[بسام]

فقدت شركة الخطوط الجوية اليمنية إحدى مضيفاتها الجوية أثناء إحدى رحلاتها إلى العاصمة البريطانية لندن، بعدما اختفت في ظروف لا تزال غامضة حتى الآن، وأكد مصدر مسؤول في الشركة أنها تقوم بمتابعة قضية اختفاء المضيفة بترا عوض عبدالهادي قيراط باهتمام بالغ.



وقال المصدر إن بترا ، وهي من مواليد شهر ديسمبر من عام 1986 كانت ضمن الرحلة اليمنية رقم 742 المتوجهة إلى لندن في ال2 من شهر نوفمبر الجاري، وقد لاحظ طاقم الطائرة اختفاءها عند قيام الطاقم بالتأهب للعودة من مطار هيثرو في لندن إلى صنعاء على الرحلة رقم 743، حيث اتضح أن المضيفة لم تكن ضمن طاقم الرحلة.
وأشار المصدر إلى أن مكتب اليمنية في العاصمة البريطانية لندن بادر باتخاذ الإجراءات اللازمة وإبلاغ الجهات المختصة في بريطانيا عن عدم عودة المضيفة ضمن الطاقم.


وأوضح أنه تم إبلاغ أسرتها في اليمن بذلك وتقوم الشركة بمتابعة الموضوع باهتمام بالغ حرصا من الشركة على معرفة مكان وتواجد المضيفة والاطمئنان عليها وإعادتها إلى اليمن. وكانت المضيفة بترا قيراط، التي تعمل لدى شركة طيران ( اليمنية ) قد اختفت قبل أسبوعين بعد أن نزلت في مطار هيثرو في لندن، وقالت معلومات من لندن إن المضيفة اختفت بعد وصولها إلى فندق هيلتون ميتروبول وسط لندن، موضحة أنها غادرت غرفة الفندق لإجراء مكالمتها لكن شريكة غرفتها افتقدتها منذ تلك اللحظة.

وأشارت إلى أن المضيفة مختفية حتى الآن بالرغم من أنه لم يعرف من قبل إن كان لها أقارب أو أصدقاء في لندن في الوقت الذي لا تملك فيه جواز سفر أيضاً.

[Ehab Samy]

شئ غريب
من الممكن والمتوقع انها انتهزت هذه الفرصة لتبقي فى بريطانيا لأهداف لا يلعمها الي الله
ربما كانت تخطط للهجرة الغير شرعية او مثل هذا

[fly-iy]

ياعزيزى الخطوط الجويه اليمنيه فقدت معظم كودرها من طيارين و مهندسين ومضيفين
وموظفين ,على الخطوط الجويه اليمنيه دراسة الاسباب والحلول من تسرب خيرة كوادرها المؤهلين الى الخارج.

[adnan_77_1984]

ممكن طلبت لجوء الى بريطانيا
وممكن لا وتكون في ضروف ما يعلم فيهل الى الله ؟؟؟ الله اعلم

[الجناح_الذهبي]

الله يردها لاهلها سالمة.

[شهاب الجزيرة]

يعطيك العافية على الخبر


وأن شاء تعود إلى أهلها سالمة


ياريت لو تضع لنا رابط المصدر

لتأكد من صحة الخبر

[klm]

صدق شهاب الجزيرة
نبغى المصدر

[ساكون طيارا]

فيه شيء غريب كيف لاتمتلك جواز سفر ؟؟؟؟؟؟

[ولد المقاتلات]

الله يردها سالمه إلى بلدها