المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
الأرصاد الجوية وتوقعات الطقس - Meteorology & forecast معلومات وتوقعات الطقس ، حالة البحر ، الرياح السطحية ، المد والجزر ، درجات الحرارة كذلك صور الأقمار الصناعية ، واخبار البيئة |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
ناسا تستعد للقاء مذنب "هارتلي 2"
تستعد وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لموعد اقتراب مواجهة حقيقية مع مذنب الأسبوع المقبل، حيث تتوجه المركبة الفضائية "ديب إمباكت" إلى الفضاء حالياً للاقتراب منه. ومن المقرر أن تقترب المركبة لمسافة 435 ميلاً من المذنب "هارتلي 2" وذلك في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في "مواجهة حقيقية" وتاريخية. وتأمل ناسا من وراء هذه المواجهة، التي تأتي ضمن برنامج الاستكشافات الفضائية، أن تحقق المزيد من المعرفة حول كيفية تشكل النظام الشمسي، وذلك من خلال دراسة المذنبات، بحسب ما أشار تيم لارسون، مدير مشروع استكشاف الفضاء EPOXI في مختبرات الدفع النفاث التابع لناسا في باسدينا. ومشروع استكشاف الفضاء، الذي تعتبر المركبة "ديب إمباكت" جزءاً منه، هو جزء من المشروع الكلي لاستكشاف كواكب خارج نظامنا الشمسي. وتعتبر المذنبات بعض أكثر البقايا الأصلية الأولية التي مازالت موجودة كما هي منذ تشكل النظام الشمسي، وبالتالي فإن هذه المذنبات تشكلت في الفترة ذاتها التي تشكلت فيها الكواكب ومن المواد نفسها الموجودة فيها حالياً. ولذلك، فإن دراسة المذنبات التي احتفظت بمكوناتها الأصلية من دون تغيير سيعطي العلماء معلومات شبه مؤكدة عن كيفية تشكل الكواكب، وبالتالي تحقيق فهم أكبر للنظام الشمسي. وهذه هي المرة الخامسة التي سيتمكن فيها الإنسان من مشاهدة جرم فضائي في حالته الجليدية عن قرب، والثانية التي تقوم بها مركبة من مركبات "ديب إمباكت"، غير أن المركبة الحالية ستحظى بمشاهدة أفضل ولفترة زمنية أطول من سابقتها. وكانت المركبة الفضائية الأولى قد ارتطمت بالذنب "تيمبل 1" في يوليو/تموز من العام 2005، وكشفت للمرة الأولى عن مواد داخل المذنب. يشار إلى أن المذنب "هارتلي 2" ليس كبيراً بحسب معايير المذنبات، إذ إن عرضه لا يزيد على نصف ميل. على صعيد آخر قال باحثون أميركيون إن اصطدام كويكب في الأرض قد يؤدي إلى إزالة طبقة الأوزون دافعاً بالناس للعيش كمصاصي الدماء والاختباء في المنازل خلال ساعات النهار والخروج ليلاً. ونقل موقع "لايف ساينس" الأميركي عن الباحثين في معهد "بلانتاري ساينس" بمدينة تاكسون في ولاية اريزونا قولهم إن كويكباً على بعد نصف ميل من طبقة الأوزون قد يخلق ثقباً فيها ويؤدي لخسارة كبيرة للحماية ضد الأشعة ما فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس. ووفقاً لوكالة "يو بي آي" فقد أظهرت نماذجهم على الكمبيوتر دمار الأوزون الناتج عن تأثير الكويكب على المحيطات في العالم التي تطلق الأبخرة مئات الأميال باتجاه الغلاف الجوي. وقال الباحثون إن المواد الكيميائية مثل الكلوريد والبروميد التي تنفصل عن بخار الماء قد تتسبب بتدمير طبقة الأوزون التي تحمي الحياة على الأرض مما تتسبب به الأشعة ما فوق البنفسجية. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
شكرا على المعلومات
كل الاحترام والتقدير |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
مشكور على معلومات و شكرا لك
|
|||