رحله من العلا الى الرياض صعد عليها راكب واحد فقط
شكرا اخوي فلاينغ وينغ .....ارجو منكم اطلاعنا جميعا على النموذج الاسترالي فحقيقة انا اجهله واود ان اتزود منكم بمعرفته ومثلي الكثير هنا يجهله
دمت بود اخوي
اشكرك اخي سعد
اعتذر يمكن فهم قصدي خطأ لا يوجد نموذج بالمسطره والقلم لحلول النقل
ولكن اقصد بالنموذج اي التجربه والحل الي انتهجته استراليا او كندا كونهم اكثر الدول المتقدمه قربا او تشابها لوضع السعودية.
لكن مالاحضته انا ان استراليا ورغم قله عدد سكانها فانها سجلت خلال عام 2012م اكثر من 57 مليون راكب في رحلاتها الداخليه فقط.
عموما الدول المتقدمه لكي تتطور في صناعه النقل فيها فانها جعلت هذه الصناعه قائمه على الربحيه اولا لكي تدوم
اما الدعم الحكومي فلن يدوم للابد.
لذلك ولكي تحل نصف المشكله في السعودية فانه يتوجب حل مشكله المواصلات من جذورها وتبدا بجعل المسافر الداخلي من حاله انسانيه كما نتعامل معها الان الى زبون يعتبر مصدر ربح.
الان اغلب الركاب هم اما مرضى او مراجعين او طلاب او عسكريين...الفئات هذه يجب ان يتم تقليلها الى اقل درجه ممكنه
بحيث يكون اكثر من 95% من الركاب هم اما سياح او تجار
اذا مامصير البقية؟
المريض يعالج في منطقته فلايتوجب علاجه في الرياض
المراجع تحل مشكلته بالبريد فلايتوجب حل مشكلته بحضوره شخصيا....يوجد اختراع قديم اسمه "بريد"
العسكري يكون عمله في قواعد او مقرات عسكريه ليست بعيده من موقع سكنه او تواجد اهله
الطالب يدرس في جامعه في داخل منطقته او مدينته - وهذه العينه بدات مشكلتها تنحل تدريجيا-.
بعدها سوف يتحلحل امر النقل ويبقى السياح او التجار وهؤلاء يتم بيع التذاكر لهم بالسعر التجاري سواء رحلات جويه او قطارات او باصات...الخ
يتم تحرير صناعه الطيران العارض " التشارتر" بحيث يكون هناك رحلات موسميه مثل الحج ورمضان واطراف الاجازات للمقاصد الداخليه المهمه بحيث لاتستمر هذه الرحلات في اوقات الركود ولاتتسبب بخسار.
تحرير صناعه الطيران الخاص بحيث يصبح بامكان اي تاجر الطيران والهبوط بسلاسه في كل المطارات لكي يتمكن من السفر لاي مطار مهما كان بالوقت الذي يريد حتى لو كان هذه المطار لايستقبل رحلات تجاريه الا مره اسبوعيا.
تفعيل شركات الطيران الاقليميه والتي تعمل على ربط المطارات الصغيره مع اقرب مطار دولي ويكون هذا وفق اسس تجاريه بحته ودون الزام
فالمطار غير المربح لايخدم ولن يكون للجانب الاجتماعي اي اثر او ضغط لان اي مواطن مكفول له العلاج والتعليم والعمل في مدينته وفي حال كونه يقيم في منطقه لا تشكل مقصد مربح لاي شركه طيران فالحكومه ليست ملزمه بخدمته برحلات طيران.
الا انها ملزمه بربطه بشبكه طرق او قطارات ولكن على اسس تجاريه بحته.