عرض مشاركة واحدة
قديم 16-02-2010, 10:02 AM  
  مشاركة [ 3 ]
الصورة الرمزية {ملكة بديني}
{ملكة بديني} {ملكة بديني} غير متواجد حالياً
{{ رضـــاك ربي مــرادي}}
مشرفة التموين الجوي
 
تاريخ التسجيل: 22 - 12 - 2009
الدولة: //.. الريــف ...//
المشاركات: 2,329
شكر غيره: 3
تم شكره 9 مرة في 7 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 6432
{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

{ملكة بديني} {ملكة بديني} غير متواجد حالياً
{{ رضـــاك ربي مــرادي}}
مشرفة التموين الجوي


الصورة الرمزية {ملكة بديني}

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 22 - 12 - 2009
الدولة: //.. الريــف ...//
المشاركات: 2,329
شكر غيره: 3
تم شكره 9 مرة في 7 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 6432
{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير{ملكة بديني} يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: معلومات وافيه عن أهم المحميات في العالم العربي


ليبيا

تستعد ليبيا حالياً لإقامة محميات طبيعية واستصلاح المناطق التي ازدهرت فيها الحياة الحيوانية البرية والبحرية في يوم من الأيام، فضلاً عن الغابات القديمة التي أهملت زمناً طويلا. ومن أهم هذه المناطق الجبل الأخضر حيث يعيش حالياً 1800 نوع من الأشجار منها 109 أنواع مستوطنة منذ القدم. وهذه المناطق المشجرة تمتد على مساحة تقارب 6800 كيلومتر مربع. أما الشواطئ الشمالية الواقعة على البحر الأبيض المتوسط ففيها منازل الزواحف المتعددة الأنواع والأشكال، فضلا عن المستنقعات والسبخات التي تهاجر إليها سنوياً أعداد كبيرة من الطيور البرية والبحرية الأوروبية.

ولا تعرف بعد بالضبط أنواع الحيوانات والنباتات في المناطق الصحراوية الشاسعة الواقعة إلى الجنوب من العاصمة طرابلس. وقد تمكنت الهيئات المسؤولة مؤخراً من إعادة أجناس من الغزلان والخراف إلى المناطق الشرقية من البلاد وبنوع خاص إلى مناطق الجبل الأخضر الغني بمرتفعاته وأرضه الخصبة ومياهه الغزيرة.



السودان

على المقلب الآخر من العالم العربي حيث الدول العربية الشمال أفريقية نجد أن الاهتمام بالبيئة قد بدأ يرى النور وينشط.

فالسودان، البلد الأكبر مساحة في أفريقيا، لديه غابات تغطي 19 بالمائة من مساحته ومراع تغطي 22 بالمائة. أما الأرض المستغلة زراعياً فهي فقط في حدود 5 بالمائة.

تشغل المحميات حوالي 11.7 مليون هكتار، جلها في الجنوب. وكانت الحكومة السودانية قد أصدرت مرسوماً عام 1939 تجيز فيه إقامة محميات طبيعية وحدائق عامة كبيرة. ورغم أن المرسوم دعا إلى إقامة هذه المحميات في كل أجزاء البلاد فإن المناطق الصحراوية والساحلية ظلت حتى هذا التاريخ خالية منها.

أشهر المحميات في السودان حديقة دندر العامة التي أقيمت عام 1935 وأُهملت زمناً حتى بدأت تعود إلى الحياة اليوم بمساعدة من الأمم المتحدة. وهذه المحمية – الحديقة العامة تقع على بعد 560 كيلومتراً إلى جنوب شرق الخرطوم على الحدود مع الحبشة وهي تمتد على مساحة 10290 كيلومتراً مربعاً. ويمر نهرا دندر ورهاد قربها. أنشئت داخلها 40 بركة كبيرة لتأمين مياه الشرب للحيوانات أثناء فصل الجفاف.

تعيش في هذه المحمية مجموعة كبيرة من الأسود والفهود والشيتا (الفهد الصياد) والجواميس والضباع والخنازير البرية والفيلة. وهذه الأخيرة تأتي إلى هذه المحمية بأعداد كبيرة من المناطق المجاورة أثناء فصل المطر. أما أكثر حيوان تواجداً في المحمية فهو الرّباح، السعدان الأفريقي الآسيوي الضخم، الذي وصلت أعداده إلى مستوى لم يعد مقبولاً.

أما الأرانب البرية والسناجيب فتعيش على أطراف المحمية.

في المحمية اليوم 27 نوعاً من الحيوانات اللبونة و200 نوع من الطيور والأسماك والأفاعي.

