عرض مشاركة واحدة
قديم 13-12-2008, 04:29 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية كنق الطيران
كنق الطيران كنق الطيران غير متواجد حالياً
الدرجة الاولى
 
تاريخ التسجيل: 08 - 11 - 2007
الدولة: الرياض
العمر: 30
المشاركات: 654
شكر غيره: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 414
كنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى كنق الطيران إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى كنق الطيران
كنق الطيران كنق الطيران غير متواجد حالياً
الدرجة الاولى


الصورة الرمزية كنق الطيران

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 08 - 11 - 2007
الدولة: الرياض
العمر: 30
المشاركات: 654
شكر غيره: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 414
كنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقديركنق الطيران يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى كنق الطيران إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى كنق الطيران
افتراضي قصة طيران الإمارات

منذ عشرين عامًا فقط، تم تأسيس طيران الإمارات كشركة الخطوط الجوية الدولية الرسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة.

في الخامس والعشرين من أكتوبر عام 1985، قامت طيران الإمارات بتدشين أول خط جوي لها إلى خارج الإمارات بطائرتين فقط - وهما طائرتا بوينج 737 وايرباص 300 بي 4 مستأجرتان. وبعد ذلك، كما هو الحال الآن، فإن هذفنا هو النوعية وليس الكمية، وفي السنوات التي تلت اتخاذ هذه الخطوات الأولى على الصعيد الإقليمي، تطورت طيران الإمارات لتصبح مجموعة شركات للسفر والسياحة لها تأثير على المستوى العالمي إلى جانب اشتهارها عالميًا بالالتزام بأعلى معايير الجودة في جميع جوانب قطاع الطيران.
وعلى الرغم من أن طيران الإمارات مملوكة بالكامل لحكومة دبي، إلا أنها تطورت من حيث الإمكانيات والمكانة ليس من خلال الحماية الحكومية ولكن من خلال المنافسة - المنافسة مع شركات النقل العالمية التي تستمر في الزيادة وتستفيد من سياسة الأجواء المفتوحة التي تتبناها دبي. ولا نقتصر فقط على دعم تلك السياسة، بل نرى أنها حيوية للحفاظ على هويتنا وقدرتنا التنافسية. وبعد قيامها باستثمارات مبدئية، رأت حكومة دبي أن تعامل طيران الإمارات ككيان تجاري مستقل بالكامل، وهو ما أدى إلى نجاحنا اليوم. ولم ينخفض معدل النمو لدينا عن 20% سنويًا، ولم تتوقف خطوط الطيران عن تحقيق الأرباح السنوية منذ العام الثالث من بدء التشغيل.
ويكمن السر في نجاح طيران الإمارات في استمرار النمو المتزايد من خلال سعيها المستمر لتوفير أفضل الخدمات في هذا المجال. وقد أعلنت مجموعة الإمارات عن تحقيق أرباحٍ صافية تصل إلى 2.8 بليون درهم إماراتي (762 مليون دولار أمريكي) في السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2006. وتدل زيادة الأرباح والتي تبلغ نحو 23.5 % مقارنة بالعام الماضي على المستقبل الواعد لشركة الطيران التي ندرك بأنها أكبر من مجموع أقسامها المتعددة، والتي تشتمل حاليًا على:
  • قسم للشحن حاصل على الجوائز العالمية
  • قسم كامل لإدارة الوجهة والترفيه
  • مستوى عالمي للخدمات الأرضية
  • قسم لتطوير تكنولوجيا المعلومات في مجال خطوط الطيران



