المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
سعود الفضلي
اتضح، أمس، أن ثمة امتعاضاً من بعض أعضاء مجلس إدارة «الكويتية» بعد التداعيات التي أحدثتها الصفقة الملغاة بشراء طائرات من «جت آيرويز» الهندية. ورفض هذا البعض التصريح باسمه لأسباب متصلة بتداعيات إضافية، ولكن المعلومات تشير إلى الآتي: 1 - عرقلة تحديث الأسطول، سواء تعلّق الأمر بشراء طائرات جديدة، أو مستعملة أو مستأجرة.. لكأن الغرض هو منع التحديث من الأصل، والإمعان في تدمير المؤسسة الوطنية الجريحة. 2 - وافق مجلس الإدارة على الصفقة، موضوع الجدل الآن، وفوّض النصف أحد الموظفين بالتفاوض، بناء على ذلك. 3 - الصفقة سليمة مالياً وفنياً، ومن يدعي خلاف ذلك عليه تقديم البينة. 4 - كل ما فعله سامي النصف (الموقوف عن العمل الآن) هو السعي إلى توفير أموال عبر تحويل صفقة تأجير، باركتها هيئة الاستثمار سابقاً، إلى صفقة شراء. واعتبرها فنيون محايدون أنها «لقطة». 5 - كيف يمكن تفسير أن مجلس الإدارة، الذي أقر الصفقة قبل أسبوعين، هو الذي ألغاها أمس؟ التفسير الوحيد، حسب العارفين، هو الضغط. 6 - وقع البعض تحت تأثير تهكم شريحة من الناس (بالدواوين أو بوسائل التواصل الاجتماعي) من كون الصفقة تشمل طائرات «مستعملة» ومن شركة «هندية». علماً أن تلك الطائرات مضمونة من «إيرباص» الدولية وبمباركتها، وعمرها 6 سنوات فقط، مقابل 22 سنة متوسط عمر أسطول «الكويتية». 7 - تبقى الإشارة إلى أن هناك معركة قانونية في الأفق، اذ كلف النصف مجموعة محامين امس لرفع دعوى ضد قرار وقفه، على اعتبار ان القرار «ليس دستوريا ولا قانونيا». أمام تسارع الأحداث المرتبطة بصفقة شراء «الخطوط الجوية الكويتية» لــ 5 طائرات من «جيت أيرويز» الهندية، بدءاً بتجميد الصفقة، إلى وقف رئيس مجلس إدارة الشركة العضو المنتدب سامي النصف عن العمل، ثم إلغاء مجلس إدارة «الكويتية»، برئاسة جاسر الجسار الصفقة أمس الأول، يطغى كثير من التساؤلات التي تحتاج إلى أن تُطرح على متخذي القرار في الدولة. نعود بالذاكرة قليلاً إلى المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية في منتصف شهر مايو الماضي، للإعلان عن شراء 25 طائرة وتأجير 15 أخرى من «ايرباص»، مؤكداً مباركة الهيئة العامة للاستثمار، الجمعية العمومية لــ «الكويتية»، لتلك الصفقة، وان التوقيع النهائي على الصفقة سيكون بعد أسابيع من ذلك التاريخ، على أن تتسلم «الكويتية» 7 طائرات مؤجرة خلال العام الحالي.. فما الذي عطّل تلك الصفقة - حتى الآن على أقل تقدير - إذا كانت الجمعية العمومية للشركة ممثلة في الهيئة العامة للاستثمار قد باركتها؟! إذ لم نرَ أي طائرة من الطائرات المؤجرة الموعودة حتى الآن! وعودة إلى الصفقة المُلغاة، نجد أن الطائرات الخمس هي من ضمن الطائرات السبع التي كان ينص الاتفاق مع «ايرباص» على تأجيرها، إلا أن مجلس إدارة «الكويتية» في اجتماع له الأربعاء قبل الماضي، أقر بإجماع الحضور المضي قدماً في تحويل تأجير تلك الطائرات إلى شراء، على اعتبار أنها طائرات فاخرة، تم فحصها والتأكد من متانتها وسلامتها، إضافة إلى ما سيوفره الشراء من ملايين الدنانير على المال العام، إضافة إلى المميزات الكثيرة للشراء عن التأجير - مع الإشارة هنا إلى تحفُّظ وحيد من نائب رئيس مجلس الإدارة جسار الجسار على الصفقة. نعلم يقيناً أن مثل هذه الصفقة، لا تمثل طموحات الشعب الكويتي لناقله الوطني، لكن - على ما يبدو - فإنها صفقة سليمة من الناحيتين الفنية والمادية، ووفق المتاح حالياً للنصف، تسعى إلى استبدال طائرات عمرها 22 سنة بطائرات حديثة نسبياً بأسرع وقت ممكن، نظراً الى حاجة الأسطول الملحة إلى التحديث، وانتظاراً للطائرات الأخرى الجديدة، المتفق عليها سابقاً مع «ايرباص»، تأجيراً وشراءً، ليتم من بعدها بيع الطائرات الخمس أو تحويلها إلى طائرات شحن. فما الذي دفع وزير المواصلات عيسى الكندري إلى إيقاف الصفقة، ووقف النصف عن العمل على إثرها، رغم أن كل ما فعله الثاني، هو تحويل عملية تأجير طائرات، الكل يعرف تفاصيلها، ومتفق عليها، إلى شراء للطائرات بأسعار أقل؟! وهل ما قاله الوزير في بيانه أمس الأول، حول تفاوض موظف واحد في «الكويتية» مع الشركة الهندية حول الصفقة يعيبها فنياً ومادياً، إذا كان هذا الموظف مفوَّضاً من النصف بعد موافقة مجلس إدارة «الكويتية» على الصفقة؟! خاصة أن الطائرات، كما سبق أن قلنا، تم فحصها من قبل مهندسين