[مواطن كويتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

مقال مجلة ذا ايكونوميست بترجمة رزان عدنان (القبس)

لا بد أن يثير المنظر من مكتب تيم كلارك، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات في مقرها الجديد، الذعر في قلوب رؤساء شركات الطيران المنافسة في أوروبا وأميركا. في الطريق إلى هناك تجد المبنى الثالث في مطار دبي الذي افتتح بعد ستة أشهر من العمل دون أي انقطاع بعد أن تعطل افتتاح المبنى الخامس في مطار هيثرو أكبر مطارات لندن. إن كلا المبنيين يستوعبان العدد نفسه من المسافرين الذي يصل إلى أقل من 30 مليون مسافر سنوياً، وكلاهما مصممان ومبنيان للاستخدام الحصري لشركات الطيران الوطنية الكبيرة في المطارين. لكن النقاط المتشابهة تنتهي هنا.
تبعاً للرئيس التنفيذي في مطار دبي الدولي باول غريفيث يمر نحو 42 مليون مسافر سنوياً عبر الأبنية الثلاث الموجودة حالياً في المطار. وفي وقت سابق من هذا العام احتل مطار دبي المرتبة الثالثة عالمياً من حيث أكثر مطارات العالم ازدحاماً وانشغالاً، إذ يبلغ معدل نمو المسافرين سنوياً نحو 20 في المائة، ومن المتوقع أن تصل الطاقة الاستيعابية إلى 90 مليون مسافر في الأعوام القليلة القادمة، ولن يطول الأمر قبل أن يسبق مطار هيثرو.
ورغم التطوير الذي يشهده المطار الحالي، فإن العمل جار على قدم وساق على المطار الجديد الذي يعد أكبر بكثير وتصل تكلفته إلى نحو 50 مليار دولار. وعند الانتهاء من إنشاء مطار جبل علي في بداية عام 2050، سيكون أكبر مطارات العالم دون منازع، من خلال خمس مدرجات متوازية وطاقة استيعابية سنوية تصل إلى أكثر من 160 مليون مسافر. وستنقل شركة طيران الإمارات عملياتها الكاملة إلى هناك، وسيباع المطار القديم بهدف إعادة التطوير. ومن أكثر الأمور التي تؤرق غريفيث هو اتخاذ قرار بشأن حجم الاستثمار بأصول المطار الحالي الذي قد يكون عمره قصيراً جداً.

قطر وأبوظبي
من جانبها، تشارك الدوحة دبي الطموحات ذاتها، اذ سيفتتح مطار الدوحة الذي يبعد 200 ميل عن دبي بعد ثمانية عشر شهراً مع طاقة استيعابية تصل الى 24 مليون مسافر سنوياً، وهو ما سيتضاعف مرتين بحلول عام 2015. أما مطار أبوظبي الذي يبعد 45 دقيقة عن جبل علي بالسيارة فيهدف الى زيادة طاقته الاستيعابية الى 20 مليون مسافر في 2012، و40 مليون مسافر في الأعوام القليلة القادمة. ولهذا فانه وبعد خمس أو ست سنوات ستكون هناك طاقة استيعابية في هذه المطارات تفوق الطاقة الاستيعابية الحالية في مطارات هيثرو وشارل ديغول وفرانكفورت مجتمعة. ولعل السؤال هنا: هل هذه المشاريع تأتي بغرض التفاخر فقط مدفوعة بالأموال الوفيرة لدى تلك الدول بدلاً من الهدف التجاري؟ أم أن المطارات الجديدة والطموحات المشتركة بين شركات طيران المدن الثلاث تعكس تحولاً شاملاً في الهيمنة على الطيران المدني في العالم؟ ربما ينطبق هذا نوعاً ما على مطاري دبي والدوحة، لكنه ينطبق أكثر على مطار أبوظبي. ولتوضيح ذلك لابد من النظر الى الصعود المستمر لشركة طيران الامارات الذي يوفر أساسا للمقارنة مع كل من أبوظبي وقطر. فقبل نحو 25 عاماً قرر طيران الخليج الذي يشكل مشروعاً مشتركاً قائماً على هدف سياسي بين أبوظبي والبحرين وعُمان وقطر قطع خدماته الى دبي التي كانت آنذاك محور التجارة والنقل في المنطقة، مما دفع حاكم دبي الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم وبمشورة أخيه الأصغر الشيخ أحمد لإطلاق طيران منافس برأسمال مدفوع 10 ملايين دولار، وطائرتين مستأجرتين ومديري طيران بريطانيين هما موريس فلاناغان وتيم كلارك، وهكذا ولدت شركة طيران الامارات. وبعد الخسائر الطفيفة التي تكبدتها خلال عامين من التشغيل، استطاعت أن تحقق بعد ذلك أرباحاً، وأخذ حجمها يتضاعف كل ثلاث أو أربع سنوات.
ونظراً الى كونها مملوكة بالكامل لصندوق دبي السيادي، تعد طيران الامارات واحدة من أقوى شركات الطيران في العالم بفضل الأسطول الذي يضم 138 طائرة، و140 اضافية طلبتها الشركة. ورغم أن الأزمة أجبرت بعض المنافسين على تأجيل أو الغاء طلبات شراء أو استئجار طائرات، فإن كلارك اشتكى من عدم قدرته على تسلم الطائرات بسرعة.

