اخوي الكابتن parachutist
قال الله سبحانه وتعالى في كتابه:
(ولا تزر وازرة وزر أخرى)
ومعنى الآية أنه لا يحمل أحد ذنب أحد مهما كان إلا إذا كان سبب فيه.
فاللقيط لم يختر بإرادته أن يكون لقيطاً
فهذه أمور قد كتبها الله على هذا الإنسان من قبل أن يخلق
فلا يحمل أحد ذنبا لم يفعله
ولم يكن له يدا فيه ولو خير إنسان
أن يكون ابنا بالحلال أو لقيطا
لاختار
أن يكون ابنا بالحلال
فلا يجوز معاقبة إنسان على شيء لم يقترفه
ولم يستطع منعه.
سُئل الشيخ العلامة / عبدالله بن جبرين . حفظه الله .
عن حكم كفالة اللقيط
وأجاب بأنها ( أعظم من كفالة اليتيم )