المقالات الصحفية Rumours &Newsتنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات
الاتحاد للطيران توقع اتفاقية مشاركة بالرمز مع طيران تاب/TAP البرتغالية
الاتحاد للطيران توقع اتفاقية مشاركة بالرمز مع طيران تاب/TAP البرتغالية
وقعت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، اتفاقية مشاركة بالرمز مع شركة تاب البرتغالية، الناقل الوطني لجمهورية البرتغال.
ومن شأن الاتفاقية أن تتيح لضيوف الاتحاد للطيران العديد من المميزات ومزيد من خيارات الوجهات في البرتغال مثل لشبونة وفارو وفونتشال (ماديرا) وبورتو. ويبدأ بيع تذاكر اتفاقية المشاركة بالرمز الجديدة اعتبارًا من اليوم، للسفر بحلول 15 أكتوبر/تشرين الأول.
ويُشار إلى أن اتفاقية الشراكة تلك هي الرقم 34 بالنسبة للاتحاد للطيران، والتي تواصل من خلالها توسيع نطاق شبكة وجهاتها العالمية.
وبموجبها ستضع الاتحاد للطيران رمزها الخاص "EY" فوق الرحلات التي تشغلها شركة تاب البرتغالية والمتجهة من لشبونة إلى بروكسل، ودوسلدورف وفارو وفرانكفورت وفونتشال وجنيف ولندن وميلانو وبورتو. وستحمل رحلات تاب البرتغالية أيضًا رمز الاتحاد للطيران "EY" من بورتو إلى بروكسل وجنيف.
وفي المقابل ستضع شركة تاب رمزها الخاص "TP" على رحلات الاتحاد للطيران المتجهة إلى ومن بروكسل ودوسلدورف وفرانكفورت وجنيف ولندن وميلانو.
وفي هذا الخصوص، يقول جيمس هوجن، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "إن اتفاقية المشاركة بالرمز الجديد تلك، إنما تدل على الطموح الكبير لدى الاتحاد للطيران في التوسّع في المنطقة الأوروبية. وتفتح أمامنا أربع وجهات رئيسة في البرتغال، كنا نتطلع للوصول إليها بفارغ الصبر، وإتاحتها أمام عملائنا منذ وقت طويل، وإننا على ثقة من أن رحلات الربط المريحة والسلسلة ستروق لعملاء الاتحاد للطيران وتاب البرتغالية سواء كانت وجهتهم بقصد العمل أو الترفيه."
وبدوره صرّح فرناندو بينتو، الرئيس التنفيذي لشركة تاب البرتغالية قائلاً: "لطالما كانت تاب البرتغالية، شركة نشطة حين يتعلق الأمر بتوفير خدمات جديدة ومتنوعة لعملائها في مختلف أنحاء العالم. ومن خلال هذه الاتفاقية الجديدة مع الاتحاد للطيران، ستتمكن تاب من الوصول إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمرة الأولى على الإطلاق، ولن يُتاح لها الربط بين منطقة الخليج والبرتغال بشكل أسرع وأكثر ملاءمة وسهولة وحسب، وإنما ستتمكن من جذب ونقل مسافرين جدد عبر شبكتها الخاصة وقاعدتها التشغيلية الرئيسة في لشبونة."