موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 02-11-2010, 06:55 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية فضاء الطيران
فضاء الطيران فضاء الطيران غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 07 - 03 - 2010
الدولة: الإمارات
المشاركات: 1,332
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 7302
فضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

فضاء الطيران فضاء الطيران غير متواجد حالياً
الامتياز


الصورة الرمزية فضاء الطيران

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 07 - 03 - 2010
الدولة: الإمارات
المشاركات: 1,332
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 7302
فضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقدير
New4 طائرات رُكاب دون رُباَّن.. أرباح مضمونة وسلامة منقوصة

في البداية، كانت قُمرة القيادة بكل طائرة تشمل ثلاثة أفراد: الرُبان والمُساعد الأول ومهندس الطيران. أما الآن فقد تقلص العدد إلى شخصين: الرُبان ومساعده الأول. وقد يصير هذا العدد مستقبلاً واحداً، أو صفراً. فمع نجاح شركات صناعة الطائرات في إنتاج طائرات حرب وتجسس بدون طيار، لن يغدوَ مستحيلاً صُنع طائرات تنقل الركاب من بقعة إلى أخرى من بقاع العالم بدون طيار وتُعفي بذلك نفسها من تكبُد تكاليف وعناء تخصيص كراسي خاصة في قمرة القيادة للرُبان ومساعديه.
قال مسؤولون من شركة “إمبراير” البرازيلية لصناعة الطائرات، التي تُزود الخطوط الجوية الأميركية بطائرات مكونة من 40 إلى 100 مقعد، إنهم يفكرون في صُنع طائرات تعتمد في قيادتها على شخص واحد فقط خلال السنوات العشر أو الخمس عشرة المقبلة. وقالت مجموعة “طاليس” الفرنسية لصناعة الطائرات إنها تعكف على تصنيع قمرة قيادة الجيل القادم بكرسي واحد فقط، مع توفير الدعم اللازم عند عجز الرُبان عن الاستمرار في القيادة أو حاجته إلى مُساعد بسبب طارئ أو ظرف ما.
يقول كيفن هيات، رُبان دولي أول كان يعمل لفائدة خطوط دلتا الجوية سابقاً ويشغل منصب نائب رئيس مؤسسة السلامة الجوية حالياً، “إن تحقيق هذا الأمر سيكون مفيداً وعملياً للغاية”. وعلى الرغم من أن موضوع طائرة الرُبان الواحد أصبحت حديث الساعة بين صناع الناقلات الجوية، فإن عدداً منهم يقولون إنه سيصعُب على الرُكاب المدنيين ورجال القانون والمُشرعين ومسؤولي شركات التأمين وبعض كبريات الخطوط الجوية تقبل فكرة طائرة الرُبان الوحيد. وتتمثل حجرة العثرة الرئيسة التي تقف دون تطور النقاش حول هذا الموضوع وصلابة حُجيته في سؤال “ماذا لو مرٍض الرُبان الوحيد أو أصيب بوعكة صحية أعاقته عن الاستمرار في القيادة؟” ويقول باحثون إن حالات عجز الرُبان عن الاستمرار في القيادة جواً مثل اشتداد مرضه أو موته الفُجائي لا تحدُث في العالم إلا نادراً، لكن وجود مساعد أو رُبان احتياطي- يقول آخرون- سيضمن سلامة الرُكاب ويزيل عنهم أي هواجس قد تنتابهم. وتداول صناع الطائرات والأمن الجوي خلال الأشهُر الـ16 الماضية ما لا يقل عن أربعة نماذج طوارئ جوية.

كواليس جوية

في يونيو الماضي، طُلب من مضيفة طيران، حاصلة على رخصة قيادة جوية لكنها لم تقُد أية طائرة لمدة 20 عاماً، الجلوس في قُمرة قيادة طائرة “بوينج 767” لمساعدة الرُبان بعد أن أصيب مساعده الأول بالتهاب المعدة والأمعاء. وتقول باتي ديلونا إنها غيرت مستويات مقياس الارتفاع مرتين، وظلت تُراقب حركة المرور الجوي في السماء، وتستمع إلى الراديو لتلقي الإرشادات والتوجيهات من مراقبي حركة المرور الجوي. وعندما اتصل المراقبون، أجاب الرُبان واغتنم الفرصة لتعليمها كيفية استخدام الراديو. وبفضل مساعدتها، تكللت الرحلة 1612 بالنجاح وهبطت الطائرة بسلام وبشكل طبيعي. وتقول باتي “لم يتعد دوري تقديم الدعم الفني”. ورغم أنه كان من المحتمل وجود ربابنة خاصين ممن لهم خبرة أكبر ضمن الرُكاب، فَضل طاقم الطائرة عدم إعلام الرُكاب بخبر مرض المساعد الأول. وقالت باتي “لا يُعلم الطاقمُ الرُكابَ إلا عند حدوث خطر حقيقي، فليس من السهل إذاعة إعلان في الطائرة يقول “هل يمكن لأي من الرُكاب قيادة الطائرة؟” كما حدث في فيلم “الطائرة/إيربلاين” الكوميدي”.

وفاة القائد

في مارس الماضي، نزلت طائرة ركاب نزولاً اضطرارياً في الهند بعد مرض الرُبان. وفي أكتوبر الماضي نزلت طائرة خطوط “كانتاس” الجوية في رحلتها 593 في مدينة بيرث الأسترالية بسبب عجز الرُبان عن الاستمرار في القيادة. وقال المتحدث الرسمي باسم شركة كانتاس إن سيارة إسعاف هرعت إلى مكان هبوط الطائرة بعد أن وجه المساعد الأول للربان نداء استغاثة، وطلب السماح بالهبوط الاضطراري. وفي بداية سنة 2009، مات الرُبان كرايج لينيل الذي كان يعمل لدى شركة “كونتيننتال للخطوط الجوية” على متن الطائرة التي كان يقودها من مدينة بروكسيل إلى مدينة نيوآرك في ولاية نيوجيرسي. فقام مساعداه في القمرة بإنزال طائرة “بوينج 777” في نيوآرك بشكل طبيعي ودون وقوع أية حوادث. وتجدُر الإشارة إلى أن الرحلات الجوية الطويلة التي تفوق مدتها 8 ساعات تتطلب وجود ربابنة إضافيين لتقديم المساعدة عند الحاجة. وصرحت شركة “كونتيننتال” عقب وفاة رُبانها بأن الوفاة حدثت لأسباب طبيعية وأن طاقم الطائرة لم يُخبر الرُكاب بموت الرُبان مراعاةً لمشاعرهم، وحتى لا يفقدوا الإحساس بالسلامة والأمان.

تداريب وطوارئ

كشفت دراسة أجرتها إدارة الطيران الفيدرالي الأميركية سنة 2004 حول ربابنة الطائرات عن 39 حالة عجز عن الاستمرار في القيادة، و11 حالة اضطراب على متن 47 طائرة خلال فترة ست سنوات، مدة الدراسة. وتمثلت أبرز حالات العجز عن الاستمرار في القيادة في فقدان الوعي وحدوث مشكلات صحية قلبية وعصبية ومعوية. وسجلت الدراسة أن سلامة الرحلة تأثرت في سبع رحلات من مجموع 47 رحلة ونتجت عنها حادثتان غير مُميتتين. وتقول شركات الطيران إنها تحرص على تقديم تداريب إلى أفراد طواقمها للتدخل في حال حدوث عجز أو اضطراب في القيادة داخل قُمرة الطائرة. ففي تدريب عملي أجرته شركة خطوط “ساوثويست” الجوية، تلقى الربابنة تداريب على كيفية التصرف في حال انخفاض مستوى الرؤية أثناء القيادة جواً، ووُجهوا بضرورة الحفاظ على هدوئهم وعدم بث أي نوع من التشويش أو إعطاء الانطباع بفقدان السيطرة. ويتعين على المساعد الأول في مثل هذه الحالة أن يعرف من تلقاء نفسه نوع المشكلة ويأخذ زمام القيادة في قمرة الطائرة.

هبوط اضطراري

يقول السيد هيات من مؤسسة السلامة الجوية التي تُصنف ضمن المجموعات الدولية غير الربحية للسلامة الجوية إن القوانين الفيدرالية تنُص على أن يهبط الرُبان في أقرب مطار عند مواجهته لحالات عجز أو اضطراب داخل قمرة القيادة، مع إمكانية اختياره وجهةً محددةً قد تكون أبعد من المطار القريب في حال كان هذا الأخير لا يتوافر على التجهيزات والمعدات ومرافق البنية التحتية اللازمة لاستيعاب طائرات نقل الرُكاب الكبيرة. ويُنصح الربابنة عند تعرضهم لحالات عجز أو اضطراب بالتخطيط أكثر، وإيجاد الحلول البديلة الأكثر نجاعةً نظراً لأن أعباءهم تتضاعف وتثقُل في مثل هذه الظروف. فمستجدات قمرة القيادة تفرض التعاطي بحكمة مع أكثر من شأن في الآن ذاته، بدءاً من تقديم الإسعاف الأولي والدواء للرُبان المريض واتخاذ قرار الهبوط، وانتهاءً بالاستعانة برُبان طائرة متقاعد أو حامل رخصة قيادة طائرات خاصة. ونظراً لأن أفراد القمرة يضطرون في هكذا مواقف إلى الاختيار بين الهبوط الاضطراري والاستمرار في الطيران والقيام في الوقت ذاته بالتواصل مع مراقبي حركة المرور الجوي، فإنه عليهم التأهب للهبوط في أسرع وقت. ويضيف هيات بالقول “تطبيق الرُبان الواحد داخل قمرة القيادة يعني أن عليه أن يتحسب وقوع مثل هذه الأمور مسبقاً ويُعد لها العُدة منذ الإقلاع نظراً لوجوده وحده ودون أي مُساعد”.

قيادة أرض جو

يعتقد هيات شخصياً أن تجربة الرُبان الوحيد هي تجربة قابلة للتطبيق، وأنها قد تصبح واقعاً معيشياً في وقت قريب جداً، إذ يمكن تحقيقها من خلال تخزين بيانات الدعم اللازمة في محركات وأنظمة خاصة، وبرمجتها للتدخل عند اللزوم والاضطلاع بكل المهام التي يقوم بها في الأصل المُساعد الأول. فأميركا تُصنع طائرات عسكرية بدون طيار تُقاد بنظام أجهزة تحكم عن بُعد يديرها أفراد في مكاتب أرضية. كما تُنتج مركبات فضائية تطير إلى مواقع بعيدة في الفضاء بدون ملاحين. ومن أنتج هذا النوع من الطائرات لن يستعصي عليه صناعة طائرات رُكاب بدون طيار، وقيادتها عن بُعد من غرفة تحكم أرضية. لكن التحدي الأكبر -يضيف هيات- هو كيفية إقناع الجمهور والرُكاب وشركات التأمين ومُدراء شركات الطيران بتقبل ذلك. فلا شك أن قبولهم فكرة الركوب في طائرة بدون طيار سيأخذ منهم وقتاً طويلاً”.

بطولة ثم عطالة

يتساءل البعض عن التكلفة الإضافية للركوب في طائرة بدون طيار وعن القيمة المضافة التي قد يُقدمها هذا النوع من الطائرات. فشركات الخطوط الجوية ستوفر بلا شك الكثير من المال إذا اعتمدت نظام الرُبان الوحيد لكل طائرة رُكاب. وقد دعا مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الإيرلندية الاقتصادية “راين إير” إلى اعتماد نظام الطيار الواحد في الرحلات القصيرة، ونادى بالاستعانة بحواسيب مُبرمجة وبتدريب مضيفات ومضيفي الطيران على التدخل وتعويض النقص في حالات الطوارئ والعجز والاضطراب. وقد درجت شركات الطيران على تخصيص رُبان أساسي يقود الطائرة فعلياً من داخل قمرة القيادة، ورُبان آخر مساعد لا يقود الطائرة بشكل فعلي، وإنما يُراقب الرُبان الرئيس، ويرد على الاتصالات الواردة من مراقبي حركة المرور الجوي، ويتحقق من صحة بيانات القوائم الإلكترونية، ويُحدث معدات وآلات قُمرة القيادة، ويتحقق من مجريات القيادة داخل القمرة بشكل عام. ومع تزايد الاعتماد على الأتمتة والبرمجة، ستخف أعباء الرُبان داخل قُمرة القيادة إلى الحد الأدنى، وسيصبح بإمكانه قيادة الطائرة لوحده ودون الحاجة لأي مُساعد.

للركاب رأي آخر

يتحول المُساعد الأول في قمرة قيادة الطائرة إلى نجم ومنقذ عند إصابة الرُبان بسكتة قلبية أو مرض ما بغتةً، وهو بذلك يُبرهن للركاب أن حياتهم تصبح مهددةً عند عدم وجوده. ومن بين التوصيات التي خلُصت إليها دراسة إدارة الطيران الفيدرالي الأميركية أن “أبرز أسباب جودة أداء الطيران الأميركي وتميزه ورضا الركاب عنه تكمنُ في معايير السلامة القصوى التي توفرها الطائرات الأميركية من خلال توفير جميع وسائل التدخل الطبي وتخصيص رُبان ثان مساعد في كل قمرة قيادة”.

فضاء الطيران غير متواجد حالياً  
قديم 03-11-2010, 04:34 AM  
  مشاركة [ 2 ]
ابو تركية ابو تركية غير متواجد حالياً
كابتن طيار
 
تاريخ التسجيل: 16 - 04 - 2008
العمر: 36
المشاركات: 480
شكر غيره: 16
تم شكره 49 مرة في 24 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 231
ابو تركية له تواجد مميز في خط الطيران
ابو تركية ابو تركية غير متواجد حالياً
كابتن طيار



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 16 - 04 - 2008
العمر: 36
المشاركات: 480
شكر غيره: 16
تم شكره 49 مرة في 24 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 231
ابو تركية له تواجد مميز في خط الطيران
افتراضي رد: طائرات رُكاب دون رُباَّن.. أرباح مضمونة وسلامة منقوصة

فكرة الطيارة من دون طيار ناجحة جدا وتعتبر اامن من الطيار
فالكمبيوتر (مايفهم خطا ) ولا ينخفض عنده السكر ولا ترتفع ضربات القبي ولايحتاج لغة انجليزية ولا يخاف من المطبات الهوائية ودقته عالية جدا
المشكلة فقط تشريعية وقانونية
ابو تركية غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ارتفاع أرباح قطاع الطيران الصيني الى 6.62 مليار دولار في عام 2010 عاشق A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 11-01-2011 08:23 PM
مصرف السلام يوزع أرباح إحدى شركاته على المساهمين Bilal 1 المقالات الصحفية Rumours &News 0 24-12-2010 12:41 AM
700 مليون دولار أرباح شركات الطيران فى الشرق الأوسط عاشق A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 17-12-2010 06:48 PM


الساعة الآن 02:47 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020