[إنسان ذوق]

كلية لندن تفتح آفاق الشراكة العلمية مع قطر

أول شريك بريطاني بالمدينة التعليمية.. أساتذة وأكاديميون لـ الراية :

كتبت- منال خيري:
رحّب عدد من الأساتذة بجامعات المدينة التعليمية المختلفة بانضمام كلية لندن الجامعية إلى نخبة الجامعات الدولية العريقة التي تضمها المدينة التعليمية في قطر، وقالوا لــ الراية إن انضمام كلية لندن الجامعية سيضيف إلى المدينة التعليمية رصيدا رصينا من التعليم الراقي المستوى عالميا لطلاب المنطقة عامة وقطر خاصة لتساهم مع باقى جامعات المدينة التعليمية السبع في إطلاق طاقات الطلاب وجعلهم قادة في مجتمعاتهم.
كما وصفوا انضمام أول شريك بريطاني إلى المدينة التعليمية بأنه علامة بارزة في تاريخ مؤسسة قطرللتربية والعلوم وتنمية المجتمع وخاصة أن الكلية تقدّم درجة الماجستير في ثلاثة تخصصات وهي الدراسات المتحفية وحماية الآثار وعلم الآثار ما يعني تنوعا نوعيا في الدراسات العليا إلى جانب أن الجامعة ستلعب دورا فعّالا في النمو الثقافي الملحوظ الذي تشهده دولة قطر حاليا والذي تقوده صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، حيث ستساعد الكلية في توفير الخبرة المطلوبة لمشاريع قطر الثقافية والتي يأتي في مقدمتها متحف الفن الإسلامي، والحي الثقافي وعدد من المشاريع الثقافية المزمع إنشاؤها في المستقبل لتحدث نقلة ثقافية كبيرة في المجتمع القطري والمنطقة العربية بأكملها
وأشاروا إلى أن البرامج التي تقدمها كلية لندن الجامعية في تخصصات الدراسات المتحفية وحماية الآثار وعلم الآثار تتفق بشكل واضح مع رؤية مؤسسة قطر المتمثلة في دعم واحتضان البحث العلمي والعمل على تطويره والارتقاء به، وتتفق أيضا مع رؤية هيئة متاحف قطر المتمثلة في السعي إلى الحفاظ على تراث قطر الثقافي وإثرائه من خلال تطوير مؤسسات وبرامج حماية آثار وأبحاث جديدة.

د. أحمد عبدالوهاب : التخصصات تلبي احتياجات سوق العمل

د. أحمد عبدالوهاب الأستاذ المشارك بقسم الهندسة الكيمائية بجامعة تكساس ايه اند ام في قطر اعتبر انضمام الكلية إلى المدينة التعليمية إضافة متميزة لتاريخ مؤسسة قطر والمدينة التعليمية على وجه الخصوص فالتوسع الموجود حاليا بمؤسسة قطر يعكس بشكل واضح الاهتمام الذي توليه المؤسسة للتعليم الذي يتصف بالمستوى الراقي وأعرب الدكتور عبدالوهاب عن فخره الشديد بتلك الكوكبة من الجامعات التي تستقطبها المدينة التعليمية يوما تلو الآخر.
وأكد أن انضمام أول شريك بريطاني للمدينة التعليمية يعد تنوعا وتميزا في التخصصات التى تنضم للمدينة التعليمية فالتخصصات الموجودة حاليا بالمدينة من صناعة وغاز ونفط وبترول وحاسب آلى وصحة وهندسة وإدارة أعمال تعكس التوجه نحو المتاح في سوق العمل ،بحيث تغطي كافة هذه التخصصات المجالات المطلوبة حاليا.

د.أمل المالكي : تواكب النهضة الثقافية وتؤهل الكوادر الوطنية

تقول د. أمل المالكي الاستاذة بجامعة كارنيجي ميلون : إن انضمام كلية لندن الجامعية لجامعات المدينة التعليمية بأنه شيئ إيجابي بالدرجة الأولى حيث ستضيف تخصصات الكلية إضافة قوية للمستوى الراقي من التعليم المتاح بالمدينة ،كما أنها ستواكب النهضة التعليمية التي تشهدها قطر حاليا كما ستلعب دورا كبيرا في النهضة الثقافية التي تمر بها دولة قطر والمتمثلة في هيئة متاحف قطر والأحداث الثقافية التي تشهدها قطر حاليا.

د.محمد عجور: تنوع التخصصات ميزة كبيرة بالمدينة التعليمية

ويؤكد د.محمد عجور استاذ ورئيس قسم هندسة البترول بجامعة تكساس ايه اند ام في قطر أن انضمام كلية لندن الجامعية إلى المدينة التعليمية يعتبر متماشيا مع النهضة الواضحة التي تشهدها قطر حاليا وخاصة في المجالات الثقافية سواء كان الاهتمام على مستوى الدولة أو على مستوى الأفراد فهناك الكثير من الأفراد الذين لديهم اهتمامات خاصة بالمشروعات الثقافية الرائدة مثل متحف الشيخ فيصل بن قاسم ما يعكس الاهتمام الحقيقي بالموروث الثقافي وحماية التاريخ والآثار على مر العصور.
وقال: إن تخصصات الكلية في مرحلة الدراسات العليا تخدم بشكل كبير التوجهات الحالية نحو الدراسات العليا فلم يعد الأمر قاصرا على مجرد الدراسة والحصول على درجة البكالوريوس فقط بل يفوق ذلك إلى مستويات تعليمية أعلى وأرفع وخاصة أن عدد الطلاب سيكون محدودا ما يعني تميزا كبيرا، كما أن التنوع في التخصصات بالمدينة التعليمية سيعطي ميزة كبيرة للمدينة التعليمية وجامعاتها العريقة حيث ستغطي كافة التخصصات المطلوبة في سوق العمل ما يؤكد أن المدينة التعليمية جامعة لكل التخصصات وهذا اتجاه متميز جدا.

د. حاتم القرنشاوي : الكلية إضافة قوية في دراسات الآثار والمتاحف

يؤكد الدكتور حاتم القرنشاوي عميد كلية الدراسات الإسلامية في قطر أن انضمام كلية لندن الجامعية للمدينة التعليمية يواكب النهضة الحالية في دولة قطر فهي ستكون ثالث كلية تقدم الدراسات العليا بعد كلية الدراسات الإسلامية والدراسات التجارية التي انضمت مؤخرا للمدينة ولا شك أن هذه الخطوة تعد في الاتجاه الصحيح وخاصة أنها ستخدم بشكل كبير التوجه الثقافي والانتعاش الذي تعيشه قطر حاليا في مجال الثقافة وخاصة في ظل وجود متحف الفن الإسلامي أحد المعالم الرئيسية في قطر صاحب السمعة العالمية من حيث تصميم المبنى ومقتنياته النادرة وسوف تخدم الكلية هذا التوجه من حيث التنقيب والفحص وهو نشاط في كل منطقة الخليج وليس قاصرا على قطر فقط فالكلية بخبراتها المتنوعة لديها متاحفها الخاصة ما سيعني إضافة قوية في هذا المجال من دراسات على الآثار والموضوعات المتحفية وخاصة أنها أول شريك بريطاني في مجال التعليم ولها تاريخها المرموق.


https://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19

[الكابتن القطري]

الحمد لله رب العالمين ، على مدى السنوات الأخيرة نلاحظ التطور في دولة قطر بشكل

جميل جداً نقدر نقول من جميع النواحي لو صح التعبير فمثلاً

الناحية الرياضية .. نبدأها بملف قطر وهذا أكبرهم كفاية تقديم الملف حتى لو ماحالفنا

الحظ ، أسياد 2006 ، بطولة كرة القدم الأسيوية وغيرها وغيرها

الناحية الإقتصادية .. إستثمارات قطر غطت العالم بدون مبالغة ، صفقات وتجارة

ذكية متقدمة نلاحظ التطور فعلاً ، زيارات سمو الأمير الفترة الأخير إلى لندن ، أسبانيا

والأن موسكو ، وغيرها من الإستثمارات الإيجابية لقطر ، طبعاً الخطوط الجوية القطرية

وهذه لوحدها قصة إسطورية أخرى الحمدلله صفقات تقدم ، إفتتاح المطار الجديد

بناء المجمعات التجارية ، إفتتاح خطوط سريعة والجسور والأنفاق وقريباً مشروع متروا

الدوحة ، في الإقتصاد هذا كله نقطة من بحر والحمد لله رب العالمين .

الناحية الدينية .. مصحف قطر إنجاز عظيم ، جامع الدولة الجديد وبناء مساجد

جديدة ، التبرعات عمل الخير إغاثة المنكوبين وغيرها وغيرها ولله الحمد والشكر

والأن موضوعك وهي الناحية التعليمية .. الأن تسلك كل ماسبق جامعات أمريكية

تم بناءها في قطر ، تكساس جورج تاون وغيرها ، شراكات فعاله بين جامعات العالم

وقطر ، تدريجياً قطر ستصبح من أعظم الدول والله لا مبالغة ، وهذا كله

من القيادة الحكيمة في الدولة والحمد لله رب العالمين والله لا يغير علينا

قبل قلت لي إفتخر إنك قطـــري أنا اليوم أقولك أنا قطري وأفتخر كوني قطري ولد

أحلى وأجمل أرض في العالم .

كل الشكر لك أخوي إنسان ذوق

[إنسان ذوق]

أعتقد إن الدوحة شهدت في السنوات الأخيرة شئ أمانةً مايدش العقل والله
في النصف الثاني من 2009 إلى النصف الأول من 2010 ( يعني خلال سنة )
افتتح الأمير مصانع الأكبر من نوعها في العالم ، مثل أكبر مصنع ألومنيوم في العالم
وأكبر مصنع للإيثيلين في العالم وأكبر مصنع في للهيدروكربونات في العالم
وأكبر مصفاة في لفان للغاز في العالم وأكبر مصنع للهيليوم في العالم وفيه مصنعين أساميهم صعبة ماتحضرني .

وبالنسبة لهذا الموضوع هناك تقرير قريته يفيد إنه راح تصير الدوحة منارة للتعليم و للسياحة العلاجية في الشرق الأوسط ، واللي قاعد أشوفه إن بوادر هذي المؤشرات ظهرت من فترة وماهذا الموضوع إلا تكمله لما سبق نشره .

عموماً كل التوفيق لبلادنا الحبيبة هذي الخطوات الجبارة المسابقه للزمن

الله يعطيك العافيه يالكابتن القطري على المرور الروووووووووووعه