وأُلقيَ حتى في الجماداتِ حُبُهُ ... فكانت لإهداءِ السلامِ لهُ تُهدى
وفارقَ جذعاً كانَ يخطبُ عندهُ ... فأَنّ أنينَ الأمِ إذ تجدُ الفقدَ
يحنُ إليهِ الجذعُ يا قومُ هكذا ... أما نحنُ أَولى أن نَحِنَ لهُ وجدَ
إذا كان جذعٌ لم يُطق بعدَ ساعةٍ .. فليس وفاءٌ أن نُطيقَ لهُ بعدَ
هاذي قصة معروفه لما كان النبي عليه الصلاة والسلام يخطب الجمعة عند شجرة وفي مرة تم بناء منبر وفارق النبي هذه الشجرة فسُمع صوت الشجرة تأن لفراق رسول الله عليه الصلاة والسلام
* الأبيات هاذي ليست لي لكنها ليست منقوله من موقع آخر .
والله أعلم