المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |||
|
|||
kING OF THE SKY
|
لم تكن تعلم الطيار يوسفي فاطمة أن حلم تحليقها
في الجو عقب التحاقها بالمدرسة العليا للطيران بطفراوي بوهران عام 1978 سينهيه القدر في السماء وهي تمتطي طائرة ''بوينغ ''737 التابعة للخطوط الجوية الجزائرية عبر الرحلة 6289 من تمنراست نحو الجزائر بتاريخ 6 مارس 2003 وهي الكارثة الجوية التي راح ضحيتها 102 راكب. هي واحدة من نساء الجزائر ممن اخترن التحليق في الجو منذ الصبا، بشهادة أختها التي التقت بها ''الخبر'' رفقة ابنتيها وابنها ''فريال 20 سنة، إيمان 22 سنة وادريس 17 عاما'' بمدينة تمنراست نهاية الأسبوع المنصرم خلال تخليد الذكرى السادسة لسقوط وتحطم طائرة البوينغ 737 التي ذهب ضحيتها 102 من أصل 103 راكب. وقالت شقيقة المرحومة ''أختي فاطمة منذ أن وطأت أقدامها عتبة المدرسة وهي تحلم بأن تحلق في الجو وتختصر المسافة الفاصلة بين الأرض والسماء بركوب الطائرة والمساعدة في قيادتها رفقة طاقمها''. الطيار فاطمة يوسفي من مواليد ولاية باتنة بتاريخ جانفي 1959 بعد حصولها على شهادة البكالوريا اقتحمت عالم الطيران بالالتحاق بمدرسة الطيران في طفرواي عام 1978 ضمن دفعة أولى كان من بينها ولأول مرة في الجزائر النساء للتكوين برتبة ''طيار''. وبعد الانتهاء من فترة التربص بالمدرسة المذكورة، توجهت إلى بريطانيا للتعمق في دراسة الطيران لمدة 3 سنوات للتحول بعدها إلى هولندا كذلك من أجل الدراسة والتكوين في مجالها الحساس، حسب شقيقتها دائما عقب الانتهاء من فترتي التربص والتكوين بالخارج عينت مباشرة بمطار بوفاريك العسكري عملت سنوات هناك، ليكون التوقف لبضع سنوات لتتزوج وتنجب بنتين وولد. مباشرة بعد ذلك تقول شقيقة المرحومة ''عملت كطيار بشركة ''طاسيلي للطيران'' للتحول بعد ذلك إلى العمل بشركة الخطوط الجوية الجزائرية''. فلذات كبدها، الذين فقدوها في ذلك اليوم الأسود كما قالت بنتها ''فريال'' ''لن أنسى يوم سماعنا للخبر الذي نزل علينا كالصاعقة، في ذلك اليوم تحدثت أمي معنا قبل حدوث الكارثة، ولم نكن نتوقع ذلك على الإطلاق، لنتفاجأ بما حدث''. وواصلت الحديث ''حلمي أن أعوّض مكان أمي الطيار التي تبقى ذكراها غالية علينا، رفقة ضحايا الحادث المأساوي الذي ألمّ بالعائلات الأخرى |
||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
الله يرحمها
بس وش قصة الحادث هذا؟ |
|||
مشاركة [ 3 ] | |||
|
|||
kING OF THE SKY
|
طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية من طراز بوينغ 737 تتحطم في مطار تمنراست DAAT لقي 102 شخص حتفهم -بينهم سبعة فرنسيين- لدى تحطم طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الجزائرية أثناء إقلاعها من مطار تمنراست(DAAT) على بعد 1920 كلم جنوبي الجزائر العاصمة. وقد نجا أحد أفراد طاقم الطائرة ونقل إلى المستشفى في حالة خطرة. وعزت سلطات الملاحة الحادث إلى أسباب فنية، والظروف الجوية وحسب شهود عيان فإن الطائرة -وهي من طراز بوينغ 737- كانت تسرع استعدادا للإقلاع من مدرج المطار بعد اقلاعها مباشرة حلقت داخل زوبعة رملية ما أدى إلى اشتعلت النيران في أحد محركاتها فتحولت عن الاتجاه الذي كانت فيه، مما أدى إلى وقوع الكارثة الأولى من نوعها في تاريخ الطيران الجزائري. وفور وقوع الحادث قام رجال الإطفاء يساندهم رجال الشرطة وعسكريون ومتطوعون بمحاولات للإنقاذ ونقل المصابين إلى المستشفيات. اشتعال النيران بمحرك الطائرة أدى إلى جنوحها وارتطامها بأحد الجبال المحيطة بالمطار وتحطمت على بعد 600 متر عن المدرج ، مشيرا إلى أن الحادث شبيه بحادث تحطم طائرة نيجيرية في نفس المنطقة أثناء تأهبها للهبوط في المطار. وكانت الطائرة في رحلة رقم DAH6289 بين تمنراست (DAAT) والجزائر العاصمة (DAAG) مرورا بغرداية (DAUG) وعلى متنها 97 مسافرا بالإضافة إلى أفراد الطاقم الستة. وقد أكدت وزارة الخارجية الفرنسية مقتل عدد من الفرنسيين في الحادث كانوا عائدين من رحلة في الجنوب الجزائري.
|
||
مشاركة [ 4 ] | |||
|
|||
kING OF THE SKY
|
هذه صورة لحطام الطائرة
وهذه صورة لطفل رضيع أحد ركاب الطائرة 737-200 المتحطمة وهو يتلقى العلاج في مستشفى تمنراست لكن للأسف لفظ أنفاسه الاخيرة بعد ساعات من التحطم |
||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
الله يعطيك العافيه اخوي
والله يرحم المسلمين منهم صراحه مدري الغلط على مين، ولاكيف يسمحون للطائرة بالاقلاع اذا كان فيه شي ممكن يؤثر على سلامتها |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
حادثة مفجعه
أن لله وان إليه راجعون غفر الله لنا ولهم واسكنهم جنة الخلد يارب العالمين |
|||
مشاركة [ 7 ] | |||
|
|||
kING OF THE SKY
|
أمين يا رب
|
||