موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 08-05-2016, 06:00 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية EK-A380
EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال
 
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران

مشاهدة أوسمتي

EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال


الصورة الرمزية EK-A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران
Emirates تيم كلارك: «الأجواء المفتوحة» عزّزت تنافسية دبي

أكد السير تيم كلارك رئيس طيران الإمارات أن سياسة الأجواء المفتوحة التي تبنتها دبي منذ عقود مضت انعكس تأثيرها إيجاباً على اقتصاد الإمارة وازدهارها، وكانت شركة طيران الإمارات أبرز المستفيدين، والسباقة دوماً إلى المنافسة والاستفادة من تحرير الأسواق في صناعة الطيران.

ودعا كلارك في مقال نشرته «افييشن ويك» إلى مزيد من حرية الأسواق والمنافسة وفقاً لمبادئ السوق والابتعاد عن المساعدات المالية الحكومية موضحاً أنه ورغم النجاح الذي حققه القطاع في مجالات المنافسة والانفتاح إلا أن هناك عقبات ما زالت تواجه الصناعة لعل أبرزها تعدد الأجندات بين الأطراف ذات العلاقة في القطاع وهو أمر يعوق مسيرة الابتكار والتجديد الذي نتطلع إليه في صناعة الطيران.

وأشار كلارك إلى أنه ومنذ انطلاق أول رحلة طيران تجاري في عام 1914 والتي استغرقت 21 دقيقة وكانت تحمل مسافراً واحداً وصولًا إلى قطاع الطيران اليوم، حيث حملت شركات الطيران نحو 3 مليار مسافر كان هناك قفزات كبيرة حققتها هذه الصناعة التي تشكل اليوم محوراً هاماً من عملية التنمية الاقتصادية.

ويضيف تيم كلارك في مقال كتبه في «افييشن ويك» أن الطيران التجاري ومع دخول الطيران النفاث في خمسينيات القرن الماضي غير كثيراً من الطريقة التي يتعامل بها البشر ويتفاعلون معها فهناك اليوم 50 مليون طن من الشحن سنوياً والقطاع يدعم 57 مليون وظيفة ويشكل اقتصاداً قوامه 2.2 تريليون دولار والكرة الأرضية اليوم تقاربت حتى أتت على مسافة يوم واحد.

ويضيف كلارك أن التكنولوجيا الحديثة شكلت إضافة هامة لصناعة الطيران والتطورات التي حدثت في القطاع خلال السنوات الماضية تثبت مدى التطور والإضافة التي قدمتها التكنولوجيا إلى صناعة الطيران في كل مظاهرها.

والذي ينظر إلى ثلاثينات القرن الماضي ومدى تكلفة رحلة الطيران الدولية والتي كانت تساوي في ذلك الوقت دخل عام كامل مقارنة مع اليوم، حيث يمكن الطيران في رحلة بتكلفة لا تزيد على 100 دولار.

ضمن كان يتصور في يوم من الأيام وجود 80 شركة طيران تعمل من نقطة مغادرة واحدة والذي ينظر إلى مطارات دبي وهيثرو وكينيدي والنمو المتسارع في مطارات آسيا الهادئ وأن تكون أيرلندا مقراً لأكبر شركة طيران اقتصادي في العالم يدرك حتماً مدى التطور والتغير الذي أحدثته هذه الصناعة في العالم.
تكنولوجيا

ويوضح رئيس طيران الإمارات أن التكنولوجيا في سوق مفتوح واقتصاديات متغيرة لعبت دوراً هاماً في هذا التطور ومكنت شركات الطيران من تحسين خدماتها للمسافرين بفضل الابتكارات التي ساهمت فيها.

كما أن الطائرات الجديدة وتقنيات المحركات الحديثة عززت من معايير السلامة في الرحلات وزادت من مسافات الرحلة نفسها إضافة إلى الراحة التي وفرتها في مقصورة القيادة سواء للمسافرين أو أطقم الطائرات.

كما أن هذه التكنولوجيا ساهمت في تقليل الضجيج والانبعاثات الضارة وحسنت كثيراً من الملاحة الجوية وأنظمة المراقبة وأنظمة المسافرين والشحن الجوي مما ضاعف من المزايا الاقتصادية للرحلات التجاري وإيراداتها.

وأشار كلارك إلى أن نمو الطبقة المتوسطة في آسيا عزز من حركة النقل الجوي وزيادة الطلب على السفر وساهم في إطلاق شركات طيران جديدة ونقل الثقل الاقتصادي من الغرب إلى الشرق.

قديماً كان ينظر إلى الطيران المدني على أنه خدمة عامة لتقريب المسافات بين القارات. وكانت شركات الطيران معظمها ملك للحكومات وبعضها يشكل قوة لهذه الحكومات مثل بأن أميركان والأسعار والمقاعد وحتى وجبات الطعام كان يتم من خلال تشريعات حكومية.

تحرير القطاع

والأمر المثير للسخرية أن هذا القطاع الذي يربط العالم ما زال حد أكثر الأنشطة التي للحكومات يد فيها سواء في ملكية شركات الطيران والرخص التشغيلية ودخول الأسواق وحتى الأسعار وما زالت هذه القضايا تحكم القطاع وتحول دون تحريره بالكامل مما يمنع توسعه وازدهاره.

وقال كلارك إن الجميع ينادي بتحرير قطاع الطيران بدء بالاتحاد الأوروبي والاتحاد الدولي للنقل الجوي «اياتا» وحتى منظمة الطيران المدني «ايكاو» لكن التطور في هذا الأمر ما زال متواضعاً وهناك الكثير من الحماية وخاصة على جانبي الأطلسي وجميعها تمنع تحرك الطيران إلى مجالات أوسع واكثر ازدهاراً.

الابتكار

ويؤكد كلارك أن الابتكار والسرعة في دخول الأسواق والقدرة على الاستجابة لاحتياجات المسافرين جميعها عوامل حاسمة في نجاح شركات الطيران خلال العقود المقبلة. وعلينا اليوم التخلص من التعقيدات غير الضرورية والأنظمة التقليدية التي أصبحت عبئاً على الصناعة.

علينا أن نبني هذه الصناعة وفقاً لاحتياجات العملاء وهم المسافرون. علينا أن نسرع الابتكار وتبني أنظمة أعمال جديدة ومنتجات جديدة وطرق حديثة للتفاعل مع العملاء والشركاء. علينا التحلي بالشجاعة والثقة للمنافسة في الأسواق ومقاومة الحماية والمساعدات الحكومية.

وقال إن العصر الرقمي والتطور الاقتصادي ما زالا يفتحان أمامنا المزيد من الفرص والإمكانات التي تخدم حركة التجارة والمستهلكين على حد سواء وهم المسافرون.

وقال إن الطلب على السفر والنقل الجوي مستمر في النمو وخاصة مع ترابط وتقارب عالمنا بفضل التكنولوجيا الحديثة والكرة اليوم في ملعبنا كشركات طيران للاستفادة من هذا الطلب وخدمته بالشكل الأمثل، موضحاً أن النقل الجوي يحمل الكثير من المستقبل المشرق الذي يمكننا تطويره إلى الأفضل.



الرسوم تزيد على المسافر الأميركي رغم نمو أرباح الشركات

حققت شركات الطيران الأميركية خلال العام الماضي أرباحاً بلغت 25.6 مليار دولار مقارنة مع 7.5 مليارات في العام 2014 وهي قفزة هائلة تحققت بفضل تراجع أسعار النفط في العالم.

ويشير تقرير «سكيفت دوت كوم» إلى أنها السنة السادسة على التوالي التي تحقق فيها شركات الطيران الأميركية أرباحاً رغم أن الرسوم ما زالت تزيد أيضاً على المسافرين ولعل أبرزها رسوم الحقائب التي جنت الناقلات الأميركية منها نحو 3.8 مليارات دولار في العام 2015 مقارنة مع 3.4 مليارات دولار في العام الذي سبقه.

كما حققت الشركات الأميركية أيضاً إيرادات بلغت 3 مليارات دولار من رسوم تغيير الحجز وهي تزيد عن عام 2014 بفارق طفيف.

وتصدرت أميركان ايرلاينز قائمة الناقلات الأميركية من حيث الرسوم التي تفرضها على المسافرين حيث بلغت إيراداتها في العام الماضي من هذه الرسوم 1.1 مليار دولار تلتها دلتا بـ 875 مليون دولار ثم يونايتد بـ 672 مليون دولار ثم سبريت بـ 288.7 مليون دولار ثم فرونتير بـ 220 مليون دولار.

نقاشات

من جهة أخرى يجري الكونغرس نقاشات مستفيضة لتعزيز وتحسين حقوق المسافرين ومنها مطالبات بإلغاء رسوم تغيير الحجز إضافة إلى رسوم الحقائب.

وفي تقرير نشرته صحيفة «يو اس ايه توداي» قالت إن أسعار النفط اليوم تقل بنحو 35 % عن العام الماضي وكان معدل سعر تذكرة الطيران في العام الماضي نحو 277 دولاراً لكن أسعار التذاكر خلال العام الجاري لم تشهد تراجعاً كبيراً سوى 3.8 % عن معدلات 2014 حين كان سعر النفط قريباً من 100 دولار. وبنفس الوقت فإن أسعار التذاكر تقل فقط بنسبة 19.2 % عن مستويات العام 2000 حين كان سعر التذاكر يقارب 467 دولاراً.

وتساءلت الصحيفة عن جدوى دفع رسوم الحقائب في حين ما زال الكثير من المسافرين يعانون من فقدان حقائبهم التي دفعوا رسوم تحميلها في الطائرات مشيرة إلى أن هناك نقصاً كبيراً في خدمات المسافرين لدى شركات الطيران الأميركية بدليل وجود أكثر من 20 ألف شكوى خلال العام الماضي ضد شركات الطيران مقارنة مع 15500 شكوى في العام الذي سبقه.

وتقول تقارير أميركية إن شركات الطيران الأميركية استثمرت 1.4 مليار دولار شهرياً خلال العام الماضي في الطائرات الجديدة ودفعت 8 مليارات للديون وحققت عوائد للمستثمرين بقيمة 10.5 مليارات دولار مما يعني أن الصناعة مزدهرة والشركات تعمل بشكل جيد والمطلوب مزيداً من الخدمات لأكثر من 2.2 مليون مسافر يومياً على مع هذه الشركات.

حقوق المسافرين لكن تشارلز ليوشا مؤسس مجموعة «ترافيلرز يونايتد» التي تدعم المستهلكين يشير إلى أن هذه الاستثمارات لم تصب في صالح المسافرين ذلك أن الطائرات الجديدة تضم مقاعد أكبر ولكن بمساحات أقل للراحة والهدف المزيد من المال لصالح شركات الطيران.

وقال إنه ورغم حديث الشركات عن التحسن إلا أننا لا نلاحظ ذلك فالشركات ما زالت تضغط المسافرين بمساحات أقل طلباً للمال وتحصيل ما مجموعه 7 مليارات من الرسوم دليل على ما تسعى إليه هذه الشركات. ويدور الجدل اليوم في الكونغرس حول مطالبة إدارة الطيران الفيدرالي بوضع معايير تحدد المسافات بين المقاعد.

الانفتاح

قال كلارك إن الحاجة إلى تحرير الطيران ضرورة في الولايات المتحدة وأوروبا وكلتاهما شرعت في فتح الأسواق بدأته الولايات المتحدة في عام 1978 وتوجته بتوقيع أول اتفاقية للأجواء المفتوحة في عام 1992 مع هولندا وتبع ذلك اتفاقيات مماثلة في مع مختلف أنحاء القارة الأوروبية لتمتد هذه الاتفاقيات إلى المملكة المتحدة وحتى أستراليا. وأميركا اللاتينية والوسطى. ورغم ذلك وبعد 20 عاماً من انطلاق هذه الاتجاهات ما زال قطاعات الطيران أحد أكثر الصناعات المحكومة بالتشريعات.

رابط المصدر:
https://www.albayan.ae/economy/local-...5-07-1.2634006
EK-A380 غير متواجد حالياً  
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ EK-A380 على المشاركة المفيدة:
طيران راق (11-05-2016)
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
«الأجواء المفتوحة» تحقق فرص نمو لجميع الناقلات EK-A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 27-03-2017 06:43 AM
اقتصاد الأجواء المفتوحة EK-A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 20-06-2016 05:30 AM
سياسة الأجواء المفتوحة تعزز تنافسية الاقتصاد الوطني ومكانة الامارات على خارطة الطيران العالمية طيار صالح المقالات الصحفية Rumours &News 0 01-03-2012 03:42 PM
الأجواء المفتوحة بين الامارات والأردن من 2010 (AirArabia) المقالات الصحفية Rumours &News 4 03-07-2008 08:53 PM
ورشة عمل عن الأجواء المفتوحة في مطار عدن DUBAI ATCO المقالات الصحفية Rumours &News 1 08-03-2007 03:49 PM


الساعة الآن 05:28 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020