المشكلة أصلاً من بداية إعطاء سما ترخيص العمل كطيران اقتصادي.
منحت لهم الرخصة تحت الطاولة ولم تمنح في منافسة نزيهة وعادلة.
وإعطاء الوقود لسما وناس بسعر تشجيعي لمدة ستة أشهر (حق الضيافة) كان حل مؤقت والحلول المؤقتة لاتنفع. بالاضافة إلى عدم مساواتهم بالخطوط السعودية في بعض المميزات مثل رسوم خدمات المطارات.
وللأسف الشديد طيران ناس مصريها نفس مصير سما إذا استمر الحال على ماهو عليه.
الحل في رأييّ المتواضع تسريع إنشاء شركة طيران اقتصادي تابعة للخطوط السعودية تختص بالنقل الاقتصادي داخل المملكة العربية السعودية وتكون مدعومة بالكامل من الحكومة السعودية. لأن مسؤلية الحكومة توفير النقل الجوي بين مدن المملكة المترامية الأطراف.