موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 08-04-2014, 07:49 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Emarati
Emarati Emarati غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 12 - 05 - 2009
المشاركات: 5,546
شكر غيره: 603
تم شكره 1,060 مرة في 636 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5032
Emarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

Emarati Emarati غير متواجد حالياً
الامتياز


الصورة الرمزية Emarati

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 12 - 05 - 2009
المشاركات: 5,546
شكر غيره: 603
تم شكره 1,060 مرة في 636 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5032
Emarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقديرEmarati يستحق الثقة والتقدير
Lightbulb أحمد بن سعيد: 90 مليون مسافر عبر الإمارات سنوياً





«القمة العالمية لصناعة الطيران» تبدأ فعالياتها في أبوظبي


تحت رعاية الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، شهد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبو ظبي، أمس، افتتاح فعاليات "القمة العالمية لصناعة الطيران 2014".

بحضور سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس دائرة الطيران المدني في دبي رئيس مؤسسة مطارات دبي الرئيس الأعلى لمجموعة طيران الإمارات، ومعالي خلدون خليفة المبارك الرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للتنمية.

وتستضيف أبو ظبي القمة على مدى يومين، بمشاركة أكثر من1500 من القادة المفكرين والشخصيات المؤثرة في عالم الفضاء والطيران لمناقشة مجموعة من أبرز المواضيع والقضايا التي تشغل العاملين في القطاع، وأبرزها قضية العولمة والابتكار والتشريعات وفرص العمل الجديدة.

وأكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، أن دولة الإمارات أصبحت مركزاً محورياً عالمياً رئيساً لحركة السياحة والسفر، مشيراً إلى أن معدل حركة المسافرين عبر الدولة المستهدف يتجاوز 90 مليون مسافر سنوياً، وهو من المعدلات الكبيرة على مستوى العالم.

زوار اكسبو

وقال سموه في تصريحات على هامش القمة: إن استضافة دبي لمعرض "إكسبو 2020" ستنشط قطاع السفر والطيران ليس في الإمارات فحسب ولكن في المنطقة، مؤكداً أن الطاقة الاستيعابية لمطارات الدولة قادرة على استقبال زوار "إكسبو 2020" .

خصوصاً وأن ملف الإمارات الفائز باستضافة "إكسبو 2020" تضمن الخطط التوسعية التي تعتزم مطارات الدولة المضي فيها وبالتالي فإن خطط التوسع بقطاع المطارات والطيران لم تعدل بعد فوز الدولة بتنظيم الحدث العالمي حيث ستستمر خطط التوسع بمطارات الدولة في التنفيذ وفق الخطط الموضوعة حتى عام 2050.

تحديات

وفيما يتعلق بالتحديات التي تواجهها شركات الطيران الوطنية في بعض الأسواق العالمية قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد: إن هذه التحديات ظهرت بعد أن اكتشفت كبرى شركات الطيران العالمية أن الناقلات الإماراتية أصبحت قوية وثبتت أقدامها وأصبحت قادرة على منافسة أي ناقلة بالعالم لذلك ظهرت بعد المساعي من بعض شركات الطيران العالمية لمحاولة الحد من وصول الناقلات الإماراتية إلى الأسواق العالمية.

وأعرب سمو الشيخ أحمد بن سعيد عن اعتقاده بأن المرحلة المقبلة ستشهد توافقاً أكبر بين الناقلات الوطنية وشركات الطيران العالمية للقضاء على هذه العراقيل.

وأكد سموه أن كل الإنجازات والخطوات العملية التي أخذت تصب في مصلحة دعم قدرات قطاع الطيران في دبي ومواكبته لمرحلة التنمية التي ستشهدها الإمارات من الآن وحتى بدء "معرض اكسبو 2020".

اتفاقات جماعية

وقال سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: إن الإمارات بدأت مشاورات مع الدول الأوروبية لعقد اتفاقات جماعية لزيادة الحقوق المتاحة للناقلات الجوية الإماراتية في الأسواق الأوروبية وإزالة العراقيل الموضوعة أمام الناقلات الوطنية للتنافس والعمل بفاعلية في هذه الأسواق.

