[kuwaity_pilot]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zakholy  

طير يافيل
ان شاء الله الخطوط العراقية يتم حلها وبيعها لشركات اهلية وبهذا ما تاخذ الخطوط الكويتية فلس احمر وبعدين خلي تروح لصندوق التعويضات تاخذ فليساتها مناك .
يمعودة ادعي ربج العراق لحد الان بدفع تعويضات مامقداره دخل 5 % من واردات النفط العراقي الى الجارة كويت ,,, ليش مايكون الاولوية للخطوط الكويتية تاخذ حقها من الحكومة الكويتية !!!!!!!!!
عيش رجب تشـــــــــــــــوف عجب

سابقا كانت المطالبة ع الخطوط العراقية
لكن الحين الوضع تغير مع افلاس الشركة
حاليا راح يتم التعويض من 5% اللي يتم خصمها من ايراد النفط

[-|[طاح حظي]|-]

وكيل الشركة بالمملكة ‬يعقد اجتماعاً ‬اليوم.. ‬مكاتب سفر


حلّ ‬الخطوط العراقية ‬يرفع أسعار الرحلات إلى بغداد








أكد عدد من أصحاب مكاتب السفريات ومنظمي الرحلات السياحية للعراق أن حلّ شركة الخطوط الجوية العراقية وتوقف تسيير رحلاتها بين المملكة والعراق سيخلق أزمة في أوقات الذروة ومواسم السفر للعراق التي يصل فيها عدد الزوار البحرينيين لـ25 ألف زائر كما إنه سيرفع من أسعار التذاكر. وأكد أصحاب مكاتب السفريات ومنظمي الرحلات السياحية أن وكيل الطيران العراقي في البحرين وهو شركة الفيصل للسفر والسياحة سيعقد اجتماعاً مشتركاً مع أصحاب المكاتب اليوم لمناقشة قرار الحكومة العراقية بإغلاق الشركة وما سيترتب على ذلك من أمور. وبين منظمو الرحلات للعراق أنهم يعتمدون في عملهم ورحلاتهم الدورية للعراق على الطيران العراقي كونه يسير رحلات يومية بأسعار تعتبر الأقل بين باقي شركات الطيران إلى جانب الخدمة المتميزة في الحصول على تأشيرة الدخول للعراق والموافقة الأمنية لركابها. وقال صاحب حملة أنصار الولاية للعتبات المقدسة جاسم درويش ''سيترتب على توقف رحلات الخطوط الجوية العراقية للمملكة بعد قرار الحكومة العراقية التي تملكها بحلها إلى ارتفاع أسعار التذاكر بشكل ملحوظ''. وأضاف درويش ''في العادة يعتبر موسم الصيف صعبا بالنسبة لزوار العراق من أهل المملكة نتيجة للحر الشديد فاغلبهم يفضلون قضاء إجازاتهم في سوريا وإيران ولكن نحن متخوفون من موسم عرفة وأربعينية الإمام الحسين الذي يصل فيه عدد زوار العراق من المملكة بين 20 إلى 25 ألف زائر''. وبين درويش أنه ينوي تنظيم رحلتين هذا الصيف إلى العراق وسط إقبال جيد بحد قوله غير إنه أبدى تخوفه من الأسعار التي قد ترتفع في غياب شركة الخطوط الجوية العراقية من السوق البحريني. وتمنى درويش أن حل المشكلة دون أن تغلق شركة الخطوط الجوية العراقية مكاتبها كأن تباع إلى مستثمرين من القطاع الخاص لتواصل عمليتها في نقل المسافرين بالبحرين ومنطقة الخليج. من ناحيته قال صاحب حملة ''ضيوف كربلاء'' أكبر علي حيدر ''أبو جعفر'' إن أسعار تذاكر الخطوط العراقية كانت أقل بحوالي 20٪ عن نظرائها من شركات الطيران الأمر الذي يدفع ''المقاولين'' والزوار من البحرينيين وحتى من السعوديين الإقبال والسفر على متنها''. وأضاف أبو جعفر الذي ينظم 3 رحلات في السنة للعراق وهي الزيارة الشعبانية وزيارة عرفة وأربعينية الإمام الحسين ''رغم المشاكل وحركة الإرباك التي تصيب المسافرين على متن العراقية بسبب مضايقات الكويت لها إلا أنها لازالت مرغوبة وتستحوذ على حصة سوقية لا يستهان بها في السوق المحلي''. وأكد أن غياب الخطوط الجوية العراقية من السوق المحلي يعتبر فرصة لباقي الشركات الراغبة في تسيير رحلات إضافية أو تدشين رحلات جديدة للعراق التي ازداد الطلب عليها كوجهه محببة للبحرينيين مع ازدياد الناحية الأمنية فيها. ويدور نزاع منذ فترة طويلة بين بغداد والكويت بشأن تعويضات بمليارات الدولارات تطلبها الكويت من العراق بما في ذلك حوالي 2,1 مليار دولار فيما يتصل بطائرات وقطع غيار تم الاستيلاء عليها أثناء الغزو والاحتلال العراقي للكويت في 1990-1991 في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وللخطوط الجوية العراقية رحلات منتظمة إلى بيروت ودبي وطهران والبحرين ومدن أخرى. وقامت الشهر الماضي بأول رحلة تجارية إلى لندن في 20 عاماً مما دفع محامي للسلطات الكويتية لمحاولة مصادرة الطائرة عند هبوطها. ونقلت وكالات الأنباء عن وزير النقل العراقي عامر عبد الجبار أن الحكومة تدرس حل شركة الخطوط الجوية العراقية المملوكة للدولة وسط خلاف مع جارتها الكويت بشأن تعويضات الحرب. وحاولت ''الوطن'' الاتصال بالوكيل المعتمد للخطوط الجوية العراقية إلا أنها لم تتمكن من الحصول على رد وإيضاح حول مستقبل الخطوط الجوية العراقية. وكان الوكيل العام للخطوط الجوية العراقية في البحرين مدير مكتب الفيصل للسفر والسياحة جعفر المدحوب أعلن مؤخراً في تصريح لـ''الوطن'' عن نية الطيران العراقي شراء 15 طائرة جديدة من نوع ''بوينج وإيرباص'' ضمن طلبيه تضم 55 طائرة جديدة من نوع ''بوينج وإيرباص'' من المقرر أن تتسلمها خلال سنتين. وبين المدحوب أن الطائرات الجديدة ستخدم الخطوط الجوية بين البحرين وبغداد والنجف، وبعض الوجهات الأخرى. وأوضح أن الخطوط الجوية العراقية لن تكون أقل من مستوى الخطوط الجوية الأخرى في المنطقة، بل تسعى لأن تكون الناقل الأفضل بينها، حيث تم مراعاة التنوع في أحجام طائرات ''بوينج وإيرباص'' التي تم شراؤها مؤخراً لتحمل عدد ركاب يتراوح بين 100 - 230 راكباً.





