Kuwait Airport
نبذه عن المطار
مطار الغد الواعد... كما هو اليوم
يشهد مطار الكويت الدولي، وإدارة المطار، الإدارة العامة للطيران المدني أوقاتاً حافلة مثيرة، على وقع اقتصاد يتنامى بوتيرة متزايدة، مما يعزز حركة المسافرين والشحن حيث تسير بوابة الكويت الأولى إلى العالم في مدارج الارتقاء والتقدم.
ففي عام 2005 ، استقبل المطار حوالي 5,400,000 مسافر – مسجلاً بذلك انجازاً قياسياً آخر يحطم الأرقام، وزيادة بواقع 7٪ عن أرقام عام 2004 . أما الشحن الجوي فمستواه جيد، إذ سجل ما يزيد عن 160,000 طن من البضائع التي تعبر مرافق الشحن بمطار الكويت الدولي سنوياً . وتستضيف مدارج مطار الكويت الدولي في الوقت الحاضر أكثر من 50 شركة جوية ناقلة مختلفة إقليمية ودولية تتنقل بين ما يزيد عن 100 وجهة عبر بلدان العالم.
ومما يزيد من ديناميكية السوق هو انضمام أول شركة طيران جوية كويتية جديدة على مدى 50 عاماً - ألا وهي طيران الجزيرة. وهذه الشركة - التي تقدم أسعاراً مخفضة من خلال نموذج من العمل الخلاق الذي يشتمل على امكانيات الحجز بالاتصال من خلال شبكة الإنترنت وعبر خدمة الرسائل القصيرة - تستخدم طائرات الباص الجوي (الإيرباص) 320 A وتسير رحلات إلى عدة وجهات عالمية مثل دبي، وبيروت، ودمشق، والبحرين، وعَمان. ولطيران الجزيرة أثر بالغ على مسرح الطيران المحلي، وزيادة في الطلب على السفر الجوي عبر المنطقة.
وستسهم الشركات الناقلة التي انشئت حديثاً في تعزيز هذه الديناميكية ومنها شركة الشحن الجوي بالكامل مثل »لوداير « التي من المنتظر أن تسير عملياتها خلال عام 2006 وشركة طيران الوطنية الكويتية وهي ناقلة ركاب متكاملة الخدمات استكملت مؤخراً الحصول على الموافقات اللازمة.
ويُذكر أن الإدارة العامة للطيران المدني قامت بتوسيع مجال الخدمات الأرضية، حيث سمحت بدخول شركة جديدة وهي ناشيونال لخدمات الطيران (ناس) لتعزيز روح المنافسة، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات، وتخفيضالأسعار لعملاء الخطوط الجوية.
ومن شأن هذا النمو المفعم بالحيوية أن يحقق استجابة ملحوظة وسط أجواء نهضت فيها الإدارة العامة للطيران المدني، لمواكبة التحدي. ومع أن الكفاءة التشغيلية التي يتمتع بها المطار نجحت المطار فكرة التخطيط للتوسع الكبير الذي أصبح أمراً لابد منه.
حتى الآن باستيعاب زيادة الحركة، فقد حتم النجاح السريع الذي أحرزه المطار فكرة التخطيط للتوسع الكبير الذي أصبح أمراً لابد منه.
لقد بدأت العمليات عام 1961 في موقع المطار الحالي الذي يتربع على رقعة مساحتها 30 كم 2 في منطقة المقوع على مسافة 16 كم جنوب مدينة الكويت. أما مبنى الركاب القائم والذي افتتح رسمياً عام 1980 ، فيستوعب ستة (6) ملايين مسافراً سنوياً، ويتألف من ثلاثة طوابق بالإضافة إلى سرداب، بمساحة إجمالية تبلغ 40,000 م 2 .
ويضم 10 مراكز اتصال، و 17 موقفاً بعيداً، وفسحات مواقف إضافية للبضائع، وطائرات كبار الشخصيات وكبار الشخصيات الهامة.
يساند حركة الطائرات مدرجان متوازيان متداخلان، ويبلغ طول المدرج الشرقي 3,5 كم وله سطح اسفلتي، بينما يقل طول المدرج الغربي 100 م عن نظيره الشرقي، وسطحه من الخرسانة المسلحة. وتقع محطات البضائع إلى الشمال الغربي من مبنى الركاب.
لقد كان التطور المتواصل هو السمة المميزة للإدارة العامة للطيران المدني، حيث أدخلت تحسينات هامة. فعلى سبيل المثال، كان لمشروع سوق المطار الفريد في روعته والذي أنجز عام 2003 / 2002 الفضل في ربط الجانب الأرضي بالجوي، والسماح بالإيجار لافتتاح المحلات التجارية والمطاعم والكفتيريات ذات الطابع الحديث، مما يشهد على العصرنة.
واتسعت السوق الحرة أيضاً، مما سمح لزوار السوق باستعراض المنتجات والبضائع المحلية والعالمية الشهيرة في أجواء فسيحة ومريحة. وعلاوة على ذلك، تم افتتاح صالات جديدة للدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال لتستوعب هذا العدد المتزايد من المسافرين المميزين. واستحدثت الإدارة العامة للطيران المدني » برنامج نظام المجال الجوي الكويتي «، وهو عبارة عن برنامج شامل للارتقاء بالخدمات التكنولوجية، والملاحية، والاتصالات. ومع أن صورة المطار وبنيته التحتية تتبدلان باستمرار، فإن ما تم إنجازه ليس إلا نقطة من بحر بالمقارنة مع مجموعة التحسينات المذهلة التي يتم التخطيط لها من أجل المستقبل.
وسيشهد المطار نمواً لم يشهده من ذي قبل بالنسبة لإقامة مبنى جديد يباهي بأحدث ما توصل إليه فن العمارة، ومدارج متسعة، ومناطق فسيحة لشحن البضائع، بالإضافة إلى تحسينات تكنولوجية أخرى. وبالنهاية، سيكون بمقدور مطار الكويت الدولي استيعاب 55 مليون مسافر ومناولة مليوني طن من حمولات البضائع. وستساعد هذه التحسينات في تعزيز مكانة مطار الكويت الدولي ليغدو واحداً من أحدث المرافق، كمحط أنظار إقليمي، وكبوابة من الدرجة العالمية من شأنها القفز بحكاية نجاح المطار إلى مستويات أعلى جديدة.
وسيكون مطار المستقبل، وهو مطار الكويت الدولي، نموذجاً رائعاً تبرز به الكويت كلاعب رئيسي واثق الخطوة في أسواق التجارة والسياحة وأحد المعالم الراسخة التي تولد انطباعاً قوياً، أولاً وأخيراً، لدى ضيوف هذا البلد المتوثب. فها هو مطار الغد يفرد جناحيه استعداداً للتحليق في عصر طيران جديد.
تاريخ المطار
1927-1928
فتتاح أول مطار في الكويت في منطقة الدسمة خارج مدينة الكويت. أولى الرحلات إلى مطار الدسمة تشغلّها الخطوط الجوية الإمبراطورية، التي غدت فيما بعد شركة الخطوط الجوية البريطانية، حيث إستخدمت المهبط الصحراوي بالدسمة كمحطة للتزود بالوقود على خط بريطانيا-الهند-بريطانيا.
1932
أولى رحلات الطائرات المدنية المنتظمة تبدأ في "مطار الدسمة".
1934
إكتشاف النفط يبدأ فصلاً جديداً في تاريخ الكويت المعاصر. إنشاء شركة نفط الكويت المحدودة. بدء التخطيط لمطار جديد يلبي الطلب المتزايد المنتظر من العاملين لدى شركة نفط الكويت، ولكن اندلاع الحرب العالمية الثانية يؤدي إلى تأجيل الخطط.
1947-1948
شركة نفط الكويت تطور مطار النقرة (المياص) الجديد في منطقة النزهة. المطار مفتوح للعمليات النهارية فقط. شركات الطيران تفتح مكاتب في مدينة الكويت لإصدار التذاكر وتولي عمليات الشحن للجاليات العربية المقيمة في الكويت. مطار النقرة يتطور بإستمرار مع إفتتاح مبنى خرساني جديد وحظيرة طائرات.
1954
تأسيس شركة الخطوط الجوية الوطنية الكويتية المحدودة. الطيارون المتدربون يحصلون على شهادات كويتية وبريطانية من "نادي الكويت للطيران".
1955
تأسيس دائرة الطيران المدني الكويتي مع تبعيتها إلى مديرية الأمن العام (التي أصبح اسمها لاحقاً وزارة الداخلية).
1958
مطار الكويت يتبع مباشرة إلى دائرة الطيران المدني، التي تقرر أهدافها وسياسة شئون الطيران.
1960
دولة الكويت تنضم إلى إتفاقية شيكاغو للطيران المدني الدولي. رجال أعمال كويتيين بارزين يؤسسون شركة طيران خاصة بإسم الخطوط الجوية عبر البلاد العربية. إصدار القانون رقم 30 بشأن تنظيم الملاحة الجوية المدنية، والقانون رقم 37 بشأن تنظيم التحقيقات المتعلقة بحوادث الطائرات.
1961
دولة الكويت تعلن الإستقلال. المرحلة الأولى لمطار المقوع تبدأ العمل. الشركات التي تخدم مطار المقوع تشمل شركة الخطوط الجوية عبر البحار البريطانية (BOAC)، ولوفتهانزا، والخطوط الجوية الملكية الهولندية (KLM)، والخطوط الجوية العربية المتحدة، والخطوط الجوية العربية السعودية، ومؤسسة الطيران العربية السورية، والطيران الهندي، وشركات الطيران اللبنانية الثلاث: طيران الشرق الأوسط، وشركة الخطوط الجوية عبر المتوسط وشركة الطيران الدولي اللبناني. تضم مرافق المطار مبنى للركاب (المبنى 1)، ومدرج طائرات أسفلتي بطول 2200 متر، ومنطقة وقوف الطائرات، وبرج تحكم مجهز للعمل على مدار الساعة.
1963
صدور المرسوم الأميري بتشكيل المجلس الأعلى للطيران المدني ليتولى مسئولية السياسات المتعلقة بقطاع الطيران المدني. الكويت تصبح عضواً كاملاً في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) والمنظمة الدولية للأرصاد الجوية.
1964
دائرة الطيران المدني تحصل على ميزانيتها الخاصة وتصبح مستقلة مالياً وإدارياً عن وزارة الداخلية. حكومة الكويت تشتري شركة الخطوط الجوية عبر البلاد العربية وتحول أسطولها المتألف من 4 طائرات من طراز DC-6 إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
1965
إفتتاح المرحلة الثانية من مطار المقوع. تشتمل التحسينات على مهبط أسفلتي غربي بطول 3400 متر وبرج تحكم جديد.
1975
دائرة الطيران المدني يتغير إسمها إلى الإدارة العامة للطيران المدني، ويترأسها مدير عام برتبة وكيل وزارة.
1980
تواصل برنامج الإدارة العامة للطيران المدني للإستثمارات، بما يحسن المرافق لشركات الطيران والركاب في مطار المقوع لتلبية نمو الطلب. إفتتاح مبنى الركاب الغربي (المبنى 2) بما يزيد طاقة إستيعاب الركاب إلى خمسة مليون راكب. إفتتاح محطة البضائع العصرية القادرة على العمل 24 ساعة يومياً. بدء تشغيل نظم الأجهزة المساعدة للملاحة والرادار و نظام الهبوط الآلي من الفئة الثانية (CAT II ILS) ونظم الإتصالات.
1986
إفتتاح المدرج الشرقي بطول 3500 متر وبرج التحكم الجديد بارتفاع 60 متراً والمزود بأحد تكنولوجيا التحكم في الحركة الجوية. تجديد مبنى الركاب رقم 1
1987
صدور مرسوم القانون رقم 31 لتنظيم سوق النقل الجوي في دولة الكويت. إفتتاح فندق سفير لركاب الترانزيت بالمطار.
1990
الغزو العراقي لدولة الكويت المسالمة. طوال سبعة أشهر قوات الغزو تنهب وتدمر البنية الأساسية بالمطار متسببة في خسائر تفوق قيمتها 100 مليون دينار كويتي (330 مليون دولار أمريكي).
1991
تحرير دولة الكويت على أيدي قوات التحالف في 26 فبراير. الإدارة العامة للطيران المدني تنجح خلال أربعة أيام فقط في إفتتاح مطار الكويت الدولي لخدمات محدودة، بما يسمح بإستيراد معدات ومواد البناء الحيوية، وإستقبال مواطني الكويت العائدين إلى الوطن. عودة عمليات المطار إلى كامل طاقتها بحلول شهر ديسمبر 1991.
1994
صدور القانون رقم 6 بشأن الجرائم المتعلقة بسلامة الطائرات والملاحة الجوية. إفتتاح منطقة السوق الحرة بمطار الكويت الدولي.
1996
مطار الكويت الدولي ينضم إلى المجلس الدولي للمطارات (ACI).
1997
صدور المرسوم الأميري رقم 194 و195 و196 بإعادة هيكلة الإدارة العامة للطيران المدني وتعيين:
رئيس الطيران المدني، برتبة الدرجة الممتازة.
مدير عام الطيران المدني، برتبة وكيل وزارة.
نائب المدير العام لشئون مطار الكويت الدولي
نائب المدير العام لشئون الكهرباء والإنشاءات
نائب المدير العام لشئون الأجهزة الملاحية
نائب المدير العام لشئون سلامة الطيران والنقل الجوي
2000
إفتتاح المرحلة الأولى من مخطط نظام المجال الجوي الكويتي: خطة نظام المجال الجوي الكويتي مع بدء خدمة النظام الجديد لرادار الاقتراب والرادار قصير المدى. تدشين نظام مقسم الهاتف (PABX) الرقمي الجديد بالمطار المزود بإمكانيات تشغيل (نظام دوبلكس راديو)، يضم نظام للرصد والتحكم.
2001
توسيع مجمع السوق الحرة بالمطار. بدء العمل في مشروع المركز التجاري ومواقف السيارات الجديد.
2002
إنجاز الجزء الثاني من المرحلة الأولى لمشروع مخطط نظام المجال الجوي الكويتي، ويضم تجهيزات التحكم الإشرافي واكتساب المعلومات الخاص بنظام توزيع الكهرباء بمطار الكويت الدولي، البالغة قدرته 11 كيلوڤولت، ورادار دوبلر للطقس، ونظام إنذار بالرياح العرضية المنخفضة.
إفتتاح المرحلة الأولى لمشروع المركز التجاري، وتضم قاعة وصول جديدة لعامة الركاب ومحال تجارية، وموقف سيارات متعدد الطوابق للانتظار مدد قصيرة، وموقف مظلل للإنتظار مدد طويلة.
2003
إفتتاح المرحلة الثانية من مشروع المركز التجاري، وتضم قاعة مغادرة جديدة ومكاتب إضافية لتسجيل الركاب ومحال تجارية جديدة. إدخال المنافسة في عمليات المناولة الأرضية.
1- عام 1928
2- عام 1948
3-عام 1955
العاملون في مطار الكويت
الشحن الجوي
يشهد الشحن في منطقة الشرق الأوسط نمواً مطرداً، ويبدو أن شركة كارجولكس واثقة من نيل حصتها عادلة من هذه الحركة
شركة كارجولكس
تعتبر ناقلة الشحن الجوي الشاملة كارجولكس من كبرى شركات الإسناد في مطار الكويت الدولي. وكانت آخر خطوط جوية تغادر في حرب الخليج الثانية وأول شركة تعود. هذا هو مدى إلتزام هذه الشركة الناقلة تجاه الدولة، وقد تم شحن 40 ٪ من الفولاذ المستخدم في بناء برج التحرير رمز الكويت الحرة من قاعدة كارجولكس الرئيسية في لوكسمبورغ. إن الاقتصاد الكويتي المزدهر والذي يغذي الطلب على البضائع والمنتجات من كل نوع جعل من المحطة ذات طابع راسخ في شبكة أعمال كارجولكس. وهذه الخطوط الجوية التي مقرها لوكسمبورغ - والتي تتصدر المركز الثالث في أوروبا والمركز الثامن بين الخطوط الجوية العالمية في الشحن الطن-كيلومتر تشغل حالياً خمسة رحلات أسبوعياًعبر مطار الكويت الدولي باستخدام طائرات الشحن الحديثة 400 - .B747 وتتجه أربع رحلات منها إلى الشرق الأقصى وتطير إلى سنغافورة ومانيلا وهونغ كونغ وتايبيه، بينما تتجه الخامسة جنوباً إلى أفريقيا عبر الشارقة. وتتصل رحلات الكويت عبر خدمات الشحن البري الإضافية بجدة والرياض والظهران والدمام. وتشمل السلع الواردة إلى الكويت البضائع العامة وقطع الغيار للصناعة ومعدات صناعة البتروكيماويات والمواد سريعة التلف والمنتجات الاستهلاكية التي تشتمل على الزهور والنباتات المقصوصة واللحوم والشوكولاته وبشكل رئيسي الماشية والخيول والتي تنقل جواًإلى المنطقة. يشهد الشحن في منطقة الشرق الأوسط نمواً مطرداً، ويبدو أن شركة كارجولكس واثقة من نيل حصتها العادلة من هذه الحركة. وبينما يتم توقع التحسينات في منطقة الشحن والمرافق بمطار الكويت الدولي بشغف كبير، تبقى الأعمال التجارية الحالية ذات كفاءة عالية. ويتم التعامل مع المرافق والإسناد اللوجستي والأمن وتحميل وتفريغ الطائرة بفعالية من قبل الموظفين المدربين تدريباًجيداً.
وتحتل شركة كارجولكس مرتبة أكبر خطوط جوية للشحن الجوي الشامل في أوروبا وتشغل 14 طائرة بوينغ 747 عبر شبكة خطوط إلى 90 وجهة في العالم من محطتها الرئيسية في مطار لوكسمبورغ الدولي. وستنضم طائرة 400F - B747 أخرى إلى الأسطول في بداية عام 2007 . وإضافة لذلك، ستتسلم شركة كارجولوكس أولى الطائرات العشر 8F - B747 التي تم طلبها في الربع الثالث من عام 2009 . وتمتلك حقوق شراء 10 طائرات شحن إضافية من طراز 8- .B747 ويتميز الأسطول الحالي بمعدل استغلال عال استثنائي قرابة 16 ساعة كاملة في اليوم. ولكل طائرة طاقة لتحميل 124 طن وفيها مناطق مزودة بالتحكم بالحرارة، مما يسمح بنقل أنواع متنوعة من البضائع على ذات الرحلة. وتمنح إمكانيات فتح مقدمة الطائرة مرونة إضافية وتضمن وصول جميع الشحنات - من المواد سريعة التلف إلى المعدات الثقيلة إلى وجهتها بسرعة وأمان. ولدى كارجولكس أكثر من 85 مكتباًفي أكثر من 50 دولة وتقدم أيضاً شبكة شحن بري واسعة أكثر من 50 وجهة في أوروبا والولايات المتحدة وكذلك تقدم خدمات تأجير وصيانة الطائرات. ولقد منحها عالم النقل الجوي جائزة "أفضل خطوط جوية للشحن الشامل للعام 2005 ".