وأكد السويدي في تصريحات على هامش "القمة العالمية لصناعة الطيران 2014" عدم وجود دول أوروبية أو غير أوروبية تستهدف عرقلة الناقلات الإماراتية ولكن بعض الناقلات الأوروبية هي التي تستهدف عرقلة وجود الناقلات الإماراتية العملاقة في الأسواق الأوروبية خشية المنافسة.

نمو مستدام

وقال: إن قطاع الطيران الإماراتي مقارنة بحجم دولة الإمارات يعد الأكبر عالمياً كما أن الإمارات سجلت أعلى معدل نمو مستدام بالعالم بعدد الركاب فقد حافظت على نسبة نمو سنوي بحدود 15% خلال السنوات الماضية.

وأضاف سيف السويدي أن حجم الاستثمارات بمنظومة قطاع الطيران بالإمارات تبلغ نحو تريليون درهم من ضمن الاستثمارات الهادفة لتطوير وتوسعة المطارات في جميع إمارات الدولة خاصة في دبي وأبوظبي خلال الخمس سنوات المقبلة.

مشيراً الى أن هذه التوسعات ضرورة تفرضها الزيادة الكبيرة في حجم المسافرين خلال السنوات المقبلة ويساهم قطاع الطيران والسياح بأكثر من 15 % من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات مشيراً إلى أن حجم أساطيل الناقلات الوطنية تجاوز 700 طائرة.

واشار مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني إلى أن أكثر من 220 ناقلة جوية دولية تعمل في الامارات حالياً بالإضافة الى الناقلات الوطنية الخمس في الدولة لافتاً الى ان دعم مكانة الدولة كمركز اقليمي في مجال التجارة والتجزئة اعطى قوة دفع كبرى لتوسيع قطاعات اقتصادية ذات علاقة مثل السياحة والضيافة والتجزئة في الوقت الذي تعتزم فيه الامارات زيادة عدد السائحين .

الأجواء المفتوحة

وقال السويدي: إن دولة الإمارات تأتي في المرتبة الثانية عالمياً بعد الولايات المتحدة الأميركية من حيث عدد اتفاقيات الأجواء المفتوحة التي وقعتها وتجاوز عددها 164 اتفاقية.

وأوضح أن عدد اتفاقيات الخدمات الجوية الثنائية التي وقعت عليها الهيئة العامة للطيران المدني يصل إلى أكثر من 164 اتفاقية منها 40% اتفاقيات أجواء مفتوحة بالكامل و30 % اتفاقيات أجواء شبه مفتوحة و30% اتفاقيات مفتوحة بقيود.

وقال مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني خلال كلمة بالجلسة الافتتاحية للقمة: إن أبوظبي ودولة الإمارات أصبحت لاعباً عالمياً ومركزاً أساسياً لصناعة الطيران والنقل التجاري في الوقت الذي تستمر فيه الإمارة في الاستثمار بشكل قوي في مستقبل النقل الجوي.

وأضاف السويدي: إن دولة الإمارات تنعم بموقع استراتيجي يصل بين الأسواق الناشئة والمتطورة وعملت الدولة على استغلال هذه الفرصة لتطوير البنية التحتية لنصبح مركزاً رائدا عالمياً من خلال أكبر وأفضل شركات الطيران .

وحضر القمة عدد من ممثلي الهيئة من بينهم ليلى علي بن حارب المهيري نائب المدير العام للشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية وإسماعيل البلوشي نائب المدير العام لشؤون السلامة الجوية وأحمد الجفال نائب المدير العام لخدمات الملاحة الجوية والكابتن عائشة الهاملي ممثل الإمارات في مجلس منظمة (الايكاو).

شراكات استراتيجية

وأشار السويدي الى أن أبوظبي دخلت في شراكات استراتيجية مع المنظمات العالمية الرائدة لتطوير قدراتها الصناعية ضمن صناعة الطيران مما سمح لها بأن تكون مورداً موثوقاً لبعض من أهم شركات تصنيع الطائرات في العالم، وأن تكون مورداً موثوقاً لأهم شركات تصنيع الطائرات في العالم.

