[الملكية الأردنية]

كوكب المريخ ، مثل الأرض ، والسحب في الغلاف الجوي ، وديعة من الجليد في القطب الشمالي. ولكن على عكس الأرض ، والمريخ لا يوجد لديه مياه سائلة على سطحه. لون rustlike المريخ يأتي من كمية كبيرة من الحديد في التربة على كوكب الأرض. الصورة الائتمان : ناسا / مختبر الدفع النفاث / مالين لعلوم الفضاء نظم

المريخ هو الكوكب الرابع من الشمس. هذا الكوكب هو واحد من الجيران "الأرض المجاور" في الفضاء. الأرض هو الكوكب الثالث من الشمس ، والمشتري هو الخامس. مثل الأرض ، والمشتري ، والشمس ، وبقية النظام الشمسي ، المريخ حوالي 4.6 مليار سنة.

يدعى المريخ للالرومانية القديمة إله الحرب. نسخ الرومان الإغريق في تسمية كوكب الأرض لحرب الله ، ودعا اليونانيين آريس كوكب (الهواء المنطقة الاقتصادية الخالصة). اليونانيين والرومان مرتبطة الكوكب مع الحرب بسبب لونه يشبه لون الدم. ينظر إليها من الأرض ، والمريخ هو مشرق البرتقالي المحمر. وانه مدين لونه إلى المعادن الغنية بالحديد في اراضيها. هذا اللون هو أيضا مشابهة للون الصدأ ، والتي تتكون من الحديد والأوكسجين.

وقد لاحظ العلماء المريخ من خلال التلسكوبات تقوم على الأرض وفي الفضاء. ونفذت تحقيقات التلسكوبات الفضائية وغيرها من الصكوك إلى المريخ. وقد صممت تحقيقات في وقت مبكر لمراقبة كوكب الأرض لأنها طارت الماضي عليه. المريخ في وقت لاحق ، والمركبات الفضائية تدور حتى سقطت هناك. لكن لا يوجد إنسان طأت قدماه على سطح المريخ.


لقد وجد العلماء دليلا قويا على ان المياه تدفقت مرة واحدة على سطح المريخ. وتتضمن الأدلة القنوات والوديان ، والأخاديد على سطح الكوكب. إذا كان هذا التفسير للأدلة صحيحة ، وربما المياه لا تزال ماثلة في الشقوق والمسامات في الصخور تحت السطحية. مجس فضاء اكتشفت أيضا كميات هائلة من الجليد تحت السطح ، وأكثر من ذلك بالقرب من القطب الجنوبي.


وبالإضافة إلى ذلك ، أعلنت مجموعة من الباحثين قد وجدت أدلة على أن الكائنات الحية سكن مرة واحدة على سطح المريخ. أن الأدلة تتكون من مواد معينة في العثور على النيازك على الأرض. لكنه غير مقتنع بتفسير المجموعة من الأدلة معظم العلماء.


على سطح المريخ وميزات مذهلة كثيرة ، بما في ذلك نظام الوادي الذي هو أعمق من ذلك بكثير وأطول بكثير من جراند كانيون في الولايات المتحدة. المريخ كما الجبال التي هي أعلى بكثير من جبل افرست ، أعلى قمة الأرض.

فوق سطح المريخ تكمن جو حوالي 100 مرة أقل كثافة من الغلاف الجوي للأرض. لكن الغلاف الجوي للمريخ وكثيفة بما يكفي لدعم نظام الطقس الذي يتضمن الغيوم والرياح. عواصف ترابية هائلة الغضب أحيانا على الكوكب بأسره.

المريخ أبرد بكثير من الأرض. درجات الحرارة على سطح المريخ تختلف من منخفضة حوالي -195 درجة فهرنهايت (-125 درجة) بالقرب من القطبين خلال فصل الشتاء لتصل إلى 70 درجة فهرنهايت (20 درجة) في منتصف النهار بالقرب من خط الاستواء. متوسط درجة الحرارة على سطح المريخ حوالي -80 درجة فهرنهايت (-60 درجة).


غروب على المريخ يخلق وهج بسبب وجود جزيئات الغبار الصغيرة في الغلاف الجوي. هذه الصورة هو مزيج من أربع صورا التقطها باثفايندر المريخ ، التي هبطت على سطح المريخ في عام 1997. الصورة الائتمان : ناسا / مختبر الدفع النفاث

المريخ يختلف كثيرا عن الأرض لأن معظمهم من المريخ هو أبعد بكثير من الشمس ، وأصغر بكثير من الأرض. متوسط المسافة من المريخ إلى الشمس على وشك 141620000 ميل (227920000 كيلومتر). هذه المسافة هي تقريبا 1 1 / 2 مرات المسافة من الأرض إلى الشمس. نصف القطر المتوسط (المسافة من مركز لسطحه) من المريخ 2107 ميلا (3390 كيلومترا) ، على بعد حوالى نصف نصف قطر الأرض.

خصائص المريخ

المدار والتناوب

مثل الكواكب الأخرى في النظام الشمسي ، يسافر المريخ حول الشمس في الأهليلجية (بيضاوي) المدار. لكن مدار المريخ أكثر بقليل "ممدودة" من مدارات الأرض وأغلب الكواكب الأخرى. ويمكن أن المسافة من المريخ إلى الشمس لا يكون إلا عن 128390000 ميل (206620000 كيلومتر) أو بقدر حوالي 154860000 ميل (249230000 كيلومتر). يسافر المريخ حول الشمس مرة كل 687 يوما للارض ، وهذا هو طول السنة المريخية.

المسافة بين الأرض والمريخ يعتمد على مواقع الكواكب اثنين في مداراتها. ويمكن أن تكون صغيرة مثل حوالي 33900000 ميل (54500000 كيلومتر) أو كما كبيرة حول 249،000،000 ميل (401300000 كيلومتر).

مثل الأرض والمريخ تدور حول محورها من الغرب إلى الشرق. اليوم المريخ الشمسية هي 24 ساعة 39 دقيقة 35 ثانية طويلة. هذا هو طول الفترة الزمنية التي تحيط المريخ لتحويل حوالي مرة واحدة فيما يتعلق أحد يوم الأرض 24 ساعة أيضا في اليوم الشمسية.

محور المريخ ليس عمودي إلى طائرة الكوكب المدارية ، طائرة خيالية التي تتضمن كل النقاط في المدار. بدلا من ذلك ، يميل محور عمودي من موقع. ودعا زاوية الميل ، والميل للكوكب ، هو 25.19 ¡لكوكب المريخ ، مقارنة مع 23.45 ¡عن الأرض. والميل من المريخ ، مثلها في ذلك مثل الأرض ، ويتسبب في كمية ضوء الشمس تسقط على بعض أجزاء الكوكب لتختلف على نطاق واسع خلال العام. ونتيجة لذلك ، المريخ ، مثل الأرض ، ومواسم.

الكتلة والكثافة

المريخ له كتلة (كمية المادة) من 7.08 طن 1020 العاشر (6.42 إكس 1020 طن متري). سيكون من كتابة الرقم الأخير إلى 642 وتليها 18 أصفار. الأرض حوالي 10 أضعاف ضخمة كما المريخ. كثافة المريخ (كتلة مقسوما على حجم) حوالي 3.933 غرام لكل سنتيمتر مكعب. هذا هو ما يقرب من 70 في المئة من كثافة الأرض.

قوة الجاذبية

لأن المريخ هو حتى أقل من ذلك بكثير وأقل كثافة من الأرض ، والقوة نظرا لخطورة على سطح المريخ ليست سوى حوالي 38 في المئة من ذلك على الأرض. وبالتالي ، فإن أي شخص يقف على سطح المريخ أشعر كما لو انخفض وزن له أو لها بنسبة 62 في المئة. وإذا كان هذا الشخص انخفض صخرة ، والصخرة تقع على السطح على نحو أبطأ من الصخرة نفسها ستقع على الأرض.

مميزات التصميم من المريخ

العلماء لا يعرفون حتى الآن الكثير عن المناطق الداخلية من المريخ. وثمة طريقة جيدة من الدراسة هو وضع شبكة من أجهزة الاستشعار الاقتراح ودعا مقياس زلازل على السطح. ومن شأن هذه الصكوك قياس حركات صغيرة جدا من السطح ، والعلماء واستخدام قياسات لمعرفة ما يكمن تحت. الباحثون عادة ما تستخدم هذه التقنية لدراسة داخلية الأرض.

العلماء أربعة مصادر رئيسية للمعلومات عن المناطق الداخلية من المريخ : (1) الحسابات التي تنطوي على كتلة الكوكب ، كثافة ، جاذبية ، وخصائص التناوب ، (2) معرفة الكواكب الأخرى ؛ (3) تحليل النيازك المريخية التي تقع على الأرض ؛ و (4) البيانات التي جمعتها تحقيقات تدور حول الفضاء. كانوا يتصورون أن المريخ وربما ثلاث طبقات رئيسية ، هي الأرض بما يلي : (1) قشرة من الصخور ، (2) عباءة كثافة الصخور تحت القشرة ، و (3) مجموعة أساسية تتألف في معظمها من الحديد.

القشرة

ويعتقد العلماء أن سمك القشرة متوسط المريخ حوالي 30 ميلا (50 كيلومترا). أكثر من نصف الكرة الشمالي يكمن في ارتفاع منخفض من نصف الكرة الجنوبي. وبالتالي ، قد تكون القشرة أرق في الشمال عنها في الجنوب.



تم أخذ عينات سطح المريخ بحثا عن علامات الحياة من قبل لاندر 2 فايكنغ في عام 1976. حفر وأخذ العينات ذراع ميكانيكية والأخاديد قرب صخرة جولة في أسفل اليسار. الاسطوانة في تغطية حق الجهاز أخذ العينات وطرد بعد الهبوط. الاسطوانة حوالي 12 بوصة (30 سنتيمترا) لفترة طويلة. الصورة الائتمان : ناسا / علوم الفضاء الوطنية مركز البيانات

وتتكون ربما الكثير من قشرة صخرة بركانية تسمى البازلت (بوه SAWLT). البازلت شائع أيضا في القشور من الأرض والقمر. قد تكون بعض الصخور المريخية القشرة الأرضية ، ولا سيما في نصف الكرة الشمالي ، تكون شكلا من أشكال أنديسايت. أنديسايت أيضا الصخور البركانية الموجودة على الأرض ، لكنه يحتوي على أكثر من البازلت لا السيليكا. السيليكا هو مركب من السيليكون والأوكسجين.

عباءة

عباءة من المريخ ربما تكون مشابهة في التركيب إلى عباءة الأرض. معظم الصخور الأرض عباءة هو البريدوتيت (PEHR اه زارة الصحة tyt) ، والتي تتكون بشكل رئيسي من السيليكون ، والأكسجين ، والحديد ، والمغنيسيوم. المعادن الأكثر وفرة في البريدوتيت هو الزبرجد الزيتوني (رأ اه فين).

المصدر الرئيسي للحرارة داخل المريخ يجب أن يكون هو نفسه أن داخل الأرض : الاضمحلال الإشعاعي ، وتفكك نوى ذرات العناصر مثل اليورانيوم ، والبوتاسيوم ، والثوريوم. بسبب التدفئة المشعة ، قد يبلغ متوسط درجات الحرارة من عباءة المريخ أن ما يقرب من 2700 درجة فهرنهايت (1500 درجة).

جوهر

المريخ وربما نواة تتألف من الحديد والنيكل ، والكبريت. كثافة المريخ يعطي بعض المؤشرات على حجم الأساسية. المريخ هو أقل كثافة من الأرض. ويجب لذلك ، نصف قطر صميم المريخ نسبة إلى نصف القطر العام للمريخ أن يكون أصغر من نصف قطر الأرض الأساسية بالنسبة لنصف قطر الأرض عموما. نصف قطر صميم المريخ هو على الارجح بين 900 و 1200 ميلا (1500 و 2000 كيلومتر).

وخلافا الأساسية للأرض ، وهو المنصهر جزئيا (ذاب) ، صميم المريخ وربما الصلبة. ويعتقد العلماء أن جوهر صلبة لأن المريخ ليس لديها مجال كبير المغناطيسي. المجال المغناطيسي هو التأثير الذي كائن مغناطيسي يخلق في المنطقة من حوله. الحركة داخل الأساسية للكوكب المنصهر يجعل الأساسية كائن المغناطيسي. الاقتراح يحدث بسبب دوران الكوكب.

بيانات من المريخ العالمي المساح تبين أن بعض من أقدم صخور الكوكب تكونت في وجود مجال مغناطيسي قوي. وهكذا ، في الماضي البعيد ، وربما كان المريخ داخلية أكثر حرارة ونواة المنصهر.

السطح ملامح

المريخ له العديد من أنواع الميزات السطحية التي مشتركة على الأرض. وتشمل هذه السهول والوديان والبراكين والوديان ومجاري المياه ، والجليد القطبي. لكن الحفر تحدث في جميع أنحاء سطح المريخ ، في حين أنها نادرة على سطح الأرض. وبالإضافة إلى ذلك ، والغبار المحمر غرامة الحبيبات يغطي تقريبا كل سطح المريخ.

السهول

وكثير من مناطق المريخ تتألف من السهول المنبسطة ، واطئة. معظم هذه المناطق في نصف الكرة الشمالي. أقل من المناطق الشمالية هي من بين الأماكن فلتست ، أسلس في النظام الشمسي. وقد يكون ذلك على نحو سلس لأنها بنيت فوق من ودائع من الرواسب (جزيئات صغيرة جدا التي تستقر في قاع السائلة). هناك أدلة وافرة على أن الماء كان ينساب يوما على سطح المريخ. كان يميل لجمع المياه في أدنى النقاط على هذا الكوكب ، وبالتالي سيكون هناك أودعت الرواسب.


الأخاديد


نظام Marineris فاليس من الوديان نحو 2500 ميلا (4000 كيلومتر) طويل -- تقريبا خمس المسافة حول المريخ الكوكب. أجزاء من هذا النظام هي 6 أميال (10 كيلومترا) العميق. الصورة الائتمان : وكالة ناسا / علوم الفضاء الوطنية مركز البيانات

على طول خط الاستواء وتقع واحدة من أبرز سمات على هذا الكوكب ، وهو نظام من الأخاديد والمعروفة باسم Marineris فاليس. الاسم اللاتيني للوديان الملاح ؛ مسبار فضائي يسمى مارينر 9 اكتشف الأخاديد في عام 1971. الأخاديد تشغيل ما يقرب من الشرق والغرب لنحو 2500 ميلا (4000 كيلومترا) ، وهي قريبة من عرض أستراليا أو المسافة من فيلادلفيا على سان دييغو. ويعتقد العلماء أن Marineris فاليس تتألف في الغالب من التصدع ، وتقسيم للقشرة بسبب الضغوط التي تواجهها.

الأخاديد الشخصية للMarineris فاليس بقدر ما هي على بعد 60 ميلا (100 كيلومترا) واسعة. الأخاديد الدمج في الجزء الأوسط من النظام ، في المنطقة التي هي بقدر 370 ميل (600 كيلومترا) واسعة. عمق الأخاديد هائلة لتصل إلى 5-6 ميلا (8-10 كيلومترا) في بعض الأماكن.

والطبقات قنوات كبيرة تخرج من الطرف الشرقي من الأخاديد ، وبعض أجزاء من الوديان الرواسب. القنوات والرواسب التي قد تشير إلى مرة واحدة في الأخاديد قد تم شغلها جزئيا بالماء.

البراكين

المريخ لديها أكبر البراكين في النظام الشمسي. أطول واحد ، اوليمبوس مونس (اللاتينية لجبل أوليمبوس) ، وارتفاع 17 ميلا (27 كيلومترا) فوق السهول المحيطة بها. فهو يقع في حوالي 370 ميلا (600 كيلومتر) في القطر. دعا ثلاثة براكين كبيرة أخرى ، Arsia مونس ، Ascraeus مونس ، ومونس Pavonis ، والجلوس فوق منطقة واسعة تسمى Tharsis الرقي.

كل هذه البراكين لها المنحدرات التي ترتفع بشكل تدريجي ، مثل الكثير من سفوح البراكين هاواي. كل من البراكين المريخ وهاواي والبراكين الدرع. شكلوا من الانفجارات من الحمم التي يمكن أن تدفق لمسافات طويلة قبل ترسيخ.

المريخ له أيضا أنواع أخرى عديدة من التضاريس البركانية. هذه مجموعة من الصغيرة ، ومخاريط الحاد من جانب وإلى السهول الهائلة التي تغطيها الحمم. العلماء لا يعرفون كيف مؤخرا البركان ثار آخر مرة على سطح المريخ -- بعض الانفجارات البسيطة قد يحدث حتى الآن.

الحفر وأحواض تأثير

وقد ضربت العديد من النيازك المريخ على مدى تاريخها ، وإنتاج تأثير الحفر. حفر تأثير نادرة على الأرض لسببين : (1) وقد تآكلت تلك التي تشكلت في وقت مبكر من تاريخ الكوكب بعيدا ، و (2 الأرض) وضع الغلاف الجوي الكثيفة ، ومنع النيازك التي كان يمكن أن تشكل الحفر من الوصول الى سطح الكوكب.

الحفر المريخية مشابهة للحفر على قمر الأرض ، كوكب عطارد ، وغيرها من الأشياء في الأنظمة الشمسية. والحفر العميقة والأرضيات وعاء على شكل أثار الحافات. يمكن الحفر الكبيرة كما قمم المركزية التي تشكل الكلمة عندما الحفرة كرة مرتدة بعد التصاعدي له أثر.

على سطح المريخ ، وعدد كبير من الحفر تختلف من مكان إلى آخر. الكثير من السطحية في نصف الكرة الجنوبي قديمة للغاية ، وحتى العديد من الحفر. أجزاء أخرى من السطح ، وخاصة في نصف الكرة الشمالي ، والأصغر سنا وبالتالي أقل الفوهات.

بعض البراكين والفوهات قليلة ، مشيرة إلى أنها اندلعت في الآونة الأخيرة. وغطت الحمم من البراكين أي الحفر التي كانت موجودة في ذلك الوقت من الانفجارات. ولقد مر وقت كاف منذ ثورات جديدة لحفر العديد من النموذج.

بعض من تأثير الحفر ودائع غير عادية المظهر من إطراح ، المادة طردوا من الحفر في الأثر. هذه الودائع يشابه التدفقات الطينية التي توطد. هذا مظهر يوحي بأن الهيئات التي تؤثر على المياه قد يكون مصادفة أو الجليد تحت الارض.

المريخ وعدد قليل من الحفر تأثير كبير. أكبر هو هيلاس Planitia في نصف الكرة الجنوبي. Planitia هو الكلمة اللاتينية التي يمكن أن يعني عادي منخفضة أو حوض ؛ هو الذي يعرف ايضا باسم هيلاس Planitia حوض هيلاس تأثير. الحفرة التي يبلغ قطرها حوالي 1400 ميل (2300 كيلومتر). الكلمة الحفرة نحو 5.5 ميل (9 كم) أقل من عادي المحيطة بها.



القنوات في حفرة المريخ ، في صورة اتخذت في عام 2000 من قبل مساح المريخ العالمي ، تشير إلى العلماء أن الماء السائل قد تدفقت عبر سطح المريخ في الآونة الأخيرة. الصورة الائتمان : وكالة ناسا

القنوات والوديان والاخاديد يحدث في العديد من مناطق المريخ ، على ما يبدو نتيجة لتآكل المياه. ومعلوم ان ضرب معظم هذه الميزات كقنوات تدفق. ويمكن لهذه القنوات يكون واسعا قدر على بعد 60 ميلا (100 كيلومتر) وطالما 1،200 ميل (2،000 كيلومتر). يبدو أنها قد نحتت من الفيضانات الهائلة التي هرعت عبر السطح. في كثير من الحالات ، والمياه ويبدو أن هرب فجأة من تحت الأرض.

العديد من القنوات لا تبدو مثل أنظمة نهرية على الأرض ، مع النهر الرئيسي يتكون من أصغر الأنهار والجداول. بدلا من ذلك ، تلك القنوات المريخية تظهر شكلت بالكامل من المناطق المنخفضة.

المناطق الأخرى للمريخ لها ميزات أصغر بكثير دعا شبكات الوادي. هذه الشبكات تبدو أكثر مثل أنظمة نهرية على الأرض. شبكات الوادي ما يصل الى المريخ على بعد بضعة أميال أو كيلومترات وتصل إلى بضعة مئات من الأميال أو كيلو مترا. الشبكات ميزات قديمة في الغالب. فهي توحي بأن المناخ المريخي قد مرة واحدة وقد تم الحارة بما يكفي لتمكين المياه إلى وجود له السائل.


هذه الاخاديد التي لا تزال أصغر. معظمها تقع في مناطق خطوط العرض العليا. وقد تكون نتيجة لتسرب كمية صغيرة من المياه الجوفية الى السطح في غضون السنوات القليلة الماضية ملايين.

الودائع القطبية

أهم سمات في المناطق القطبية للمريخ ومداخن سميكة من الودائع الطبقات دقة من المواد. ويعتقد العلماء أن طبقات تتألف من خليط من الثلج والمياه والغبار. ودائع تمتد من اوتاد لخطوط العرض من حوالي 80 درجة في كل من نصفي الكرة الأرضية.

الغلاف الجوي ربما تودع طبقات على مدى فترات طويلة. ويجوز للطبقات تقدم أدلة على نشاط الطقس الموسمية والتغيرات الطويلة المدى في مناخ المريخ. أحد الأسباب المحتملة للتغيرات المناخية والتغير في الميل على كوكب الأرض. هذا الاختلاف يغير من كمية ضوء الشمس التي تقع في مناطق مختلفة من المريخ. الاختلاف في ضوء الشمس ، بدوره ، قد تغير المناخ. يمكن أن تؤثر التغيرات المناخية في الماضي المعدل الذي أودع الجو الغبار والجليد في الطبقات.

الكذب فوق جزء كبير من الودائع الطبقات في نصفي الكرة الأرضية وقبعات من الثلج المياه التي لا تزال مجمدة طوال العام. طبقات وقبعات وتغمر عدة أميال أو كيلومترات سميكة.

في فصل الشتاء ، تشكل قبعات موسمية إضافية من طبقات الصقيع. القمم الموسمية واضحة للعيان من خلال التلسكوبات الأرضية. الصقيع يتكون من ثاني أكسيد الكربون الصلب (CO2) -- المعروف أيضا باسم "الثلج الجاف" -- الذي مكثفة من غاز CO2 في الغلاف الجوي. في أعمق جزء من فصل الشتاء ، وتمتد من صقيع القطبين إلى خطوط العرض منخفضة تصل إلى 45 درجة -- في منتصف الطريق من خط الاستواء.

جو

الغلاف الجوي لكوكب المريخ يحتوي على الأوكسجين أقل بكثير (O2) من ذلك من الأرض. محتوى O2 من الغلاف الجوي للمريخ ليست سوى 0.13 في المئة ، مقارنة مع 21 في المئة في الغلاف الجوي للأرض. ثاني أكسيد الكربون تشكل 95.3 في المئة من الغاز في الغلاف الجوي للمريخ. غازات أخرى تشمل النيتروجين (N2) ، و 2.7 في المئة ، الأرجون (هارون) ، 1.6 في المئة ، أول أكسيد الكربون بخار الماء (أول أكسيد الكربون) ، 0.07 في المئة ، و (H2O) ، 0.03 في المئة.

الضغط

على سطح المريخ ، الضغط الجوي فقط هو عادة حوالي 0،10 £ لكل بوصة مربعة (0.7 kilopascal). هذا هو تقريبا 0.7 في المئة من الضغط الجوي على سطح الأرض. عند تغيير الفصول على المريخ ، الضغط الجوي على سطح هناك تختلف من 20-30 في المئة.

كل شتاء ، والتكثيف من CO2 في القطبين يزيل الغاز من الغلاف الجوي بكثير. وعندما يحدث ذلك ، فإن الضغط الجوي بسبب انخفاض حاد للغاز CO2. عملية العكس يحدث كل صيف. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الضغط الجوي يتغير مع تغير الطقس خلال النهار ، بقدر ما على الأرض.

درجة الحرارة

الغلاف الجوي لكوكب المريخ هو أبرد على علو شاهق ، من نحو 40-78 ميلا (65-125 كيلومترا) فوق سطح الأرض. في تلك الارتفاعات ، وفيما يلي درجات الحرارة النموذجية -200 درجة فهرنهايت (سي -130 درجة). عند ارتفاع درجة الحرارة نحو السطح ، حيث درجات الحرارة في النهار من -20 إلى -40 درجة فهرنهايت (-30 إلى -40 درجة) هي نموذجية. ميلا في أقل القليل ، أو كم من الغلاف الجوي ، ودرجة الحرارة تختلف على نطاق واسع خلال النهار. ويمكن أن تصل إلى -150 درجة فهرنهايت (-100 درجة مئوية) في وقت متأخر من الليل ، حتى بالقرب من خط الاستواء.

إن درجات الحرارة في الغلاف الجوي تكون أكثر دفئا من المعتاد عندما الغلاف الجوي يحتوي على الكثير من الغبار. الغبار يمتص أشعة الشمس ومن ثم نقل الكثير من الحرارة الناتجة من الغازات في الغلاف الجوي.

الغيوم

في الغلاف الجوي للمريخ ، سحب رقيقة تتكون من جزيئات من CO2 المجمدة يمكن ان تشكل على علو شاهق. وبالإضافة إلى ذلك ، السحب ، الضباب ، والضباب يتكون من جزيئات الماء المثلج شائعة. الضباب والضباب وتكثر خاصة في الصباح الباكر. في ذلك الوقت ، ودرجات حرارة أقل ، وبخار الماء ولذلك فإن من المرجح أن تتكثف.

رياح

في الغلاف الجوي للمريخ ، مثلها في ذلك مثل الأرض ، وقد تداول العام ، وهو نمط الرياح التي تحدث على مدى العالم بأسره. وقد درس العلماء أنماط الريح العالمية للمريخ بملاحظة حركات الغيوم وتغيرات في مظهر من الغبار التي تحملها الرياح والرمال على السطح.

الرياح العالمية على نطاق وتحدث على سطح المريخ نتيجة لنفس العملية التي تنتج مثل هذه الرياح على الأرض. الشمس تسخن الجو أكثر في خطوط العرض المنخفضة من خطوط العرض العالية. في خطوط العرض المنخفضة ، يرتفع الهواء الدافئ ، والتدفقات تبريد الهواء في طول السطح لأخذ مكانها. الهواء الدافئ ثم يسافر نحو المناطق الأكثر برودة في المرتفعات العليا. في خطوط العرض العليا ، والمصارف برودة الجو ، ثم يسافر نحو خط الاستواء.

على سطح المريخ ، والتكثيف والتبخير من CO2 في القطبين التأثير على تداول العام. عندما يبدأ فصل الشتاء ، CO2 في الغلاف الجوي يتكثف في القطبين ، وتدفق المزيد من CO2 باتجاه القطبين لتأخذ مكانها. عندما يحل فصل الربيع ، يتبخر الصقيع CO2 ، وتدفقات الغاز الناتج بعيدا عن القطبين.

الرياح السطحية على المريخ لطيف في الغالب ، مع سرعات نموذجية من حوالي 6 أميال (10 كيلومترا) في الساعة. وقد لاحظ العلماء الرياح الرياح تصل إلى 55 ميلا (90 كيلومترا) في الساعة. ومع ذلك ، فإن الرياح بذل قوة أقل بكثير مما تفعل الرياح بسرعة على قدم المساواة على الأرض. رياح المريخ لها أقل قوة بسبب انخفاض كثافة الغلاف الجوي للمريخ.

عواصف الغبار

بعض من الطقس أروع يحدث على سطح المريخ عند ضربات الغبار في الريح. صغيرة ، يمكن أن الرياح يحوم رفع الغبار من سطح الارض لفترات وجيزة. هذه الرياح خلق الشياطين الغبار والعواصف الصغيرة التي تبدو مثل الأعاصير.

العواصف الغبارية الكبيرة عندما تبدأ الرياح ترفع الغبار في الجو. الغبار يمتص أشعة الشمس ثم ، تؤدي الى ارتفاع حرارة الهواء من حوله. كما ترتفع درجة حرارة الهواء ، وأكثر الرياح تحدث ، رفع ما زال أكثر الغبار. ونتيجة لذلك ، العاصفة تصبح أقوى.

في نطاقات أوسع ، والعواصف الترابية المناطق يمكن أن يغطي أكثر من 200 ميل (320 كيلومترا) إلى بضعة آلاف من الأميال أو الكيلومترات. ويمكن لأكبر العواصف تغطي كامل سطح المريخ. عواصف من هذا الحجم غير عادية ، ولكنها يمكن أن تستمر لأشهر. ويمكن أن أقوى العواصف كتلة تقريبا كامل السطح من العرض. وقعت مثل هذه العواصف في عامي 1971 و 2001.

عواصف الغبار هي الأكثر شيوعا عند المريخ هو الأقرب إلى الشمس. مزيد من العواصف تحدث بعد ذلك لأن ذلك هو عندما تكون الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة في الغلاف الجوي أكثر من غيرها.

الأقمار الصناعية

المريخ اثنين من أقمار صغيرة ، فوبوس وديموس. اكتشف عالم الفلك الأمريكي آساف قاعة لهم في 1877 وعين لهم لأبناء آريس. تتشكل بصورة غير نظامية القمرين. أكبر قطر فوبوس حوالي 17 ميلا (27 كيلومترا) ، وهذا من ديموس ، حوالي 9 ميلا (15 كيلومترا).

الأقمار الصناعية لهما العديد من الحفر التي شكلت عندما النيازك ضربت عليهم. سطح فوبوس له أيضا نمط معقد من الأخاديد. وقد تكون هذه الشقوق التي وضعت عندما أنشئت لها تأثير أكبر حفرة القمر الصناعى.

العلماء لا يعرفون أين فوبوس وديموس المشكلة. قد جاءوا إلى حيز الوجود في المدار حول المريخ في نفس الوقت الكوكب شكل. والاحتمال الآخر هو أن الأقمار الصناعية شكلت ما الكويكبات القريبة من كوكب المريخ. قوة الجاذبية لكوكب المريخ ثم انسحبت منها في مدار حول الكوكب. لون الأقمار الصناعية على حد سواء هو رمادي غامق مشابه للون بعض أنواع الكويكبات.

تطور المريخ

ويعرف العلماء عموما كم المريخ تطور بعد أن شكلت نحو 4.6 بليون سنة مضت. ويأتي معرفتهم من دراسات الحفر والميزات السطحية الأخرى. الميزات التي شكلت في المراحل المختلفة من تطور الكوكب ما زالت موجودة في أجزاء مختلفة من سطح الأرض. وقد طور الباحثون سيناريو تطوري الذي يفسر أحجام وأشكال ، ومواقع تلك الميزات.

والباحثون الذين تتراوح أعمارهم في المرتبة النسبية للمناطق السطحية وفقا لعدد الحفر تأثير الملاحظة. وكلما زاد عدد من الحفر في المنطقة ، وكبار السن على السطح هناك.

ومع ذلك ، لم يحدد بعد العلماء بالضبط عندما المراحل التطورية المختلفة حدثت. للقيام بذلك ، فإنها بحاجة إلى معرفة أعمار الصخور من سطح الميزات التي تمثل تلك المراحل. ويمكنهم تحديد كيفية القديمة الصخور مثل هذه لو استطاعوا تحليل عينات منها في مختبر. لكنه يقدم أي مسبار فضائي من أي وقت مضى صخور المريخ إلى الأرض.

وينقسم العلماء في مدى الحياة "" من المريخ إلى ثلاث فترات. من أقرب إلى آخرها ، في فترات هي : (1) Noachian (نوح uhn كي المنعم يوسف) ، (2) هيسبيريان ، و (3) في الأمازون. يدعى كل فترة عن سطح المنطقة التي تم إنشاؤها خلال تلك الفترة.

يدعى الفترة Noachian عن تيرا Noachis ، هضبة واسعة في نصف الكرة الجنوبي. خلال الفترة Noachian ، ضرب عدد هائل من الكائنات الصخرية من جميع الأحجام ، بدءا من النيازك الصغيرة إلى الكويكبات الكبيرة ، المريخ. خلق تأثير تلك الأجسام الحفر من جميع الأحجام. وكان Noachian أيضا وقت النشاط البركاني الكبير.

وبالإضافة إلى ذلك ، وتآكل المياه المنحوتة على الارجح العديد من الشبكات الصغيرة التي الوادي علامة سطح المريخ خلال الفترة Noachian. وجود تلك الأودية تشير إلى أن المناخ قد يكون أكثر دفئا خلال الفترة Noachian مما هو عليه اليوم.

الفترة هيسبيريان

والنيازك والقصف المكثف من الكويكب الفترة Noachian قبالة تدريجيا مدبب ، مما يمثل بداية حقبة هيسبيريان. يدعى هذا الفترة لهيسبيريا بلانوم ، سهل عالية في خطوط العرض أقل من نصف الكرة الجنوبي.

خلال الفترة هيسبيريان ، واصل النشاط البركاني. الإنفجارات البركانية غطت أكثر من الحفر Noachian في أجزاء كثيرة من المريخ. معظم قنوات تدفق أكبر على هذا الكوكب هم في سن هيسبيريان.

الفترة الأمازون ، والتي تتميز بانخفاض معدل الحفر ، لا تزال حتى يومنا هذا. يدعى فترة Planitia Amazonis ، سهل منخفض الذي في خطوط العرض أقل من نصف الكرة الشمالي.

حدث النشاط البركاني طوال فترة الأمازون ، وبعض من أكبر البراكين على المريخ هم في سن الأمازون. المواد الجيولوجية الأصغر على المريخ ، بما في ذلك الودائع الجليد في القطبين ، كما الأمازون.

احتمال وجود حياة

قد يكون المريخ تؤوي الحياة مرة واحدة ، والكائنات الحية قد توجد هناك حتى اليوم. المريخ من المؤكد تقريبا ثلاثة مكونات الذي يعتقد العلماء أنه ضروري للحياة : (1) عناصر كيميائية مثل الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنيتروجين التي تشكل لبنات بناء الكائنات الحية ، (2) مصدرا للطاقة الكائنات الحية التي يمكن استخدامها ، و (3) الماء السائل.

العناصر الكيميائية الضرورية من المحتمل الحالي على مر التاريخ على كوكب الأرض. يمكن أن يكون الضوء من الشمس مصدر الطاقة ، ولكن المصدر الثاني للطاقة يمكن أن يكون الحرارة داخل المريخ. على الأرض ، والحرارة الداخلية وتدعم الحياة في أعماق المحيطات ، والشقوق في القشرة.

الماء السائل على ما يبدو قنوات منحوتة المريخ الكبير والصغير ، وديان ، وأخاديد شبابه. وبالإضافة إلى ذلك ، هناك كميات هائلة من الجليد في غضون حوالي 3 أقدام (1 متر) من سطح بالقرب من القطب الجنوبي وربما قرب القطب الشمالي. وهكذا ، والمياه على ما يبدو كان موجودا بالقرب من السطح على مدى جزء كبير من تاريخ الكوكب. والماء هو على الارجح الحالي تحت السطح اليوم ، تبقى سائلة بفعل الحرارة المريخ الداخلية.



والمنحنية ، وهيكل rodlike هو مبين في وسط هذه الصورة قد يشار إليه على أنه مخلوق من كوكب المريخ المتحجرة من قبل بعض علماء. الهيكل على وشك 200/1000000000 من المتر طويلة وجزء من صخرة المريخ التي تم العثور على كوكب الأرض. الصورة الائتمان : ناسا / مركز جونسون للفضاء

في عام 1996 ، والعلماء بقيادة ديفيد مكاي س ، وهو عالم جيولوجي في الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا في مركز جونسون الفضائي في هيوستن ، وذكرت أن هناك علماء وجدوا أدلة على المريخ الحياة المجهرية. واكتشف العلماء هذه الأدلة من داخل حجر نيزكي التي جعلت طريقها إلى الأرض. النيزك قد انطلق من سطح المريخ ، ويكاد يكون من المؤكد من أثر حجر نيزكي أكبر من ذلك بكثير. وقد سافر بعد ذلك نيزك صغير من الأرض ، جذبت بواسطة الجاذبية الأرضية. ربما تكون قد اتخذت رحلة ملايين السنين.

وشملت الأدلة الجزيئات العضوية المعقدة ، والحبوب من معدن يسمى أكسيد الحديد الأسود التي يمكن أن تشكل ضمن بعض أنواع البكتيريا ، والهياكل الصغيرة التي تشبه الميكروبات المتحجرة. استنتاجات العلماء مثيرة للجدل ، ولكن. ليس هناك اتفاق عام على المريخ والعلمية التي تأويهم من أي وقت مضى مدى الحياة.

تاريخ دراسة المريخ

المراقبة من الأرض

مراقبة كوكب المريخ من خلال التلسكوبات الأرضية ، اكتشف علماء الفلك في وقت مبكر القطبين الشمالي والجنوبي التي تنمو وتتقلص مع المواسم. كما وجدوا علامات النور والظلام أن تغير شكلها وموقعها.

في أواخر 1800 ، وعالم الفلك الايطالي جيوفاني شياباريلي خامسا ذكرت أنه رأى شبكة من خطوط داكنة بشكل جيد. ودعا هذه خطوط كانالي ، الذي هو الايطالية للقنوات. ولكن عموما كانالي كما ترجم القنوات. وأفاد كثير من علماء الفلك أخرى أيضا رؤية مثل هذه السمات. بين أولئك المراقبين كان الفلكي الأمريكي بيرسيفال لويل ، الذي أشار إلى الميزات كقنوات. وتكهن لويل الذي تم بناؤه من قبل القنوات حضارة المريخ.

تحولت الى قنوات لا وجود لها. في بعض الحالات ، قد يساء تفسيرها المراقبين الظلام ، والمناطق الباهتة التي شهدت بالفعل. وفي حالات أخرى ، لم يكن هناك علاقة بين "القنوات" والميزات الحقيقية.

ومع ذلك ، كانت علامات تغيير الظلام والنور الحقيقي. يعتقد بعض العلماء بأن الأنماط المتغيرة قد تنتج من النمو وموت النباتات. بعد ذلك بكثير ، وعلماء آخرين يشتبه بشكل صحيح أن السبب كان الرياح المريخية. النور والظلام المواد ضربة جيئة وذهابا عبر السطح.

المراقبة التي يقوم بها مركبة الفضاء

بدأت المركبة الفضائية الآلية ملاحظة مفصلة من المريخ في عام 1960. وشنت الولايات المتحدة مارينر 4 إلى المريخ في عام 1964 والبحارة 6 و 7 في عام 1969. وتوجه كل من المريخ عن عام ونصف العام بعد إطلاقه. وأحاطت الحرفية الصور التي تبين أن المريخ هو عالم جرداء ، مع مثل تلك الحفر على سطح القمر. لا يوجد ما يشير من المياه السائلة أو الحياة. ولاحظ عدد قليل من المركبات الفضائية ميزات الكوكب الأكثر إثارة للاهتمام لأنها حدث ليطير بها المناطق فقط بشدة حفر.

في عام 1971 ، ذهبت مارينر 9 في مدار حول المريخ. تعيين هذه الحرفة ما يقرب من 80 في المئة من سطح المريخ. جعلت الاكتشافات الأولى من الأخاديد على كوكب الأرض والبراكين. كما وجدت ما يبدو أن مجاري الأنهار الجافة.


روفر سوجورنر يفحص صخرة على سطح المريخ. المركبة سافر من الأرض على متن مسبار الفضاء المريخ باثفايندر ، وتوالت بعد ذلك إلى أسفل منحدر على السطح. سوجورنر فقط 24 3 / 4 بوصة (63 سنتيمترا) لفترة طويلة. الصورة الائتمان : وكالة ناسا

وكانت المهمة الرئيسية القادمة إلى المريخ فايكنغ ، التي تشنها الولايات المتحدة في عام 1975. تتألف من اثنين من المركبات المدارية فايكنغ واندرز 2. وكان الهدف الرئيسي للبحث عن الحياة. مزدري والمركبات المدارية من مواقع الهبوط لاندرز ، الذي هبط في تموز / يوليو وأيلول / سبتمبر 1976. وأحاطت اندرز أول صور عن قرب لسطح المريخ ، وأنها أخذت عينات التربة. ولم يعثر على أي دليل قوي مدى الحياة.


وكانت المقبل تحقيقين ناجحة المريخ باثفايندر ، والتي كان لاندر ، ومساح المريخ العالمي ، وهو المسبار. وشنت الولايات المتحدة على حد سواء الحرفية في عام 1996. وكان الهدف الرئيسي من باثفايندر لشرح نظام الهبوط الجديد. أكياس الهواء تضخم خففت هبوط المسبار في تموز / يوليو 1997. باثفايندر كما قامت مركبة صغيرة تسمى سوجورنر متنقل. وتوالت روفر أسفل منحدر على السطح ، ثم انتقل من صخرة الى صخرة. أرسلت باثفايندر صور مذهلة العودة إلى الأرض ، وسوجورنر تحليل الصخور والتربة. وشاهد الناس في جميع أنحاء العالم لقطات تلفزيونية من سوجورنر القيام بعملها.



درس مساح المريخ العالمي تركيب السطح المريخي ، صور السطح بالتفصيل ، وقياس الارتفاع به. وتابع مسبار فضائي في مدار حول المريخ في عام 1997. الصورة الائتمان : وكالة ناسا / مختبر الدفع النفاث

قام مساح المريخ العالمي مجموعة من الأدوات العلمية المتطورة. وهناك مقياس ليزر يستخدم أشعة الليزر لتحديد ارتفاع سطح المريخ. أنتج هذا الصك خرائط لسطح الأرض كله أن تكون دقيقة إلى داخل ساحة 1 أو متر من الارتفاع. تحدد أن هناك مطياف الأشعة تحت الحمراء لتكوين بعض المعادن على السطح. وكشفت كاميرا عالية الدقة مجموعة من السمات الجيولوجية الجديدة. قد تشمل هذه الطبقات الرسوبية التي ربما تكون قد أودعت في الماء السائل ، وأخاديد منحوتة الصغيرة التي تظهر عن طريق المياه.

[حسام billiard]

شكرا كابتن معلومات قيمة

[الملكية الأردنية]

لا شكر على واجب !!

[F 15 E]

شكرا لك على الموضوع المفيد واتمنى ىمن الجميع ان يقرأ هذا الموضوع ..
بصراحة متعوب عليه ..
...تحياتي...

[الملكية الأردنية]

اقتباس:

شكرا لك على الموضوع المفيد واتمنى ىمن الجميع ان يقرأ هذا الموضوع ..
بصراحة متعوب عليه ..
...تحياتي...