عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-2008, 11:05 AM  
  مشاركة [ 5 ]
الصورة الرمزية :::: A L I ::::
:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
 
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12941
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه


الصورة الرمزية :::: A L I ::::

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12941
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: سلسلة "حياة الطيور- BBC: The Life Of Birds " مـعـلـومـات مـفـيــدة + الترجـمــــة

  • الطيور والألوان:
تعلمنا أن الضوء عندما يسقط على الأشياء فإنها تمتص بعض الأطوال الموجية من الضوء وتعكس الباقى منها و أن اللون الذى نستشعره للأشياء إنما يعتمد على الأطوال الموجية للضوء المنعكس . ولكن اللون ليس فى الواقع خاصية للضوء أو للأشياء التى تعكسه أنه إحساس ينشأ فى الدماغ , أن معرفتنا برؤية الألوان بشكل أولى يعتمد على ما يراه البشر. يرى البشر وبعض الرئيسات الأخرى الألوان نتيجة سقوط نقطة الضوء الملونة الصادرة من الأجسام المرئية والتى تحدث تفاعلات بين ثلاثة طرز من خلايا المخاريط التى توجد في شبكية العين حيث يحتوي كل طراز من المخاريط على صبغة مختلفة فى حساسيتها لمدي محدد من أطوال الموجات الضوئية . والطرز الثلاثة من المخاريط تصل أقصى حساسية لها عند 560 و 530 و424 نانومتر للون الأصفر والأخضر والأزرق على التوالى. أما الأشعة التى تحمل فوتوناتها طاقة ذات أطوال موجية مختلفة عن الأطوال سابقة الذكر فأنها تسبب لأكثر من نوع من الخاريط أستثارة تؤدى إلى انبعاث أكثر من لون واحد فالأشعة التى يصل طولها الموجى على سبيل المثال 500 نانومتر تعطى اللون الأزرق المخضر, والتى لها طول موجى 610نانومترات تعطى اللون البرتقالى كما يوضحها الشكل. وبناء على ذلك فأن خلية مخروطية واحدة لا تستطيع أن تبين للدماغ طول موجه الضوء الممتص فلكى يتم تمييز طول موجه من أخرى يتعين على الدماغ مقارنة الإشارات الواردة من مخاريط لها أصباغ بصريه مختلفة .











وجد أن العديد من الفقاريات – ومعظمها حيوانات غير ثديية – ترى الألوان من خلال جزء من الطيف لا يراه البشر وهو الطيف فوق البنفسجى القريب , فقد وجد أنه فى وجود الضوء الفوق بنفسجى يقوم النمل بالتقاط العذارى ويحملها الى مناطق معتمة أو الى مناطق تستضئ بضوء ذى موجات أطول , والنحل و النمل لا ترى الضوء الفوق بنفسجى فحسب بل ان هذه الحشرات تستخدم ضوء السماء الفوق بنفسجى كجزء من بوصلة سماوية . كما ثبت أن الطيور والسحالى والسلاحف و العديد من الأسماك لها أربعه طرز من خلايا المخاريط فى حين أن معظم الثدييات طرازين فقط , وقد ثبت من دراسة تتطور الكائنات أن أسلاف الثدييات كان لها أربع أنواع من المخاريط ولكن خلال فترة من تطورها حينما كانت ليلية النشاط ولم تكن رؤية الألوان ضرورية لبقائها , فقدت الثدييات المبكرة طرازين من خلايا المخاريط وإصبع معظمها الآن خاصة ليلى النشاط ذو طرازين فقط من المخاريط على الشبكيةأحدهما حساس للغاية للبنفسجى و الآخر حساس عند الأطوال الموجية الطويلة , ثم أثناء التطور استعادت أسلاف مجموعة من رئيسات العالم القديم تشمل الإنسان طرازا ثالثا من المخاريط عن طريق حدوث طفرة لأحد طرز المخاريط الموجودة.
  • رؤية الطيور للألوان :
تبدأ رؤيه اللون فى الخلايا المخروطية بالشبكية وهى طبقة الخلايا العصبيه التىتنتقل اشارات الرؤيه الى الدماغ ويحتوى كل مخروط على صبغ يتكون على احدى صور البروتين ايسين مرتبط بجزئ صغير يعرف باسم ريتينال يشبه كثيرا الفيتامين A وعندما يمتص الصبغ الضوء او بمعنى أدق يمتص حزما منفصلة من الطاقه تعرف باسم فوتونات تغير الطاقه المضافه شكل الريتينال و تستحث فيضا من الأحداث الجزيئية يؤدى الى استثارة الخليه المخروطيه وتؤدى هذه الاستثارة بدورها الى تنشيط الخلايا العصبية للشبكية حيث تطلق مجموعه منها سيالات عصبية فى العصب البصري لتنتقل المعلومات عن الضوء الذى استقبلته إلى الدماغ .







