أجمل رمضان في حياتي 13 /9 / 1433 هـ
تدبر:
قال تعالى (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ۖ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عسل مُصَفًّى ۖ
وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ۖ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ )﴿15﴾ سورة محمد .
أ نهار من ماء : ذكر الله الماء لأنه لايمكن الإستغناء عنه .
# وأنهار من لبن : لأنه يقوم مقام الماء .
# وأنهار من خمر : لأن السابقين من العرب كانوا إذا شبعوا شربوا الخمر .
# وأنهار من عسل : أن العسل دواء . . لكن هذا في الدنيا . . أما في الآخرة فلا يوجد أسقام .
# وليعلم كل إنسان أنه لاتشابه في الدنيا مع الآخرة إلا في الأسماء . . ففي الآخرة تختلف عما هي عليه الآن ..
ومضه :
الإيمان في قلب كل عبد فطرة ً قال تعالى (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ) والمقصود بهذا هي فطرة الإسلام .
حتى البهائم والجمادات تقر بالله وحده . . لذا لو ضربت شاةً لرفعت رأسها إلى السماء . .فهذه فطرة الله
مشروعي :
إحضار غرش ماء وحبات من التمر لتفطير أحد العاملين في الطرقات .
من سنن الحبيب :
الاقتصاد في الماء: عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: (( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ، ويتوضأ بالـمُد )) [ متفق عليه: 201- 737.
تدبر:
قال تعالى (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ۖ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عسل مُصَفًّى ۖ
وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ۖ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ )﴿15﴾ سورة محمد .
أ نهار من ماء : ذكر الله الماء لأنه لايمكن الإستغناء عنه .
# وأنهار من لبن : لأنه يقوم مقام الماء .
# وأنهار من خمر : لأن السابقين من العرب كانوا إذا شبعوا شربوا الخمر .
# وأنهار من عسل : أن العسل دواء . . لكن هذا في الدنيا . . أما في الآخرة فلا يوجد أسقام .
# وليعلم كل إنسان أنه لاتشابه في الدنيا مع الآخرة إلا في الأسماء . . ففي الآخرة تختلف عما هي عليه الآن ..
ومضه :
الإيمان في قلب كل عبد فطرة ً قال تعالى (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ) والمقصود بهذا هي فطرة الإسلام .
حتى البهائم والجمادات تقر بالله وحده . . لذا لو ضربت شاةً لرفعت رأسها إلى السماء . .فهذه فطرة الله
مشروعي :
إحضار غرش ماء وحبات من التمر لتفطير أحد العاملين في الطرقات .
من سنن الحبيب :
الاقتصاد في الماء: عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: (( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ، ويتوضأ بالـمُد )) [ متفق عليه: 201- 737.