منافسان سريعان
في حين شهدت «طيران الامارات» نمواً وازدهاراً، فان كلا من قطر وأبوظبي اللتين تتمتعان بثروة نفطية أكبر من جارتهما تحملان من الطموح وربما الحسد ما يكفي. اذ خرجت قطر من «طيران الخليج» عام 1993 بعد أن اقتنعت أن المشروع المشترك لا يخدم احتياجاتها، لكن الخطوط الجوية القطرية كطيران عالمي منافس لم تتطور الى أن عُيّن أكبر باكر رئيساً تنفيذياً عام 1997. وتملك «القطرية» التي تساهم الحكومة بنصف أسهمها والنصف الآخر لمساهمين من القطاع الخاص، أغلبهم من أفراد العائلة الحاكمة، نحو 82 طائرة، مقابل 180 جديدة لم تتسلمها بعد. كما تعد واحدة من بين ست شركات فقط نالت علامة النجوم الخمسة من «سكاي تراكس»، وهي شركة أبحاث تسويقية متخصصة بالطيران، بفضل جودة خدماتها. ورغم تراجعها قليلاً بسبب تأجيل افتتاح مطار الدوحة الجديد، فإن «القطرية» تبدو مستعدة للنمو السريع. ففي هذا الشهر ستضيف الى وجهاتها التي تبلغ 90 حالياً وجهات جديدة الى كل من برشلونة وبوينس آيرس وساو باولو.
ولا يبدو باكر مكترثاً بالمخاوف حول امكانية استيعاب السوق للطاقة الجديدة الكبيرة جداً. اذ يعتقد أن شركته، ومنافساتها المحلية، تنمو عند معدلات سريعة مكونة من خانات مزدوجة طالما لم يشهد عدد المسافرين والعوائد أي تراجع. بل يبدو مقتنعاً أن هناك مزيدا من الطلب في المنطقة. ويعد باكر بأنه لن يثقل كاهل الطاقة الاستيعابية للسوق مهما فعل المنافسون. ويتفق محللون في قطاع الطيران على أن «القطرية» تتحكم بالتكلفة بشكل أفضل من منافساتها حتى من طيران الامارات.
أما المولود الجديد لأبوظبي، فهو شركة طيران الاتحاد، التي تأسست عام 2003 بمرسوم رئاسي. ويزعم أنه أسرع طيران نمواً في تاريخ الطيران التجاري. فبعد طلب شراء طائرات جديدة بقيمة 8 مليارات دولار عام 2004، تبعته الشركة بطلب أكبر في معرض فارنبوروغ في 2008. وبعد أن كان جيمس هوغان الأسترالي يعمل رئيسا لعمليات التشغيل في شركة بي ام آي البريطانية التي تملكها لوفتهانزا اليوم، وتسلم ادارة شركة طيران الخليج لمدة أربع سنوات، بات يتولى الآن الاشراف على عملية توسع «الاتحاد». ورغم أن هوغان يتبع في أساليب عديدة النموذج الذي تأسست عليه شركة طيران الامارات، الا أن هناك فوارق. اذ تنظر أبوظبي لشركة الطيران على أنها جزء مما يدعى «خطة 2030»، وهي محاولة طموحة لاستخدام ثرواتها النفطية لتحويل العاصمة الاماراتية الى محور عالمي في مجال النقل والخدمات المالية والسياحة.

400
لا يرى تيم كلارك وجود مشاكل تمويلية لدى «طيران الامارات»، بل يتفاوض على شراء المزيد من الطائرات الجديدة. وبحلول 2020، يتوقع أن يزيد حجم أسطول الاماراتية عن 400 طائرة، لتتخطى بذلك الطاقة الاستيعابية للوجهات البعيدة لأي شركة طيران أخرى. فهي تحلق من دبي الى أكثر من 100 وجهة عما يزيد على 60 بلدا وتصل الى كل قارة.

تستحق الثناء
اذا ما أرادت دبي وقطر وأبوظبي أن تضع صناعة الطيران في قلب اقتصاداتها من خلال الاستحواذ على الفائض من المطارات، التي تعاني من تقييد النمو في بلدان متطورة وبناء شبكات عمل بين شركات طيران أوروبية وأميركية تعاني من منافسة مستعرة من خلال الاندماج أو التحالف، فإنها ستستحق حينها الثناء وليس النقد.

منافسة محتدمة
- «طيران الإمارات» تشكو التأخير في تسلمها للطائرات الجديدة، في حين أن الأزمة أجبرت المنافسين على تأجيل أو إلغاء طلبات الشراء والاستئجار.
- «القطرية» تتحكم بالتكلفة أكثر من منافساتها وواحدة من بين 6 شركات فقط نالت علامة النجوم الخمسة من «سكاي تراكس».
- طيران الاتحاد الأسرع نمواً في تاريخ الطيران التجاري وجزء من خطة 2030 لحكومة أبوظبي.


القبس

[هلينسكي]

موضوع جدا جميل ومشكور اخوى مواطن ويعطيك الف عافيه بس ماعندك مانع اذا عقبت اخوك الصغير وسمع منه هههههه
مطار الدوحه الجديد الدوله صممته ليس للتفاخر بل لحاجه الدوله لمثل هذا المطار الكبير والجديد على الدوله لاتنسى الخطوط القطريه فى تقدم مستمر وهذا يتطلب مطار كبير لمكانه القطريه عالميا قبل ان يكون محليا مطار الدوحه الحالى يفشل بصراحه
دمت بود

[مواطن كويتي]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلينسكي  

موضوع جدا جميل ومشكور اخوى مواطن ويعطيك الف عافيه بس ماعندك مانع اذا عقبت اخوك الصغير وسمع منه هههههه
مطار الدوحه الجديد الدوله صممته ليس للتفاخر بل لحاجه الدوله لمثل هذا المطار الكبير والجديد على الدوله لاتنسى الخطوط القطريه فى تقدم مستمر وهذا يتطلب مطار كبير لمكانه القطريه عالميا قبل ان يكون محليا مطار الدوحه الحالى يفشل بصراحه
دمت بود