فنيين في «الكويتية» إبان كانت النية تأجيرها؟! مصادر تحدثت إليها القبس، تؤكد أن قرار الوزير بوقف الصفقة كان متسرعاً، وكرد فعل على آراء غير متخصصة ولا تفقه شيئاً عن تفاصيل الصفقة وخلفياتها، وعن عالم الطيران بشكل عام، حيث تمسّك الرافضون بعبارتي: «مستعملة»، «هندية»، ليُفتوا بآراء بعيدة عن واقع الحال. أحد المتندرين علَّق على رفض كثير من المواطنين للصفقة، عبر «تويتر»، بعد نشر القبس خبر إقرار مجلس إدارة «الكويتية» لها، بأنه «لو كانت الطائرات من «لوفتهانزا» وليس من شركة هندية، فإن أحداً لم يكن قد تذمّر، ولتمت الصفقة!». والملاحظ أن ما شهده «تويتر» من هجوم على الصفقة تحول إلى دفاع عنها وتعاطف مع النصف، بعد قرار الكندري إيقافه عن العمل! موقف مجلس الإدارة ولعل من الغريب أن مجلس إدارة «الكويتية» الذي أقر الصفقة منذ أسبوعين، هو نفسه الذي اجتمع أمس الأول ليلغيها، باستثناء النصف الموقوف طبعاً؟! فلماذا هذا التحول السريع في المواقف؟! مع الإشارة إلى تحفظ أحد أعضاء مجلس الإدارة، وهو د. عادل اليوسفي، على قرار إلغاء الصفقة. إذاً، الواقع - ومن خلال ما طرحناه أعلاه - يشير إلى أن هناك من يسعى جاهداً إلى تعطيل أي تحرك إيجابي لــ «الكويتية» في تحديث أسطولها، سواءً عبر التأجير أو الشراء. فما الهدف من وراء ذلك؟ هل هو تدمير الناقل الوطني؟ ولمصلحة من؟! صراع قانوني أمام هذه الأمور، يبقى أن نشير إلى الاختلاف في التفسير لقانونية إيقاف الوزير للنصف عن عمله، فلكل من الكندري والنصف مبرراته الوجيهة، التي سيفصل فيها القضاء، متى ما تقدم النصف بدعوى ضد قرار الوزير، بعد أن كان قد صرح لــ «رويترز» بأنه يدرس الإقدام على تلك الخطوة. ففي حين يؤكد الكندري أن قانون تحويل «الكويتية» إلى شركة ينص على أن وزير المواصلات هو الذي يعين مجلس إدارة الشركة، وبالتالي فهو يملك الحق في حل مجلس الإدارة أو إيقاف أي عضو فيه، على اعتبار تمتع وزير المواصلات بسلطة الوصاية على «الكويتية»، يتمسك النصف بأن الجمعية العمومية للشركة، ممثلة في الهيئة العامة للاستثمار، بحسب القانون نفسه، هي التي تملك وحدها إيقاف الصفقة أو حل مجلس إدارة الشركة أو إيقاف أي عضو فيه. https://www.alqabas.com.kw/node/817696 |
||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
الان بدا العدد التنازلي لانهيار الكويتية
بعد فترة ليست ببعيده لستغلى الشركة |
|||
مشاركة [ 3 ] | |||
|
|||
مساعد طيار
|
اخواني بس صاحب السمو الامير ما عنده سلطه انه يبرم صفقات ينقذ الكويتيه؟
|
||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
اخواني بس صاحب السمو الامير ما عنده سلطه انه يبرم صفقات ينقذ الكويتيه؟
صاحب السمو أمير البلاد سلطاته محدوده جداً
التشريعات والقوانين والأمور الماليه كلها تصدر من مجلس الأمه ثم مجلس الوزراء |
|||
مشاركة [ 5 ] | |||
|
|||
الدرجة الاولى
|
بالاسلوب هذا راح تمتنع معظم الشركات في المستقبل سواء كانت مصنعة للطائرات او مؤجرة او شركة تريد بيع بعض اسطولها بسبب ترجيح احتمال ضياع الوقت فانا ممكن اتفاوض مع شركة معينة واقطع شوط طويل اخر شي افركش الموضوع
اذا تكرر هذا الحال ما راح احد يتعامل مع الكويتية حتى لو بالكلام |
||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
تم تعديل وحذف بعض المشاركات.
يرجى عدم تسييس المواضيع فالمنتدى خاص بالطيران |
|||
مشاركة [ 7 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
اخواني بس صاحب السمو الامير ما عنده سلطه انه يبرم صفقات ينقذ الكويتيه؟
اخوي انا الي اعرفة ايام الشيخ جابر ( امير القلوب) اهوا الي امر ببناء ابراج الكويت وغيرها ولما كان فية صراع بالمجلس وقفة لمدة اكثر من سنة حفاظا علي الكويت وتقدر الحكومة في فترة حل البرلمان تمرر قوانين مالها اول ولا تالي بس اهما موفاظين الملايين معورة قلبهم يخافون تنقط علي مشاريع |
||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
يوجد اطراف متنفذة تسعى للقضاء على الكويتية حتى تنخفض اصولها وبالتالي يلهفونها بسعر التراب .. لذلك نرى ادواتهم سواء كانت بمجلس الأمة أو بمجلس ادارة المؤسسة أو بالحكومة تسعى لتنفبذ هذا المخطط حتى يكتمل وتلفظ الكويتية انفاسها الأخيرة بدون ان يحرك ذلك اي احساس لدى اصحاب المخطط أو الأدوات ان الخسارة ممكن تكون ارواح مسافرين على متن احدى الطائرات المتهالكة التابعة للمؤسسة .
|
|||