[فضاء الطيران]

حظيت طيران الإمارات مؤخراً بتكريم رفيع في مجال التسويق، حيث نالت جائزة جلف ماركيتينج ريفيو في كفاءة التسويق GEMAS Effie 2010 ضمن الجوائز المخصصة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وحصل بطرس بطرس، نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة الاتصالات المشتركة، على جائزة مسوّق العام GEMAS Marketer of the Year، وذلك إثر اختياره من لجنة محكمين تضم 15 من خبراء التسويق الإقليميين والعالميين. وتعد

هذه الجائزة المرموقة بمثابة اعتراف وتقدير للجهود التسويقية الإيجابية والمتواصلة التي ساهمت ولا تزال في إبراز وترويج العلامة التجارية لطيران الإمارات.

وقال السير موريس فلاناغان، نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة: "يستحق بطرس، وبجدارة عالية هذه الجائزة المرموقة، فقد حققت دائرة الاتصالات المشتركة في مجموعة الإمارات بقيادته إنجازات ممتازة

في نقل رسالة طيران الإمارات إلى عملائنا. ونظراً إلى أن التواصل مع عملائنا وشركائنا يلعب الدور الأكبر في استمرار نجاحنا، فإننا لا ندخر جهداً من أجل ضمان وصول رسالتنا إلى القطاعات المستهدفة وفي الوقت الملائم".

وتستخدم طيران الإمارات مزيجاً متنوعاً من وسائل الاتصال التقليدية والعصرية للبقاء في المقدمة في مختلف المجالات التي تسودها درجات عالية من المنافسة عبر العالم.

من جانبه، اعتبر بطرس بطرس هذه الجائزة بمثابة تكريم وتقدير لفريق دائرة الاتصالات المشتركة الذي نجح في جعل الإمارات واحدة من أشهر العلامات التجارية في عالم اليوم. وقال: "تقدم طيران الإمارات مثالاً قوياً عن الدور الذي يمكن

لمنهجيات التواصل الذكية أن تلعبه في تحويل شركة محلية إلى قوة عالمية يحسب حسابها. فنحن لدينا دائرة اتصالات مشتركة قوية ونشيطة نجحت في ترويج أعمال طيران الإمارات من خلال إستراتيجية متكاملة تشمل العلاقات العامة والرعاية

والمناسبات والإعلانات والمنتجات الترويجية والاتصالات الداخلية والإنترنت والمواقع الشبكية".

وأضاف: "المحافظة على صورة أية علامة تجارية في أذهان الناس وإبقائها حاضرة في وجدانهم ليست بالمهمة اليسيرة، لكن منتجات وخدمات طيران الإمارات تتحدث عن نفسها. فلدينا أسطول يعد من بين الأحدث على مستوى العالم، مزود بأحدث
ما أنتجته الصناعة، عدا طبعاً عن موظفينا المخلصين الذين بذلوا جهودهم لجعل طيران الإمارات تصل إلى المكانة العالمية التي تتربع عليها الآن".

وتأتي طيران الإمارات في المقدمة دائماً عندما يتعلق الأمر بالتواصل، فهي تبدع في تنمية وتطوير إستراتيجيتها للتواصل جنباً إلى جنب مع انتشار علامتها التجارية. وتواصل الناقلة الدولية لدولة الإمارات العربية المتحدة، التي تخدم الآن 109

محطات، العمل بدأب لضمان أن يصبح شعارها رمزاً معروفاً في جميع الأماكن التي تصل إليها خدماتها. وتأتي الرعاية الرياضية في مقدمة الوسائل لتحقيق هذا الهدف، حيث ترتبط طيران الإمارات اليوم بعدد من أكبر وأقوى البطولات الرياضية في

العالم عبر القارات الست التي تطير إليها من دون توقف انطلاقاً من دبي.

وتلعب جهود طيران الإمارات الترويجية عبر العالم دوراً مؤثراً وفعالاً في إبراز مكانة دبي كوجهة عالمية رئيسية للرياضة والأعمال والسياحة.

يذكر أن جوائز جلف ماركيتينج ريفيو أطلقت لتكريم وتقدير المبادرات التعليمية وتشجيع الكفاءة والفعالية في صناعة الاتصالات التسويقية في منطقة الشرق الأوسط. وتمنح جائزة مسوّق العام GEMAS Marketer of the Year للأشخاص

الذين يقدمون مساهمات إيجابية ويعلون من معايير التسويق في الشركات التي يعملون فيها من خلال الابتكار والمبادرات الإستراتيجية والاتصالات المتميزة، وتتجلى تأثيرات هذه الجهود من خلال عمليات تقييم يمكن قياسها مقارنة بما كان عليه

الوضع قبل تطبيق هذه الإستراتيجيات. أما القضاة والمحكمون، فيرون أن من يستحق الجائزة "هو الشخص الذي قدم مساهمات مهمة لإعلاء معايير التسويق في الشرق الأوسط".
-
-
المصدر

[Emarati]

ألف مبرووووووك لطيران الإمارات

[عاشق A380]

قالت شركة "طيران الإمارات": إنها حصلت على جائزة دولية، تقديرا لبرنامجها التسويقي، فيما اعتبر نائب رئيس الشركة لدائرة الاتصالات المشتركة "مسوّق العام".
وأوضح بيان صدر عن الناقلة، التي حققت خلال العقد الماضي نموا اعتبر فريدا من نوعه على المستوى العالمي، أنها حصلت على جائزة "جلف ماركيتتينج ريفيو" في كفاءة التسويق، ضمن الجوائز المخصصة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وبحسب البيان، الذي تلقته "قدس برس" ، فقد حصل بطرس بطرس، نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة الاتصالات المشتركة، على جائزة مسوّق العام، وذلك إثر اختياره من لجنة محكمين تضم 15 من خبراء التسويق الإقليميين والعالميين "وتعد هذه الجائزة بمثابة اعتراف وتقدير للجهود التسويقية الإيجابية والمتواصلة التي ساهمت ولا تزال في إبراز وترويج العلامة التجارية لطيران الإمارات" بحسب البيان.
وتمنح جائزة "مسوّق العام" للأشخاص الذين يقدمون مساهمات إيجابية ويعلون من معايير التسويق في الشركات التي يعملون فيها، من خلال الابتكار والمبادرات الإستراتيجية والاتصالات المتميزة، وتتجلى تأثيرات هذه الجهود من خلال عمليات تقييم يمكن قياسها مقارنة بما كان عليه الوضع قبل تطبيق هذه الإستراتيجيات. أما القضاة والمحكمون، فيرون أن من يستحق الجائزة "هو الشخص الذي قدم مساهمات مهمة لإعلاء معايير التسويق في الشرق الأوسط".

رابط المصدر