وكلما كان الضوء أشد امتصت الأصباغ البصرية فوتونات أكثر وزادت استثارة كل مخروط وظهر الضوء اكثر زهوآ ولكن المعلومات التى ينقلها كل مخروط على حدة محدودة فالخلية بذاتها لا تستطيع أخبار الدماغ أى طول موجة ضوئية هو السبب فى استثارتها وهناك بعض أطوال موجات ضوئية تمتص على نحو أفضل من غيرها ويتميز كل صبغ بصرى بطيف يوضح كيف يختلف الامتصاص باختلاف طول الموجه . ولكى يرى الدماغ الألوان عليه أن يقارن استجابات طرازين أو أكثر من المخاريط المحتوية على أصباغ بصرية متباينة بل أن وجود أكثر من طرازين من المخاريط فى الشبكية يسمح حتى بقدرة أعظم على رؤية ألوان مختلفة . وفى شبكية جميع المجموعات الرئيسية للفقاريات أعمدة كما أن لها مخاريط وتمكن الأعمدة التى تحتوى على الصبغ البصرى رودوبسن من الرؤية فى الضوء الخافت جدا ويماثل الردوبسن فى كل من تركيبه وخصائصه الامتصاصية أصباغ المخاريط الأكثر حساسية للأطوال الموجية التى تقع عند منتصف طيف الرؤية وهى كانت قد نشأت عن تلك الأصباغ قبل مئات ملايين السنين وللطيور أربعه أصباغ مخاريط تتميز أطياف بعضها من بعض أما الثدييات فلها طرازان فقط من أصباغ المخاريط وتختلف الرئيسات ( منها الإنسان) عن الثدييات الأخرى فى حيازته ثلاثة أصباغ للمخاريط بدلا من اثنين ورؤية للألوان ثلاثية قاصرا بمقدار صبغ واحد عن نظام الرؤية الرباعى الألوان الموجود فى الطيور والعديد من الزواحف و الأسماك. أن كل مخروط فى طائر يحتوى على قطيرة زيت ملونة ولم تعد هذه القطيرات موجودة فى مخاريط الثدييات وهذه القطيرات التى تحوى تركيزات عالية من جزيئات تعرف بالكاروتنيدات Carotenoids تقع بحيث يمر الضوء خلالها قبل أن يصل إلى رصة المخاريط فى الشبكية حيث يوجد العصب البصرى وتعمل قطرات الزيت كمرشحات تزيل أطوال الموجات القصيرة وتضيق من أطياف امتصاص الأصباغ البصرية وهذا يقلل من تراكب أطياف الأصباغ بعضها فوق بعض وتزيد من عدد الألوان التى يستطيع الطائر أن يدركها ( سبحان الله العظيم الذى خلق كل شيء وأحسن خلقه وقدره تقديرا) والشكل يوضح قطيرات الزيت فى الخلايا المخروطية بشبكية الطيور وفيها يظهر القطيرات الحمراء والصفراء ولأخرى عديمة اللون أو الشفافة والتى حددتها الحلقات السوداء والتى تعمل كمرشحات تزيل الأطوال الموجية القصيرة وتضيق الحساسية الطيفية لثلاثة من الخاريط الأربعة للطيور وينقلها لأطوال موجية أطول كما يوضحها الشكل البيانى . ويقوم الأوزون فى طبقات الجو العليا بامتصاص الأطوال الموجية الأقصر من 300 نانومتر وبهذا فأن الرؤية فوق البنفسجية للطيور تشمل الفوق بنفسجى القريب فقط آى فى منطقة طول موجى بين 300-400 نانومتر.