طريق طويل

وأكد حميد الشمري الرئيس التنفيذي لقطاع صناعة الطيران والخدمات الهندسية في "مبادلة" أن الطريق لايزال أمامنا طويل إلا أن الشراكة من بين الأمور التي نؤديها على أكمل وجه في المنطقة.

وأضاف أن شراكات مبادلة مع الاتحاد للطيران أو بوينغ أو إيرباص أو جنرال إلكتريك أو رولز رويس أو شركة أبوظبي للمطارات تمثل سبباً رئيساً في النجاح الذي حققته مبادلة والمتجسد في تنويع وخلق الوظائف وبناء اقتصادنا ليكون قائماً على هذه الصناعات.

«اياتا»: ناقلات الإمارات بين الأفضل عالمياً والمستقبل مشرق



أكد توني تايلر المدير العام والرئيس التنفيذي لاتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) أن الإمارات من أكثر دول العالم استيعابا للدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الطيران في الاقتصاد الوطني إضافة إلى دوره الأساسي في التواصل بين دول العالم مشيراً إلى أن الناقلات الإماراتية من أفضل الشركات عالمياً في العديد من المجالات.

وقال تايلر: إن المستقبل المشرق لصناعة الطيران العالمية يصنع الآن في الإمارات والصين وسنغافورة وكوريا الجنوبية مؤكدا أن الإمارات تستخدم قطاع الطيران كمحرك استراتيجي لعجلة التنمية.

وأوضح أن قطاع الطيران يدعم 56.6 مليون وظيفة بالعالم بما في ذلك 8.4 ملايين وظيفة مباشرة كما أنه يخلق نشاطا اقتصاديا يقدر بنحو 2.2 تريليون دولار سنوياً وهو ما يمثل 3.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

وأضاف تايلر أن أهمية الطيران تكمن في دوره كمحفز للنمو بشكل جيد في منطقة الشرق الأوسط وخاصة في منطقة الخليج .

وأشار المدير العام والرئيس التنفيذي لاتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) إلى أنه على مدى الـ 25 عاماً الماضية شهدت منطقة الخليج تحولاً اقتصادياً وأصبحت أبوظبي تلعب دوراً قيادياً وكان الطيران ضمن أولويات هذا التطور .

حيث انعكس ذلك ليس فقط في نجاح شركات الطيران الخليجية المعروفة التي أصبحت من أكبر الشركات العالمية بل في نشوء قطاع طيران حيوي ويتجسد ذلك من خلال وحدة مبادلة لصناعات الطيران التي وفرت بيئة مثالية للتقدم في مجال الطيران ومواجهة التحديات المستقبلية.

واكد أن الشراكات تعمل على إضافة قيمة حقيقية إلى شركات الطيران التجاري ما يزيد من الخيارات المقدمة للعملاء ويقلل أيضاً من التكاليف. تسهل هذه الشراكات التحالف مع شركات الطيران من دول مختلفة، وقد أضحت هذه النوعية من الاتفاقيات أكثر أهمية من ذي قبل.

سباق النمو

وقال كاميل ايرلينغز المدير التنفيذي في شركة طيران كي إل إم: إنه فيما يتعلق بشركة كي إل إم فإن الشراكة تعد السبب الرئيسي الذي لانزال موجودين بسببه حتى اليوم. نحن نسعى لأن نكون سباقين دائماً في التعاون مع شركاء آخرين لتواصل الشركة نموها، ولم نكن لنحضر هنا اليوم بدون هؤلاء الشركاء".

وتحدث عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين عن الشراكة وأهميتها.

وقالت ماريلين هيوسن رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة لوكهيد مارتن: "تكمن أهمية الشراكات في الهدف الموحد والاتفاقات ذات النفع المشترك. وتحتل هذه الشراكات أهمية متزايدة في قطاع الدفاع، فنحن نجري أعمالنا مع أكثر من 70 دولة حول العالم وهناك فرصة حقيقية لدى الدول من أجل العمل سوياً للاستفادة من منتجاتنا وبناء ثقة متبادلة".



المصدر
التوقيع  Emarati
Emarati غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:44 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020