https://www.alwatannews.net/index.php...4052&section=8

[مواطن كويتي]

السلام عليكم
الموضوع حساس و أرى أنه ممكن أن يثير سجال و جدال عقيم بين الأعضاء ولذلك لم أنقله قبل أن يقوم الأخ أبوحسنين بنقله
لذلك سأغلق الموضوع وسأكتفي بنقل آخر المستجدات من غير أن يكون هناك ردود لابقائكم على اطلاع بآخر أحداث وتبعات و تطورات القرار
أرجوا من الجميع الالتزام بالأخلاق العاليه و أدب النقاش و الحوار و الردود من غير تعصب فكلنا أخوان
تحياتي

[-|[طاح حظي]|-]

استمرار عمل رحلات «الخطوط العراقية» رغم قرار تصفيتها




أعلنت شركة الخطوط الجوية العراقية أنها ستواصل رحلاتها عبر مطار بغداد الدولي في داخل البلاد خارجها أمس (الأربعاء) بعد يوم واحد من إعلان الحكومة العراقية تصفية الشركة جراء الملاحقات القضائية التي تفرضها السلطات القضائية الكويتية على الشركة.
وذكر الموقع الإلكتروني لشركة الخطوط الجوية العراقية أن الرحلات المقبلة إلى مطار بغداد الدولي ليوم أمس ستكون قادمة من القاهرة وعمان والبصرة وبيروت وأربيل وأسطنبول ودبي والنجف وطهران فيما ستكون رحلات المغادرة إلى كل من النجف وأربيل وأسطنبول والبصرة وطهران ودبي وبيروت وعمان. وكانت الحكومة العراقية قررت أمس الأول (الثلثاء) تصفية الشركة وعرضها للبيع على شركات خاصة بسبب الملاحقات القضائية التي تتعرض لها من قبل الحكومة الكويتية.