السلام عليكم
الاشكاليه التي يطرحها كاتب المقال ليست نقطه الحاجه للمطارات لكن هل الدول الخليجيه بحاجه إلى مطارات بهذا الحجم
قطر أنا أول واحد يؤيد بنائهم لمطار جديد لان المطار الحالي قديم و لا يصلح لحركة الركاب الحاليه و المستقبليه لكن هل تضمن في المستقبل أن الظروف تساعد الشركات ان تحافظ على ملايين الركاب الترانزيت لان المطارات تحت الانشاء حاليا ليست لي و لك نحن الخلجيون بل هي لاستيعاب حركه الركاب من الشرق والغرب لان المطار سيكون حلقه وصل لهم ولا يوجد جدوى اقتصاديه من انشاء مطارات بهذا الحجم للسوق المحلي و الاقليمي خصوصا حتى مع قدرة المسافر الخليجي على السفر لأكثر من مره سنويا لكن اعدادنا محدوده و المطارات الجديده احجامها كبيره جدا علينا

[ساكورا]

ممكن للاستفادة التجارية بس الشي الملحوظ المطارات قريبة من بعض دبي وابوظبي والدوحة والخ
ومن ناحية المطارات الكبيرة احسها من اجل التفاخر

[إنسان ذوق]

صح ان مطارات قطر ودبي وابوظبي قريبة من بعض

ولكن !! الكل يبغي ياخذ نصيبه من دخل الطيران المدني
و خصوصا ً إنها دول متطورة بشكل سريع واحتياجاتها تنمو بشكل مذهل

على سبيل المثال عندنا في قطر :

1) استغلال قطر للموقع الجغرافي المتميز وخصوصا ً إنها في قلب دول الخليج .
2) نمو الحركة التجارية بين قطر والدول الأخرى .
3) سمعة ومكانة الخطوط القطرية وتوسعها الكبير الحالي والمستقبلي يستوجب بناء مطار أكبر
حتى من مطار هيثرو .
(( كلكم تشوفون الزحمة بمطار هيثرو وكيف صاير ماينبلع لأن اللحم على اللحم ))

والمثل يقول : السعة لا بارك الله في الضيق .

4) لنفترض أن المطار للتفاخر !! ياإخوان يحق للدولة التفاخر بما وهبها الله من خير ويحق لها
أن تبني هذا الصرح الشامخ لأن ذلك يعتبر بوابة مشرفة للدولة ويعبّر عن مستوى الدولة إذا كان مرموق أو لا . ليس على صعيد الطيران فحسب وإنما يعبّر عن مستوى الدولة ككل .

5) مطار الدوحة الدولي ذاق المرارة في أسياد 2006 وعرفوا حجم الحضور في مثل هذي المحافل
مما جعلهم يعيدون النظر في بناء المطار الجديد وزيادة طاقته الاستيعابيه وتكبيره ، والدولة الآن مقبلة
على أولمبياد 2011 وبعد ذلك مونديال كأس العالم إن تحقق في 2022 بإذن الله . هذا من غير
تطلعات الدولة مستقبليا ً .

6) قطر في مصاف الدول المتقدمة في الصناعة وكما نرى كل شهرين يفتتحون أكبر المصانع في العالم
وهذا يتطلب حضور من مختلف الجنسيات وزيادة في الطلب بشكل جنوني خصوصا ً في سنة 2015 .

7) عدد طائرات الخطوط الجوية القطرية كبير ولذلك يجب أن يكون مطار الدوحة الجديد كبير جدا ً
حتى يستوعب هذا الكم الهائل من الطائرات وكذلك طائرات شركات الطيران الأخرى .


أكتفي بهذا القدر

أشكرك يابو سعود على النقل الجميل

[الزهرات]

موضوع جدا جميل
والتنافس فى الاخير يزيد قوى من قوة المنطقة ويجعلها تنافس اكبر المطارات
واعتقد انه مبتعد كل البعد عن موضوع التفخر والتبهى حيث تشاهد المنطقة ازدهار كبير يحتاج الى مطارات كبير وذات خدمات متميز .
مشكور اخى على المقاله ونحن فى انتظار كل جديدكــــــ
تحيتى .

[Emarati]

مطار دبي الجديد أو مطار آل مكتوم ,
سرعة في الإنجاز و إن شاءالله كلها أيام ويتم افتتاحه
العبرة ليست في التفاخر العبرة في الإنجاز واثبات التفوق

شكرا على المقال

[mostapha]

هيتم افتتاحه امتى ؟؟

[mostapha]

هيتم افتتاحه امتى ؟؟

[مواطن كويتي]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostapha  

هيتم افتتاحه امتى ؟؟

السلام عليكم
تم افتتاح المطار المطار من كم يوم
لكن ما فتح هو جزء من المرحله الأولى و المدرج و المباني الحاليه مخصصين لرحلات الشحن فقط أما الرحلات التجاريه للركاب فستتم مع افتتاح باقي المباني خلال السنوات القادمه ان شاء الله

[B767 pilot]

اقتباس: هل تضمن في المستقبل أن الظروف تساعد الشركات ان تحافظ على ملايين الركاب الترانزيت

[عادل الرياض]

سبحان الله اذا افتتحت دولة اوروبيه مقر او مطار كبير يكون الموضوع تطور وفكر واستثمار واذا كان الموضوع في دول الخليج يكون الموضوع تفاخر

[إنسان ذوق]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الرياض  

سبحان الله اذا افتتحت دولة اوروبيه مقر او مطار كبير يكون الموضوع تطور وفكر واستثمار واذا كان الموضوع في دول الخليج يكون الموضوع تفاخر

كلامك عجبني لما فيه من الوعي

يقول لك : ديار الفسد ولا ديار الحسد هههههههههههه

أشكرك يافنان

[مواطن كويتي]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة B767 pilot  

لو كل الشركات قالت هالكلام ماتشوف تطور ملحوط اخوي


بالعكس انا ما اشوف انها للتفاخر ،، انا اشوفها تؤدي الوظيفه المبنية منها بحذافيرها وبدون اي مشاكل من ناحية وظيفية

طبعا التصميم لازم ينتهج منهجين وظيفي وجمالي ،،

والاهم الوظيفي

السلام عليكم
كلامك فيه جانب كثير من الصحه
لكن دولنا ليست بمعزل عن الأزمات العالميه ومشاريع مثل مطار آل مكتوم ممتاز كبنيه تحتيه ضخمه و مطار ينتظر منه أن يكون الأكبر في العالم لكن من ناحية التكلفه سيشكل عبء كبير على دبي في حال حدوث أي أزمه تضر بسوق السفر
الموضوع يطرح تساؤلات و لكن ما يعجبني فيه أنه طرح حلول ممكن أن تكون فعاله لكي لا تصبح المباني الجديده أغلبها فارغه
رأيي أن الاخوان في الامارات خصوصا لاغين قسم مهم في الشركات الكبرى وهو ادارة المخاطر و مندفعين بشكل كبير نحو مشاريع البنيه التحتيه التجاريه مثل المطارات و أتمنى أن دراساتهم و مخططاتهم تنجح ومن كل قلبي
شكرا على ردك الراقي وسعيد بالتحاور معك

[فارس الكويت]

الحسد وما ادركم ما الحسد

دول الخليج من غنى الدول
ومن اكثر الدول استخدما للطيران
ومن اكثر الدول لديها طائرات
فمن الطبيعي التوسعه في المطارات

اما الحسد ماكله بعض

[عزو 11]

بالنسبة للمملكة فالحاجة ملحه لتحويل عدد من المطارات المحلية آلى دولية والتي تحولت للتو آلى دولية مثل مطارات أبها والمدينة وينبع ومطارات الدمام وجدة التي تفتقد آلى السعة والتطوير والخدمات رغم تأسيسها منذ عدة سنوات
يعجبني نموذج مطار دبي وفكر المسؤولين هناك والدور على مطار الدوحة
تحياتي ،،،