المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |
|
بدأت أعمال اليوم الثاني لقمة الدوحة للطيران 2010 بمراسم قص الشريط التي قام بها رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز النعيمي والرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتي سيف السويدي. وافتتحت القمة أعمالها بكلمة ألقاها رئيس الهيئة العامة للطيران المدني القطري أعلن فيها عن بدء أعمال قمة الدوحة للطيران 2010 ومرحبا بضيوف الدوحة وموجها الشكر لمعالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر لتكرمه برعاية القمة. وقال النعيمي: يسعدنا في قطر أن نستضيف قمة الطيران 2010 التي يشارك فيها أكثر من 200 مندوب من أكثر من 35 دولة، والذين يمثلون لفيفا من الخبراء والمختصين الذين يشار إليهم بالبنان في قطاع صناعة الطيران المدني من الحكومات، والسلطات التنظيمية، والمطارات، وشركات النقل الجوي، وموفري الخدمات المساعدة، والمنظمات الدولية، والأكاديميين المهتمين بهذا المجال، فأهلا بكم جميعا في الدوحة. وأضاف: يعلم الجميع أن دولة قطر تبنت دورا رائدا في تطوير قطاع صناعة الطيران، الذي نعبر عنه من خلال جملة أمور كثيرة كتنظيم هذه القمة التي جمعت صناع القرار في قطاع الطيران في الدوحة للتباحث حول المسائل ذات الأهمية القصوى للنهوض بقطاع الطيران. الشركات العربية «جني خرج من عنق الزجاجة» وفي الجلسة الأولى لقمة الدوحة للطيران 2010 جرى نقاش التحديات التي تواجه صناعة الطيران وإدارة المراحل والموارد والقوانين. وأكد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية قائلا: إن الدول الغربية تسعى للوم الشركات العربية على المشاكل التي تواجهها تلك الدول، وبالتالي فهم يجدون المبررات المختلفة لمنع توسع شركات الطيران العربية، وأي تطور في هذا المجال يعتبر مشكلة بالنسبة لهم. وأوضح الباكر أن الشركات العربية أصبحت بمثابة «جني خرج من عنق الزجاجة» ولن يستطيع أحد كبح توسعاتها. وأشار إلى أن المطلوب من شركات دول الغرب أن تهتم بشؤونها الخاصة، وأن تكون أكثر فعالية في التعامل معنا. وأكد الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية على أن الحكومة الكندية تحاول منع «القطرية» من دخول سوقها، حيث تم عقد العديد من الاجتماعات مع المسؤولين الكنديين مؤخرا، إلا أنهم أصروا على حرماننا من حرية الوصول إلى مطاراتهم، وفي نهاية المحادثات تم السماح لنا بالوصول إلى ثلاث وجهات فقط في كندا. وانتقد الباكر سياسة الحكومة الكندية التي تعتبر أن الشركات العربية غير قادرة على التخطيط السليم، وأوضح «أن هناك العديد من الشركات الكندية التي تقف على أعتاب الخطوط الجوية القطرية، وتريد بيعها الأجهزة والطائرات والمعدات المتطورة». وأشار الباكر إلى أن ما لا تفهمه تلك الحكومات أن التجارة لها جانبان، وقال: على تلك الحكومات أن تعلم أنه في مقابل تعاملاتنا مع تلك الشركات عليهم السماح لنا بالوصول إلى الأسواق الغربية. وفيما يتعلق بموضوع الأمن والسلامة، أوضح الباكر أن «مشكلة الجميع هي فرض إجراءات مبالغ فيها على المسافرين»، واعتبر أن المطلوب هو الحذر في هذا المجال، وحذر في الوقت نفسه من أن زيادة التعقيد في الإجراءات الأمنية سيزيد في الوقت نفسه من تكلفة السفر، وسيقنع المسافرين باستخدام المطارات الأقل شدة في التعامل معهم. معتبرا أنه من غير المنطقي الطلب من المسافرين خلع أحزمتهم وأحذيتهم وإخراج أغراضهم عند كل مرور للتفتيش الأمني، في الوقت الذي يمكن استبدال هذه الإجراءات بأجهزة الأشعة فقط، والمطلوب هو تطوير التقنيات والمعدات المستخدمة في هذا المجال بدلا من تعقيد الإجراءات على المسافرين، ما ينعكس بشكل سلبي على الحركة ومرونة العمل في هذا القطاع الهام. وأوضح الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، أن الولايات المتحدة الأميركية تطلب من مطارات الدول الأخرى أن تقوم بالعديد من إجراءات السلامة والتفتيش في حين أنها لا تقوم بهذه الإجراءات في مطاراتها فيما يتعلق بالشحن، وقال: شاهدنا سابقا العديد من الخروقات الأمنية على الطائرات الأميركية، بالإضافة إلى الطرود المشبوهة والمتفجرات، وبدأت هذه القضايا تحدث في أميركا قبل غيرها من دول العالم، وهم الذين لا يدققون على الطرود كما يدققون على المسافرين. وقال الباكر: أنا لا أقول إن علينا أن نكون متقاعسين، بل نقوم بالأمر على الوجه الصحيح، وأعود لأقول إن المطلوب هو التقنية. وأكد الباكر أن المتفجرات التي تم اكتشافها في الولايات المتحدة وفي بلدان أخرى لم تكتشفها الأجهزة والأشعة، وكان العامل الأساسي في اكتشافها هو وحدة التدخل البشري، وقال: «لا بد أن يكون هناك تصدعات أمنية في عملنا، ولا يمكننا تلافي ذلك إلا من خلال اختيار إجراءات التقنية الحديثة دون مضايقة المسافرين». كيفية التفتيش في المطارات وأشار الباكر إلى أن مطار الدوحة الدولي ومطارات المنطقة بالكامل لديها إجراءات للتفتيش بالأشعة، إلا أن الأمر مختلف بالنسبة للشحن، فجميع دول العالم لا تقوم بإجراء تفتيش كاف باستخدام الأشعة للبضائع والطرود والمواد التي يتم شحنها بشكل عام، لأن تلك المواد يتم التدقيق عليها عادة في الدول المصدرة لها، قبل أن يتم تحميلها على الطائرات.واعتبر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أن صناعة الطيران المدني في العالم تعاني من ارتفاع التكاليف، لكن في نهاية المطاف فإن هذه التكاليف تنعكس على المسافرين، ومن ضمن هذه التكاليف تأتي الإجراءات الأمنية والسلامة والإجراءات الحكومية «ets» والرسوم المتعلقة بها، وكل هذا ينعكس بتكاليف أكبر على المسافر نفسه. وأشار الباكر إلى أن هناك تحديات كبيرة تواجه صناعة الطيران، وعلى منظمتي الإيكاو والأياتا أن تتحملا مسؤوليتيهما في هذا المجال، فالعالم يعتمد على الطيران وبالتالي فعلى الحكومات أن تغير نظرتها إلى هذا القطاع، بدلا من اعتباره بقرة حلوبا تدر الأرباح فقط، لتغطية سوء إدارة ميزانياتها، بل عليها الترويج لهذه الصناعة، والاستفادة مما تدره من أرباح وعوائد، وقال: «لا أعتقد أن أي من الكيانين السابقين، يناقش الموضوع بالطريقة الفعالة المطلوبة منه». وعن تجربة «طيران الخليج» كشركة مثلت لفترة من الزمن مجموعة من الدول الخليجية، قال الباكر: «التجربة غير ناجحة، وكان عليهم أن يختاروا محطة واحدة يتم من خلالها التواصل مع العالم في الشرق والغرب، إلا أن ما حدث هو العكس وبالتالي فشلت الشركة». واعتبر الباكر أن الحاجة اليوم هي لشركات طيران وطنية يمكنها أن تقيم علاقات وطيدة مع الشركات الأخرى، وأكد أن «القطرية» على سبيل المثال لديها علاقات قوية مع «الطيران الكويتي» و «الخليج» و «الإماراتية»، وهي علاقات قابلة للتطور بشكل أكبر مستقبلا. وأوضح أن هناك طموحات وطنية كبيرة لكل لبلد لا يمكن تحقيقها وتنفيذها من دون شركات وطنية تابعة لها، وقال: استطاعت «الخطوط الجوية القطرية» أن تحتل المرتبة الثانية لاستيعاب الركاب في الشرق الأوسط، حيث أشارت الأرقام إلى أنه خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، استطاعت ناقلتنا الوطنية أن تحقق المرتبة الثانية، وبالنظر إلى أن عدد سكان قطر لا يتجاوز المليوني إنسان، فإن هذا النجاح يدل على أن لدينا نموذج عمل مميزا، وقيادة سياسية حكيمة، بالإضافة إلى إرادة للنجاح، وهذه العوامل يمكنها أن تصنع الإنجازات والنجاحات التي ترونها اليوم في «القطرية». رابط المصدر
|
مشاركة [ 2 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
لاتعليق
وتشكر على الموضوع |
||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
تشكر اخوي على الخبر
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
كلام حلو بصراحه
|
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
شركات الطيران تراقب أسعار النفط | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
دور ريادي لدولة قطر في الوقود البديل للطائرات | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الخطوط الجوية الكويتية تنقل رحلاتها لمطار برج العرب | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
أكبر 5 شركات طيران في العالم حالياً من آسيا وأمريكا اللاتينية | المقالات الصحفية Rumours &News |