https://www.alwasatnews.com/2820/news/read/431436/1.html

[مواطن كويتي]

عزت القرار إلى «التصعيد» الكويتي في شأن مطالبات التعويض
بغداد تحل «الخطوط العراقية»: لن يحصل الكويتيون على شيء






قررت الحكومة العراقية حل شركة الخطوط الجوية الوطنية وعرضها للبيع على شركات خاصة، تجنباً للمطالبات الكويتية بالتعويضات عن الأضرار التي ألحقها النظام العراقي البائد بطائرات الكويت خلال الغزو.
وعزا وزير النقل العراقي عامر عبد الجبار القرار إلى أن «الحكومة الكويتية صعدت المعركة مع الخطوط الجوية العراقية في الايام القليلة الماضية». واضاف «هم يمنعون تموين طائراتنا التي تهبط في السويد ولندن والمانيا بالاغذية والوقود والمياه». وقال عبد الجبار «لقد أوقفنا رحلاتنا... اذا أعلنا افلاس شركاتنا فما الذي سيحصل عليه الكويتيون؟». وتابع «يمكننا تأسيس شركة طيران اخرى ووضع نهاية لهذه القضية. وبهذا لن يحصل الكويتيون على شيء».
وحول قرار الحكومة العراقية تصفية شركة الخطوط الجوية العراقية قال الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد البصيري: «توقعنا تصفية الخطوط العراقية للتهرب من تنفيذ القرارات، فلا علاقة لنا بالطائرة (العراقية) التي احتجزت في لندن ولا يمكن ان يضيع حق وراءه مطالب».
وشدد البصيري: «إن تمت تصفية الخطوط العراقية فلن نتهاون في المطالبة بحقوقنا، هذا مال عام لا يمكن التفريط به وهو حق قررته المحاكم الدولية، هذه قضية قانونية يفصل فيها القضاء، والخطوط الكويتية لن تتنازل عن حقوقها وسنلاحق المسؤول عن تصفية (العراقية) وستتم المطالبة بالمديونية المترتبة عليها».
وكان المتحدث باسم وزارة النقل العراقية عقيل كوثر قال ان سبب القرار هو «مضايقات كثيرة تعرضت لها الشركة من اطراف كويتية بينها منع طائرات الخطوط الجوية من التزود بالوقود والطعام في المطارات». واضاف «كوزارة نحن ملزمون تنفيذ قرار مجلس الوزراء رغم رفضنا حل الشركة». وتابع ان «وزارتنا تطالب بتشكيل شركات من القطاعين الخاص والعام لتتولى مهام شركة الخطوط الجوية بشكل تدريجي».
وأعلن مدير الخطوط الجوية كفاح حسن جبار الثلاثاء وقف الرحلات الى لندن اثر دعوى اقامتها الكويت وتمكنت بموجبها من «مضايقة» الطائرة في اول رحلة بين بغداد ولندن منذ 20 عاما. واضاف «يؤسفنا ان نعلن لابناء الجاليتين في كل من بريطانيا والسويد عن توقف رحلات الخطوط الجوية العراقية لظروف قاهرة نتجت عن التصعيد الكويتي الاخير ومن خلال القضاء البريطاني الذي قام بمضايقة رحلات العراقية حتى وصل الامر آخر المطاف بالاشقاء الكويتيين الى منع تجهيز طائراتنا بالوقود والطعام». وتتوقف الطائرة خلال رحلتها في مدينة مالمو السويدية ايضا.
واعلنت وزارة النقل ان السلطات القضائية البريطانية احتجزت الطائرة العراقية التي قامت بالرحلة الاولى أواخر أبريل الماضي بسبب دعوى كويتية. واضافت ان «الرحلة انطلقت بطائرة مستأجرة من احدى الشركات السويدية وعند وصولها الى مطار غاتويك قام محامي السلطات الكويتية بمحاولة حجزها لكنه فشل لانها مملوكة لشركة سويدية». واضافت ان «السلطات الكويتية لم تكتف بذلك بل اقامت دعوى على الشركة البريطانية المتعاقدة مع الخطوط العراقية واتخذت اجراء تصعيديا باستصدار قرار من السلطات البريطانية لمنع سفر مدير عام الخطوط الموجود في لندن وتم سحب جواز سفره بانتظار اجراءات قضائية».
وانتقدت الوزارة ما اعتبرته «السلوك التصعيدي والاستفزازي من قبل السلطات الكويتية واصرارها على ملاحقة العراقيين ومضايقتهم حيثما حاولوا فتح نافذة جديدة للانفتاح على العالم والخروج من المعاناة التي يعيشونها منذ عدة عقود».
وكان حكم على الشركة التي تملكها الدولة العراقية بدفع اكثر من مليار دولار لنظيرتها الكويتية لقاء سرقة 11 طائرة اثناء الغزو العراقي للكويت عام 1990 بحسب ملخص للقضية.
من جهته، قال المسؤول السابق في الخطوط الجوية قصي السامرائي «لقد صدمت لدى سماعي الخبر لان هذا قرار خاطئ فالشركة ليست ملكا لاحد حتى يلغيها». واضاف السامرائي الذي عمل طوال 22 عاما في الخطوط الجوية، ان «هذا قرار خاطئ اعتقد ان من الافضل دفع المبالغ الى الكويت بدلا من منع الطيران في الاجواء العراقية لمئة عام». والخطوط العراقية عضو الاتحاد العربي للنقل الجوي تأسست عام 1945 وكانت تستخدم في بداياتها الطائرات البريطانية والروسية الصنع.
وذكر الموقع الإلكتروني لشركة الخطوط الجوية العراقية ان الرحلات الآتية إلى مطار بغداد الدولي ليوم امس الأربعاء قدمت من القاهرة وعمان والبصرة وبيروت واربيل وأسطنبول ودبي والنجف وطهران فيما كانت رحلات المغادرة إلى كل من النجف واربيل واسطنبول والبصرة وطهران ودبي وبيروت وعمان.
لكن المدير العام للشركة أعلن أمس «إيقاف الرحلات الجوية إلى لندن وستوكهولم بسبب الملاحقات والإجراءات القضائية الكويتية». وأضاف إن «موظفي الشركة يمارسون مهام عملهم بشكل طبيعي».

