موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 24-01-2016, 06:21 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية EK-A380
EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال
 
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران

مشاهدة أوسمتي

EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال


الصورة الرمزية EK-A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران
افتراضي إنتاج قياسي للطائرات التجارية في 2015

اختتمت بوينغ العام الماضي بانتزاع عرش الطائرات ضيقة البدن من منافستها ايرباص، وخاصة بعد النجاح الكبير الذي حققته طائرات 737 رغم أن هذا التقدم ربما يكون مؤقتاً لحين بدء تسليم الطائرة الجديدة ايه 320 نيو.

وخلال العام الماضي اتسعت الفجوة بين الطائرتين بوينغ 737 وايرباص 320 من حيث التسليم، حيث سلمت بوينغ ما مجموعه 762 طائرة بارتفاع بلغ 5 % عن العام 2014، بينما سلمت منافستها ايرباص 635 طائرة مقارنة مع 629 في العام الذي سبقه؛ وهذا يعني أن عملاقي الصناعي سلما ما مجموعه 1400 طائرة إلى العملاء من شركات الطيران والأفراد بنمو 3 % عن العام 2014.

ويشير تقرير لـ«فلايت غلوبال» أن هذا التفوق لبوينغ جاء بعد أن رفعت الشركة الأميركية معدل إنتاجها من طائرات 737 بواقع 10 طائرات إلى 495 طائرة في العام 2015، فيما سلمت ايرباص 491 طائرة من ايه 320، وهذا مكن العملاق الأميركي من تجاوز ايرباص لأول مرة منذ 10 سنوات في هذا المجال، حيث كان آخر تفوق لبوينغ في العام 2001 حين سلمت 299 طائرة من طراز 737 مقابل 257 طائرة لايرباص ايه 320، وبعدها اضطرت الشركتان في العام التالي إلى خفض الإنتاج بعد أحداث 11 سبتمبر.

ومنذ العام 2002 حافظت ايرباص على تقدمها في الطائرات ذات الممر الواحد بنحو 100 طائرة عن بوينغ، قبل أن تستعيد بوينغ الريادة في العام الماضي.

ومع ذلك فإن كريس سايمور رئيس أبحاث السوق في فلايت غلوبال يشير إلى أن العام الجاري سيشهد عودة ايرباص إلى الصدارة في هذا الطراز مع دخول الطائرة ايه 320 نيو وعزم ايرباص على تسريع معدل إنتاج هذه الطائرة ليصل إلى 50 طائرة شهريا في الربع الأول من العام 2017، فيما سيصل إنتاج بوينغ من 737 إلى 47 طائرة شهريا في العام 2017 مع دخول طائرة ماكس الجديدة للخدمة.

ويتوقع أن يرتفع إنتاج كلا الشركتين من الطائرات ايه 320 وبوينغ 737 بنحو 6 % 1050 وهو ضعف إنتاج العام 2001.

ويشير سايمور أن إنتاج العام الجاري من كلا الطائرتين سيصل إلى 1050 طائرة بنمو 6 % عن العام الماضي. ويرتفع الإنتاج في 2020 إلى 1300 طائرة سنويا بمعدل إنتاج لايرباص يصل إلى 60 طائرة شهريا مقابل 52 طائرة لبوينغ.

وفي الحصة السوقية زادت بوينغ حصتها إلى 55 % هذا العام مقابل 53 % في عام 2014.

كما عززت بوينغ أيضا إنتاجها من الطائرات عريضة البدن ليصل إلى 233 طائرة من طراز 777 و 787 مقابل 117 طائرة لايرباص من طراز ايه 330 و 350. لكن الطائرة ايه 350 ستشهد زيادة في معدل الانتاج خلال العام الجاري لكنها لن تصل الى 10 طائرات شهريا حتى عام 2018.

ويقول سايمور ان بوينغ قد تلجأ الى خفض انتاج الطائرة 777 تمهيدا لدخول الطراز الجديد منها وهي 777 اكس الأمر الذي قد يسمح لايرباص بتضييق الفجوة في مع بوينغ.

