخره منه هل تريد أن نحضر لك الحضانه لتنام فيها؟!! - كيف حصلوا على ذلك المكان؟ لا أعرف، ربما لأنهم أجانب

و أخيرا عرضت على الذي يجلس بجانبي بأن يبدل مكانه مع مكان زوجتي حتى تكون بجانبي بالرغم من الصعوبات التي واجهناها وقت الأكل مع طفلتنا الصغيره و يجلس هو في المكان المخصص للأطفال فوافق مسرورا لأنه سيحصل على مكان واسع مقارنة بمكانه الضيق ..

هذه هي طيران الامارات التي تحمل اسم دولتنا و هذه هي معاملتها للمواطنين و الخليجيين و العرب .. !!



التوقيع  MoHaB
MoHaB غير متواجد حالياً