الراي

[مواطن كويتي]

السلام عليكم
الموضوع في مكانه الخطأ
أتمنى أن يتم اغلاقه من قبل المشرفين

[مواطن كويتي]

مزيد من التفاصيل

حل الخطوط الجوية العراقية خلال ثلاث سنوات


قالت حكومة العراق أمس أنها ستحل شركة الطيران الوطنية (الخطوط الجوية العراقية) خلال ثلاث سنوات وتدرس خيارات القطاع الخاص لتتجنب مطالبات بأصول من جانب الكويت بعد حرب عام 1990-1991. وأوقفت الخطوط الجوية العراقية رحلاتها إلى بريطانيا والسويد تحت تهديد بأن الكويت ستصادر طائراتها في إطار خلاف بشأن تعويضات الحرب. وقال وزير المواصلات عامر عبد الجبار إن الحكومة قررت يوم الثلاثاء حل الشركة لكن هذه العملية قد تستغرق ثلاث سنوات.

أخبار الشرق الأوسط

[مواطن كويتي]

محمد مساعد الصالح - محامي

فالعراق تخلصاً من ديونه يعمل على تصفية الشركة للتخلص من ديونها، علماً بأن الحل أو التصفية لا يحل المشكلة، اذ يبقى لدى الشركة العراقية موجودات تفوق ديونها.. كما أن التصفية لا تعني بأي حال من الأحوال سقوط الدين، بل ان من حق أي دائن أن يدخل مع الدائنين الآخرين في الحصول على حقوقه.. كما أن بعض الحقوق لها امتيازات قانونية خاصة، مثل الأموال المرهونة، تتقدم فيها على الدائنين، ولهذا فإن المطلوب هو التأني في اطلاق التصريحات النيابية، ولتُترك لوزارة الخارجية معالجة هذا الأمر من دون تشنج نيابي قد لا يؤدي الى حل المشاكل. والله من وراء القصد.