(X) أخطار تهدد الطيور



لقد انقرض ما بين سبعين وثمانين فصيلة من الطيور في القرون الثلاثة الماضية في العالم، وكان السبب المباشر لذلك الإنسان باصطياده الجائر للطيور، أو بتدميره لمواطنها الطبيعية وقد تمثل ذلك في قطع أشجار الغابات لبناء المساكن والتوسع الزراعي واتساع رقعة العمران والطرق. وحرق الغابات وتجفيف المستنقعات أو الواحات والزحف الصحراوي وأدى ذلك كله إلى تناقص أعدادها ومن ثم إلى انقراضها. وهناك أعداد كبيرة من الطيور يقضي عليها الإنسان عمدا إما بالبندقية أو بالشباك والمصائد أو بالدبق أو بالحبوب المخدرة. وبعض الطيور تموت عند اصطدامها بخطوط الكهرباء ذات الضغط العالي، أو من تلوث غذائها بالمبيدات الحشرية والزراعية مثل مادة د.د.ت التي يؤثر تراكمها في جسم الطائر بشكل سلبي على عملية تكوين قشرة البيض ويؤدي بالتالي إلى عدم فقسه. والطيور البحرية كثيرا ما يلوث ريشها ويلتصق به زيوت متسربة من ناقلات النفط، مما يعيق حركتها بل يشلها ويؤدي إلى موتها.









(XI) علاقة الطيور والإنسان


عرف الإنسان أهمية الطيور منذ اقدم العصور ودجّنها ، فالدجاج الذي انحدر من طيور الأدغال الحمراء في جنوب شرق آسيا هو مصدر مهم من مصادر اللحوم لاسيما أن قدرته التحويلية من غذاء إلى لحم عالية جدا بالمقارنة مع الحيوانات الأخرى، وهو يزودنا كذلك بالبيض الغني بالمواد الغذائية، ومن الطيور الأخرى المدجّنة والمفيدة لنا البط والإوز وديك الحبش، ويستخدم الريش الزغب المستمد من بعض هذه الطيور في صنع الفرشات والوسائد المريحة كما يستخدم فى صنع أدوات النظافة. كما استخدم الريش فى التزيين وصنع القبعات للسيدات وأغطية للرأس لزعماء القبائل الهندية فى أمريكا الشمالية والجنوبية والآن يستخدم فى المهرجانات الشعبية لتزين القبعات والملابس لكثير من الأمم والشعوب. ولقد استخدم الإنسان الحمام الزاجل لنقل الرسائل منذ 5000 سنة ولا يزال يستخدمه. وتتغذى أنواع كثيرة من الطيور على الحشرات والديدان والقوارض الصغيرة فهي بذلك تساعد المزارعين وتقيهم شر هذه المخلوقات التي لو تركت لزادت الأضرار التي تحدثها بالمحاصييل، وتلعب بعض الطيور دورا مهما في عملية تلقيح الأزهار بنقلها حبوب اللقاح من زهرة لأخرى وفي انتشار البذور بواسطة أرجلها أو ذرقها. ولا شك أن من الممتع مراقبة الطيور وسماع أغاريدها الشجية ومراقبة حركاتها وطيرانها. وقد كانت الطيور وما زالت مصدر الهام ووحي للشعراء والفنانين والمصورين. وعلينا أن لا نغفل دور الطيور في الإيحاء للإنسان بمحاولة الطيران مما أدى إلى صناعة الطائرات، ومعظم الطائرات الحديثة شكلها مستلهم من أشكال الطيور.
لقد ألهمت الطيور الإنسان بالطيران وحاول تقليدها وصنع ما يمكنه من ذلك وتدرجت المحاولات كالآتى:

كان الطيران حلما قديمًا للإنسان ،وتؤكد أسطورة الايكاروس على ذلك. و على الرغم من أن ليوناردو دا فينشي حاول دراسة إمكانية الطيران بآلات أثقل من الهواء حوالي العام 1500 م، إلا أن ذلك لم يحدث إلا بعد أربعة قرون تقريبا. ولكن قبل ذلك في عام 875 قام العالم العربي عباس بن فرناس بالطيران بأجنحة شراعية مدة عشرة دقائق، وفي 1783 قام الأخوان مونقولفيي و جاك شارل بتمكين الإنسان من الارتفاع في الهواء بآلة أخفّ من الهواء. وتبعاً لذلك توقفت البحوث الخاصة بالآلات الأثقل من الهواء. في نهاية القرن الثامن عشر صنع البريطاني السير جورج قايلاي مروحية في 1796 وفي سنة 1808 صنع اورنيثوبتر وفي 1809 طائرة شراعية طارت بدون ركاب. ويليام هونسن و جون سترينقفلاو أعادا استغلال أعمال جورج قايلاي لصنع طائرة بالبخار, ولكن المحركات كانت ثقيلة جداً مما أدى إلى عدم طيرانها وأدى ذلك إلى مرور التطورات التقنية بالطائرات الشراعية وبدراسة الديناميكا الهوائية.



(XII) جمال الطيور



من البس هذا الطائر تاجه






من البس هذا الطائر فروا على عنقة حتى تتشبه به النساء






(XIII) أصوات الطيور


للطيور أصوات شجية. من أحلاها وأشجاها صوتا طائر النواح تجتمع عليه باقى الطيور القريبة منه للإلتذاذ بسماع صوته ومن الطيور الشجية البلبل والعندليب والشفانين الذى يشبه صوته صوت الرباب وقد أطلق العرب على العندليب قديماً اسم المُسهر لجمال صوته حيث يلتذ به من يسمعه فيسهر ولا يشتهى النوم. ومن الطيور ما هو ناطق كالببغاء والزرزور والزرياب وما أجمل الطيور الناطقة وقد سجل القرآن الكريم منطق الطيور فى المحاورة التى تمت بين نبى الله سليمان والهدهد.
وتخرج أصوات الطيور من حنجرة تقع فى مؤخرة القصبة الهوائية قرب الرئتين عكس الإنسان والحيوان حيث توجد فى مقدمة القصبة الهوائية لذلك تسمى حنجرة الطيور بالحنجرة السفلية ووجودها فى هذا المكان بالذات له حكمة قد تدبرها من خلقها حيث أن وجودها فى هذا المكان العميق داخل الصدر يجعل الأصوات التى تصدرها تمر قبل إنطلاقها إلى الخارج عبر القصبة الهوائية بأكملها وهو ما يجعلها أكثر قوة وبهاء وجمالاً.






(XIV) الإعجاز العلمي للطيور فى القرآن


قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ ﴾ [سورة الملك {19}].
وقال سبحانه: ﴿ أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [سورة النحل {79}].
تدل الآيات الكريمة على كمال قدرة الله تعالى وبديع صنعه وحكمته في خلق المخلوقات, فإنَّه سبحانه خلق الطير وزوده بآلات تمكنه من الطيران, فجعل له جناحين يبسطهما ويقبضهما, ليتغلب بذلك على مقاومة الهواء والجاذبية, وميزه عن غيره بالجسم والشكل والوزن, ليستفيد مما سخر الله سبحانه من طبيعة الجو فَيَسْهُلُ عليه خرقه ونفاذه فيه.
أوجه الإعجاز
1– الدقة في اللفظ القرآني من خلال التعبير عن التحليق بكلمة (صافات), وعن الرفرفة بقول الله تعالى: (صافات وَيَقْبِضْنَ).
2 - تسخير الجو المناسب, وتزويد الطيور بأجهزة خاصة تمكنها من عملية الطيران, وهذا واضح في قول الله تعالى: (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ).
3 – كيفية التغلب على قوى الجاذبية التي تحاول إسقاط الطيور, التي لا يمسكها أن تقع إلا الله فقال سبحانه: (مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ).
4- الحض على ابتكار آلات تساعدنا على الطيران وارتياد أعالي الجو, مثل الطائرات بأنواعها, كل واحدة منها تمثل نوعاً من الطيور التي زودت بأشكال مختلفة, عندما نبهنا الله الخالق المصور بقوله: (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ), وأن عملية الطيران آية من آياته التي تدل على أنه واحد لا إله غيره.