السفر يومياً إلى وجهات أكثر على متن طائراتٍ إضافية

مع ما نملكه من أسطول يتكون من 100 طائرة، تنطلق رحلاتنا إلى أكثر من 100 وجهة في أكثر من 50 دولة حول العالم، فإن شبكتنا ما زالت في توسع مستمر. وتسافر من مطار دبي وحده نحو 800 طائرة من طائرات طيران الإمارات متجهة إلى وجهات مختلفة بالقارات الخمس. وفي الواقع، طيران الإمارات هي المسؤولة عن أكثر من 40% من إجمالي حركة الطيران من وإلى مطار دبي الدولي، وهدفنا زيادة حصتنا في السوق لتصل إلى 70% بحلول عام 2010 دون أن يؤثر ذلك بالسلب على الجودة التي نشتهر بها.
ولتحقيق هذا الهدف، قامت طيران الإمارات بعمل العديد من الإعلانات البارزة حول مستقبل أسطول الطائرات فائق الحداثة والتطور الخاص بها.
في عام 2001، أبدت طيران الإمارات ثقتها الكاملة في النمو المستقبلي لهذه الصناعة وذلك بإعلانها عن طلب شراء هو الأكبر من نوعه في تاريخ الطيران قدرت قيمته بنحو 15 بليون دولار أمريكي. حيث أخذت الشركة خطوة مثيرة للدهشة عند شراء 58 طائرة جديدة ما بين إيرباص وبوينج لتنضم إلى أسطول الشركة المتنامي بسرعة كبيرة.
وفي عام 2005، أعلنت طيران الإمارات عن تقدمها بطلب هو الأكبر من نوعه على الإطلاق لشراء 42 طائرة من طراز بوينج 777 في صفقة قدرت قيمتها بحوالي 35.7 مليار درهم إمارتي (A9.7 مليار دولار).
في معرض فارن برو للطيران الذي أقيم عام 2006، وقعت طيران الإمارات على عقد ابتدائي لشراء 10 طائرات جديدة من طراز بوينج 747-8F ليتم تشغيلها بواسطة محركات جنكس التي تطورها شركة جنرال إلكتريك في اتفاقية تقدر بـ 3.3 مليار دولار أمريكي.
في معرض دبي للطيران الذي أقيم في نوفمبر ٢٠٠٧، أعلنت طيران الإمارات عن طلبية طائرة ركاب مدنية تاريخية عندما وقعت على عقود لشراء ١٢٠ طائرة من طراز إيرباص A350 و 11 طائرة A380 و 12 طائرة من طراز بوينج 777-300ER تقدر بـ 34.9 مليار دولار أمريكي في قائمة الأسعار. تحتوي الاتفاقية التي جرت مع شركة إيرباص على طلبات مؤكدة بشراء 50 طائرة من طراز A350-900 و A350-1000 بالإضافة إلى 50 خيارًا للطائرة A350-900. وسيتم تسليم الدفعة الأولى من الطائرة A350 إلى طيران الإمارات عام 2014 .
وقد أكدت طيران الإمارات طلبيات شراء الثمانية طائرات من طراز A380 التي قامت بالتوقيع على خطابات نوايا خاصة بها في بداية هذا العام وأرسلت طلبات مؤكدة لشراء ثلاث طائرات إضافية بطابقين مما جعل إجمالي عدد الطائرات في الطلب المؤكد يصل إلى 58 طائرة.
وبوصول الطلبية الجديدة من طائرات البوينج من طراز 777-300ER وتضم 12 طائرة تقدر بـ 3.2 مليار دولار أمريكي، يصبح لدى طيران الإمارات 57 طائرة بوينج من طراز 777 تحت التسليم كما ستصبح أكبر مشغل في العالم لطائرة 777 في السنوات القليلة القادمة.
ويزيد دفتر طلبيات الطائرات لدى طيران الإمارات حاليًا عن 246 طائرة، وهو ما يصل إجمالي قيمته إلى 60 مليار دولار أمريكي تقريبًا. وبالإضافة إلى الأسطول الذي يُعد بالفعل أصغر الأساطيل عمرًا وواحدًا من أحدث الأساطيل في مجال الطيران التجاري على مستوى العالم، يعكس هذا الالتزام الذي نتعهد به تجاه المستقبل هدفنا في تطوير دبي لجعلها محور عالمي شامل لرحلات الطيران الطويلة. في السنة المالية 2006/2007، قامت طيران الإمارات بنقل 17.5 مليون مسافر و1.2مليون طن من الشحنات. ونتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا ننقل فيه ملايين أكثر من المسافرين عبر شبكة متنامية من الوجهات على مستوى العالم.
التوقيع  كنق الطيران
كنق الطيران غير متواجد حالياً