عرض مشاركة واحدة
قديم 24-08-2010, 10:29 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية habnet
habnet habnet غير متواجد حالياً
Max po
 
تاريخ التسجيل: 06 - 02 - 2010
الدولة: .. here ..
المشاركات: 1,341
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 5456
habnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى habnet
habnet habnet غير متواجد حالياً
Max po


الصورة الرمزية habnet

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 06 - 02 - 2010
الدولة: .. here ..
المشاركات: 1,341
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 5456
habnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقديرhabnet يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى habnet
افتراضي انواع الإقلاع والهبوط




انـــواع الإقـــــلاع والـهـبـوط


فهرس

1- إقلاع وهبوط تقليدي
2- إقلاع وهبوط قصير
3- إقلاع وهبوط عمودي
4- إقلاع وهبوط عمودي \ قصير
5- إقلاع معزز بالوقود النفاث
6- ستوفل
7- إقلاع من نقطه الصفر
8- ستوبار




إقلاع وهبوط تقليدي



إقلاع وهبوط تقليدي ( Conventional Take-off and Landing‏) هو مصطلح يطلق على عملية الإقلاع والهبوط التقليدية لطائرة. في عملية الإقلاع التقليدي تقوم الطائرة أولاً بالسير على مدرج المطار حتى تصل لسرعة الإقلاع ثم ترتفع عن الأرض . أما في عملية الهبوط التقليدية تقوم الطائرة بلمس الأرض وهي تسير بسرعة كبيرة ثم تستخدم المكابح حتى تقف الطائرة عن الحركة.
في حالة الطائرات المائية بدلا من المدارج تستخدم مسطحا مائيا





إقلاع وهبوط قصير


طائره ستول خفيفه


ستول (STOL‏) أو الإقلاع والهبوط القصير ( short take-off and landing‏) وهو تعبير يُستَعمل لوصف طائرة لا تتطلب مدرج طويل للهبوط. إنّ تعريف منظمة حلف شمال الأطلسي الرسميِ (الناتو) (منذ عام1964): " الإقلاع والهبوط القصير هو قدرة الطائرة لاستيضاح أي عقبة من بعد 15 م (ما يعادل 50 قدم) ضمن مساحة 450 م (ما يعادل 1500 قدم) وذلك عند الإقلاع. أما في الهبوط فهو الهبوط ضمن مساحة 450 م (ما يعادل 1500 قدم) عند تجاوز عقبة ما بمسافة 15 م."
العديد من طائرات الإقلاع والهبوط القصير ثابتة الأجنحة تكون طائرات أجمّة (الطائرات التي تقلع وتهبط في الغابات والأحراش) مع ذلك البعض من هذه الطائرات مثل طائرة (de Havilland Dash-7) مُصَمَّمة للاستعمال على المدرجات المعبده.
الشئ الآخر المساوي في الأهمية للمدرج القصير في هذا النوع من الطائرات هو القدرة على توضيح أو استيضاح العقبات مثل الأشجارِ عند الإقلاع والهبوط. عادة طائرات الستول تحتوي على أجنحة كبيرة للاستفادة من وزنها. تَستعملُ هذه الأجنحة أدوات ديناميكية هوائية مثل ألواح، شرائح، ومولّدات دوّامية.
أكثر طائرة ستول يُمكن أن تهبط إمّا داخل أو خارج المطارِ. تتضمّن مناطقُ الهبوط المثالية خارج المطار ثلجاً أو (استعمال مزلاجات)، حقول أو ضفاف الأنهار (تستعمل دهن خاصَّ في أغلب الأحيان، إطارات تندرا ضغط منخفض)، وماء (استعمال عربات). هذه المناطق ليست مشتركة لكن يمكن أن توجد، على سبيل المثال، في مطارِ مدينة لندن في إنجلترا.
لقائمة بطائرات الإقلاع والهبوط القصير انظر تصنيف






