عرض مشاركة واحدة
قديم 27-04-2014, 04:11 AM  
  مشاركة [ 1 ]
مراقى مراقى غير متواجد حالياً
درجة الضيافة
 
تاريخ التسجيل: 21 - 12 - 2013
المشاركات: 93
شكر غيره: 17
تم شكره 24 مرة في 18 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 413
مراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقدير
مراقى مراقى غير متواجد حالياً
درجة الضيافة



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 21 - 12 - 2013
المشاركات: 93
شكر غيره: 17
تم شكره 24 مرة في 18 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 413
مراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقديرمراقى يستحق الثقة والتقدير
افتراضي ما الدليل على وجود الله

[frame="1 10"]
سؤال : ما الدليل على وجود الله؟


سؤال : هل هناك دليل على وجود خالق لهذا الكون؟

سؤال: كيف يمكن أن نثبت وجود الله؟

لا يتصور أي إنسان عاقل وجود أي صنعة بدون صانع ، فإذا نظرنا إلى أي شيء في الوجود تَكوَّن بعد أن كان غير موجود ، بديهياً ندرك أنه لا بد له من عالم اخترعه ، ومهندس أو صانع صنعه ، وإلا فهل يتصور إنشاء مبنى أيا كان وصفه بدون بانٍ بناه؟

أو هل يتصور وجود أي آلة أو معدة كسيارة أو طائرة أو هاتف أو تليفزيون أو حتى قلم بدون صانع صنعه ومخترع اخترعه؟

وقس على ذلك ما لا يعد ولا يحصى من الأشياء التى نستخدمها في بيوتنا أو في مجتمعنا أو في معاملنا أو مستشفياتنا أو حروبنا؟

والقائمة في هذا الباب طويلة لا يستطيع الإنسان مهما كان قدره في العلم سردها

فهذا الكون البديع بما يحويه من مجرات وأفلاك ونجوم سيارات وهواء وماء وإنس وحيوانات وطيور وحشرات وأسماك ونباتات وغيرها من أنواع الكائنات، هل يليق بعاقل أن ينسب ذلك كله إلى الصدفه

وما الصدفة؟

وكيف تخترع الصدفة الأشياء وتبدعها؟ إن هذه الكائنات ، وإنتظامها ، ودوامها ، لهي أكبر دليل على وجود مبدع أبدع هذا الكون ، وخالق كَوَّنْ مخلوقاته ، ومصور صوَّر إبداعاته ، وهو الله سبحانه وتعالى الذي خلق الأشياء كلها على غير مثال سبق ، وهو سبحانه وتعالى ليس له مثل ولا مثال ، ولا يشبهه شيء ، ولا يخالطه شيء ، ولا يمازجه شيء ، بل كما قال عن نفسه في القرآن {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} الشورى11

[/frame]
مراقى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس