[(AirArabia)]

العربية للطيران تخرج من ظل جيرانها اللامع مع نموذج عمل يمكن ان يغير وجه صناعة الإقليمية.

وكثيرا ما ينظر الاجتماعات العامة السنوية من قبل المساهمين في الحريق التنفس فرصة للتنفيس عن الطحال في صف واحد من المديرين التنفيذيين العصبي الذي يفضلان العودة في مكاتبهم المريحة. ومع ذلك ، على النقيض من ذلك ، كانت الجمعية العمومية العربية للطيران مارس شأنا فريد رزين ، وكان مكللا المساهمين في الابتسامات ، في حين قوبلت التصريحات التنفيذية مع حماسة التصفيق غير المباشر.

لماذا يهتف جيدة من المساهمين؟ لم نحن جميعا قيل ، لم يكن غير الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) في حد ذاته ، أن صناعة الطيران تعاني أسوأ عام لها على الإطلاق في عام 2009؟

وقال "انهم سعداء لأنه تم دفعها" الحزم العربية للطيران فائر الرئيس التنفيذي عادل علي ، الذي هو مريح متخفيين في مكتبه في مطار الشارقة الدولي صباح اليوم بعد اجتماع الجمعية العامة العادية. وليس هناك عجب أن يسر علي ، والعناوين الرئيسية والتي تراجعت أرباحها بنسبة 11.3 ٪ لتبلغ 123 مليون دولار. وإذا كانت أرباح الشركة غير العادية التي وردت في عام 2008 هو إزالة من الكتب ، وأداء العربية للطيران في العام الماضي مماثلة لجهودها في الطفرة السابقة في العام.

تلقى المساهمون على توزيع أرباح سخية 10 ٪ ، والتي في مجموعها واضاف في الواقع يصل إلى أكثر من جملة الأرباح الناقل المقدمة خلال عام 2009. قارن ذلك لشركات الطيران الأخرى في جميع أنحاء العالم ، والفرق هو مذهل. وقد تأسست شركات من آسيا والمحيط الهادئ إلى أوروبا نزيف أكوام أموالهم إلى حد ينذر بالخطر. منح العربية للطيران لاعب جديد نسبيا في ست سنوات من العمر ، وبالتالي التوسع السريع في حجم أعمالها في ما كان السوق غير موجودة قبل وصول شركة الشارقة بتكلفة منخفضة ، ولكن قد فاجأت قوة وتنوع عروضها محللي الصناعة . "في الوقت الراهن ، فإننا على الأرجح سوف تنمو أعمالنا في حوالي 10-15 ٪ سنويا ،" ويوضح علي. "لدينا خطة للتوسع هذا العام الذي من شأنه أن يدفعنا إلى المزيد من النقاط للزوجين في الهند ، ونحن أيضا في الحصول على آسيا الوسطى ، ولكن زيادة التركيز سيكون على زيادة الرحلات إلى تركيا وداخل الخليج ، والتي ينبغي أن تأخذ لنا وحتى نهاية هذا العام ".

من حيث الأرباح لعام 2010 ، متحفظا علي هو ، وليس فقط لانه غير قادر على الكشف عن أهداف الأعمال التجارية المسجلة في البورصة. عدد من المتغيرات التي تواجه قطاع الطيران في عام 2010 يعني أن هذا العام قد تتحول إلى أن تكون فقط غير مؤكد مثل آخر ، على الرغم من زيادة حركة المرور في جميع المجالات على المستوى العالمي. "ولئن كنا نود أن تحقيق نتائج أفضل أو مماثلة [حتى عام 2009] ولكن كان هناك فائض من القدرات الحالية في السوق ، والتي تشكل تحديا" ، ويضيف الرئيس التنفيذي. "يتم تخزينه هناك الكثير من المنافسة غير المتوازنة ، وأسعار النفط لا تزال مرتفعة ، على الرغم من كميات ضخمة من النفط الفائض في جميع أنحاء العالم ، والأمر برمته هو غامض جدا من حيث كيفية عمل وتطوير."

ومع ذلك ، وجهات جديدة -- العربية للطيران لديها الآن 46 وجهة من الشارقة و 12 من مركز عملياتها الجديد في الدار البيضاء -- وبأي حال من الأحوال القصة كلها. وفي الشهر الماضي ، تلقت حاملة شهادة مشغلي طيران (شركة الزيت) من الهيئة المصرية للطيران المدني ، يمهد الطريق لإطلاق وشيك لل'مصر العربية للطيران' ، ومقرها الإسكندرية شركة مشروع مشترك مع مجموعة ترافكو ، التي من المتوقع أن تبدأ رحلاتها إلى الخرطوم والكويت.

في حين يؤكد علي أن هذه المراكز سوف تعمل كمواقع بذاتها ، وليست مصممة لخدمة حركة المرور إلى بعضها البعض ، ما هو الناقل النامية ربما لا مثيل لها في أي مكان آخر على الكرة الأرضية. ونظرا لاتساع أربع سنوات ونصف ساعة طيران من طراز ايرباص A320 ، وطائرات الجسم الضيق من خيار في أسطول العربية للطيران ، الناقل وشبكة يمكن أن تشمل احتمال 80 ٪ من المطارات في منطقة الشرق الأوسط. واضاف "اذا نظرتم الى العالم العربي عامة ، كل شركات الطيران وإما بلد أو مدينة وردت أسماؤهم في العلامة التجارية ،" يفسر علي. واضاف "اننا نحاول تغيير ذلك ، وضمان أن عملاءنا لا يجب أن تطير عبر مدن محددة للوصول إلى وجهاتهم النهائية."

ربما كان ذلك هو رؤية طويلة الأجل للطيران لا تنطوي على مجموعة من المحاور الكبرى ، بل شبكة من المراكز الصغيرة ، حيث يمكن للمسافرين اختيار فعال للطيران مباشرة من مدينة إلى أخرى؟ قبل الإجابة علي مؤقتا. "ومن الممكن -- لدينا أموال الناس ، وعلى الرغم من انه من المهم ان لا يضيع هذا الاستثمار ، ومن المهم أيضا أننا لا نجلس عليه" ، كما توضح. "ولذلك ، فإن الهدف هو الحصول على المناطق المربحة -- مثل مصر والمغرب -- وتلك سيستغرق عاما آخر أو عامين حتى تنضج بشكل مناسب ، وإذا آخر فرصة عمل يأتي على طول ، وأصغر محاور إضافة إلى ما نقوم به ، وتصبح قابلة للاستمرار من الناحية المالية ، ثم وبطبيعة الحال سوف نبحث في الامر. "

واحد يستفيد من شبكة المحور هو أن العربية للطيران قد لا يكون لرفع مستوى لأكبر الطائرات عريضة البدن المحبوب جدا من شركات الطيران الخليجية الأخرى. الكبير هو عادة جميلة إذا كنت من شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط ، ودول مجلس التعاون الخليجي تشكل مذهلة تصل إلى 30 ٪ من الطائرات في العالم من أجل كتاب. غالبية هذه الطائرات تقزم A320 من حيث الحجم ؛ دبي الناقل والدائمة الإمارات ايرباص عاشق أمرت 58 A380 'الطراز العملاق ، أكثر من 38 عميل ثاني اكبر نوع ، وكانتاس. وفي غضون ذلك ، استثمرت طيران الاتحاد في أبوظبي والخطوط الجوية القطرية بشكل كبير في بوينغ 787 فوق العصري 'دريملاينر' ، واشتروا كل ثلاثة A350 في المستقبل أيضا. يعترف علي لدرجة الحسد عندما يتعلق الأمر أكبر الطائرات التي امر بها جيرانه. "بحثنا في ذلك [أكبر الطائرات لفترة وجيزة] ، وأنه من المغري لأنك تريد أن تفعل كل شيء" ، يقول. واضاف "لكن بشكل عام ، وتلك الناقلات التي تريد أن تفعل كل ما حصل لا بد من الخطأ".

لكنه الآن ، العربية للطيران سعيدة للسماح للطيران آسيا اختبار نموذج للمسافات الطويلة ذات التكلفة المنخفضة ، وعلي يقول انه يأمل مخلصا يعمل بها الناقل الماليزية. واضاف "اذا كان يعمل بشكل جيد ، وسيكون هناك العديد من أكثر من ذلك ، ونحن قد تنظر في ذلك أيضا ، ولكنها ليست خيارا سهلا لخلط النظامين العمل ،" وتصريحات. "انها واحدة من تلك الأسئلة التي تأتي في كثير من الأحيان إلى الذهن ، ولكن محاولة لتثبيط نفسك عن التفكير فيه."

الرئيس التنفيذي مما لا شك فيه التعازي من قبل المنتج من قبل من الركود ، والتي تم إلغاء أو تأجيل تسليم الطائرات من قبل بعض شركات الطيران ، وترك العربية للطيران في وضع جيد للاستفادة من وجود تسليم طائراتها بشكل أسرع مما كان متوقعا في البداية. بدلا من الاضطرار الى استئجار طراز (A320) حتى عام 2012 ، عندما كانت 44 طائرة أخرى من المقرر أن تبدأ على شبكة الإنترنت المقبلة ، علي أن يكشف وسيتم تسليم أول طائرات في هذه الدفعة على وجه الخصوص في شهر أكتوبر من هذا العام ، في أقرب وقت ممكن ، والتي تعطي الأعمال التي تشهد نموا سريعا فرصة للمضي قدما.

على مستوى أكثر عمومية ، وعلي بعض الكلمات قوية حول ما يراه غير صحيح الأولويات التي اعتمدتها بعض الحكومات في العالم العربي. ومع ذلك ، فإن النمو في المنافسة ، مع ثمانية شركات الطيران الاقتصادي التي تبحر تجارتها في المنطقة العربية للطيران منذ اشتعلت النار في أول الطريق منذ ست سنوات ليست الكثير من القلق.

واضاف "انهم (شركات الطيران الاقتصادي المحلية] كل مشغول ، ولكن ليس كلها ناجحة" ، ويشير المدير التنفيذي. وقال "انهم يحملون جميع الناس ، وبعضها يفعل ذلك لأسباب وجيهة -- لتحسين الأعمال التجارية ، على سبيل المثال -- ولكن البعض يفعل ذلك لمجرد أنهم يحبون أن يكون شركة طيران أخرى."

هناك فرق كبيرة ، كما يشير علي ، وبين تلك الناقلات التي يتم سرد الخاص وحتى -- مثل العربية للطيران -- وتلك التي تدعمها الحكومة. ويمكن لهذه الأخيرة تحمل عموما لانخفاض العوائد يرجع ذلك إلى حقيقة أن لديهم إمكانية الحصول على cashpiles كبيرة ويمكن أن ينظر إلى مشاريع أكثر من الغرور الشركات الفعلية. انها تلك الشركات ، ويقول علي ، الذي لن يضطر لاغلاق متجر خلال هذا الركود. ولكن بأي ثمن؟ "من الواضح أن شركات النقل القديمة لن تغلق لأنها مملوكة من قبل الحكومات ،" ويوضح. "ربما لذلك بدلا من بناء المستشفيات والمدارس ، وسوف شراء المزيد من الطائرات ، في هذا الجزء من العالم".

انها تصريحات مثيرة للجدل ، وأنه يجدر أيضا مع الأخذ في الاعتبار ما إذا كان يتم تقديم أسعار منخفضة للمستهلكين الآن بسبب ارتفاع مستوى المنافسة سوف تكون مفيدة لهؤلاء العملاء نفسها على المدى البعيد عندما الناقلات تبدأ في الانسحاب من السوق. وقال "آمل أن ينظر الناس في هذا العمل ليس مجرد سباق الماراثون لمعرفة من الذي سيكون أكبر وأكثر الطائرات ،" يدل علي. "في الوقت الراهن ، يبدو وكأنه سباق للقتال من أجل إحصاءات بدلا من رعاية بيت القصيد".

موضوع المنافسة والسباق من أجل التفوق في سماء العالم العربي يجلب علي على نقطة أخرى -- ما يراه عنصرا المحافظة انتشارا في المواقف الأعمال في المنطقة. "نحن لسنا حقا خطر محتجزي عندما يتعلق الأمر بالأعمال التجارية ، على الرغم من كل الحديث عن الأعمال الحرة في هذا الجزء من العالم" ، وتقول السلطة التنفيذية. "في كل بلد يميل إلى الاعتقاد أنه من أذكى من القادم ، وهذا هو السبب وأعتقد أنه لا يوجد الكثير من المشاريع القومية العربية تميل إلى أن تنجح على المدى الطويل ، واعتقد ان عليك ان تأخذ قليلا من المخاطر ، وكسب تلك الثقة وإغلاق هذه الجسور ، لأنه إذا كان لا أحد يفعل ذلك ، فإنه لم يحدث ". علي يقول ان هذه هي إلى حد كبير على القيام مع المجتمعات المحلية لا تزال تفضل العمل ضمن مناطقها الراحة الخاصة ، وهو ما يفسر لماذا لا يزال هناك قدر معين من المقاومة للأجانب ممارسة الأعمال التجارية في البلدان العربية. واضاف "لكن اي شخص يأتي الى القيام بأعمال تجارية جيدة للبلاد" ، ويقول رئيس شركة العربية للطيران. "ذهبنا إلى المغرب وظفت 100 ٪ من الموظفين المغاربة ، وسنفعل الشيء نفسه في مصر ، بالإضافة إلى دفع الضرائب والعمل بشكل وثيق مع شريك".

من منظور اجتماعي ، ويجري حساب علي مع تغيير سطح البحر التي شهدت الأسر العربية المتباينة الاقتراب معا ببساطة عن طريق التنقل على متن طائرة للمرة الأولى. هذا هو ، ربما أكثر من أي شيء آخر ، والتي شهدت له مكان 1 / 8 قويا في الآونة الأخيرة قائمة أرابيان بيزنس العرب 100 الأكثر نفوذا في عام 2010. كيف يشعر علي في هذا النوع من الاعتراف؟

"في الجزء العلوي من أي عمل ، هو وحيدا ، لكنه من الجيد أن شخصا ما يلاحظ ما تقومون به" ، يقول. واضاف "لكن هذا ليس في الواقع سوى البداية. مازال هناك إمكانات هائلة ، ومصر وسوريا والعراق لا تزال غير مستغلة ، وفي بعض الحالات نقطة الجغرافية السياسية سوف تتغير وتصبح الأسواق مقفلة ، ونحن في نفس الحالة كما كانت أوروبا أو ثمانية قبل تسع سنوات ، مع العديد من شركات الطيران أيضا ، سوق الكساد والخسائر بعض ، ولكن بعد ذلك ارتدت الى الوراء والناقلين وسنوات عمرهم الذهبية وبأن ما

https://www.arabianbusiness.com/59059...er-skies-ahead

[وٍلٍدٍ قٍطٍرٍ]

الف مبروك للعربية
الف شكر لك على الخبر

[sanaa]

الخبر مش مفهوم نص الخبر نفسة ملخبط

[(AirArabia)]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sanaa  

الخبر مش مفهوم نص الخبر نفسة ملخبط

المقابلة باللغة الانجليزية وضعتها بعد ترجمتها في ترجمة جوجل