وفيما يتعلق بالطلبيات شهد معدل طلب الطائرات الجديدة تراجعا بنحو الثلث مقارنة مع العام 2014 وتلقت كلتا الشركتين طلبيات بلغت 1804 طائرات مقارنة مع 2888 طائرة في العام 2014 وهي أول مرة تنخفض فيها طلبيات الشركتين عن 2000 طائرة منذ العام 2010.

وفي هذا المجال تفوقت ايرباص من حيث البيع على بوينغ وباعت خلال العام الماضي 1036 طائرة مقابل 768 طائرة لبوينغ ويعود هذا النجاح الى طائرة ايه 320 نيو.

وتمتلك كلتا الشركتين حتى الآن طلبيات تزيد على 12600 طائرة بالمجموع وهذا يحتاج الى 7 سنوات من الإنتاج بنفس المعدل الحالي.

خبر

تراجع النفط سلاح ذو حدين لشركات الطيران

أكدت تقارير عالمية أن تراجع أسعار النفط يشكل سلاحاً ذا حدين بالنسبة لشركات الطيران.

وقال تقرير مركز الطيران إن قطاع الطيران يبدو انه يتجه إلى تحقيق أرباح ضخمة خلال العام الجاري بسبب انخفاض أسعار النفط إلى ما دون 30 دولاراً للبرميل، لكن هذه المعضلة ربما تتسبب بصداع آخر لشركات الطيران يتمثل في تراجع معدلات التجارة في العالم وانخفاض ثقة الأعمال، الذي يؤثر سلبا على حركة السفر وخاصة سفريات الأعمال. كما أن شركات تصنيع الطائرات قد تتأثر من حيث المبيعات مع عزوف بعض الشركات عن شراء طائرات جديدة أكثر كفاءة في استهلاك الوقود.

وتشير تقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي «اياتا» إلى انه ومع تراجع تكلفة الوقود الى نحو 20 % من إجمالي التكاليف التشغيلية في العام الجاري مقارنة مع نحو 25 % في العام الماضي فإن أرباح شركات الطيران ستحقق مستويات قياسية خلال العام 2016.

ويقول بريان بيرس كبير المحللين الاقتصاديين في اياتا إن هذه المؤشرات ستدفع شركات الطيران إلى التقليل من شراء الطائرات الجديدة وخطط تحديث الأساطيل الأكثر فاعلية في العمليات واستهلاك الوقود مقارنة مع مستويات الأسعار العالية للنفط، حيث كانت الشركات أكثر حرصا على امتلاك الطائرات الجديدة.

وتوقع بيرس تباطؤ عمليات تسليم الجيل الجديد من الطائرات في حال استمرت أسعار النفط عن مستوياتها الحالية أو أقل.

وبدوره حذر اديسون شونلاند من شركة ايرانسايت أن شركات تصنيع الطائرات قد تواجه فقاعة الطلبيات في حال انخفاض أسعار النفط إلى مستويات اقل، وتوقع تراجع شركات الطيران عن طلبياتها المستقبلية من الطائرات الحديثة رغم أن صناعة الطيران لديها استراتيجية واضحة تجاه البيئة لخفض كميات انبعاث الكربون بنسبة 50 % بحلول العام 2050 ويعد استخدام الطائرات الحديثة أحد المحاور الرئيسة لهذه الاستراتيجية في القطاع.

وقال إن استمرار أسعار النفط عند مستويات منخفضة سيدفع الشركات الى التخلي عن خطط تحديث أساطيلها وتمديد أعمار الطائرات القديمة خصوصا إذا تراجعت تكاليف للوقود اكثر.

لكن جاي سروينسون يشير إلى أن تراجع أسعار النفط لن يغير من خطط شركات الطيران نحو تحديث أساطيلها وخاصة أنها تدرك أن الأسعار متقلبة، كما أن خطط تحديث الأسطول يكون مرتبطا باستراتيجيات طويلة الأمد حتى لو استمرت الأسعار عند مستويات منخفضة.

لكن الأمر الهام في هذه المسألة يتعلق بالمستهلك الذي يطالب بمزيد من خفض أسعار الطيران في الوقت الذي لم تتراجع فيه الأسعار إلا بنسب متواضعة.