يصل العديد من رحلات شركة دي اتش أل إلى مطار الكويت
الدولي وتغادر في أواخر المساء وعند الصباح الباكر يوميا
باستخدام تشكيلة من طائرات الشحن تشتمل على البوينغ
B727 وفيرتشايل ميترو . SA227
دي اتش أل اكسبرس العالمية
أصبحت محطة الكويت مركزاًذا أهمية متزايدة لشركة دي اتش أل للشحن السريع عبر العالم، وناقلة الشحن السريع الرائدة في الخليج. لقد شهدت العمليات في البلاد نمواً مطرداً وتوجهاً يبدو واضحاًأنه سيتواصل. ويعود جزء من هذا السبب إلى الخدمات المضبوطة في الوقت المحدد والمضمونة أيضاًبمساندة الشركات الناقلة المفضلة. وتقدم دي اتش أل عمليات إتصال قياسية وجداول ثابتة على جميع الخطوط الرئيسية إضافة إلى إمكانية النقل التجاري والتأجير. وتقدم الشركة أيضاًعمليات إسناد من طرف إلى آخر تدعمها أنظمة إدارة معلومات حديثة تزود العميل بشفافية تامة عن الشحنة. فعلى سبيل المثال، قدمت شركة دي اتش أل، بالإضافة لتتبع الشحنة، إمكانية الحجز والتسعير الإلكتروني. وبالرغم من ذلك، فالأسعار تنافسية ويمكن وضع تفاصيل الخدمة حسب المتطلبات. وتتوفر خدمة اير فيرست 24 ساعة في اليوم وسبعة أيام بالأسبوع وعلى مدى 365 يوماً في السنة. وبضمان أولوية المناولة والخدمة التي تتوافق مع المواعيد النهائية للعميل، توضع الشحنة على أول رحلة متوفرة وتشحن بفترة عبور (ترانزيت) لا تزيد عن يومين، من المطار إلى المطار. وتعتبر اير بريمير حلاً وسطياًممتازاًوتعرض خدمة كبيرة مقابل سعر مميز. وتستخدم خدمة موثوقة ومنتظمة، إذ تضمن وصول الشحنات خلال ثلاثة أيام لأي مطار رئيسي في العالم. أما بالنسبة لأصحاب الشحنات الذين لايعيرون اهتماماًكبيراً للوقت، تقدم دي اتش أل خدمة اير فاليو، حيث تستخدم مسارات بناءة عبر البوابات الرئيسية مما يعني استفادة العملاء من توفير إضافي بالتكاليف. وهنا تطول فترة العبورمن يوم إلى يومين فقط مقارنة بخدمة اير بريمير. وهكذا كان نجاح ال دي اتش أل التي تخدم الآن عملاءها في الكويت من خلال عدة مكاتب مثل المركز السريع (اكسبريس سنتر) في قلب منطقة الكويت المالية والتجارية المزدهرة. ويتم تسيير معظم الحركة عبر محطة دي اتش أل الأقليمية في البحرين، حيث تصل إلى المحطة وتغادر منها رحلات متعددة في أواخر المساء وعند الصباح الباكر يوميا باستخدام تشكيلة من طائرات الشحن تشمل على البوينغ B727 وفيرشيلد ميترو SA227
شركات خدمات الطيران
ناشيونال لخدمات الطيران
شهدت خدمات المناولة الأرضية لخطوط الطيران تغييراً جذرياً مع دخول شركة ناشيونال لخدمات الطيران (ناس) إلى السوق.ومن الواضح أن الشركة كويتية 100 ٪ ومملوكة لشركة المخازن العمومية والتي ترغب فى التوسع دولياً بعد فوز الشركة بعقدإدارة وصيانة مطار العقبةالدولي في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ، وهى تواصل أعمالها منتقلة من نجاح إلى آخر منذبدأت عملياتها بمطار الكويت الدولي في 2003 .ومن بين عملاء شركة ناشيونال لخدمات الطيران الخطوط الجوية
البريطانية ، والطيران العماني ، والعربية للطيران،الطيران الملكي الهولندي، طيران الإمارات، طيران الجزيرة، الخطوط الجوية السريلانكية، واللوفتهانزا. كما يقع ضمن مهام الشركة تعهدها بتلبية العديد من التنقلات العسكرية الأمريكية، وهو عقد ضخم في غاية الأهمية. وتتمتع شركات الطيران التي تديرها الشركة بمناطق خاصة لوزن الأمتعة في المطار ، وكاونترات تعمل بنظام SITA CUTE معدات صالات الركاب ذات الاستخدام المشترك). وقد أضافت الشركة مؤخرا مكتب قطع تذاكرلمجموعة خدماتها، وبذلك توفرى لشركات الطيران مجالا للتسوق تحت سقف واحد، وتنفذ عهداً قطعته على نفسها بتوفير جميع احتياجاتهم بالكويت. وقد باشرت الشركة العمل على توفير العديد من الخدمات الإبداعية الجديدة الأخرى ، ومثال على ذلك صالة اللؤلؤة الواقعة في الطابق العلوي بجانب صالة المغادرين. فهذه الصالة ذات الذوق الرفيع والراحة، ويمكن للجميع، وليس فقط ركاب الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال على خطوط الطيران العميلة
للشركة، استخدامها مقابل مبلغ رمزي. وتحتوى الصالة على جميع ما قد يحتاجه المسافرون وتوفر جواً متميزاً للاسترخاء قبيل المغادرة. الاستحمام والتدليك ومطاعم مفتوحة على مدار الساعة وغرفة اجتماعات ومركز لرجال الأعمال وفسحة للعب الأطفال. أما بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في استخدام بريدهم الالكترونى أو الانترنت وهم يجلسون في كرسيهم المريح ، فإن صالة اللؤلؤة مزودة بخدمة الانترنت اللاسلكية .وتعتبر –"هلا كويت" أيضاً خدمة إبداعية أخرى، فهي خدمة الاستقبال والمساعدة مع لمسة من التميز. وتقديم هذه الخدمة في ثلاثة مجالات: خدمات القادمين وخدمات المغادرين وخدمات كبار الزوار. وتوفر خدمات القادمين برنامج خدمة ومساعدة يشتمل على تقديم باقة زهور أذا ما تطلب الأمر ، ومرافقة عبر قسم الجوازات ومساعدة في نقل الأمتعة وما تستلزمه الرحلة القادمة.
أما خدمات المغادرين فتحتوى على كاونتر مخصص لعملاء "هلا كويت" في قاعة الدخول ووزن الأمتعة الخاصة بناشيونال لخدمات الطيران واستخدام صالة اللؤلؤة . وتغطى خدمات كبار الشخصيات كل هذه المجالات إضافة إلى تقديم حجز لخدماتسائق سيتي ليموزين ، التي تقدم خصماً كبيراً لمشتركي "هلا كويت". وللدلالة على إستراتيجية العمل الموفقة، تعمل الشركة على توسيع نطاق خدمات "هلا كويت" لتشمل عدداً من الفنادق.
ومن ناحية البضائع ، تعتبر (ناس) أولى الشركات في تقديم خدمات مناولة الشحن الجوى فى مطار الكويت الدولي. وستحصل الشركة ، التي تهدف لبناء علاقات طويلة الأمد من خلال تقديم خدمات مميزة، على مستودعات خاصة كجزء من الخطة الرئيسية للإدارة العامة للطيران المدني، لكنها فى الوقت الحالى تستخدم مساحة وفرتها الخطوط الجوية الكويتية في مجمع الشحن.
ويوجد فى المستودع أرفف تستوعب 3500 منصة وأيضاً مساحة تستوعب 200 مقصورة تخزين. ويتم إعداد مناطق منفصلة داخل المجمع لمناولة مناطق المنتجات الخاصة، كالبضائع التي تتأثر بالحرارة والبضائع المبردة والمواد الخطرة والحيوانات الحية والشحنات القابلة للكسر. وهناك أيضاً منطقة تخزين تحت إشراف الجمارك، ونظام أمني شديد يعمل بنظام الدوائر التلفزيونية المغلقة، وأنواع متعددة من أدوات المناولة المتخصصة .
وفي عملها، تطبق الشركة أعلى المعايير في تسليم الشحنات. فالبضائع القابلة للتلف توزع خلال ثلاث ساعات من وصول الطائرة، أما البضائع العادية فتوزع خلال ست ساعات . كما إن إجراءات قبول الشحنة على نفس الدرجة من الجودة . حيث يتم إستكمال الوثائق خلال 20 دقيقة من وصول الحمولة إلى رصيف الشحن ويمكن قبول الشحنات حتى قبل أربع ساعات من وصول الرحلة المنتظمة. ويمكن للتجارشحن البضائع المحجوز عليها جمركياً ومن ثم تسديد ما يترتب من رسوم ضريبية في الوجهه النهائية. ولا يهم إذا كانت البضائع متجهة في عدة وجهات، فالشركة ستعالج العملية برمتها بسلاسة .
وليس هناك مجال للشك أن مطار الكويت الدولي وشركات الطيران العاملة فيه قد استفادت من قرار الإدارة العامة للطيران المدني السماح بالمنافسة في تقديم الخدمات الأرضية. ولما كان لشركات الطيران الخيار من بين مجموعة من وكلاء الخدمات الأرضية ، فقد أدى هذا إلى ارتفاع مستوى الخدمات في السوق، وذلك يأتي في صالح كل من الركاب وشركات الشحن على حد سواء .
ولضمان الحفاظ على نفس المستوى من الخدمة، تحتفظ الشركة باتفاقيات مستوى الخدمة مع جميع عملائها وتطلب بشكل مستمر تزويدها بالاقتراحات حول كيفية تطوير هذا المستوى .
وقد كان للشركة استثمار كبير في عملية الكويت، وذلك لضمان إمكانية استقبال أي نوع من الطائرات. وبالإضافة إلى ذلك ، أبدت الشركة موافقتها على التعاون مع أي شريك لتحقيق المطالب الحالية والمستقبلية لأي شركة طيران ، مثل طائرة الايرباص العملاقة . وتعي الشركة أن توفير مرافق ومعدات حديثة هو أحد طرفي معادلة تقديم الخدمة. أما الطرف الآخر فهو الموظفون بلا شك ، والذين تضمن خبرتهم الطويلة ومعرفتهم الالتزام التام بتقديم الخدمات لعملاء شركات الطيران . وتعتبر السلامة الهدف الأسمى في عملهم ، سواء كان هذا العمل خدمة الركاب أو عمليات الشحن أو العمل المهني أو مناولة سلم الطائرة . وهناك خطط تصدير مفهوم خدمات الشركة على نطاق الكويت
والخليج . فبينما تعتبر خدمات المناولة الأرضية عملاً تقليدياً له هامش ربح قليل ، ترى الشركة ان هناك العديد من الإمكانات في
مجال توفير خدمات القيمة المضافة . وعلى سبيل المثال ، فإن تأسيس مرافق المستودعات التي تشرف عليها الجمارك والمرتبطة مع مرافق مشابهة سبق لها العمل في ميناء الشويخ بالكويت وعبر دول مجلس التعاون الخليجي سيشكل انعطافاً شاملاً وطريقة هامة لتسهيل زيادة الشحن البحري والجوي عبر مطار الكويت الدولي .
إن فريق المهندسون والفنيون اللذين يعملون لدى شركة ناشيونال لخدمات الطيران في قسم العمليات الأرضية-الساحة ، يمتازون بكفاءة عالية، حيث يقوم عملهم المتخصص في الساحة باستلام الطائرات، وعلى الاتصال مع الكابينة وطاقم الطائرة إلى توجيه مسار الطائرة نحو المكان المناسب. وحيث يتم تزويد الطائرة عند هبوطها وإقلاعها بالوقود، التكييف وأجهزة تشغيل المحركات الموجودة بالساحة، وأيضا الماء، تنظيف الكابينة، بالإضافة إلى خدمات أخرى للطائرة.
ويتم أيضا تقديم مساعدات فنية تشمل قطع الغيار والأدوات التي تتطلب استبدال من فترة إلى أخرى كاستبدال عجلات الطائرة ...إلخ. كما نعمل على تزويد الطائرات بآلية الدفع والسحب (التراكتور) للمكان المناسب.بالإضافة إلى أننا الشركة الوحيدة في الكويت والتي تمتلك نظام ال (( Tow Bar Less Push back Track ، وقدرتنا تمتد لاستيعاب طائرات صغيرة الحجم (نفاثة) إلى طائرات كبيرة الحجم مثل 400-B747 عن طريق ( Tow Bar Less ). أما بالنسبة لصيانة الطائرات ، نعمل على وقاية وصيانة دورية للطائرات في حالات حدوث صدأ للمعدات. ويتم التحكم في المخزون عن طريق نظام متقدم جدا يدعى ( MAXIMO ) .ويعمل الفنيون لدينا على مدار الساعة.
الشركة الكويتية لخدمات الطيران (كاسكو)
على مدى أكثر من ربع قرن، تقدم الشركة الكويتية لخدمات الطيران (كاسكو) خدمات متنوعة لشركات الطيران والمسافرين عبر مطار الكويت الدولي.
فمن الإنطلاقة المتواضعة عام 1983 والبدء بوحدة الخدمات الغذائية المركزية، وهي مملوكة بالكامل وتابعة لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية، نمت كاسكو وأصبحت مؤسسة متعددة الأنشطة، تدير مجموعة واسعة من المنافذ التي تقدم الخدمات الغذائية، بما في ذلك الخدمات الغذائية خلال الرحلات الجوية، والمقاهي ذات الأسماء المشهورة ومحلات بيع الشوكولاته، وصالات المسافرين من الدرجة الأولى، ومحلات لبيع الحلويات والطلبات الخارجية.
يحضر مطبخ كاسكو الحديث حال ّ ياً 18,000 وجبة يومياً للرحلات الجوية، بالإضافة إلى الخطوط الجوية الكويتية و 18 شركة طيران عالمية، والرحلات الخاصة بالجيش الأمريكي، ورحلات كبار الشخصيات، وكبار الشخصيات الهامة.
أما في المطار، فإن قطاع خدمات الكافتيريات والمطاعم يدير المرافق العامة لتقديم الخدمات الغذائية بداخل مبنى الركاب الرئيسي، إضافة إلى قاعة دسمان الفخمة والتي تم بناؤها حديثاً للشركة الكويتية لخدمات الطيران (كاسكو)، والمخصصة لركاب الدرجة الأولى وركاب درجة رجال الأعمال والتي تتميز بخدمات مثل مركز الأعمال الذي يشمل فرع لبنك الكويت الوطني وفروع شركة الإتصالات المتنقلة، غرفة للأطفال، يوجد بوفيه معد من قبل أمهر الطهاة وأماكن مخصصة للإستحمام بالإضافة إلى مقهى كوستا يخدم رواد القاعة. ومن مرافق المطار الأخرى التي تخدمها كاسكو، والتي تحضرما مجموعه حوالي 900 ألف وجبة في العام، فندق سفير المطار، الذي تدير فيه الشركة مطعم هذا الفندق وكافتيريا موظفي المطار.
وتتابع كاسكو عن كثب التحديثات في مطار الكويت الدولي، وخاصة مبنى الركاب الثاني الجديد، والذي من شأنه أن يعزز مستويات حركة المسافرين بواقع 14 مليون مسافر سنوياً، وتستطيع الشركة زيادة قدراتها لتغطي الطلبات المتزايدة. فعلى سبيل المثال، من المتوقع أن يرفع قسم خدمات الكافتيريات والمطاعم قدرتة الانتاجية إلى مليون و نصف مليون وجبة سنوياً، مع تطوير مرافق الطعام والمساحات ا صصة لتقديم الوجبات.