نشير أخيراً إلى أن بعض الحيوانات التي كانت منتشرة في هذه المنطقة في زمن ما، قد انقرضت أو لم تعد تشاهد هنا. ومن هذه الحيوانات: وحيد القرن وفرس النهر (غابا مع مطلع القرن العشرين) وتمساح النيل (الذي كان كبير الأعداد حتى 1940). وغابت الزرافة منذ 1985.



بعض صور المحميات السودانية

محمية الدندر









المغرب

تربط الشواطئ المغربية البحر المتوسط بالمحيط الأطلسي وتليها سهول كبيرة فسلسلة جبال طويلة مرتفعة هي جبال الأطلس، فالصحراء في أقصى الجنوب ذات المساحة الشاسعة البالغة 560000 كلم2.

تغطي الغابات حوالي 12 بالمائة من مساحة البلاد. أشجارها متنوعة أهمها غابات الأرز وهي الأكبر في العالم. تنتشر هذه الغابات التي تضم فضلاً عن الأرز أشجار السنديان وسواها على 28 بالمائة من قمم جبال الأطلس. كما تغطي الغابات مساحات شاسعة من السهول المحاذية للجبال أو الأودية التي بينها. وهي غابات سليمة يُعتنى بها.

توجد في المغرب حوالي 3500 نوع من الأشجار الوعائية بينها 650 نوع مستوطن. ومما أسهم، وما زال، بالحفاظ على هذه الثروة الحرجية وقوف سلسلة جبال الأطلس حاجزاً طبيعياً بين الصحراء الجنوبية والشمال الخصب. تكثر المراعي على المرتفعات، بينما السهول مخصصة للزرع أو للرعي. أما المناطق الساحلية شمالاً وغرباً فهي ذات أهمية عالمية لما تؤمنه من ملجأ طبيعي للطيور المهاجرة القادمة من أوروبا في طريقها إلى أفريقيا الغربية.

تعتبر محمية سوس ماسة الطبيعية أكبر المحميات العالمية لطير أبي منجل وهو طائر مائي طويل القائمتين والمنقار، كان يقدسه المصريون القدامى. أنشئت هذه المحمية سنة 1991 وتمتد على مساحة 65 كلم على الشاطئ وبعرض خمسة كيلومترات بدءاً من منبع نهر سوس حتى أغادير. وهناك حوالي 220 نوعاً من الطيور، أكثرها أوروبية المنشأ، مهددة بالانقراض يجري إكثارها بالتوالد في هذه المحمية. وقد بُدء فعلا بإعادة بعض هذه الأنواع إلى أوروبا.



صور من المغرب

طائر أبو منجل






الجـزائـر

يسيطر المناخ المتوسطي على الجزء الشمالي من الجزائر. لذلك نرى بعض أنواع النباتات والأشجار والحيوانات المتوسطية تعيش في هذا الجزء، بينما يختلف المنظر في الجنوب حيث جبال الأطلس والصحراء. وكان القسم الشمالي مسكوناً منذ القديم بينما القسم الجنوبي كان دائماً قليل السكان.

تغطي الغابات حوالي 2 بالمائة من مساحة البلاد، موجود أكثرها في القسم الشمالي. وإلى جانب هذه الغابات تعيش الكرمة وتوجد الأراضي الزراعية الخصبة والمراعي. وقد أحصي في الجزائر 250 نوع من النباتات والأشجار المستوطنة من أصل لائحة شملت 3140 نوعاً منها ما يفوق ألف نوع مهدد بالانقراض. وأحصي كذلك 11 نوعاً من الحيوانات وسبعة أنواع من الطيور مهددة بالانقراض. ويجري مراقبة وإحصاء هذه الأنواع سنوياً منذ سنة 1973.

تعتبر الجزائر أكثر دول المغرب العربي وعياً للحفاظ على البيئة. فهي الوحيدة التي أنشأت سنة 1989 مشروع السنوات العشر لحماية البيئة والحفاظ على الحياة النباتية والحيوانية. وحدد هذا المشروع وجوب إقامة عشر محميات خلال هذه المدة على مساحة إجمالية تبلغ 35000 هكتار ودعا لإقامة سبع حدائق عامة واسعة مجمل مساحتها 123 ألف هكتار وأربع محميات مخصصة للصيد وأربع أخرى شطية لحماية الأسماك وثمار البحر والحيوانات البرمائية. ومن بين هذه الأماكن التي ستستفيد من هذا التخطيط البيئي:

1) شط الشرقي قرب صعيدة مساحته 855500 هكتار وهو ثاني أكبر شط في شمال أفريقيا بعد شط جريد في تونس. وهو منخفض يضم بحيرات مالحة دائمة أو موسمية وأخرى مياهها حلوة وفيه ينابيع حارة. تعيش في هذا الشط أنواع مهمة من الأشجار والنباتات المهددة بالانقراض يجري الآن معالجتها. ويستقبل هذا الشط الأعداد الضخمة من الطيور المهاجرة سنويا من مختلف الأنواع المتوسطية والأوروبية. ويقيم في هذا الشط عدد من المزارعين يستغلون الأرض الزراعية ويربون ماشيتهم بخاصة الخراف والجمال، بينما تجلب المياه المعدنية الحارة سواحاً عديدين على مدار السنة. والمؤسف أن أجزاء من الشط مهددة الآن بفعل قطع الأشجار والتصحر.

