وصل خبراء دوليون من روسيا وألمانيا إلى العاصمة المصرية القاهرة، من أجل فحص حطام طائرة الركاب التابعة لشركة "متروجت" الروسية، التي سقطت فوق شبه جزيرة سيناء في شهر أكتوبر (تشرين أول) الماضي، وخلفت وراءها 224 ضحية.
وأفادت لجنة تحقيق من مصر في بيان لها، بأن وفدا من ممثلي دولة المشغل "روسيا"، ودولة صنع الطائرة "ألمانيا"، وصلوا إلى القاهرة، ومن المتوقع انضمام ممثلي كل من دولة التسجيل "إيرلندا"، ودولة التصميم "فرنسا"، وكذلك انضمام ممثل معتمد من الولايات المتحدة، وهي الدولة الصانعة للمحركات، وأحد الخبراء المتخصصين في محركات الطائرة، بالإضافة إلى خبير من شركة "إيرباص" للمشاركة في عملية الاصطفاف.
وأوضحت لجنة التحقيق، أنه تم في وقت سابق نقل جميع أجزاء الطائرة إلى مكان مؤمّن بمطار القاهرة الدولي، ويأتي ذلك تمهيدا لعملية اصطفاف أجزاء حطام الطائرة ودمج وتجميع أجزائها وترتيبها بالشكل الطبيعي، حيث تهدف تلك العملية إلى معرفة نقطة بداية حدوث التفكك في جسم الطائرة.
ط®ط¨ط±ط§ط، ط¯ظˆظ„ظٹظˆظ† ظٹطµظ„ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ظ…طµط± ظ„ظپط*طµ ط*ط·ط§ظ… ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© | ط§ظ„ط¥ط®ط¨ط§ط±ظٹط©