إقلاع وهبوط عمودي



طائرة هارير جامب جيت، إحدى طائرات فتول الأكثر شهرة

إقلاع و هبوط عمودي أو فيتول ( VTOL‏) هي الإختصار للعبارة الإنجليزية Vertical Take-Off and Landing ، وهو تصنيف يتضمن الطائرات ثابتة الجناح التي يمكنها أن تحوم، وتقلع وتهبط بطريقة عمودية فضلاً عن المروحيات، وغيرها من المركبات الجوية التي تعمل بطاقة دوار مثل الأوتوجايرو، والمنطاد، والصاروخ التي لا تعتبر فيتول. بعض طائرات الفيتول يمكن أيضاً تصنيفها على أنها طائرات الاقلاع والهبوط التقليدي أو الإقلاع والهبوط القصير أو الإقلاع القصير والهبوط العمودي. من ناحية أخرى المروحيات تستطيع فقط العمل كطائرة فيتول ويرجع ذلك لإفتقادها لعدة هبوط التي يمكن التعامل مع الحركة الأفقية. الإقلاع والهبوط العمودي هو تصنيف فرعي من إقلاع وهبوط عمودي/قصير.
هناك حالياً نوعان فرعيان لطائرات الفيتول في الخدمة العسكرية: طائرات تستخدم دوار مائل مثل بيلبوينجفي-22 أوسبري، وطائرات تستخدم دفع نفاث موجه مثل عائلة طائرات الهارير.


تاريخ الإقلاع والهبوط العمودي

بالإضافة للمروحيات، الكثير من النهج تم تجريبها لتطوير طائرة قادرة على الإقلاع والهبوط العمودي. كان لدي رولز رويس سبق في صنعات الفيتول في 1953 وهي رولز رويس آلة قياس الدفع والمهروفة بفلاينج بيد ستيد، والتي أدت إلى تصنيع أول محرك فيتول في أول طائرة فيتول بريطانية وهي شورت إس سي.1 (1957) والتي استخدمت 4 محركات رفع عمودية وآخر أفقي للتحرك للأمام.
فكرة استخدام نفس المحرك للطيران الأفقي والعمودي بتغير مسار الدفع أدت إلى المحرك بريستول سايدلي بيجاسوس والذي استخدم أنابيب دواره لتوجيه الدفع لعدة زوايا. أخذ المحرك يتطور جانب إلى جابن للطائرة هوكر بيه.1127 والتي دخلت مرحلة التصنيع كهوكر سايدلي هارير، وعلى الرغم من تفوق هوكر سايدلي بيه.1154 إلا أن المشروع ألغي في 1965.










إقلاع وهبوط عمودي \ قصير



بي إيه إي هارير الثانية إحدي طائرات الف/ستول

ميراج IIIV أول طائرة ف/ستول أسرع من الصوت


إقلاع وهبوط عمودي و/أو قصير (ف/ستول) ( V/STOL‏) هو مصطلح يطلق علي الطائرات التي لديها القدرة علي الإقلاع أو الهبوط بطريقة عمودية أو علي مدرج قصير. الكثير من الطائرات أختبرت لفعل ذلك وفشل من خمسينيات القرن الماضي حتي سبعينياته. الإقلاع والهبوط العمودي (فيتول) يصف الطائرة التي لا تستطيع الهبوط علي مدرج قصير. المروحيات لا تنطبق عليها تصنيف طائرات ف/ستول.
تعتبر الطائرة هوكر سايدلي هارير من أشهر ما أنتج من طائرات تستطيع الإقلاعوالهبوط العمودي/القصير. طائرات عائلة الهارير تعتبر التصميم الوحيد الناجح الحقيقي حتي يومنا هذا.
كانت الطائرة ياك-38 طائرة تتمتع بتلك الخاصية في الخدمة ولكن كانت تعاني من مشاكل رئيسية في الطيران في الأحوال الجوية الخارة، وتوقف استخدامها الآن. وإستمر سيطرة المروحيات علي الطيران العمودي.
ف/ستول طور لكي حتي يسمح للنفاثات السريعة القدرة علي الإقلاع والهبوط من مدارج قصيرة، أو من علي حاملات طائرات صغيرة التي كانت تستخدم سابقاً من قبل المروحيات فقط.
إستبدل مصطلح ستوفل أي الإقلاع القصير والهبوط العمودي مصطلح ف/ستول في العمليات إن لم يكن في التصميم. لمعرفة الفرق فعلي سبيل المثال الهارير لا تستطيع الإقلاع العمودي بحمولة أسلحة ووقود كاملة، وهذا ما تستطيع طائرة الستوفل تحقيقه.
في حالة الهارير الميزة الأساسية هي أنها يمكنها الإستقرار بالقرب من العدو مما يقلل من وقت الاستجابة واحتياجات حاملة الوقود. في حالة حرب الفالكلاندز أظهرت الهارير أنها مقاتلة ذات أداء مرتفع وتغطية واسعة وذلك من غير إحتياجها لحاملات طائرات كبيرة للإقلاع.
أحدث طائرات ف/ستول هي المقاتلة إف - 35 لايتنيج الثانية والتي سوف تدخل الخدمة في 2011.