واليوم، غدت كاسكو أكثر من مورد للوجبات الغذائية للرحلات الجوية. ومع مرور الوقت، نوعت الشركة نشاطاتها بالإستثمار في قطاع الخدمات الأرضية، وكانت النتائج رائعة. فقد خاضت كاسكو الغمار واقتحمت السوق وفازت بالحصول على امتياز العديد من الأسماء العالمية المعروفة في عالم التغذية، وكانت "كوستا كوفي"على رأس القائمة.وتم افتتاح الفرع الأول لكوستا كوفي عام 2001 في المقر الرئيسي لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية. ومنذ ذلك الحين تم افتتاح 22 مركز بيع في مختلف أنحاء البلاد داخل الأسواق التجارية والبنوك والمستشفيات. ولكي تحلق باسم كوستا كوفي لآفاق أعلى، قامت كاسكو منذ عام 2003 بتقديم خدمة كوستا كوفي في الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال على متن رحلات مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
أما هواة الحلويات، فقد استمتعوا بفوز كاسكو بوكالة شوكولاته غراوي.سوف يتم افتتاحه شهر يونيو 2006 وخصص لبيع الحلويات الحاصلة على العديد من الجوائز العالمية. ومن ضمن الحلويات ما لا يقل عن 120 صنفاً مختلفاً من الشوكولاته والفواكه المجففه.
أما كاسكو غورميه، فهي ماركة أخرى ذات سمعة طيبة في الكويت. وقد تم تطويرها أصلاً كخدمة لتوفير المآدب والطلبات الخارجية، وفهي تقدم مجموعة واسعة من أصناف المأكولات العالية الجودة للمناسبات الخاصة مثل المؤتمرات والحفلات والمناسات الرسمية. ويقدم محل كاسكو غورميه في المقر الرئيسي لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية تشكيلة متنوعة من المعجنات المحلية والعالمية إضافة إلى منتجات ا ابز، والسندويش والألوان الشهية المذاق. وهناك خطط لافتتاح المزيد من محلات كاسكو غورميه.
وفي جميع أنشطتها لتقديم الخدمات الغذائية، تلتزم كاسكو بأشد درجات الصرامة من الناحية الصحية ومن ناحية الجودة. فجميع المطابخ وأماكن إعداد الطعام مزودة بأحدث معدات تجهيز الطعام، وموظفو كاسكو مؤهلون بالكامل ويخضعون لبرامج تدريبية بانتظام لتطوير مهاراتهم وإطلاعهم على احدث الأعراف الصحية. وتجري المختبرات الداخلية فحوصات عشوائية لتضمن ان جميع منتجات كاسكو ترقى إلى المستويات الدولية من الناحية الصحية وناحية الجودة.
وفي عام 2003 ، حصلت كاسكو على شهادة تحليل مخاطر ونقاط التحكم الحرجة ( HACCP ) في سلامة وصلاحية الغذاء الصحية. إضافة إلى ذلك في عام 2006 ، حصلت الشركة على شهادة آيزو 9001 لجودة الاجراءات الإدارية المتبعة في الشركة. إن نظام "كاتسيس" للخدمات الغذائية يتابع جميع اجراءات الانتاج من لحظة وصول المواد الخام، وخلال التخزين والإعداد، وحتى التوصيل النهائي للعميل، ومن ثم اصدار الفواتير عن الخدمات المقدمة. وتوظف كاسكو عمالة واسعة متعددة الجنسيات، ويشكل
الكويتيون ما نسبته أكثر من 10 ٪ من الموظفين، وهو ما يزيد عن الحد المطلوب بموجب اللوائح الحكومية. ولأن كاسكو تبحث دائماً عن فرص جديدة، ستقوم الشركة بتوسيع عملياتهاسواء داخل الكويت او خارجها. ومن المشاريع على قائمة الانتظار بناء مرفق جديد في منطقة الضجيج، وأتمتة المزيد من أنظمة الخدمات الغذائية، وبناء مساكن جديدة لموظفي الشركة، وتوفير الخدمات الغذائية بموجب عقد لمدة 3 سنوات مع مستشفى دار الشفاء. وكذلك، قامت كاسكو بتأسيس كاسكو البتيل كمشروع مشترك لتقديم خدمات غدائية متنوعة في دولة قطر.
وتمتلك شركة كاسكو 46 ٪ من شركة كاسكو البتيل وقد تم افتتاح عدة مشاريع في قطر ومنها المطعم الأرجنتيني BETOS) والمطعم الهندي ( TANGORE ) وكوفي شوب ( LABOUTIQUE )، كما انها استثمرت مليوني دولار في مشروع العرين العقاري في مملكة البحرين وحققت عائد على هذا الإستثمار بنسبة 26 ٪ لمدة 18 شهراً
الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو)
تعمل الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) على تزويد وقود الطائرات لعدد كبير من شركات الطيران والطائرات الزائرة لدولة الكويت. وتلعب كافكو دوراً هاماً في اجتذاب شركات الطيران إلى مطار الكويت الدولي من خلال الأسعار المعقولة وأجود الخدمات التنافسية التي تقدمها. وخلال السنة المالية 2003 / 2004 ، زودت كافكو ما لا يقل عن 758 مليون لتر من وقود الطائرات النفاثة JET A-1 لحوالي 22,433 طائرة. ومثل هذه الأرقام، إضافة إلى البنية التحتية الفننية الحديثة والموظفين الأكفاء ذوي التدريب العالي، جعلت من الكويت أحد أهم محطات التزود بالوقود في المنطقة. وحتى الطائرة العملاقة 380 ذات خزان الوقود سعة 310,000 لتر، سيكون من السهل التعامل معها عند دخولها الخدمة في عام 2007 . ويغطي الموقع الحالي لكافكو حوالي 11,5000 متر مربع ويتكون منستة صهاريج تخزين، تستوعبمجتمعة أكثر من 26 مليون لتر من وقود الطائرات JET A-1 ويتم ضخ الوقود حالياً إلى الموقع مباشرة من مصافي شركة البترول الوطنية الكويتية عبر أنابيب خاصة طولها 37 كم. وبعد ذلك، يوزع الوقود في أرجاء المطار من خلال شبكة أنابيب تحت الأرض، تديرها شركة هونيويل لتكنولوجيا التحكم، تنتهي بفوهات عند البوابات المؤدية إلى الطائرات إضافة إلى منطقة الشحن.
وتدير كافكو ثمانية خراطيم توزيع متحركة تتحكم بالمخزون القادم من إحدى الفوهات التي يقدر عددها بأكثر من ثمانين فوهة وهى قادرة على تعبئة الوقود بمعدل 4,500 لتر بالدقيقة، مما يضمن انه حتى أكبر الطائرات لا تضطر للبقاء جاثمة على الأرض مدة أطول من اللازم.
