عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-2011, 08:50 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Emarati
Emarati Emarati غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 12 - 05 - 2009
المشاركات: 5,546
شكر غيره: 603
تم شكره 1,060 مرة في 636 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5032
Emarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

Emarati Emarati غير متواجد حالياً
الامتياز


الصورة الرمزية Emarati

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 12 - 05 - 2009
المشاركات: 5,546
شكر غيره: 603
تم شكره 1,060 مرة في 636 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5032
Emarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقدير
New4 الإمارات ستستثمر 135 مليار دولار في قطاع الطيران خلال 10 سنوات





الإمارات ستستثمر 135 مليار دولار في قطاع الطيران خلال 10 سنوات


كشف وزير الاقتصاد الإماراتي سلطان بن سعيد المنصوري أن الإمارات ستستثمر على مدى السنوات العشر المقبلة نصف تريليون درهم إماراتي (135 مليار دولار) في البنية التحتية للطيران، مؤكداً أنها تعمل على تطوير قطاعات السياحة والطيران، وتتطلع الى استقطاب نحو 15 مليون سائح بحلول عام 2020 بفعل امتلاكها بنية تحتية نموذجية لقطاع الطيران المدني وأسرع المطارات وشركات الطيران نمواً عالمياً.

وأضاف خلال الملتقى التجاري الإماراتي-الإيطالي لترويج المشاريع الصغيرة والمتوسطة الذي عقد في أبو ظبي أمس، إن الإمارات أثبتت قدرتها على المحافظة على الزخم الاقتصادي ودفع النمو، على رغم التباطؤ العالمي والاضطرابات في بعض دول المنطقة، متوقعاً أن يحقق الاقتصاد المحلي نمواً ملحوظاً يتراوح بين 3 و3.5% هذه السنة.



ولفت المنصوري في تصريحاته التي نشرتها صحيفة الحياة الى أن الإمارات احتلت المرتبة الثالثة عشرة من بين أكبر الدول المصدّرة، إذ بلغ حجم الصادرات منها 235 مليار دولار، أي 2 في المئة من الصادرات العالمية من السلع، متجاوزة دولاً مصدّرة كبرى، مثل الهند وأستراليا والبرازيل وماليزيا، وفقاً لأحدث تقرير صادر من منظمة التجارة العالمية. وتعتبر من أكبر الدول المستوردة، واحتلت المرتبة 18 عالمياً إذ استوردت ما قيمته 170 مليار دولار من السلع التجارية، ما يمثل 1.4 في المئة من الواردات العالمية.

وقال المنصوري: "بلغت نسبة مساهمة القطاعات غير النفطية نحو 70 في المئة في الناتج المحلي الإجمالي للبلد".

وأكد أن الإمارات تمتلك اقتصاداً نموذجياً يرتكز على القطاع الخاص، وتتمتع بمركز استراتيجي يوفر وصولاً سريعاً إلى الأسواق الناشئة.
وأشار الى أن الإمارات تقوم بدور مهم في إعادة تصدير المنتجات الإيطالية، لافتاً الى أن الشركات الإيطالية تشهد نمواً سريعاً في الإمارات من خلال افتتاح متاجر في مراكز التسوّق، فضلاً عن استكشاف فرص امتيازات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر مقرها الرئيس في الإمارات.
وكانت الإمارات وقعت مذكرة تفاهم مع إيطاليا خلال اجتماع اللجنة الاقتصادية المشتركة الذي عقد في نيسان (أبريل) الماضي في فيرونا، بهدف تطوير قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الإمارات. وسجل الحدث حضور 100 من رواد الأعمال الإماراتيين والإيطاليين.
وأوضح المنصوري أن «الملتقى» سيساهم في إضافة قيمة نوعية على أداء الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات، بخاصة أن إيطاليا هي بلد يتميز بروح المبادرة والابتكار.

وتجاوز حجم التجارة بين البلدين 16 مليار درهم في العام الماضي، ما جعل إيطاليا ثاني أكبر شريك تجاري للإمارات في أوروبا.

وأكد وزير التنمية الاقتصادية الإيطالي باولو روماني في كلمة ألقاها نيابة عنه السفير الإيطالي في أبو ظبي، أهمية تفعيل التعاون في المشاريع الصغيرة والمتوسطة بين البلدين خصوصاً أن إيطاليا تعتمد في شكل رئيس على المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي تضم نحو 5 ملايين شركة.

ولفت إلى أن الإمارات تشكل السوق الأولى في المنطقة من ناحية صادرات المنتجات الإيطالية التي وصلت الى 3.6 مليار يورو خلال العام الماضي.
وقدمت مدير إدارة الاستثمار في وزارة الاقتصاد الإماراتية ندى الهاشمي عرضاً عن مشروع «الخارطة الاستثمارية» الذي ستطلقه وزارة الاقتصاد، لترويج الفرص الاستثمارية وتعزيز التنافسية الاستثمارية في البلاد، عبر برنامج مكثّف يستهدف 12 دولة تعتبر استراتيجية بالنسبة للإمارات، من بينها إيطاليا.
إلى ذلك، قدمت «المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة» في أبو ظبي عرضاً عن المؤسسة والخدمات التي توفرها للمستثمرين، تحديداً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم.
وسجلت جلسات الملتقى تفاعلاً بين رواد الأعمال الشباب من كلا البلدين، الذين ركزوا على التعاون في قطاعات عدة، أبرزها المجوهرات والآلات والمواد الغذائية والطاقة المتجددة.


https://www.alarabiya.net/articles/2011/10/05/170247.html
التوقيع  Emarati
Emarati غير متواجد حالياً