ويقول سورينسون إن تأثير الوقود قد نراه خلال العام الجاري وخاصة في شركات الطيران الاقتصادي التي ستدفع أسعارها شركات الطيران التجاري الى خفض الأسعار عن معدلاتها الحالية.

وعموما فإن أسعار النفط سيكون لها تأثير إيجابي على حركة السفر ونموه لكنها قد تحمل آثارا جانبية على حركة التجارة والشحن وثقة الأعمال وخاصة تلك المرتبطة بالنفط.



أعلى هامش ربحية لشركات الطيران منذ 1960



تتجه شركات الطيران إلى تحقيق أعلى هامش أرباح في تاريخها منذ العام 1960 مدفوعة بالتراجع المستمر في أسعار النفط الذي أدى إلى خفض تكلفة الوقود إلى نحو 20 % من إجمالي التكاليف.

وتوقع تقرير لمركز الطيران أن يرتفع هامش أرباح شركات الطيران ليتجاوز 8.2 % هذا العام مقارنة مع 5.5 % في العام 2014 و 7.2 % في العام الماضي. وكانت سنة 2015 هي الأفضل في تاريخ القطاع من حيث الأرباح ونمو هامش الربحية طوال 5 عقود.

وعلى سبيل المثال فإن شركة كوانتاس الأسترالية زادت أرباحها إلى 1.6 مليار دولار بهامش ربح بلغ 11.3 % مقارنة مع 6.9 % في العام 2014 ويتوقع أن يستمر الهامش بحدود 11 % في عامي 2016-2017.

أما منافستها فيرجين استراليا فتتوقع أن تصل أرباحها الى 142.8 مليون دولار بهامش ربحية يصل إلى 5.3 % ويرتفع إلى 6.5 % في عامي 2016-2017.

ويوضح التقرير أن مساهمة الوقود ستتراجع إلى نحو 19 % من إجمالي التكاليف خلال العام الجاري مع استمرار انخفاض أسعار النفط عالميا مقارنة مع نسبة كانت تصل إلى اكثر من 30 % في العام 2014 و 25 % في العام 2015.

ويقول التقرير إن حجم الأسطول العالمي يتوقع أن ينمو بنسبة 4.9 % خلال العام القادم متجاوزا المعدلات القديمة التي كانت بحدود 4.4 % لأول مرة منذ العام 2001. وكما يتوقع أيضا بطء معدل تقاعد الطائرات بسبب تراجع أسعار الوقود واحتفاظ الشركات بالطائرات القديمة.

ويقول بول بتلر المحلل في كريدت سوسيه إن السعة الدولية ستشهد نموا بواقع 7-8 % خلال العام المقبل وقد تزيد عن الطلب الأمر الذي سيؤدي إلى ضغط على أسعار التذاكر. وفي الرحلات المحلية حافظت شركات مثل كوانتاس وفيرجين على استقرار السعة الأمر الذي أدى إلى ارتفاع في أسعار التذاكر داخل السوق الأسترالي برغم انخفاض أسعار النفط.



الطائرات الجديدة أبرز عوامل كفاءة الوقود

تشير تقارير أن أبرز العوامل التي تلعب دوراً هاماً في تقليل انبعاث الكربون في قطاع الطيران هو نوعية الطائرة المستخدمة على الوجهات وتوزيع المقاعد داخل مقصورة الطائرة.

ويقول التقرير إن شركات الطيران التي استخدمت طائرات الجيل الجديد مثل بوينغ 787 وقامت بتوزيع المقاعد داخل الطائرة بحيث احتوت على اقل عدد ممكن من المقاعد الممتازة «الأولى والأعمال» حققت وفراً في انبعاثات الكربون اكثر مقارنة مع شركات استخدمت على الخطوط الطويلة طائرات قديمة مثل بوينغ 747 احتوت على عدد اكبر من المقاعد المخصصة للدرجات الممتازة.

وضمن تقرير عالمي أصدره المجلس الدولي للنقل النظيف احتلت الخطوط النرويجية قائمة أفضل شركات الطيران الأوروبية من حيث كمية الكربون المنبعث من رحلاتها عبر الأطلسي. وضمت القائمة 20 شركة طيران وجاءت في ذيل الترتيب شركة الخطوط الجوية البريطانية وتقدمتها شركات عدة مثل لوفتهانزا وساس الاسكندنافية.