وبالنسبة للطائرات التي تجثم في مواقف بعيدة، وخارج حدود نظام التوزيع، فإن كافكو تدير ستة صهاريج لتزويد الوقود يتم تحديثها باستمرار حتى تبقى على تواصل مع أحدث التقنيات. وتبقى الصحة والسلامة والبيئة على قمة أولويات كافكو، ورغم حصول الشركة على شهادة آيزو 9001 ومطابقتها لكافة مقاييس السلامة الدولية. وقد طبقت الشركة خطة إستجابة للطوارئ حيث يخضع الموظفون لتدريب شامل مستمر للحفاظ على مهاراتهم في أفضل أداء. ولضمان استمرار عمل المرافق على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، تم تركيب صمامات عزل تغطي نظام التوزيع بأكمله، مما يساعد على إغلاق جزء معين من النظام للصيانة، بينما تبقى الأجزاء الأخرى تعمل بشكل طبيعي. وفي النهاية فإن الصمامات تتحكم في العمليات لتخفيض احتمالات توقف الخدمة العامة إلى أدنى مستوى. ولمزيد من السلامة، فإن صهاريج التخزين مزودة بنظام حقن رغوي قاعدي. وبالإضافة إلى ذلك، تجرى اختبارات ضبط الجودة خلال مختلف المراحل لضمان مطابقة كافة مواصفات الوقود للمقاييس الدولية، وتجرى أيضاً اختبارات في مصافي النفطوفي مختبرات كافكو الجاهزة أفضل تجهيز. ولكافكو طاقة واسعة للتعامل مع الزيادات المتوقعة في عدد
الطائرات بمطار الكويت الدولي، وعلى الأقل في المنظور القريب والمتوسط، لأن تصميم مرافق الشركة روعيت فيه توقعات النمو. ورغم ذلك، فقد تم مؤخراً تحديث المرافق لتلبية متطلبات الوقود النفاث ( JP8 )، الذي تحتاجه طائرات الفرق العسكرية التي تستخدم المطار. وتتطلع كافكو دائماً إلى الإرتقاء بخدماتها إلى مستويات أفضل.ة وبناء على الخطة الرئيسية للإدارة العامة للطيران المدني، سيتم نقل مقر كافكو إلى موقع جديد مساحته 120 ألفمتر مربع في الجانب الجنوبي من المهبط حتى يتسنى توسعة مباني المطار. وقد تم استكمال الاجراءات الاستشارية، كما أن الخطة الكاملة على وشك الانتهاء أيضاً. ومهما كانتالنتيجة،ستستمر كافكو في تقديم منتجات وقود وخدمات عالية الجودة لجميع عملائها من شركات الطيران.
شركة ألافكو لإجارة الطيران و التمويل (شركة كويتية مقفلة)
منذ انطلاقتها المتجددة عام 2000 ، خلال مرحلة من أصعب مراحل الركود في صناعة الطيران التجاري. وصلت شركة ألافكو لتمويل شراء وتأجير الطائرات (ش.م.ك) مقفلة، وعلى الرغم من صغر حجمها نسبياً، بسرعة إلى مقدمةشركات تأجير الطائرات التجارية مع تمتعها بسمعة جيدة في هذا المجال وكان تشديدها على الخدمة حافزاً لاستقطاب ثقة أكثر من 15 شركة حتى الآن من آسيا والشرق الأوسط وأوروبا، فضلاً عن تكوين علاقات راسخة ومطورة مع مختلف مصنعي الطائرات وغيرهم من المؤسسات العاملة في هذه الصناعة. وبالدعم الذي تلقاه الشركة من مالكها الرئيس - بيت التمويل الكويتي - تكرس ألافكو جهودها بتقديم منتجات تأجير الطائرات التجارية طبقاً لأحكام الشريعة الإسلامية. كما تشارك ألافكو في إدارة واحدة من أكبر محافظ الاستثمار الإسلامية في الطائرات وهي محفظة ملينيوم وهي بكل بساطة، ننفرد بالكفاءة في مجالنا ونحافظ على التميز دائماً، إن الكفاءة التي تتمتع بها ألافكو تؤهلها لتلبية المتطلبات التنافسية في مجال عملها، لتقع هذه المتطلبات بكل تأكيد ضمن حدود إمكاناتنا، فنحن نعمل وبكل جد على تذليل المصاعب وبذل كل ما يمكن لتحقيق وتوفير أفضل سبل الإجارة التي نقدم لزبائننا من خلال أفضل ما قد يتوقعون وبأعلى المستويات. وتتلخص أنشطة الشركة الرئيسة في ثلاثة مجالات:
التأجير التشغيلي
كما هو المعهود. فإننا كمؤجرين نمتلك طائرات على مسؤوليتنا الخاصة، ومن ثم نقوم بتحويلها للمستأجر بموجب اتفاق تأجير نظير بدل إيجار بشروط ولفترة معينة بشكل حيازة مؤقتة لأغراض التشغيل، كما أن الفترة المحددة باتفاقية التأجير بعد نقل الطائرات المستأجرة للمؤجر لفترة لا تقل عن ثلاث سنوات.
البيع وإعادة التأجير
هذا النوع من منتجات التأجير بحيث تعمل (شركة الطيران) كبائع ومستأجر في الوقت نفسه، وعلى الرغم من أن هذا النوع من التعامل يعد على أساس عقود تأجير تشغيلية فإن هدف المستأجر الضمني هو توفير رأس مال نتيجة إعادة تمويل الأصول. وبما أن مخاطر إعادة التمويل تختلف عن المخااطر التي تسببها عمليات التأجير الإضافية المطلوبة للنمو. فهي صناعة التي تتوقع فيها ألافكو أن يكون للزبون سبب جوهري للبيع وإعادة التأجير.
إدارة الطائرات وإدارة تأجير الطائرات
إن الطيران والنقل الجوي وإدارة تأجير الطائرات صناعة ذات نمو مضطرد وسريع. وعلى أي حال فهي صناعة ذات كثافة رأس مالية وذات صلة وثيقة بمجالات الأعمال المختلفة إضافة لأبعادها التنافسية المتزايدة. وفي مواجهة تلك الأوضاع المختلفة، فلا يوجد أفراد ولا شركات استثمارية يمكن اعتبارها في موضع المستثناة من الأوضاع الصناعية غير الموثوقة، لذا وانطلاقا من اهتمامنا بعملائنا، تقوم ألافكو بتقديم مجموعة من الخدمات الاستشارية للأطراف الأخرى فيما يتعلق بحيازة الطائرات، وتسويق وإعادة تسويق الطائرات للبيع، مع المحافظة على قيم أصول العملاء وتأمين عوائد جيدة لاستثماراتهم
انطلاقا من خبرتنا العريقة في مجال الطيران التجاري، فنحن نتمتع بمؤهلات وخبرات مميزة في التمويل، والتسويق، والمراجعة القانونية، والفنية والتشغيلية المطلوبة في المفاوضات المتعلقة بمعاملات الطائرات، ولقد أسسنا علاقات عمل وعلاقاتشخصية متميزة مع أكبرشركات الطائرات التجارية الرائدة وقنوات التزويد ذات الصلة بها. إننا نعتز بتوفير مجموعة من الخدمات ذات الجودة العالية لزبائننا من شركات الطيران والتي تتضمن حالياً.
