موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 01-03-2013, 01:08 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية !.:الإمارات:.!
!.:الإمارات:.! !.:الإمارات:.! غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 08 - 08 - 2010
الدولة: الإمارات..
المشاركات: 1,040
شكر غيره: 13
تم شكره 145 مرة في 52 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1782
!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير
!.:الإمارات:.! !.:الإمارات:.! غير متواجد حالياً
الامتياز


الصورة الرمزية !.:الإمارات:.!

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 08 - 08 - 2010
الدولة: الإمارات..
المشاركات: 1,040
شكر غيره: 13
تم شكره 145 مرة في 52 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1782
!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير!.:الإمارات:.! يستحق الثقة والتقدير
افتراضي ازدحام الأجواء يعرقل نمو المطارات في دول «التعاون»



أدى تنفيذ برامج ضخمة بكلفة مليارات الدولارات لتوسيع وتطوير المطارات في دول مجلس التعاون الخليجي، وما ترافق مع نمو سريع في معدلات الحركة، إلى تنامي ظاهرة "ازدحام الأجواء" وتصاعد التحديات التي تواجه عمليات إدارة حركة الملاحة الجوية في المنطقة.
ومن المتوقع أن تتصاعد التحديات المرتبطة بازدحام الأجواء في ظل التوقعات باستمرار معدلات النمو القوية لقطاع الطيران المدني في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، حيث يرجح أن تشهد شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط معدل نمو سنوي قدره 5.8% من الآن وحتى عام 2025، وهو من أعلى معدلات النمو على المستوى العالمي، حيث يتوقع أن يتراوح متوسط النمو العالمي حول 4.6 في المائة سنوياً.
وترجح هذه التقديرات ارتفاع إجمالي حركة الطائرات من وإلى منطقة الشرق الأوسط بمعدل سنوي قدره 7.6% لتصل إلى 2,346,000 رحلة في عام 2025. وتمثل دولة الإمارات نموذجا للنمو السريع المسجل على مستوى المنطقة، حيث شهدت حركة الطائرات بها نموا نسبته 6.7% في عام 2012، كما سجلت زيادة نسبتها 16.2 في المائة في حجم أساطيل شركات الطيران ومشغلي الرحلات الجوية المسجلين في دولة الإمارات العربية المتحدة على مدى السنوات العشر الأخيرة.
قيود
ويخضع حوالي 50 في المائة من المجال الجوي في منطقة مجلس التعاون الخليجي لبعض أشكال القيود، معظمها قيود ذات طابع عسكري، حيث يتم منع الطائرات التجارية من استخدام الممرات الجوية الأكثر كفاءة، مما يؤدي إلى فرض تكاليف إضافية غير ضرورية على شركات الطيران.
ويتعين على الطائرات التي تحَلٍق في المجال الجوي بمنطقة مجلس التعاون الخليجي أن تتبع مساراً محدداً بصفة مسبقة، وذلك بصرف النظر عن ظروف الريح وسرعتها، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة غير ضرورية في استهلاك الوقود، وبالتالي زيادة انبعاثات الكربون، طول أوقات الرحلات، وزيادة أثر الضوضاء، وتأخير الرحلات وحدوث تكدس في حركة الملاحة الجوية.
وتُقَدًر قيمة الاستثمارات التي تم ضخها بالفعل في عمليات تطوير عمليات إدارة الملاحة الجوية على مستوى المنطقة بما يزيد عن 700 مليون دولار أمريكي، كما يجري التخطيط حالياً لضخ استثمارات بنفس القيمة تقريباً في هذا القطاع.
أهمية
ويُعَدٌ المجال الجوي لدولة الإمارات العربية المتحدة من أكثر المجالات الجوية أهمية على مستوى العالم، وذلك نظراً لموقعها الإستراتيجي الذي يربط بين الشرق والغرب. وتبلغ المساحة الإجمالية للمجال الجوي الإماراتي 120,000 كيلو متر مربع، يتضمن 35 ممراً جوياً دولياً.
وقد قامت الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات العربية المتحدة بالتوقيع مؤخراً مع شركة إيرباص بروسكاي على إتفاقية بخصوص برنامج لتحسين المجال الجوي الإماراتي، وذلك اعتباراً من العام الجاري، للتمكن من التعامل مع تحديات النمو في معدلات الحركة، حيث شهد الإقليم الجوي لدولة الإمارات العربية المتحدة نحو 741,450 رحلة طيران في عام 2012.
التوسع السريع
وبدوره قال سيف السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: "نجمت هذه التحديات عن التوسع السريع الذي تشهده شركات الطيران المحلية وأيضاً شركات الطيران الإقليمية الأخرى، ناهيك عن محدودية وصِغَر حجم المجال الجوي لدولة الإمارات العربية المتحدة.
بالإضافة إلى القيود الإقليمية وهي قيود يتم فرضها في مناطق خارج نطاق سيطرة دولة الإمارات العربية المتحدة، الأمر الذي قاد إلى حدوث تأخيرات في الرحلات الجوية، كما أصبح الإقليم الجوي الإماراتي أشبه بعنق زجاجة".
وقال محمد أهلي مدير عام هيئة دبي للطيران المدني: "كانت معظم حالات التكدس في حركة الملاحة الجوية تحدث في الماضي على الأرض. أما اليوم، فإن التحدي الإستراتيجي الأكبر الذي يهدد نمو صناعة الطيران يتمثل في ازدحام الأجواء.
900 ألف رحلة طيران في 2015
طبقاً للهيئة العامة للطيران المدني، فإن الإقليم الجوي للامارات سيشهد 895,468 رحلة طيران في عام 2015، وسيرتفع هذا الرقم إلى 1.13 مليون رحلة طيران بحلول عام 2020، ثم إلى 1.63 رحلة طيران بحلول عام 2030. وقد أعدت الهيئة العامة للطيران المدني دراسة ركزت فيها على تحسين السعة الإستيعابية للمجال الجوي الإماراتي، وقد أكدت هذه الدراسة على أن النمو في الطائرات المستخدمة في الرحلات المنتظمة والطيران العام سيؤدي إلى زيادة في الطلب على الطيران المباشر من دون توقف. وطبقاً لدراسة حديثة اجرتها مجموعة ( اير ترانسبورت اكشن غروب ) بعنوان:
"ثورة في إدارة الملاحة الجوية"، فإن مزودي خدمات الملاحة الجوية في الشرق الاوسط يديرون 13 إقليماً جوياً، وينظمون ما يزيد عن 1.7 مليون رحلة جوية بين 15 مطارا دوليا، فضلاً عن 700,000 رحلة بين 45 مطارا محليا كل عام. وقد أوصت كل من المنظمة الدولية للطيران المدني ومنظمة خدمات الملاحة الجوية المدنية، بوجوب قيام مزودي خدمات الملاحة الجوية بتحديث بناهم التحتية، وذلك من خلال الاستثمار في الإتصالات الرقمية، وتكنولوجيا المراقبة والملاحة.

https://www.albayan.ae/economy/local-...2-28-1.1832121
التوقيع  !.:الإمارات:.!
!.:الإمارات:.! غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:42 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020