[+[ المها ] +]

وطنٌ..
يحوي بين نسمات سكانه..الكثير من الابداع..
والمبدعات..

بين هذه وتلك .. العديد من المبدعات .. البعض خلده التاريخ .. والبعض دُفن في الزخم الاعلامي ..
لا عجب .. سيما أن أيٌ منهن لم تكن يوماً وجها جميلا لقناة تلفزيونية أو مجلة فنية ..

:
:


أن تبدع امرأة خليجية و تحديداً سعوديّة يعني أنّها فعلاً تعبت لتصل ..


اسمحو لي يا أحبابي أن أحلق بكم صوب بنات الجزيرة و مبدعات السعودية






:
:
















مع أول

س

ع

و

د

ي

هـ



تخرجت من جامعة الملك فيصل ..
ولكن لأنها الابنة البارة وبعد حادث فظيع لوالدها أدى إلى كسر جمجمته ووفاته قررت إن تكون أول جراحة مخ وأعصاب
سافرت إلى أمريكا واجتازت اختبارات الامتياز في جامعة من اعرق جامعات الطب في أمريكا وهي جامعة "شارلزدرو"
وبعد أن تأهلت وأنهت دراستها في هذا التخصص الصعب عملت على وضع معايير الإصابات الدماغية وطرق علاجها بأبحاث استفاد منها العلم والعلماء
ثم اخترعت جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة عن جهاز تستطيع من خلاله تحريك الأعصاب المصابة بالشلل
ثم اخترعت جهاز الجو نج وهو جهاز فريد من نوعه يساعد في التحكم بالخلايا العصبية مابين فتحها وإغلاقها
وقد حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الأمريكي


/


في لحظه عفوية منها قالت لمجموعة من زملائها الذين يدرسون معها :
إن الأمريكيين عرضوا عليها مبلغ من المال والجنسية فمارايكم ياشباب؟؟؟؟؟

المبلغ خمس ملايين دولار يحلم بها أي باحث لينشئ معمله الخاص .. لكنها رفضت
وظل زملائها يحذرونها بالعودة فورا لبلدها
الا أنها استمرت في أبحاثها على إن تعود إلى مكة لأداء العمرة ولكن العيون المتربصة لم تتركها تكمل المشوار
لقد قتلت


تم الإعلان عن القبض على رجل يعمل حارسا للعمارة التي قد كانت تسكن بها الطبيبة رحمها الله ..وزج به في السجن المؤبد

..وقفل ملف القضية .. بعد أن حكم عليه بسبب وجود بصماته على الشريط اللاصق الذي استخدمه لسرقة أثاث القتيلة و أبحاثها وكل ما تملك..


السفارة السعودية بعد البحث والتحقيق والتحري .علقت بأنه حادث عارض
.. حصل بغرض السرقة فقط

وتم نقل جثمان الطبيبة لمكة ..واليكم..





جت مع جثمانها تحمل براءة اختراع
..................................قدمتها للوطن بمناسبة ذكرى الميه
خلت اهل الطب بامريكا يعيشون بنزاع
.....................................كيف تسبقهم طبيبه من بلادٍ ناميه
ناميه؟!وشلون ديره صيتها بالكون ذاع
.............................شرعها المصحف وفيها كل يمنى راميه
سامــــيه ماتت ولكن لاتظن المجد ضاع
.................................عندنا مليون دكتوره تسمى ساميه



* من قصيدة رثاء في الدكتورة سامية *


رحم الله الدكتورة سامية الميمني وأسكنها فسيح جناته..وغفر لها















مع ثاني

س

ع

و

د

ي

هـ







* صوره للدكتوره في المعمل *


( فاشلة ، فاشلة ، فاشلة ... )
طلقة ثلاثية طائشة
أطلقها عالم الرياضيات " ستيف هوبكنز "
على العالمة السعودية الشابة الدكتورة "حياة سندي"
وهي تخطو أولى خطواتها في جامعة ( كيمبردج )
مضيفاً إلى الطلقة التي لم تصب أهدافها قوله : ( لن تنجحي مالم تتخلي على حجابك،
وأراهن على أنه في خلال ثلاث أشهر ستذوب شخصيتك في مجتمعنا
وتصبحي مثلنا... نحن لنا تجارب سابقة، والعلم والدين لايجتمعان )



وبدلاً من أن تصيب الطلقة الثلاثية أحلام الفتاة الصغيرة بمقتل،
تحولت بداخلها إلى تحدي وجسارة وإصرار على النجاح، فربحت الرهان
وفي الأشهر الأولى كانت تستعد لتمثيل جامعة ( كيمبردج ) في مؤتمر دولي لتقديم أحد إنجازاتها العلمية،
كما كانت قد أتمت حفظ القرآن الكريم كاملاً وازدادت إصراراً على الالتزام بحجابها وهويتها
لتثبت عملياً بأن التحصيل و الإنجاز العلمي لايتعارضان مطلقاً مع الدين الإسلامي .


أنها أول امرأة عربية سعودية حاصلة على شهادة الدكتوراه في مجال التقنية الحيوية
وتعمل بجامعة كامبردج باحثة،
كما أنها عضو هيئة التدريس بالكلية الملكية البريطانية التي منحتها العضوية الفخرية تقديرا لاختراعاتها وإنجازاتها،
خصوصا أنها ساهمت في اختراع مجس للموجات الصوتية والمغناطيسية،
يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان،
كما يساعد رواد الفضاء على مراقبة معدلات السكر، ومستوى ضغط الدم في أجسامهم. ‏

انها انسانه تجعلني افتخر انني سعوديه

ولكن حتما لا نريد أن نكتفي بهذا القدر,
ولا نود أن نراقب عقولنا المهاجرة ونلوح لها فقط من بعيد,
بينما تقطف الدول التي احتضنتهم ثمرة إنجازاتهم
وترتقي درجات النهضة العلمية.
فقد آن الأوان لاحتضان هؤلاء وإيجاد بيئة خصبة لصناعة العلماء
وإنتاج العقول في مدارسنا وجامعاتنا حتى تخرج الانجازات من معاملنا
ويجتمع فخرنا واحتفاؤنا بها مع حصدنا لثمارها







\

ويتبــــــــــــــــــع....