إقلاع معزز بالوقود النفاث



المقاتلة الاعتراضية ميراج الثالثة أثناء إقلاع معزز بالصواريخ


الإقلاع المعزز بالوقود النفاث أو "جاتو" ( Jet-fuel Assisted Take Off) كما يسمى أحيانا الإقلاع المعزز بالصواريخ "راتو" (Rocket-Assisted Take Off)، هو نظام يساعد الطائرات المحملة بأكثر من قدرتها على الإقلاع بواسطة إضافة صواريخ صغيرة تعطي قوة دفع أكبر.


التجربيه الاولى


أول طائرة أمريكية تستخدم الإقلاع المعزز بالوقود النفاث


بدأت في ألمانيا أولى التجارب لدفع الطائرات الشراعية بواسطة الصواريخ خلال العشرينات، ولكن كان سلاح الجو الملكي هو أول من ادخل نظما عملية للإطلاق المعزز بالوقود النفاث خلال الحرب العالمية الثانية. استخدم البريطانيون صواريخ كبيرة نسبية ذات وقود صلب لإطلاق الطائرات (مثل: الهوكر هوريكين) من على متن بعض السفن التجارية والتي استخدمت لحماية القوافل التجارية من طائرات الاستطلاعالألمانية. بعد الإطلاق، تلقي الطائرة بالصواريخ في المياه حيث تغرق. بعد أداء المهمة كان من المفترض أن يحاول الطيار أن يهرب بطائرته إلى أي أراضي حليفة أو إن لم يستطع يقفز من الطائرة على أمل أن يتم التقاطه بواسطة إحدى السفن الحليفة. تم استخدام هذا النظام 8 مرات فقط خلال الحرب.
استخدم سلاح الجو الألماني هذا النظام لمساعدة بعض القاذفات الصغيرة. كما استخدم في إحدى الطائرات الشراعية العملاقة في عام 1940 خلال الإعداد غزو بريطانيا كما استخدمت في الجبهة الروسية في دفع قاذفات قنابل صغيرة والتي كانت حمولتها تتطلب ممرات طويلة للإقلاع، كان هذا مهما جدا خصوصا مع قرب نهاية الحرب نظرا لقصر ممرات الطائرات المتاحة نتيجة لقصف الحلفاء المستمر للمطارات الألمانية. تكون النظام الألماني من محركات صاروخية تستخدم الهيدروجين بيروكسايد. ثبت باراشوت في مؤخرة المحرك للتقليل من سرعة سقوطه بعد أن تطلقه الطائرة لكي يعاد استخدامه من جديد. كانت معظم التجارب الألمانية في الإطلاق المعزز بالصواريخ تتركز في مساعدة الطائرات الاعتراضية مثل المسرشميدت مي 262 لكي تستطيع اللحاق بقاذفات العدو بشكل أسرع.
في بدايات 1939، قامت الولايات المتحدة بأول أبحاثها حول الإقلاع المعزز بالصواريخ، وكان هذا أول بحث خاص بالصواريخ تموله الحكومة الأمريكية.