طائر السمان أو السلوى كما ذكر في القرآن
أوجه الإعجاز :
هو إنزاله سبحانه وتعالى طائر السمان أو السلوى على بني إسرائيل ولم ينزل عليهم طائراً غيره لما فيه من القيمة الغذائية ووصفه أنه من الطيبات وهذا ما أثبته العلم الحديث.


(XIV) أمراض تصيب الإنسان من الطيور


-أنفـلونـزا الطيـــــــور
شبه طاعون الدجاج ( النيوكاسل):
الإصابة بالمتدثرة الطيرية ( حمى الببغاء):
مرض الدوران : (اللستيريا):
(5) داء المفطورات :



(XV) موسوعة (غينيس) لعالم الطيور
تجدها هنا


(XVI) ملتيميديا
فيديو عن ذكاء الغراب
أكبر مكتبة لفيديوهات جميع الطيور The Internet Bird Collection
فيديوهات للعديد من الطيور Bird Cinema
انهيار نظرية التطور وحقيقة الخلق (هارون يحيى)
أصوات طيور عديدة
كتاب "المخلوقات العجيبة" لهارون يحيى


المصادر
1-Avibase-The world bird dtatbase. Denis Lepage 2008
2-الطيور بين العلم والجمال – مقدمة عن الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
3-جمعية الحياة البرية في فلسطين – تعريف الطيور
4-الطيور بين العلم والجمال –تصنيف الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
5-Wikipedia, the free encyclopedia: Bird
6-ويكيبديا، الموسوعة الحرة: طائر
7-روعة الخلق لهارون يحيى + موسوعة الإعجاز العلمي فى القرآن والسنة
8-Evolution Fraud, Archaeoraptor Liaoningensis: Fake Dinosaur-bird ancestor
9-موسوعة عالم الطيور ، ريش الطيور
10-هارون يحيى، كتاب المخلوقات العجيبة(Wonderful creatures) – تركيب ريشة الطائر ص110 الإصدار الثاني (pdf)
11-نافذة على العالم، أنواع المناقير فى الطيور
12- الطيور بين العلم والجمال – ريش الطيور - أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
13-الطيور بين العلم والجمال –المناقير - أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
14-الطيور بين العلم والجمال –الأرجل فى الطيور - أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
15-الطيور بين العلم والجمال –التركيب الداخلى للطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
16-الطيور بين العلم والجمال –الطيران- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
17-الطيور بين العلم والجمال –آيات الله فى سلوك الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
18-الطيور بين العلم والجمال –الهجرة - أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
19-خريطة مسارات هجرة الطيور بالعالم
20-الطيور بين العلم والجمال –حواس الطيور - أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
21-الطيور بين العلم والجمال –أخطار تهدد الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
22-الطيور بين العلم والجمال –فوائد الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
23-تاريخ الطيران، ويكيبديا-الموسوعة الحرة
24-الطيور بين العلم والجمال –جمال الطيور- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
25-الطيور بين العلم والجمال –أصوات الطيور وتغريدها- أ.د/ محمد حامد إدريس الأستاذ بزراعة الأزهر لـ(مركز سوزان مبارك الإستكشافي للعلوم)
26-الأستاذ حسن شهاب الدين ، أستاذ الفيزياء في المدارس السورية لـ(موسوعة الإعجاز العلمي فى القرآن والسنة)
27-الباحثة: وديعة عمرانى ، منطق الطير لـ(موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة)
28-طائر السمان أو السلوى كما ذكر في القرآن بقلم المهندس الزراعي محمود سلامة محمود الهايشة،ماجستير وأخصائى إنتاج حيوانى – معهد بحوث الإنتاج الحيوانى – مركز البحوث الزراعية -مصر، باحث دكتوراه - كلية الزراعة – جامعة المنصورة – مصر (موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة)
29-أمراض تصيب الإنسان من الطيور، البيطرة العربية

:::: A L I :::: غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس