[طاهري]

تبرع موظفو الاتحاد للطيران بمبالغ مالية لصالح المستشفى الإماراتي الإنساني العالمي المتنقل، الموجود في باكستان، وذلك لتمكينه من شراء أجهزة مراقبة جديدة للقلب وأدوية للأطفال. وكانت مبادرة المسؤولية الاجتماعية التجارية للموظفين أطلقت في أعقاب الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ما يقرب من ربع مساحة باكستان في شهر يوليو من العام الحالي وتسببت في تشريد ما يزيد على 20 مليون شخص. وقدم موظفو الاتحاد الذين يعملون في الإمارات وفي كل أنحاء شبكة الشركة التبرعات المالية من دون الكشف عن أسمائهم.

وقال بيتر بومغارتنر المدير التجاري الأعلى في الاتحاد للطيران: نشعر بفخر عظيم إزاء مشاعر التكاتف التي أظهرها موظفونا لتقديم يد العون إلى هذه الحالة التي تستحق المساعدة. وأتاح لنا العمل في الماضي مع المستشفى الإماراتي الإنساني العالمي المتنقل توجيه جهودنا إلى بعض المناطق في باكستان التي تتطلب دعماً عاجلاً. ويأتي هذا المستشفى في طليعة جهود الإغاثة التي تقدمها الإمارات إلى باكستان والدول الأخرى في كل أنحاء العالم.

[Bilal 1]

ما شاء اللة و هاذ شي مو غريب على الامارات و شكرا لك

[!.:الإمارات:.!]

بادرة طيبة من موظفين الاتحاد للطيران

[طاهري]

مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية

نمد يد العون للأطفال المحرومين

برعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، توفر مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية العديد من وسائل المعونة والخدمات الإنسانية للأطفال المحرومين حول العالم.

وتهدف المؤسسة من وراء ذلك إلى تحسين نوعية معيشة الأطفال، بصرف النظر عن الحدود الجغرافية، والانتماءات السياسية أو الدينية، ومساعدتهم في الحفاظ على كرامتهم الإنسانية وتعزيزها.

فعندما تتبرع لمؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية، فإنك تساعد بذلك على منح أحد الأطفال في مكان ما من العالم الفرصة للحصول على التعليم، الغذاء، الرعاية الصحية والمسكن. وتهدف المؤسسة من خلال توفير هذه الاحتياجات الأساسية الأربع إلى المساعدة في القضاء على الفقر في المجتمعات التي تسير طيران الإمارات رحلاتها إليها.

المستشفى العائم التابع لطيران الإمارات ومنظمة "فريندشيب"، بنجلاديش – أعربت مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية عن التزامها بتوفير الرعاية الصحية للأطفال المحرومين من خلال مشروعات مثل هذا المستشفى المتنقل الذي يقدم خدماته للمناطق الريفية في بنجلاديش.

دار كيداني ميهريت للأيتام، أديس أبابا – تساهم مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية من خلال توفيرها للمعونات المالية والتجهيزات المدرسية للبرامج، مثل هذا البرنامج في دار الأيتام في أديس أبابا، إلى تحسين مستوى التعليم بالنسبة للأطفال الأقل حظاً.

دار سانت ليونارد للأيتام، سريلانكا – تهدف مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية إلى توفير المعونات الغذائية في العديد من الجمعيات الإنسانية في الوجهات المشمولة ضمن شبكة رحلات طيران الإمارات كدار الأيتام هذه في جامبولا

دار كوراسيني الوطنية للأطفال، تنزانيا – تسعى مؤسسة طيران الإمارات للأعمال الإنسانية من خلال دعمها لمبادرات مثل إنشاء دار الأطفال هذه في دار السلام إلى توفير الأمان والمأوى للأطفال المنبوذين