المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
الملتقى الإســلامـي كل ما يتعلق بأمور الدين الحنيف ... خاص بأهل السنة والجماعة فقط |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ حَدِيثُ الْيَوْم / الأربعاء + فيشعائر يوم العيد رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا الْحَمْدُ لله الَّذِيْ بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتْ (في ختام الشهر) روى ابن أبي شيبة بسنده عن الزهري. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج يوم الفطر فيكبر حتى يأتي المصلى وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير([1]). [ إسناده صحيح. وهو مرسل، وله شواهد يتقوى بها] *** *** *** وقد شرع الله تعالى لعباده التكبير عند إكمال عدة رمضان من غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد. قال تعالى: }ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلّكم تشكرون{ وصفته أن يقولالله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد. ويسن الجهر به وإظهاره في المساجد والمنازل والطرقات وكلّ موضع يجوز فيه ذكر الله تعالى. وعلى المسلم أن يتذكر باجتماع الناس لصلاة العيد، اجتماعهم على صعيد واحد. يوم البعث والجزاء، يوم يقوم الناس لرب العالمين. ويتذكر بتفاضلهم في هذا المجتمع، التفاضل الأكبر في الآخرة، قال الله تعالى: }انظر كيف فضّلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا{. وعلى المسلم أن يحذر من الغفلة عن ذكر الله تعالى وشكره، وأن يعمر هذه الأوقات بالطاعة، وفعل الخير، ولا يمضيها في اللهو واللعب – كما عليه كثير من الناس في هذا الزمان – والله المستعان. اللهم ثبتنا على الإيمان، واغفر لنا ما سلف وكان، من الذنوب والعصيان، اللهم اختم لنا شهر رمضان برضوانك، واجعل مآلنا إلى جنانك، وعُمّنا بفضلك وإحسانك، واغفر اللهم لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
التكبيُر في عيد الفطر فيبدأ من الخروج إلى صلاة العيد حتى الانتهاء من الصلاةِ؛ لما رواه ابنُ أبي شيبة بسند صحيح عن الزهري قال: (كانَ الناس يكبّرون في العيد حين يخرجون من منازلهم حتى يأتوا المصلَّى وحتى يخرجَ الإمام، فإذا خرج الإمام سكتوا، فإذا كبَّر كبّروا)، ولما رواه ابن أبي شيبة أيضاً عن الزهري أن رسول الله كانَ يخرجُ يوم الفطر فيكبّرُ حتى يأتيَ المصلَّى وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة، قطع التكبير) قال الألباني في الصحيحة (171): ( قلتُ وهذا إسنادٌ صحيحٌ لولا أنه مرسلٌ لكن يشهد له ما رواه البيهقي عن ابن عمر ( أن رسول الله كانَ يخرج في العيدين رافعاً صوته بالتهليل والتكبير...)، قال: وقد صح عن ابن عمر موقوفاً مثله ولفظه (كانَ يجهر بالتكبير يوم الفطر إذا غدا إلى المصلَّى حتى يخرج الإمام) وسنده جيدٌ وفي الحديث دليلٌ على مشروعية التكبير جهراً في الطريق إلى المصلَّى...) انتهى كلامه رحمه الله.
|
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
شكرا لك كابتن عشور
شكرا لكى ملكه بدينى عن الموضوع المميز هذا |
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
الله يعطيك العافية
|
|||