شركة الطيران الماليزية
شركة تشاينا ايسترن ايرلاينز
أير انديا
شركة تشاينا سوثرن ايرلاينز
الخطوط الجوية اليمنية
اير يوروبا
الخطوط الجوية الملكية الأردنية
الخطوط الجوية التركية
شركة تشاينا ايسترن ايرلاينز ووهان
بعض خدمات المطار
المناوله الارضيه
ولى دائرة الخدمات الأرضية بشركة الخطوط الجوية الكويتية مناولة حوالي(3.8) مليون راكب وأكثر من(4.5) مليون قطعة أمتعة، إضافة إلى حوالي(33) ألف حركة طيران سنوياً في مطار الكويت الدولي. وتعدّ السرعة والكفاءة من أهم مميزات العمليات الأرضية، وقد جهزت فرق العمليات الأرضية المحترفة بمعدات حديثة، تمكنها من القدرة على مناولة الطائرات النفاثة ذات البدن الضيق في أقل من ساعة، والطائرات عريضة البدن والمحملة بالكامل في أقل من ساعتين. إذ أن فعالية العمليات الجوية والمتميزة بإلتزام المواعيد في مطار الكويت الدولي حققت مقاييس ممتازة تصل نسبتها إلى (95%) معززة بدعم أحدث معدات الخدمات الأرضية.
وفي حين أن طائرات الجيل الجديد طراز إيرباص (380 A) لا يتوقع لها أن تظهر في مطار الكويت الدولي في موجتها الأولى، إلا أن الجسور الجوية الجديدة في المطار قادرة على مناولة الطائرات العملاقة ذات الطابقين. وقد صممت الإيرباص (380 A) لتتوافق مع غالبية معدات الخدمة الأرضية المتوفرة حالياً، حيث تتطابق نقاط توصيل الخدمات ومواقعها مع الطائرات الحالية، كما يتماثل إرتفاع أجزاء الطائرة بالمقارنة مع إرتفاع الطائرات طراز بوينغ (B747) .يضاف إلى هذا أن النظام الجديد لمناولة الحقائب قد ساهم في تخفيض معدلات الخطأ البشري الذي يؤدي إلى ضياع الحقائب، حيث يقوم النظام بالتعرف على الحقيبة بعد قراءة بطاقة هويتها ثم يبادر إلى الإنذار في حال توجيه الحقيبة إلى طائرة خطأ. كما يتميز النظام بمكاسبه الهامة في المجال الأمني، حيث يضمن أن الحقيبة التي يتم تسجيلها في رحلة معينة لا تسافر في هذه الرحلة بدون صاحبها. يضاف إلى ذلك أن النظام ساعد إدارة المناولة الأرضية بشركة الخطوط الجوية الكويتية على تحقيق تحسينات إضافية في سجل أدائها المتعلق بالحقائب المفقودة،
حيث أصبح الآن يقل كثيراً عن متوسط المعدلات السائدة في قطاع الطيران .
ومن ناحية أخرى، يحظى المسافرين الذين يصلون الكويت أيضاً بعناية كبيرة، حيث تؤدي كفاءة عمليات المناولة إلى وصول أولى حقائب الرحلة إلى السيور (10) دقائق فقط من وصول الطائرة إلى موقفها. وقد تم توسيع صالة الوصول، بفضل إفتتاح المركز التجاري الجديد في يونيو 2002، مما ساهم في تسريع تدفق الركاب خلال فترات الذروة، حيث أصبحت الصالة تضم فناء مركزي كبير ومساحات إضافية لمكاتب الجمارك. وكذلك تجري معالجة مشكلة الإزدحام عند سيور إستلام الحقائب في أوقات الذروة، حيث تخطط الإدارة العامة للطيران المدني على توسيع السيور الحالية. وبموجب القرار الصادر من حكومة دولة الكويت بتاريخ الثاني عشر من مارس 2000 فإن الادارة العامة للطيران المدني صرحت لوكالة مناولة ثانية وهي شركة ناشيونال لخدمات الطيران (ناس) لتوفير خدمات كاملة للمناولة الارضية لعمليات الركاب والشحن بمطار الكويت الدولي
التزود بالوقود
الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود لعملائها منتجات من أعلى الجودة و أرقى مستوى للخدمات، وهي المورد الوحيد لوقود الطيران في مطار الكويت الدولي. وقد إكتسبت هذه الشركة شهرة واسعة على أرقى المستويات، بل إن خدماتها في مطار الكويت الدولي إستحقت سمعة أفضل محطات التزود بالوقود في المنطقة. وتتولى الشركة توريد ما يفوق (487) لتراً من وقود الطيران (Jet A-1) سنوياً، حيث تزود الوقود إلى حوالي (40) شركة طيران تجارية تخدم مطار الكويت الدولي، إضافة إلى طائرات رجال الأعمال الخاصة والطائرات العسكرية. وقد أنفقت الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود الميزانية الفائضة على مرافقها، حيث صنفت من بين الأكثر تطوراً في منطقة الخليج، وقد زود مستودعها القائم على مساحة (115) ألف متر مربع بستة خزانات تصل سعتها الإجمالية إلى ما يفوق (30) مليون لتر، وهو ما يكفي لتلبية إحتياجات جميع شركات الطيران لمدة تناهز الثلاثة أسابيع. ويتم تجديد مخزون الوقود بشكل متواصل من المصافي الكويتية عن طريق خط أنابيب يمتد تحت الأرض مسافة (37) كيلومتراً.
ويبلغ قطر الأنبوب (200) ملم وهو مبطن من الداخل بمادة الإيبوكسي ومغلف من الخارج ومحمي كاثودياً لضمان جودة الوقود. وإلى جانب الخدمات والمعدات الممتازة، تتميز الشركة بتطبيق أعلى معايير السلامة وأشدها صرامة بإستخدام مهارات العاملين و الحاصلين على أعلى مستويات التدريب. كما تواظب الشركة على المراقبة الدائمة لجودة الوقود ومواصفاته، وتلبي معاييرها المتعلقة بالتشغيل والتحكم في الجودة والصيانة وإجراءات السلامة تلك المعايير التي وضعها الإتحاد الدولي للنقل الجوي(إياتا)، بل وكثيراً ما تتجاوز المعايير الدولية المعمول بها.وتركز الشركة جهودها على عملية تدوين السجلات وإدارة الوثائق، مع إجراء التدقيق المستقل لعملائها من شركات الطيران والهيئات المعترف بها في صناعة الطيران.
وقد حازت الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) على شهادة الجودة (2000-9001 ISO) بتاريخ 10 أكتوبر 2002. وفي سعيها الدائم للإبتكار والتحديث، تواصل شركة كافكو الإستثمار في مرافقها بمطار الكويت الدولي. فخلال عام (2002) بادرت الشركة بتركيب صمامات عزل فائقة التطور على جميع مضخات الوقود التابعة لها، بما يسمح بإجراء تصليحات من دون الحاجة إلى إغلاق شبكة إنابيب توريد الوقود بأكملها، مما يعمل على تعزيز السلامة والحفاظ على مستوى الخدمة في نقطة أخرى من أركان الشبكة. و مع تطور خطة الإدارة العامة للطيران المدني الخاصة بإنشاء مبنى ركاب ثاني، تعكف الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود حالياً على تخطيط عملية نقل مرافقها إلى موقع جديد بالمطار تم تخصيصه لإدارة و تشغيل عملياتها.
تأسست الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) عام 1963 كمشروع مشترك بين شركة النفط البريطانية وشركة البترول الوطنية الكويتية، وهي حالياً شركة مستقلة تابعة لشركة نفط الكويت وتتمتع بإدارة مستقلة.
يتبع تكمله التقرير الرجاء عدم الرد لحين انتهاء التقرير
تعليق