ستوفل



هوكر سايدلي بيه.1127 أول طائرة ستوفل، عام 1962


ستوفل ( STOVL‏) هي اختصار للمصطلح الإنجليزي Short Take Off and Vertical Landing، والذي يعني الإقلاع القصير والهبوط العمودي.
وهو يشير إلى قدرة الطائرة على الإقلاع من مدرج قصير أو بشكل عمودى في حالة الحمولة الخفيفة، والهبوط بشكل عمودى. وعرف الناتو المصطلح منذ عام 1991 بـ:
طائرة الإقلاع القصير والهبوط العمودى هي طائرة ثابته الجناح قادرة على الارتفاع 15 متر (50 قدم) خلال مدرج طوله 450 متر (1500 قدم)، والقدرة على الهبوط رأسياً.يتم استخدام هذه الطريقة عادة على حاملات الطائرات مع استخدام ممرات "قفزات التزلج" عوضا عن الممرات التقليدية. مقارنة بالطائرات عمودية الإقلاع والهبوط تستخدم ممرات مائلة لتمكين إقلاع الطائرات بالحمولات الكبيرة. أشهر مثال لطائرة تستخدم الستوفل هي هوكر سايدلي هارير والتي صنفيت تقنياً على أنها طائرة فتول ولكن تصبح طائرة ستوفل عند اقلاعها بوقود وأسلحة إضافية. وبالمثل المقاتلة إف-35 بي لايتنيج الثانية.







إقلاع من نقطه الصفر




إف-100 خلال إقلاع من نقطة الصفر


نظام الإقلاع من نقطة الصفر كان نظاما تحمل فيه الطائرات النفاثةوالحربية على صواريخ متصلة بمنصات إطلاق متحركة بحيث تقلع الطائرة من أي مكان دون الحاجة لممرات طويلة. جرت معظم تجارب الإقلاع من نقطة الصفر خلال الحرب الباردة في الخمسينات.
الميزة الاساسية للإقلاع من نقطة الصفر هي الغاء الحاجة للإقلاع من مطارات مكشوفة معرضة للهجوم في أي وقت. ففي حالة هجوم مفاجىء، تستطيع القوات الجوية القيام بواجبها الدفاعي وشن الهجمات حتى إذا دمرت قواعدها الجوية. مع أن إطلاق الطائرة بواسطة الصواريخ الدافعة كان بلا مشاكل تقريبا، إلا أن الطائرة احتاجت مدرجا تقليديا للهبوط. كمان أن منصات الإطلاق المتحركة الضخمة كانت غالية التكاليف من حيث التشغيل وصعبة النقل كذلك. كما شكلت الطائرات خطرا أمنيا إذا حملت برؤوس نووية.
قامت القوات الجوية الأمريكيةوسلاح الجو الألمانيوالقوات الجوية السوفيتية باختبارات إطلاق من نقطة الصفر. تم استبعاد والغاء جميع هذه المشاريع بسبب عدم فاعلية النظام ككل ونظرا للكفاءة المتزايدة للصواريخ الموجهة.







ستوبار


ستوبار( STOBAR‏) هو نظام يستخدم لانطلاق وعودة الطائرات من على متن حاملة الطائرات وهو يجمع بين طريقين ستوفل(STOVL‏) و كاتوبار (CATOBAR‏). استخدام هذه الطريقة شائع أكثر من ستوفل. تتطلب هذه الطريقة استخدام "ذراع المكبح" للهبوط على السفينة. والبحرية الروسية هي الوحيدة التي تستخدم هذه الطريقة الآن، حيث أن أحد طرازات حاملات طائراتها مهيئة لكي تستخدم الستوبار عليها، وتنوي البحرية الهندية إنتاج حاملتي طائرات مهيأتين لكي تُستخدم الستوبار عليهما مستقبلا. نظام الستوبار هو أبسط من الكاتوبار لكنه يتطلب أضواءً وبعض التسلح للطائرة.





The End
التوقيع  habnet
لا تقل يا رب لي هم كبير .. بل قل .. يا هم لي رب كبير
habnet غير متواجد حالياً