وأشار التقرير أن شركات الطيران الثلاث السابقة قامت بالعديد من الرحلات الأكثر فاعلية مستخدمة الوقود الحيوي في سعيها نحو البحث عن بجدائل للوقود الحالي حيث تضطلع صناعة الطيران بمبادرة تستهدف خفض انبعاثات الكربون بنسبة 50 % عن مستوياتها الحالية في عام 2050.

وتعد الخطوط الجوية الهولندية في مقدمة تلك الشركات التي تستخدم الوقود الحيوي في رحلاتها رغم أنها احتلت المركز الرابع من الأقل استهلاكا للوقود مثلها مثل الخطوط الكندية وايروفلوت الروسية والخطوط التركية إضافة إلى اير فرانس.

وجاء تصدر شركة الخطوط النرويجية القائمة بفضل استخدامها أسطولا مكونا من طائرات بوينغ 787 بالرغم من أنها شركة طيران اقتصادي الأمر الذي عزز من صدارتها لقائمة الشركات الأكثر كفاءة في استخدام الوقود.

ووفقا للدراسة حققت الخطوط النرويجية معدل 40 مسافر كيلومتري لكل لتر من الوقود على رحلاتها عبر الأطلسي خلال العام الماضي مقابل معدل 27 مسافركيلو متري لكل لتر على الخطوط الجوية البريطانية. وبكلمات أخرى فإن شركات مثل لوفتهانزا وساس والبريطانية مسؤولة معا عن خمس الكيلومترات المقعدية المتاحة عبر الأطلسي وكان معدلها مجتمعة نحو 44-51 مسافرا كيلومتريا لكل لتر.

ويوضح التقرير أن الاستخدام المكثف للطائرات القديمة عريضة البدن الأقل فاعلية في استخدام الوقود مثل ايرباص 340 وبوينغ 400-747 والتي تحتوي على مقاعد أكثر للدرجات الممتازة لعبت دورا في بارزا في أن تحتل هذه الشركات قائمة اقل الناقلات كفاءة في استخدام الوقود عبر رحلات الأطلسي.

ومن بين العوامل التي تساعد في تحسين كفاءة استهلاك الوقود في شركة الطيران إضافة إلى حداثة الأسطول توزيع المقاعد داخل الطائرة أي معدل المقاعد الممتازة إلى إجمالي المقاعد وعدد المقاعد لكل متر مربع من بدن الطائرة.

ووفقا للتقرير السابق جاءت شركة ايبيريا في المركز 11 وايسلاندر في المركز التاسع، وحلت الخطوط البريطانية في المركز 20 والسويسرية في المركز 15 ولوفتهانزا في المركز 18.

ويشير التقرير إلى أن المقاعد الممتازة تمثل نحو 14 % المقاعد الكيلومترية المقطوعة عبر الأطلسي، لكنها مسؤولة عن ثلث انبعاثات الكربون في هذا المقطع.

رابط المصدر:
https://www.albayan.ae/economy/local-...1-23-1.2556233
EK-A380 غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[أخبـار] إيرباص للطائرات التجارية: حريصون على المساهمة فى نمو صناعة الطيران بقارة أفريقيا عاشق A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 17-04-2018 10:16 PM
إنتاج قياسي للطائرات التجارية في 2015 (AirArabia) المقالات الصحفية Rumours &News 0 23-01-2016 08:36 PM
كيف أصبحت «إمبراير» البرازيلية ثالث أكبر مصنع للطائرات التجارية في العالم؟ عاشق A380 المقالات الصحفية Rumours &News 1 03-12-2014 07:17 AM
كوريا الجنوبية تسعى لإنشاء أول مصنع للطائرات التجارية :::: A L I :::: المقالات الصحفية Rumours &News 1 30-11-2009 07:54 AM
الصين تكسر احتكار البرازيل وكندا للطائرات التجارية الصغيرة ابوياسر المقالات الصحفية Rumours &News 4 26-12-2007 10:07 AM


الساعة الآن 11:23 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020