2) شط الهدنة في مسيلة مساحته 362000 هكتار. وهو محمية طبيعية قامت بفعل المياه الزاحفة إليه من جبال الأطلس. وهو مجموعة واحات ووديان مطوقة بسبخات عديدة. لا تنبت في الشط نباتات إنما تغشاه أو تعيش فيه حيوانات مهددة مثل الغزلان والحَذَف (بط نهري صغير) والحُبارى (دجاجة البر) وبعض الأسماك المحلية.

3) شط مروان وعود خروف مساحته 337000 هكتار، يتميز بكثرة بحيراته وبركه المالحة. أهمية الشط أنه يأوي أنواعاً من الأسماك الفريدة ويستضيف طيوراً مهاجرة عديدة.

4) سهل غوربس- سنهدجا ومساحته 42100 هكتار، مخطط له أن يصبح باركاً أو حديقة عامة كبيرة. فيه بحيرات ومستنقعات صغيرة وأودية عديدة. وهو سهل يقع على مفترق بيئي يضم الصحراء وأوروبا والمتوسط. تعيش فيه حالياً الأسماك والإنكليس وتهاجر إليه الطيور شتاءً، بينما يستغل أرضه الزراعية المزارعون المحليون لزراعة أنواع البطيخ الأصفر والبندورة (الطماطم) ولرعي أغنامهم.



صور لجمال المحميات الطبيعية فى الجزائر









محمية عياطة


تونس

تتنوع الطبيعة في تونس من ساحلية إلى جبلية إلى صحراوية مروراً بالواحات والجزر. وقد انعكس هذا التنوع على الحياة النباتية والحيوانية التي استوطنت في البلاد. وتغطي الغابات القديمة العهد 3.2 بالمائة من مساحة الأرض التونسية بينها السنديان وبعض الأشجار الصنوبرية. أما مساحة الصحراء فتقرب من 2.5 مليون هكتار. والواحات القائمة في الجنوب تصل مساحتها إلى 75 ألف هكتار.

في تونس 2200 نوع من النباتات والأشجار و75 نوعاً من الحيوانات وأكثر من 400 نوع من الطيور بينها 12 نوعاً صنفت عالمياً بمهدد بالانقراض.

محمية لشكول الطبيعية القائمة حول بحيرة لشكلول، وهي البحيرة الوحيدة الباقية من سلسلة بحيرات كانت توجد في شمال أفريقيا. مساحة هذه المحمية التي أنشئت عام 1980 حوالي 12 ألف هكتار فيها 600 نوع من الأشجار وبين 200 و300 ألف طائر مهاجر يقيم فيها شتاءً ويتألف من 180 نوعاً. والمحمية تبعد عن تونس العاصمة نحو ساعة بالسيارة.

أما المحميات الباقية فهي:

- شامبي: مساحتها 6723 هكتار وهي غابة صنوبرية فيها مائة نوع من النباتات والأشجار و24 نوعاً من الحيوانات اللبونة و16 نوعا من الأفاعي.

- فيجا وهي غابة من السنديان غنية بالأشجار والنباتات الأخرى بينها 500 نوع من السرخس والسَّحلبية (الأوركيد) بالإضافة إلى 25 نوعاً من الأفاعي والحيوانات البرية والبرمائية.

- بوحدما وتضم 300 نوع من النباتات والأشجار والحيوانات بينها المَفلون (شبيه بالخروف ذي القرون الطويلة والمعكوفة) والغزال والنعامة وبقر الوحش.

- جزيرة زمبرا ومساحتها 389 هكتاراً وما حولها وهي على مقربة من خليج حمامات. والجزيرة بكاملها محمية. وهي بهذه الصفة وحيدة من نوعها بالبحر الأبيض المتوسط.

- خُشم الكلب وهي محمية مخصصة للغزلان.

- غاليتون المخصصة لحماية الفقمة أو عجل البحر.

هناك محميات أخرى أصغر حجماً خصصت كل واحدة منهم لغرض حماية حيوان أو نبات معين. وهناك الآن مشاريع لإقامة 14 محيمة جديدة أكثرها ستخصص لحماية نوع واحد الأشجار والنباتات.



صور بعض المحميات التونسية

محمية اشكل






جزيرة زمبرة التونسية




مع تحيــــــاتي للجميع
{ملكة بديني} غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس